زوجة الاب العاهرة و زب الابن العملاق

إنضم
17 فبراير 2021
المشاركات
16
النوع
موجب
هذه القصة حقيقية روتها لنا احد صديقات حسابي
و انا على يقين و ثقة بالصديقة الذي طلبت من أن انشر القصة ملاحظة كل الاسماء في القصة مستعارة نصيحة استمني عندما تقرأ القصة.
انا اسمي شيماء عمري 33 سنة متزوجة من شخص غني عمره 60 سنة اسمه فاضل يمتلك ابن وحيد أصغر مني ب عشر سنوات اسمه جان كنت في بدايتي عبارة عن قحبة و عاهرة سأرويها لكم لاحقا في أجزاء أخرى إلى أن تزوجت بفاضل لأنه يمتلك الكثير من الأموال و قرب نهاية عمره فأسرث انا و جان كل املاكه لأنه يمتلك ابن وحيد و زوجته متوفية فاضل كبير في العمر لم ينيكني و لا مرة لقدم قدرته حتى في ليلة الدخلة انا قحبة متعودة على النيك كل يوم لم اتحمل أن افارق النيك فكنت كل يوم اتناك بواسطة زب صناعي فشتريت زبين صناعيين و هزاز كنت اجلس على زب من خلال وضعه في طيزي و زب الاخر امصه في فمي و الهزاز عند كسي إلى أن يُريحني قليلا و هكذ كل يوم من الصباح إلى المساء شكلي كان شكل عادي مثل أي امرآة لكن جسمي كان جدا جميل فكنت جدا رشقية و طيزي عملاق و نهدي ضخمة وكسي جدا مفتوح و في يوم من الايام بعدما اكملت الاستمناء ذهبت للاستحمام باب الحمام عندها كان مفتوح قليلا و قبل ان ادخل للحمام رأيت أبن زوجي يمارس العادة السرية جسمه عضلي في غاية الروعة بشرته حنطاوية زبه عملاق ضخم في حياتي كلها لم أرى بكبره و طوله و بالكاد استطاعيت أن اتمالك نفسي فغادرت مسرعة إلى غرفتي لأن لو انتظرت قليلا لقمت بالهجوم على زبه و عند عودتي إلى غرفة قررت أن اتناك من ابن زوجي لا محال و بعد ساعة حل العشاء و أجتمعنا أنا و زوجي و جان على العشاء و أخبرنا زوجي ان اليومين القادمين لديه الكثير من الاجتماعات و جدا مشغول فطلبت منه أن أذهب انا وجان في رحلة إلى شاطئ البحر فتفاجئ جان و لم يتكلم كلمة واحدة لكن عندما سألته هل ترغب بالذهاب معي لم يتردد ابدا و وافق و في اليوم التالي ذهبنا إلى المدينة التي تحتوي على الشاطئ و لم نصل حتى ساعة متأخرة من الليل فذهبنا إلى فندق بالقرب من الشاطئ أراد أن يحجز غرفتين فلم أوافق بحجة اني اخاف أن أنام وحدي فحجزنا غرفة واحدة و ذهبنا إلى الغرفة و فور وصولنا إلى الغرفة طلبت منه أن اساعده في خلع ملابسه فقال لي لا تمانعين أن أنام بجنبكي و انا عاري فقلت له لا مشكلة فبدأت اخلع ملابسه فخلعت التشيرت و البنطال فأصدم زبه في انفي ابتعد قليلا عني و ذهب إلى السرير و قام بتغطيته زبه بواسطة الفراش لكن زبه كان منتصب بحيث كان واضح عندما كان الفراش يغطيه اراد ان يقوم بتنزيله قليلا لكن من دون جدوى فزبه كان نار و منتصب للغاية بعدها ذهبت للحمام و ارتديت ملابس النوم عبارة عن ثوب قصير جدا كان يغطي طيزي بحيث كل فخذي كانت واضحة و نص نهدي كانت خارجة من الثوب فتقربت منه و بدأت بتكلم معه في مواضيع جانبية و كنت في نفس الوقت ادهن فخذي بكريم مرطب و رفعت الثوب قليلا فظهر كسي و كان عندها ينظر الى كسي فاتح فمه كأنه منوم مغناطيسيا فقلت له جان هل انت بخير هل يوجد امر تفكر فيه قال لي نعم بخير لا يوجد شي و بعدها نمت جنبه و غطيت نفسي بالفراش و تظاهرت بالنوم لكنني كنت صاحية و بعد لحظات حتى تأكد مني اني نائمة بعد يمارس العادة السرية و كنت اسمع صوت عاهرة تصرخ فكان يشاهد افلام إباحية في هذه الاثناء رفعت الفراش و ثوبي من دون أن ينتبه فظهر طيزي أمامه فانتبه إلى طيزي و عندها احسست بيد تفرك لي كسي و انا اقول اه اه اه اه لكن عيناي كانت مغلقة و استمر بفرك كسي حتى قمت بفتح عيناي ثم اعتذر سامحني ارجوكي لم أكن اقصد شهوتي كانت جدا عالية فقلت له لا عليك انت شاب و تحتاج إلى أمرأة يمكنك أن تستمر فقال لي حقا يمكنني أن استمر فقلت له لا مانع لي ثم جلست و رفعت ثوبي و استمر بفرك كسي بيده اليسرى و كان يفرك زبه بيده اليمنى ثم جلبت الكريم المرطب و جعلته يستلقي على ظهره و من ثم فركت زبه بالكريم المرطب و بعدها قمت بكشف نهدي أمامه فكان يمصهما و يعرصهما بينما كنت افرك زبه وكانت يدي الأخرى افرك بها كسي و اقول اه اه اه اه اه ثم بدأت بمص زبه العملاق الذي ملأ كل فمي من ضخمه و كان يتألم من مص زبه و ثم خلعت ثوبي و استمريت بالمص بكل قوة ثم أصبح الوضع 69 انا امص زبه و هو يلحس طيزي و كسي و بعدها استلقيت على ظهري و جائني من الامام يعصر فخذي يلحس كسي و بعدها ادخل زبه في كسي و بدأ يدفعه و انا اتألم و استمتع في نفس الوقت و اقول له نعم نعم نيكني نيكي اه اه اه و كان كلما يستمر بدفع زبه في كسي كان يسرع تدريجيا وانا استسلمت للواقع للجميل و بعدها استلقى على السرير و قمت بمص زبه لكن لم استمر طويلا و جلست عليه و دخل الى كسي ثم سحب رأسي من شعري و بدأ يمص شفايفي و تبادلت معه مص الشايف بينما يدفع زبه في كسي فكان ينيك كسي ثم يخرج زبه و يضعه في طيزي ثم يخرجه لكي ينيك كسي مرة أخرى
مرة انا اقفز على زبه و مرة هو يدفعه في طيزي و أخرى يمسكني من طيزي و يدفعه على زبه إلى الأعلى و إلى الاسفل وكانت هذه الوضعية هي الأمتع المتعة لا توصف الشعور كان اروع و أجمل شعور
نيك جدا جميل و مريح ثم و ضعت ظهري أمامه و طيزي قرب زبه و رفع رجلي و دخل زبه في كسي و ناكني و بعدها جعل زبه في فمي و مصيته للمرة الثالثة ثم كانت الوضعية الأخيرة هي و ضعية الكلب هذه المرة ادخل زبه في فتحة طيزي و ناكني بكل قوة و انا اصرخ و الألم يقطع طيزي ثم قال لم أعد استطيع التحمل سوف اقذف فسحب زبه من طيزي و اجلسني عى ركبي و قذف كل المني على نهدي و في فمي
ثم كلانا نام عاريا و حتى بدون استحمام
هذا الجزء الأول انتهى
هل اعجبكم
و هل تريدون اقوم بتنزيل الجزء الثاني
 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:
لا تكتب تعليق خارج سياق الموضوع حتى لا تتعرض للحظر

المواضيع المتشابهة

أعلى