زوجتي تتناك من زب رجل غريب

زوج متحررر

عضو جديد
إنضم
27 أغسطس 2022
المشاركات
1
العمر
32
الإقامة
مصر
النوع
متحرر
انا خالد ٣٤ سنه متجوز بقالي ثلاث سنوات زوحتي ريهام عندها ٣١ سنه زوجتي لديها جسم جميل مليان بزاز كبيره و طياز كبيره و طريه جميله جدا و كل من يراها يعجب بها و بجمالها و جمال جسمها تعشق الجنس و النيك انا و مراتي ديما بنحب نجدد في العلاقه الجنسيه و دائما ما نحب الاثاره و الجنون و دائما كان لدي شعور عندما امارس معاها الجنس اني اتخيل رجل اخر ينيكها و يمتعها و كل ما اتخيل ان رجل غريب ينيك زوجتي اثار و اشعر بمتعه كنت عايز افتحها برغبتي اني اريد ان اراها تتناك امامي من رجل اخر و لكن كنت متردد كنت في بعض الاحيان نشاهد افلام جنسيه و وشغلت فيلم سكس راجل بيتفرج علي مراته و هي بتتناك و كنت اراقب رد فعلها لقتها مستثاره و هيجه و مبسوطه بالي بتتفرج عليه و اتشجعت اني افتحها في الموضوع و انا بنيكها بعد الفيلم السكس الي هيجنا اوي قلتلها ايه رايك في الفيلم عجبك قلتلي اوي قلتله تحبي نخوض التجربه و تتناكي من زب غريب قلتلي موافقه و بدات ادور مين ممكن يكون امين علي السر ده و يكون محترف في النيك عشان يبسط مراتي و انا استمتع و هي تتناك امامي بدأت ادور علي الفيس بس محستش بالامان فات شهور و انا بدور لحد ما يوم كنت في فرح انا و ريهام و كانت لبسه فستان احمر قصير بصدر مفتوح و كان مخلي جسمها نار كل الي كان يشوفها يكلها بعنيه و لحظت انو في واحد مشلش عينه من علي مراتي و كانت عنيه بتاكل كل حته في جسمها و هيموت عليها و شكله كان باين عليه الاحتارم و الوقار كان قاعد علي الترابيزه الي كان قاعد عليها صاحب الفرح رحت اسلم عليه و ريهام كانت معايا و حبيت انو يبقي في كلام نعارف بيني و بين الشخص ده لقيته رحب بينا و قعدنا علي نفس الترابيزه وعينه متشلتش من علي ريهام اتكلمنا مع بعض و اتعرفنا اكتر علي بعض و بالصدفه طلع بيشتغل في نفس المجال الي انا بشتغل فيه و عنده شركه برمجه و اتفقنا انو يبقي في بنا شغل و اخدنا ارقام بعض و احنا مروحين البيت قعدنا نتكلم انا و ريهام علي الراجل ده و بالمنسبه اسمه طارق قلتلي قلتلها ايه رايك في طارق لقتها ضحكت و قلتلي انت مجنون و ضحكت عرفت انو عجبها و فكرت في نفس الي كنت بفكر فيه روحنا البيت و طول السكه بتخيل طارق و هو بينيك ريهام كنت هايج اوي و اتاري مكنت انا لوحدي الي كنت هايج نكت ريهام اليوم ده نيكه عالميه و تاني يوم لقيت طارق بيكلمني و بيعزمني علي قهوه في مكتبه و بالغعل رتبت معاد معاه و رحتله قبلني بترحاب و قعدنا نتكلم في مواضيع كتير و اتعرفنا علي بعض و عرفت انه عمره ٤٣ سنه و متجوزش لحد دلوقتي لانه بيحب عيشه الحريه و حسيت انه فيه كل الصفات و الشروط الي احنا عيزنها و طلب مني شغل لشركته و انا انتهزتها فرصه انو علاقتنا تبقي اقوي و بعد فتره بقينا صحاب اوي و عزمته علي العشا عندي في البيت و كلمت ريهام قلتلها حضري نفسك النهرده طارق جي يتعشا معانا لقتها ارتبكت و مبقتش عرفه تقول ايه و اتوترت قلتلها ايه رجعتي في كلامك قلتلي لا انا اتوترت بس عشان حسيت انو الموضوع بداء يدخل في الجد قلتلي انا هجهز الدنيا لبليل الساعه ٩ مساءٍ جرس الباب رن فتحت الباب لقيت طارق رحبت بيه و دخلته يقعد في الانتريه و كان جايب معاه بوكيه ورد و كيس لونه اسود فيه خمره في ايده و طلب من ريهام تحطها في الثلاجه و قلها دي حاجه لوزم السهره و بالفعل ريهام نفذت طلبه و كانت لبسه فستان اسود قصير و ماسك علي جسمها اوي اتعشينا و بدانا نتكلم عم الحياه و مشكلها و الدنيا و ايام زمان و قعد يحكلنا عن مواقف حصلت ليه و كانت كلها ليها علاقه بحكياته النسائيه و كانه بيستعرض قدام ريهام و طلب منها تجيب الخمره و قلي بتحب الحاشيش انت و المدام قلتله علي خفيف و بس ريهام ملهاش فيه راحت ردت و قالت انا هشرب خمره معاكو بس و بدانا نشرب و الحديث اصبح اكثر اثاره و عنيه بقت تاكل كل حته في جسمها و انا مستمتع جدا و مستني اللحظه الي اشوفه بينكها فيه حسيت دماغي بقت تقيله و النشوه الجنسيه بقت اكتر لقيت طارق بيقلي هحكيلك علي حكايه مش هتصدقها قلتله ايه احكي قلي من سنه تقريبا كام مسافر بره مصر و اتعرف علي زوجين من البلد دي و قد ايه هما متحررين فكرياً و جنسيا و انه جوزها طلب منه ينام مع مراته قدامه و مراته كانت معجبه بيه و بفحولته و قعد يحكي انه قضي احلا ليله و كانه بيفتحلي الباب اني اطلب منه كدا لقتي بقله و بدون تفكير انا و ريهام نفسنا نجرب الاحساس ده كانه مصدق انه اخد من الاشاره انو ينيك مراتي راح قايم مسكها من اديها قعدها جنبه علي الكنبه و بداء يبوس فيها و يلحس رقبتها و يقطع شفايفها و ريهام كانت مستسلمه اوي و شهوتها مخليها متخدره بداء يحسس علي جسمها و كسها عمال يدلدق عسل و كان مغرق الكيلوت بتعها قعد يفرش في كسها من فوق الكيلوت و هيا سيحه في ايدو و انا بتفرج و مستمتع جدا و بداء يقلعها و هو بيحسس علي جسمها و مقطع شفيها بوس همس في ودنها و قلها هي اوضع النوم فين شورتله علي مكنتا راح مقومها و هي ملط و راح ضربها علي طيزها و قله يلا بينا علي جوه دخلو اوضع النوم و انا وراهم راح رميها علي السرير و هي علي ظهرها راح فاتح رجليها و قعد يبوس في فخدها و يلحسها لحد ما وصل لكسها و كان باين عليه انه محترف و استاذ في النيك قعد يلحس كسها و هي بتتآوه بصوت واطي و سكرانه من المتعه و انا في قمه الاثاره طلعت زب و قعت العب فيه و انا مستمتع و مراتي في حضن راجل غريب قعد يبوس كل حته في جسمها و يلحس كسها و خرم طيزها وبعدين راح مقومها وقعدها علي الارض بين رجليه و بداء يقلع هدومه ريهام كانت مستويه علي الاخر قلعته البنطلون و نزلت البوكس لقيت زب فحل كبير وعريض قدمها نزلت فيه مص و لحس من اول راس زبه الكبير لحد بضانه بكل شهوه اعصبها كانت سيبه من كتر الهيجان راح مقعدها علي السرير و ضم بزازها علي بعض و حط زبه الكبير بين بززها و قعد ينيك بين بززها و بعدين نيمها علي ظهرها و قعد يمشي زبه الكبير علي شفرات كسها و هي تتاوه و مسها بيفتح و يقفل يطلب انه يدخل زبه في كسها و يكيفها بداء يدخل زبه في كسها ادخل راس زبه الكبير في فتحه كسها ليستقبل زبه دخله وحده وحده لحد ما دخله كله و ريهام كانت تتالم قليلا و لاكن المتعه و الهيجان كانو مسيطرين عليها و بداء يطلعه براحه و يدخله براحه لحد ما اتعوده عليه و بداء يسرع في النيك بقوه و صوت بضانه بتخبط في طيزها و هيه تصوت و تتاوه من المتعه قعد ينيك فيها و هي تقذف شهوتها اكثر من مره و كان طارق مستمتع جدا و هو بينيك ريهام لحد ما انفجر زبه بالبن الي غرق كس ريهام و انا كنت في قمه الاستمتاع و انا بشوف ريهام بتتناك قدامي و بتستمتع نلتقي في جزء تاني و انا استمتع بنيك زوحتي امامي
 
لا تكتب تعليق خارج سياق الموضوع حتى لا تتعرض للحظر

المواضيع المتشابهة

أعلى