سر محنة السالب

زيزو البنوت

عضو جديد
إنضم
27 يونيو 2022
المشاركات
4
العمر
32
الإقامة
سوريا
النوع
ذكر
عندي سؤال، ايه اللي يخلي ولد يدمن عالزبار؟ يعني هو السالب لما يجرب أوّل مرّة ليش يحس انه ما في يوقف يطلب الإير أو انه ما عنده اي ارادة قدام الفحل اللي يحبه؟ انا مثلا بشتاق للزب و بس اشوفه دغري بضعف قدامه و قدام ارادة الراجل، هو ممكن الزبر يخلق شعور زي دا داخل الخرم ولا ممكن نتيجة امتصاص الخرم للحليب؟
 
المستقبلات العصبية في الشرج زي الموجودة في الكس تماماً لما السالب يكون عنده استعداد جسدس انخفاض في هرمون الذكورة تثدي كبر الارداف وتدورها قلة الشعر في الجسم حيصير هدف للفحول حتى لو كان صغير زي حالتي لما اتفتحت ومع احساسه بلذة المداعبات حيبتدي جسمه يتجاوب شويه شويه وصولاً للممارسة الجنسية الكاملة مع تقبل الدماغ للذة دي يحصل عندو ارتباط عصبي بين منطقة الشرج واللذة خاصة لما طيزو تاخد على الزبر وتبقى الممارسة من غير ألم ودا يجرلممارسات ثانية زي المص شرب اللبن الجنس المزدوج لحد الجنس الجماعي على فكرة انا بحكي بحكم تجربتي والرأي ليكم
 
التعود والادمان والاشتياق مش بيكون للزبر نفسه لان الزبر ممكن تعويضه بأي شئ حتي لو عضو صناعي
الحلاوة والشهوة بتكون في الممارسة نفسها واحساس اني اكون مع راجل ومسيطر وبيتمع بيا
 
الموضوع كله في انك محتاج حد يحسسك بالأنوثة عشان كده بتضعف قدام الموجب و كل ما شخصيته تكون قويه تضعف قدامه اكتر و لو عنده خبره كويسه هيخليك تدمن الزب و تنام تحلم به
 
كنت مش متوقع حاجه زي كده، لما حصل إن واخد اعرفه اعترفلي أنه عايزني و أنا استغربت الموضوع، و حسيته بجد مجروح و بطل يكلمني و كان بيتقمص زي ما البنات بيتقمصوا، برضو لسه مش مدرك إزاي ذكر يحس بإنوثة.
 
اعتقد انو مفاهيم المجتمع والمحيط بتعمل مجموعة من الصدمات للاشخاص المختلفين عن الاكثرية في المجمتع... حب الاهل مشروط بان نكون" أسوياء" وبالغالب لا نلبي جزء مهم في لاوعينا من تطلعاتهم. وعند النضوج نكون قد مررنا بتجارب متعددة وشركاء كثر.. وبالتالي
الخضوع، الشهوة والحاجة بان يتم استعمالنا وتعنيفنا الرغبة بنا "لاحتياجات" تثيرنا جدا على عكس المشاعر الحب والالتزام باحادية الشريك الجنسي.. وكلما تراكمت الذاكرة اللذية لدينا كلما وسعنا خيالنا وممارستنا.. فمركز اللذة ينمو، يراهق، ينضج، يعمر كصاحبه-
 
لا تكتب تعليق خارج سياق الموضوع حتى لا تتعرض للحظر

Similar threads

عودة
أعلى