كنت شاب صغير لسه خارج من الجيش كنت دايما بتحرج من البنات و مكنتش متخيل هيكون ليا تجارب جنسية و عشق مع ستات سمعت عن الفيس و الجروباات
انا شاب اسكندرانى و بدأت رحلة التعرف ع عالم الجروبات ب اكونت مزيف و بدأت الاحظ فضول اللى حواليا انهم يعرفونى بسبب اسلوب هزارى و احترامى ل خصوصية اللى بيتكلم معايا لحد م علاقتى ب واحده بدأت تتطور ل شات كل يوم و اكتشفت انها أمرأة ف منتصف الثلاثنيات اكبر من ب حوالى عشر سنين و عرفت انها متجوزه ل راجل اكبر منها ب 14 سنة كلامنا كل يوم يتطور لحد م ف مره عرضت عليا تعزمنى ع فنجان قهوة ف محافظتها
فعلا تانى صحيت بدرى و ركبت مواصله لمده ساعتين و نص و لما وصلت اتصلت بيها و بعد دقايق لاقيت صاروخ متفجر الانوثة نازل من تاكس اودامى و بكل دلال قربت منى و لاقيتها بتسلم عليا و تحضنى ف الشارع و تبوسنى ع خدى كأننا زوجين مشتاقين لبعض بعد سفر و بتهمس ف ودنى واحشتنى و مقدرتش اقاوم احضنك اول م اشوفك بالرغم لو حد يعرفنى شافنا هيحصلى مشكلة
بعدها روحنا كافيه و قعدنا بعد ساعه لاقتها بتقولى لازم اروح البيت و هنزل تانى لما قربت تمشى قالتلى تعالى معايا و استنانى ع اى قهوة جنب بيتى و فعلا مشينا مع بعض
لكن المفاجأة انها اودام البيت قالتلى اطلع عشان تقريبا مفيش قهاوى قريبة و اخدتنى من ايدى و انا كلى خوف وصلت ل باب الشقه و قالتلى اطلع انت الدور اللى فوق افتح بالمفتاح و استنانى لحد م اجيلك و بعد نص ساعه تقريبا لاقيت باب الشقه بيتفتح و انا كلى قلق عشان اشوف اودام منظر وتر اعصابى و هى لابسه قميص نوم طويل لونه اسود ستان حرير متجسم عليها و عند صدرها مخرم مزود ل صدرها الابيض جمال و شعرها الطويل نازل لحد نص ضهرها و شفايفها منفوخه من الميك اب و عنيها بتخطفنى من كتر الشهوة اللى فيها و قدمتلى مشروب و انا بحاول اسيطر ع اعصابى بس اخدت منها المشروب حطيته ع جنب و لاقيت نفسى زانقها ف الحيطه وشها للحيطه لازقه وشها ببطنها و انا لازق ف طيزها و صدرى ع ضهرها و بنزق فيها اوى و بدأنا نبوس بعض من الجنب و ابوسها ع رقبتها لحد م بدأت تفك القميص من عند صدرها و اول مره اشوف صدرى حقيقى و قعدت افعصه و ابوسه اوى و هى تهيج اكتر و لاقيتها بترجع بيا ل ورا لحد م وصلنا ل كنبة ل وسط الاوضه و بدأت تقلعنى البنطلون و اتفاجأت بحجم زبى اللى قعدت تبوسه اوى و تبوصلى ساعتها نزلت من على جسمها القميص اللى اتزحلق من عليها من كتر نعومية جسمها و بدأت انيمها ع ضهرها و افتح رجليها اوى و راس زبى بقت ع شفرات كسها بس خوفت او حسيت بالذنب ناحيه جوزها و انطفت شهوتى و لبست هدومى بسرعه و نزلت جرى و بعد عشر دقايق لاقيت اتصال منها و انا ماشى ف الشارع اترددت بس فتحت المكالمة و هى بتقولى انا اسفة مكانش قصدى ازعلك بس وجودك خلانى معرفش امسك نفسى
ساعتها كنت حابب احضنها و قولتلها متتأسفيش انا اللى كان عندى رهبة من الموقف و كنت فرحان ب احساسى معاكى و للاسف كنت ساعتها ركبت مواصله و وعدتها هجيلها يوم مخصوص ف البيت ... اتفاعلوا معايا لو عاوزين اكمل قصة حقيقية مع اول عشيقة ليا
انا شاب اسكندرانى و بدأت رحلة التعرف ع عالم الجروبات ب اكونت مزيف و بدأت الاحظ فضول اللى حواليا انهم يعرفونى بسبب اسلوب هزارى و احترامى ل خصوصية اللى بيتكلم معايا لحد م علاقتى ب واحده بدأت تتطور ل شات كل يوم و اكتشفت انها أمرأة ف منتصف الثلاثنيات اكبر من ب حوالى عشر سنين و عرفت انها متجوزه ل راجل اكبر منها ب 14 سنة كلامنا كل يوم يتطور لحد م ف مره عرضت عليا تعزمنى ع فنجان قهوة ف محافظتها
فعلا تانى صحيت بدرى و ركبت مواصله لمده ساعتين و نص و لما وصلت اتصلت بيها و بعد دقايق لاقيت صاروخ متفجر الانوثة نازل من تاكس اودامى و بكل دلال قربت منى و لاقيتها بتسلم عليا و تحضنى ف الشارع و تبوسنى ع خدى كأننا زوجين مشتاقين لبعض بعد سفر و بتهمس ف ودنى واحشتنى و مقدرتش اقاوم احضنك اول م اشوفك بالرغم لو حد يعرفنى شافنا هيحصلى مشكلة
بعدها روحنا كافيه و قعدنا بعد ساعه لاقتها بتقولى لازم اروح البيت و هنزل تانى لما قربت تمشى قالتلى تعالى معايا و استنانى ع اى قهوة جنب بيتى و فعلا مشينا مع بعض
لكن المفاجأة انها اودام البيت قالتلى اطلع عشان تقريبا مفيش قهاوى قريبة و اخدتنى من ايدى و انا كلى خوف وصلت ل باب الشقه و قالتلى اطلع انت الدور اللى فوق افتح بالمفتاح و استنانى لحد م اجيلك و بعد نص ساعه تقريبا لاقيت باب الشقه بيتفتح و انا كلى قلق عشان اشوف اودام منظر وتر اعصابى و هى لابسه قميص نوم طويل لونه اسود ستان حرير متجسم عليها و عند صدرها مخرم مزود ل صدرها الابيض جمال و شعرها الطويل نازل لحد نص ضهرها و شفايفها منفوخه من الميك اب و عنيها بتخطفنى من كتر الشهوة اللى فيها و قدمتلى مشروب و انا بحاول اسيطر ع اعصابى بس اخدت منها المشروب حطيته ع جنب و لاقيت نفسى زانقها ف الحيطه وشها للحيطه لازقه وشها ببطنها و انا لازق ف طيزها و صدرى ع ضهرها و بنزق فيها اوى و بدأنا نبوس بعض من الجنب و ابوسها ع رقبتها لحد م بدأت تفك القميص من عند صدرها و اول مره اشوف صدرى حقيقى و قعدت افعصه و ابوسه اوى و هى تهيج اكتر و لاقيتها بترجع بيا ل ورا لحد م وصلنا ل كنبة ل وسط الاوضه و بدأت تقلعنى البنطلون و اتفاجأت بحجم زبى اللى قعدت تبوسه اوى و تبوصلى ساعتها نزلت من على جسمها القميص اللى اتزحلق من عليها من كتر نعومية جسمها و بدأت انيمها ع ضهرها و افتح رجليها اوى و راس زبى بقت ع شفرات كسها بس خوفت او حسيت بالذنب ناحيه جوزها و انطفت شهوتى و لبست هدومى بسرعه و نزلت جرى و بعد عشر دقايق لاقيت اتصال منها و انا ماشى ف الشارع اترددت بس فتحت المكالمة و هى بتقولى انا اسفة مكانش قصدى ازعلك بس وجودك خلانى معرفش امسك نفسى
ساعتها كنت حابب احضنها و قولتلها متتأسفيش انا اللى كان عندى رهبة من الموقف و كنت فرحان ب احساسى معاكى و للاسف كنت ساعتها ركبت مواصله و وعدتها هجيلها يوم مخصوص ف البيت ... اتفاعلوا معايا لو عاوزين اكمل قصة حقيقية مع اول عشيقة ليا
