امي هيام كانت ست حلوة وكانت قوية ومسيطرة وكانت اتجوزت للمرة الثالثة بعد طلاقها من ابوي وكنا انا واختي سهي عايشين معاها مع جوزها وكنت انا اول بلوغي واختي اكبر مني بخمس سنين اوقات كنا نصحا بالليل علـي صوت امي بتتناك مع زوجها اطلع من غرفتي اتلصص عليها من شباك البلكون واطلع زبي والعب فيه مرة كنت عم العب بزبي واتفرج على زوج امي عم ينيكها حسيت حدا وقف وراي اختي سهى عم تتفرج معي وهايجة مسكتني من ايدي وسحبتني على غرفتها من دون كلام نزلت ببجامتي وصارت تمص زبي وتفرك كسها بايدها وتفرك زبي الجامد على بزازها حتى نزلت حليبي على بزازها وهي تتاوه وبقيت ماسكة زبي حتى جابت شهوتها وبعدين صرنا نمارس كل يوم تقريبا من دون نياكة وكان في جارنا جهاد حلاق اعزب وكل النهار بالمحل مقابل بيتنا صار يتقرب مني ويعزمني عالشاي ونتساير ويفتح أحاديث السكس والبنات ويكلمني عن البنات وكساس البنات وانا كنت ولد صار يسالني اذا كس اختي عليه شعر واذا شايفه شي مرة انا متل الاهبل حكيتله شو منعمل انا واختي جن جنونه دخلني المحل وقالي تعال مص زبي جننتني يا منيوك وصار يقولي خبرني عن كس اختك وبزازها حتى نزل حليبه بفمي وصار يقنعني اكلم اختي يشارك معنا اختي صرخت عليي لما كلمتها وقالتلي لشو تحكي يا اهبل وبالاخر اقتنعت وقالتلي لما نكون وحدنا نادي جهاد
ي
ي