ديوث و عبد خطيبتي و ميراتي حاليا

6

6666

زائر
مساء الخير .. القصة دي حقيقية ١٠٠ ٪؜ و علشان هي حقيقية ممكن ميكنش فيها كلام اوڤر كتير .. فا انا هحكي حكايتي .. انا اسمي اكرم ٢٨ سنة و ميراتي اسمها ياسمين ٢٧ سنه اتعرفنا على بعض في الكلية و كانت و مازالت قصة حب جميلة و صادقة جداً و اتخطبنا و كانت ايام خطوبة جميلة جداً … انا من طبعي بحب الحاجة المختلفة دائما .. اللي مش كل حد بيعملها .. الحاجة المش تقليدية خالص .. انا كدة في حياتي كلها .. فا انا عندي غريزة حب و عشق الباط .. تحت باط الستات او البنات ده عندي احلى حاجة و اكتر حاجة بتهيجني في جسم الست او البنت و مهووس به جداً لدرجة لما كنت بشوف سكس كنت اشوف لحس الباط فقط … ممكن علشان هو حاجة مختلفة او ممكن علشان بيغزي عندي غريزة العبودية ان انا نفسي اكون عبد لواحدة .. بس مش عبد زي اي حد لا … اكون عبد بس بشياكة يعني اتشتم و الحس و اعمل كل حاجة في لحظة الجنس او الشهوة فقط غير كدة لا… فا لما انا و ياسمين اتخطبنا كنت دائماً اتخيلها و انا قاعد اشم باطها و حاطط ايدي تحتية و العبلها فية بصوابعي و بعد كدة اشم صوابعي و الحسها ..كان دائماً باطها ده في خيالي مع ان وقتها عمري ما شوفته ولا اعرف رائحتة ايه بس كنت بتخيل … لحد في يوم كنت انا و ياسمين و بنتكلم في الموبيل الساعه ٢ بليل كده و الكلام خدنا للبس قمصان النوم و اشكلها و تقولي انت بتحب لون ايه و ايه اكتر شكل مفضل بالنسبالك … و قاعدنا نتكلم و انا جة في دماغي موضوع الباط ده و حسيت ان نفسي اقولها علية علشان تعرف انا بميل و بحب ايه بس كنت خائف و متردد جداً لحسن ترفض و تضايق و صورتي تتهز قدامها … فا قولت اجبها بهزار بطريقة خفيفة و اشوف رد فعلها اية و قولتلها :-
انا: انتِ عارفة انا ليا مزاج كدة خاص بيا في الموضوع ده "سكس يعني" و في حاجة معينه في جسم البنت بحبة اووي في مكان معين غير اللي هايجي في دماغك خالص .. حاجة كده مختلفة
ياسمين: ايه هي ؟
انا: مش عارف اقول ولا لا
ياسمين: لا قول قول عايزة اعرف
انا: مش هقولهالك صريحة بس هلمحلك هلى هيئة فزورة
ياسمين: ماشي
انا: احبك تكوني لابسة حاجه تكون cut
ياسمين: ايه ده مش فاهمه .. كتفي ؟ ، رقبتي؟ ، …..
انا: لا … فكري .. حاجة تانية
ياسمين: استنى كده !! انت قصدك باطي ؟ و قالتها و هي مكسوفة كده و بتردد
انا اول ما سمعتها قالت كده و هيجت هيجة بنت وسخة و رديت عليها في ساعتها و قولتلها اه بحبة اوي .. و لاقيت رد فعلها عادي و خستها حبت الفكرة و انا ا ول ما لاحظت كده اتكلمت بقلب بقى و قاعدنا نتكلم و اقول لها انا بصراحة نفسي الحس باطك و اشمه و ابوسه و اعمل فية كل حاجه حسيت صوت نفسها بقى عالي و انا اهيج اكتر و جالي احساس ان انتصرت و ان اخيراً انا قاعد بتكلم مع ياسمين على باطها اللي ياما تخيلتة و كان نفسي اشوفة و اشمه و كانت اسعد لحظات حياتي و بدأنا نتكلم في تفاصيل الموضوع و لاقيتها مستجيبة جداً و تسألني
ياسمين: بتحبة بشعر بقى ولا من غير؟
انا: شعر خفيف خالص
ياسمين: زي اللي عندي يعني !!! انا سمعت الجملة دي و هجت اكتر و زوبري كان هيفرتك البوكسر و قلبي بدأ يدق جامد جداااا
باسمين :نفسك تعمل فية ايه بقى يا حبيبي ؟
انا: نفسي اشوفك رفعالي ايدك و اقرب عليه واحدة واحدة و اشمه و اشم رائحته اللي واثق ان هتكون احلى رائحة هاشمها في حياتي .. بدأت احس بصوت نفس ياسمين يعلى اوي و تهيج اوي و كل ما اسكت ثانتين تقولي كمممل بصوت واطي و هايج و ممحون اوي اوي اوي .. كملت كلامي و قولت نفسي افضل اشم فيه و ابدأ واحده وحاده اطلّع لساني و ادوق طعمه واحده واحده و كل ما احس بطعمه اكتر الحس اكتر .. حاسيت ان ياسمين تعبت اوووي و بدأ يكون فيه اهات خفيفة كده و مكتومه و انا اهيج اكتر و زوبري هاج اوي و مكنتش مصدق نفسي بجد ان انا قاعد اتكلم معاه في الموضوع اللي كنت بتمناه ده و عادي و مكنتش مصدق كمان ان هي شكلها حبت الموضوع اوي و عايزاه اوي
من كتر الكلام لاقينا الساعه بقت ٥ الفجر و قالتلي حبيبي الساعه بقت ٥ و لازم انام علشان مش قادره … قولتلها ماشي يا حبيبتي .. بس ينفع يعني كده تنامي من غير ما تورهولي ؟؟ … قالتلي متقلقش متشوفة على الطبيعة احسن و ضحكت ضحكه مايعه شويه .. تصبح على خير يا حبيبي … تصبحي على خير يا حبيبتي .. لما ياسمين قفلت و سرحت مع نفسي كنت مبسووووط اوووووي و طلعت زوبري من البومسر و ضربت احلى ١٠ في حياتي و نممممت .
تاني يوم … صحيت من النوم على الساعه ٣ العصر على صوت اتصال من ياسمين و رديت عليها :-
ياسمين: انت لسه نايم يا حبيبي ؟
انا: اه لسه صاحي ديلوقتي .. انت فين كده ؟
ياسمين: انا في الجيم
انا: مش انتِ بتروحي ٣ مرات بس في الاسبوع ؟ روحتي النهارده تاني ليه ؟
ياسمين: ما سمر "صاحبتها" كلمتني على الساعه ١ كده و كنا زهقانين جداً و مش لاقيين حاجه نعملها فا قولنا نروح الجيم نتسلى شويه
انا: تمااااام
ياسمين: بقولك ايه .. انا من ياعة ما صحيت من النوم و انا الموضوع اللي اتكلمنا فيه ده مش بيطلع من تفكيري و كل شويه بتخيل الموضوع و اصلاً الجيم خلاني عرقانه جداً و حاسه باحساس غريب …. انا هجت جداً و زوبري وقف .
انا: عايزه تجربيه ؟
ياسمين: اه .. قالتها بصوت واطي جداً و ممحون اوي و بكسوف اوي و قالتلي هبعتلك حاجه كده
انا: انتِ تؤمريني يا حبيبتي … ده اليون ده انا مستنيه من زمان .. اللي انتِ عايزاه هعملهولك يا روح قلبي و لاقتها بعتابي صوره ليها و هي واقفه ادام المرايه في الجيم و رافعه ايدها الشمال ورا راسها و مصورالي التيشرت بتاعها من ناحيه باطها و هو عرقان… انا شوفت الصوره من هنا و لاقيت ايدي على زوبري و بضرب عشره و هجت هيجة بنت شرموطه و مش مصدق نفسي و حاسس ان انا في حلم و عمري ما كنت اتصور ان كل ده ممكن يحصلو اتصلت بها و قولتلها ياسمين .. انا عايزه اوي .. قالتلي البس و تعالى عند بيتي و لما توصل كلمني هجيلك و نتطلع نقف على السلم و تعملي اللي انت عايزه و اللي نفسك فيه و بعدها اتغدى معانا في البيت انا كده كده كلمت مانا و قولتلها ان انت هتيجي تتغدى معانا و ابقى هاتلي معاك علبة سجائر ميريت اصفر .. هي ياسمين بتشرب سجائر بالمناسبة .. قولتلها حاضر يا حبيبتي هلبس حالاً و قومت من السرير فطرت في السريع و لبست و انا حرفياً مش مصدق نفسي خالص ولا مصدق اللي بيحصل و زوبري واقف و مش بينام و مش مصدق ان انا فضلّي ساعه و او اقل و احقق حلمي و اللي كنت بحلم به على طول و اللي نفسي فيه و مع اكتر واحده بحبها في العالم و الموضوع هيكون عاده مش مرّه و خلاص .. لبست و نزلت و حبتلها السجائر و ركبت العربيه و روحت عند بيتها اللي بين بيتي و بيتها ربع ساعه بالعربية … وصلت عند بيتها و اتصلت بها:-
انا: انا وصلت يا حبيبتي
ياسمين: انا داخله عليك اهو كنت بوصّل سمر و دقيقة و هتلاقيني عندك.
و انا واقف مستني شوفت ياسمين و هي داخله عليا من بعيد و لابسه ملابس الجيم .. كوتشي ابيض و ليجينز اسود ماسك جداً على فخادها و كان داخل في كسها و تيشيرت ماركة nike orange و جاكيت اسود و شعرها الطويل سايب على ظهرها و شنطه الجيم على ظهرها و عينها كانت باصة في عيني بنظره كلها اشتياق و حب و في نفس الوقت نظرة اثاره و كبرياء .. سلمنا على بعض و قولتلها واحشتيني يا ياسو قالتلي انت كمان يا حبيبي … و ماسكت ايدها و داخلنا العمارة و ركبنا الاسانسير و بصيت عليها من ورا لقيت الليجنز من كتر ما هو ماسك على طيزها خدوط البانتي ظاهره منه بمنظر يهيج اوي و انا في الاسانسير كنت حاسس بان قلبي بيدق بسرعه جداً ر ركبي بتترعش و مش قادر اقف على رجلي و فرحان كده و حاسس ان انا في عالم تاني خالص و وانا ماسك ايدها حاسيت بيها انها بتترعش برضه و بتتنفض من كتر الاثاره و وصلنا للدور ال ١٢ .. ده الدور اللي ساكنه في ياسمين و احسن حاجه ان ده اخر دور و الدور فيه شقتين منها شقة ياسمين و الشقه التانيه مش مسكونه فا مطمنين ان محدش هيطلع او هينزل .. ساحبتني من ايدي و دي حاجه بستطني جداً ان حسيت ان هي عايزه الموضع اوي .. قولتلها مبسوطة و عايزاه .. هزت راسها ب اه .. و انا قولتلها انا تحت امرك .. مسكت ايدها اعدت ابوسها و هي بتديني صوباع صوباع ابوسه و انا ببوس ايدها بصيت في عينيها لقيتها بصالي اكتر بصة بحب اشوفها في عين اي بنت .. بصة حسيستني ان انا عبد و هي اميره .. بصة كبرياء و عزة نفس .. حاسيت ان ياسمين اتحولت لملكه و انا العبد بتاعها لاقيتها قلعت الچاكيت و رفعت ايدها الشمال و قالتلي هات السجاير .. اخدتها و طلعت سيجارة و ولعتها و قالتلي يلا شمه و انا بقرب راسي منه و شوفت منظر العرق على التيشيرات و انا بقرب راسي لقتها حطط ايدها على راسي و قربتها من باطها لحد ما حطط مناخيري عند باطها و بدأت تنفخ دخان السجائر في وشي … و اول ما شميت الرائحه لاقيت احلى و احمل وائحة شمتها في حياتي .. رائحه غريبة مش عارف اوصفها بس هي رائحة حاجه حادقه سنه على حاجه مكمكمه سنه مع رائحة مزيل العرق عاملين رائحة تهيج اي حد بيحترم و بيعشق و بيفهم في جسم البنت و الست .. شميت شامة جامده اوي اكني بشم الحاجه اللي هتعيشني و اللي هتديني الحياة و انا مستمتع جداً بالرائحة الجميله المثيره اوي و هي بدأت تتعب و تهيج من المنظر و كل شويه تبوس عليا و انا بشم باطها … كان نفسي في اللحظة دي تشتمني و تهزقني و تقولي شم يا شرموط يا ابن الشرموطه .. شم يا خول .. كنت مستنيها تقولي كده بس محصلش كنت هبقى في كامل استمتاعي .. و كل اللي نازل عليا ان بقولها ريحته حلوه اوي يا حبيبتي ريحته حلوه اوي بلهفة … قالتلي بجد ؟ قولتلها اوووي… تعالي شيميه قالتلي لا.. مرضتش اضغط عليها و فضلت اشم فيه و احس بالعرق و هو في وشي و دافي و ريحتها كانت حلوه اوي.. حاولت اشمّر الكوم بتاع التيشيرت بتعها علشان الحق ابوسه لقيتاها عاطيتني السجارة بتاعتها و فجأة بترفع التيشيرت و بتقلعه واحده واحدح .. لاقيت اجمل منظر و اجمل جسم و اجمل بطن و صدر و براه شوفتهم في حياتي .. و الله جسم مشدود و مفهوش غلطة .. و البراه السوده لايقة اوي مع جسمهاو اخيراً شوفت باطها و انا تنحت لما شفته لمده ٥ او ٧ ثواني .. و خلاص حاسس ان زوبري هينزل من المنظر .. اخدت السيجارة مني تاني و قالتلي يلا الحس بسرعه … قولتلها لا بسرعه ايه !!!.. لازم احس و استمتع بكل حته فيه … لاقيتها بتاخد نفسها بسرعه و بتشرب السيجاره و رفعت ايدها و قعدت تمشي ايدها عليه و تدوقني .. طعمه جميل اوي و حادق شويه و بيهيج اوي اوي اوي اوي … روحت قربت منه بسرعه و قعدت ابوسه براحه خالص .. بوس حساس جدا و احس بملمس كل حته فيه .. ملمسه جمييل .. طري جداً و فيه في النصف جلد سايب خالص و طري جداً و اخره من تحت كان فيه كام شعرايه كده مخليين شكله جامد فشخ .. قعد ابوس شعر باطها و احطه في بوقي و اشده و امصه و عي خلاص اعده تفزك راسها في الحيطه و تتك على شفايفها و ايدها تترعش ر تمسك راسي جامد و تنهج و تقولي طعمه حلو ؟ اقولها اوي .. طعمه حلو ؟ .. اقولها اوي .. عجبك يا جبيبي؟ … اوي يا خبيبتي .. طب الحس .. الحس .. الحس … طريقة كلامها فشختني بصراحه و اعدت الحسه كله و لحست عرقها كله و مصيت جلد باطها و شعر باطها و احسن حاجه ان هي كانت متكيفه اوي..قبل ما اخلص بشويه قولتلها فايتك كتير على فكره و هي ساكته …كنت عايز اغريها ان هي تشترك معايا في اللحظة و تعرف تعم العسل اللي في باطها.. قولتها تاني فايتك كتير .. قالتلي ايه ؟.. مسكت راسها و جبتها واحده واحده عند باطها و هي شمته و لاقيتها اخدت نفس جامد و اتكت على راسي جامد و تنهج اجمد من الاول … اكيد عجبها ريحته.. الغريب ان انا مفكرتش اجي عند صدرها خالص .. ولا جه في دماغي .. انا كل اللي كان شاغل بالي و تفكيري هو باطها … لما شربت السيجاره و خلصتها قالتلي حبيبي كفايه علشان خايفه حد يشوفنا .. يلا ندخل …. قولتلها ماشي يا حبيبي و لحست اخر لحسة و و بوسته بوسيت الوداع و سبه و هي لبست التيشيرت بس و ابتسمتلي ابتسامه جميله اوي و احنا رايحين للشقه بتعتهم مسكت ايدي و خليتها تحت باطها و رنينا الجرس و قبل ما الباب يتفتح رجعت ايدي بسرعه تاني و مامتها فتحتلنا و سلمت علينا و دخلنا .. انا قعدت على الكنبه و هي دخلت تاخد شاور من الجيم… انا قعدت حاطط رجل على رجل و في قمة انبساطي و فرحان جداً ان حققت جزء من احلامي و اول مره ادوق و الحس و اشم باط .. لا و باط حبيبتي كمان .. و اول مره اغذي عندي احساس العبودية و احس به و احساس في قمة الراوعه.. ساعتها سرحت بخيالي كده و قولت يااااه لو اعمل كده كل يوم و بيني و بينكم بصراحه نفسي اعمل كده مع حماتي و اخت مراتي هو محصلش كده لحد دلوقتي بس انا نفسي اكون عبد لحماتي و لاخت مراتي و اكون تحت امرهم في اي وقت يحتاجوني فية فا ياريت لو تنصحوني اعمل ايه علشان اوصل لكده .. انا استحالة اطلب كده من ياسمين علشان اكيد مش هترضى و هتحصل مشاكل.. الموضوع يكون بينا انا و هي بس احسن ..
دي كانت اول حدث و تجربة ليا مع تغذية شهوتي للعبودية مع ياسمين .. ياريت لو الحكاية عجبتكم تقولولي علشان فية حاجات تانيه حصلت بيني و بين ياسمين و الموضوع في تطور للعبودية و الدياثة و وصلنا لمرحلة انا مبسوط بها جداً ..و لو فيه اي انتقاد في طريقة الكتابة او ملاحظات قولولي… و ياريت تساعدوني في موضوع حماتي و تسعدوني في اخت مراتي .. بس حماتي اكتر علشان انا بحبها اوي
 
إ

إبراهيم ٣٥

زائر
قولي ايه المرحلة اللي وصلت ليها مع مراتك من الدياثة والعبودية وانا اقدر اقنع مراتك ب اي شئ
شكل مراتك دي جامدة جدا في النيك انا ممكن انيكها قدامك بطريقة تخليك بتموت من المتعة واخليها تطلب زبي كل يوم وفعلا اقدر أقنعها هي واختها وامها انهم يخلوك خدامهم ....بس بشرط اللي يحصل يبقي بغرض المتعة مع بعض لكن برا أوضة النوم او بعد النيك نبقي في غاية الرقي والاحترام واللي يحصل محدش ابدا يعرفه
 
H
hanna commented
بدك فت خبز كتير بعد لاكن انت تخطيت المرحلة الاولي بنجاح
 

havefun

عضو جديد
إنضم
26 يناير 2023
المشاركات
3
العمر
25
الإقامة
سر
النوع
ذكر
عايزين باقي القصه
لو سمحت بسرعه
 
Comment
لا تكتب تعليق خارج سياق الموضوع حتى لا تتعرض للحظر

المواضيع المتشابهة

أعلى