نيك بالصدفة

سنفور

عضو جديد
إنضم
27 يونيو 2022
المشاركات
3
العمر
49
الإقامة
لبنان
النوع
ذكر
ساقص عليكم قصة من الايام الخوالي يوم كان عمري سبعة وعشرين سنة وكنت مولعا بلسنما وخصوصا تلك التي في الاحياء الشعبية دور العرض المتواصل وحدث ان راءيت ذات يوم اعلان لفلم رومنسي اثارني فقطعت تزكرة ودخلت في الظلام وكعادتي جلست في اخر مقعد في البلكون وما ان جلست حتى اتى شخص وجلس بجانبي وصار يصدر اصوات تاوه كلما مرى مشهد مثير وفي احد المشاهد التفت الي وقال كسامها علطيز شو طيبة فقلت له خرج نياكي قال بتحب تنيك الطيز بحب نيك كل شي فمد يده وراح يتحسس ايري وكان ايري منتصبا من الاثارة فقبض عليه وقال ماوهذهوالعصى قصب مص ففتح ففك ازرار بنطالي واخرج ايري وروضعه في فمهي بعد ان شم راءحته زصار بمجه بشغف وهو يقبض على خصيتي وانا انظر الى المشاهد المثيرة في الفلم واستمتع ايما متعة وما هي الا دقاءق وشعرت اني ساقذف وحاولت ابعاده عن ايري لاكنه تشبس اكثر ونشط في المص ابشهوانية منفعلة وكان لزاما علبا ان اقذف في فمه فبتلع كل الماء الدافق عن اخره ومج ما تبقى من رطوبة في محالب ايري ورفع راسه وتجشاء ولما نظرت الى وجهه ميزت ملامحه قبدليلا يبدو شاب في العقد الثالث من عمره تشكرني وقال لي ممكن نبقا اصحاب وتزورني بلبيت اجبته بلقبول هات اعطيني عنونك فدلني على البماية الساكن فيها وقال لي اسال عن سامر بتوصل انا بلطابق الرابع ايمت بدك تزورني الاحد بعد الضهر منيح تمام بكون انا واصحابي وبعد يومين توجهت الى العنوان كما وصفه لي ودخلت البناية وصعد على الدرج وكنت ابحث عن شخص اساءله لاتاكد من العنوان وفي الطابق الثاني رايت امرءة تنظف اما باب شقتها قد القت دلو ماء وراحت تفرك الارض بممسحة بيديها ويكاد ثدييها يلثمان الارض وهي ترتدي شبه بنطال رقيق ملتسق بجسمها وقد اظهر كل التضاريس مم تحته فبانت طيزها كتلة طربع فلق زلزالي فشقها نصفين وقدةدخل اللباس في الشق بين التلتين وارتسم مم تحت طيزها زورق عريض واسع كانه فم افعة مفتوح لابتلاع الفريسة اح اح بنصوار اهلين وحيتك في شب ساكن بلبناية هون اسمو سامر نظرت الي بعين شبقة وابتسامة ساخرة شب . اسمه سامر ايييه علطابق الرابع شكرا اكملت طريقي صعودا رغم اني قد ارتجفت من شدة الهيجان ولما وصلت الى شقة سامر كان الباب موربا والقهقهات عالي فطرقت الباب فوت مين فدخلت وسلمت وجلست انظر انهم جميعا سوالب يتحدثون وكنهم نساء يذكرون مغامراتهم مع الشباب وكيف انتاكو وكان واحسست بقصف الرعد من شدة مبالغاتهم واعحاب الشباب المميز بهم وكاد سقف الغرفة يمطر من كثافة دخان السجاءر والنجراجيل وما احسست الا ويدا تمتد الى يدي انه سامر تعمل معىوف تعا معي شوي دخلنا ومعنا صديقه الناعم جدا الى الغرفة اااخرة وعرفني عليه سوسو صاحبني نظرت الى سوسو وعناه معلقتان في فمي وكان عيناه فم سيلتهم شفتاي لاكني كنت منزعجا ومتطربا من قذارة المكان وراءحة العفونة اقترر سوسب مني ولمس اير ثم بداء يفركه وبداءة راءحة عطر سوسو تعدل من الرواءح الاخرة تمثم وضع فمه على فمي يريد اثارتي فتجاوبت معه وقبلته قبلة كادت تخلع شفتيه من وجهه وكدت ابتلع لسانه ولاكني شعرت بلغسيان لا ادري اماذا فانهتي قبلتي له وقلت اني اتيت لاتعرف على بيت سامر وصحابه ولتكني استاذن الان وساءعود في الليل افضل غادرتهم وصورت تلك المرءة لا زالت تثير خيالي ولما وصلت الى الطابق الثاني رءيت الباب ما زال مفتوحا اقتربت وانا افكر السبيل حتى انيكها وسمعت صوتا من الدتخل شو يا اخو الشرموطة بنهار نايم زبليل عطاولة لامار روح انتاك استغلك شغلي تجيب مصاري اسكت يا شرموطة رح طيريلي لسكرة انا نازل وتاركلك البيت درب يسد ما يرد مانك نافع لشي فخرج الرجل من الباب وهو يتمتم كس اختك شو احبة وتبدو عليه علمات السكر فلما راءاني قالي لي انا مرتي اكبر شرموطة بلحي ما ني طاياها وتابع سيره خرجت هي لتنظر تذا كان من احد يكلمه فبتسمت ساخرة وقالت لايت سامر مشي حالك ما مشي شي اف ليش مع انو طييوب ونغنوش بلحاياة بس شفتك انا وطالع ما عاد منظرك يروح من بالي اف ليش شو شفت ولك شو ما شفت ولك شو هلجسم الروعة تعا فوت تعا نعملك فنجان اهوة دخلت وهي بلباب ويدها مرتكزة اعلاه مدة يدي محسوبك علتء مدة يدها راني وجوزي هدا اخو الشرموطة لزل ادامك مانو مقدرك بنوب ليش شو طلع منو ما نو نافعةلشي يعني واا شي ولا شي اي ولا فشوف منو ارش وغير هيك ماةبفرجيكي شي تاني لا تاني ولا تالت ليش اصلا في اير ليفرجيني هنا انتفضا ايري وتسارعت خفقات قلبي واندفع الدم الى وجهي
نكمل بعد نشر المكتوب
 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:
لا تكتب تعليق خارج سياق الموضوع حتى لا تتعرض للحظر

المواضيع المتشابهة

أعلى