(قصتي الثانية مع ولد جيراننا)
انا حسن مبادل 38 وصديقي عبدالله بنفس العمر كنا ندرس بالمدرسة نفسها و نسكن في حارة واحدة وايضا اهله جيراننا منذو زمن كنت احيانا انام عندهم وهو كذلك . كنا نقضي ايامنا اما الجميع أننا نذاكر سويا ونحن نقضي وقتنل كله في اللعب والضحك والمزح واي شئ ونقوم نبعص بعضنا ونفسخ سروايل ونمسك ازبار بعضنا ولم تكن لدينا رغبات جنسية وعندما حان وقت بلوغنا اصبحنا نشاهد صور جنسية ونجلخ مع بعض ونتسابق في التجليخ من الذي ينزل أولا.. المهم اصبح اغلب وقتنا في الرغبات الجنسية والكلام عن النيك والممثلات والاولاد الحلوين ونبدا نجلخ وفي احد اﻻيام قمنا برحلة الى البحر اهلي واهله بحكم الجيرة الطويلة بيننا.. وطبعا انا وصديقي عبدالله ذهبنا بعيدا عن اهلينا بحجة أننا سوف نتبول لاننا محسورين ووجدنا مكان مستور لا يوجد احد قريب منه وهو كغرفة قديمة مكسرة الجدران وبمكننا ان نرى إذا قدم احد الينا وقمنا بخلع ملابسنا وبقينا الكلاسين الداخلية وقررنا ان تدخل البحر سويا ولكن لا نتعمق بعيدا ونكون بجانب بعضنا لكي نلعب ونمىح كعادتنا وخرجنا من البحر وجلسنا وكل منا يده على زبه يفركه قلت له أشعر بشئ قرصني في زبي وقال يمكن من ملح البحر واخذنا الحديث عن الجنس ورغبتنا ان ننيك اي احد وسكتنا لحظة ثم قال عند فكرة وقلت قول الفكرة تريد ان تنيك قلت نعم قال وانا ايضا ولم يخطر ببالي انه يقصد نتبادل فقال لو انت تنيكني وانا انيكك مارايك وترددت فقلت هه وسرحت قليلا ثم كرر كلامه بالبداية رفضت ولكن رفضي يوحي له بالمحاولة عدة مرات وفعلا كان هو يحاول اقناعي ويشرح لي انها لمرة واحدة ونجرب النيك ولن نكررها وبعد اقناعي وافقت ولكن بشرط ان ابدء انا اولا انيكه ليس لعدم ثقة ولكن احببت ان أكون الأول ونام على لكنه وبديت النيك بين فخوذه دون تدخيل وكانت النيكة سريعة حتى انزلت المنئ ثم جاء دوره ونمت على بطني ووضع زبه بين افخاذي وناكني حتى انزل منيه .. وقمنا وانا افكر لماذا وافقة لما لم ارفض وبعد وقت من التفكير قلت لنفسي ولكننا ابسطنا بعضنا.. ومن ذاك اليوم صرنا نتبادل الجنس والنيك والمص وتلحيس اﻻطياز وتدخيل الزب ﻻننا فتحنا بعضنا واصبحنا ﻻ نفترق واصبح الوضع بيننا عادي ينيك الواحد منا اﻻخر متى يرغب ينيك ...... حتى فرقتنا السنين والايام..
واصبحت ذكرياتنا هي من تواسينا في فراقنا..
اتمنى ان تعجبكم قصتي الثانية وان تحوز على رضاكم واقراء تعليقاتكم الشيقة التى تزيد من رغبتي ان انشر قصصي التى في ذاكرتي وآن لها أن تخرج ليقراها الجميع ...
انا حسن مبادل 38 وصديقي عبدالله بنفس العمر كنا ندرس بالمدرسة نفسها و نسكن في حارة واحدة وايضا اهله جيراننا منذو زمن كنت احيانا انام عندهم وهو كذلك . كنا نقضي ايامنا اما الجميع أننا نذاكر سويا ونحن نقضي وقتنل كله في اللعب والضحك والمزح واي شئ ونقوم نبعص بعضنا ونفسخ سروايل ونمسك ازبار بعضنا ولم تكن لدينا رغبات جنسية وعندما حان وقت بلوغنا اصبحنا نشاهد صور جنسية ونجلخ مع بعض ونتسابق في التجليخ من الذي ينزل أولا.. المهم اصبح اغلب وقتنا في الرغبات الجنسية والكلام عن النيك والممثلات والاولاد الحلوين ونبدا نجلخ وفي احد اﻻيام قمنا برحلة الى البحر اهلي واهله بحكم الجيرة الطويلة بيننا.. وطبعا انا وصديقي عبدالله ذهبنا بعيدا عن اهلينا بحجة أننا سوف نتبول لاننا محسورين ووجدنا مكان مستور لا يوجد احد قريب منه وهو كغرفة قديمة مكسرة الجدران وبمكننا ان نرى إذا قدم احد الينا وقمنا بخلع ملابسنا وبقينا الكلاسين الداخلية وقررنا ان تدخل البحر سويا ولكن لا نتعمق بعيدا ونكون بجانب بعضنا لكي نلعب ونمىح كعادتنا وخرجنا من البحر وجلسنا وكل منا يده على زبه يفركه قلت له أشعر بشئ قرصني في زبي وقال يمكن من ملح البحر واخذنا الحديث عن الجنس ورغبتنا ان ننيك اي احد وسكتنا لحظة ثم قال عند فكرة وقلت قول الفكرة تريد ان تنيك قلت نعم قال وانا ايضا ولم يخطر ببالي انه يقصد نتبادل فقال لو انت تنيكني وانا انيكك مارايك وترددت فقلت هه وسرحت قليلا ثم كرر كلامه بالبداية رفضت ولكن رفضي يوحي له بالمحاولة عدة مرات وفعلا كان هو يحاول اقناعي ويشرح لي انها لمرة واحدة ونجرب النيك ولن نكررها وبعد اقناعي وافقت ولكن بشرط ان ابدء انا اولا انيكه ليس لعدم ثقة ولكن احببت ان أكون الأول ونام على لكنه وبديت النيك بين فخوذه دون تدخيل وكانت النيكة سريعة حتى انزلت المنئ ثم جاء دوره ونمت على بطني ووضع زبه بين افخاذي وناكني حتى انزل منيه .. وقمنا وانا افكر لماذا وافقة لما لم ارفض وبعد وقت من التفكير قلت لنفسي ولكننا ابسطنا بعضنا.. ومن ذاك اليوم صرنا نتبادل الجنس والنيك والمص وتلحيس اﻻطياز وتدخيل الزب ﻻننا فتحنا بعضنا واصبحنا ﻻ نفترق واصبح الوضع بيننا عادي ينيك الواحد منا اﻻخر متى يرغب ينيك ...... حتى فرقتنا السنين والايام..
واصبحت ذكرياتنا هي من تواسينا في فراقنا..
اتمنى ان تعجبكم قصتي الثانية وان تحوز على رضاكم واقراء تعليقاتكم الشيقة التى تزيد من رغبتي ان انشر قصصي التى في ذاكرتي وآن لها أن تخرج ليقراها الجميع ...
شو هاد
