فحل نياك الشرموطات
عضو جديد
الأول
سلام يا سوالب يامتناكين و يا فحول يا نياكين. باركولي دخلتي و فتح طيزي العذراء و صرت شرموطة ما تصبر على أزبار الفحول.
و أخيرا دخل طيزي زب حقيقي لشاب صغير عمره 18 سنة....
كان بدي أتناك و اجرب شعور الزبر فطيزي العذراء.
في يوم عطلة قررت أني أذهب إلى مدينة مجاورة حنى ألتقي بصديق قديم ممنكن أصارحه برغبتي في الحصول على زبره فطيزي لأني أعلم أنه ينيك السوالب
و لما وصلت لتلك المدينة كان الوقت ظهرا و أردت تناول الغذاء قبل ما اتصل فيه و ألتقيه.
دخلت للمطعم عشان أتناول وجبة الغذاء و كان ممتلئ فاضطرت ان أجلس و أشارك طاولة طفل (شاب) صغير في 18 سنة. يسكن في تلك المدينة. و من باب الألفة و المرح كلمتو بعفوية و علمت أنو يسكن قريب من المطعم و انو يسكن لوحدو مع عمو في بيت واحد.
و استغربت لما قالي أنت غريب عن مدينتنا و رايح تكون ضيفي لهذه الليلة. و كان أتمم تناول طعامه و دفع عني و عنه.
حيرني هذا الشاب الصغير رغم صغره إلا انه يتصرف مثل الكبار.
و بعدها أخبرني انو يمارس التجارة مع عمه مند نعومة أظافره. عندها فهمت لماذا يتصرف تصرف الكبار. لأن التجارة خلاتو راجل و يفهم فالحياة رغم صغر سنه.
عرض عليا كأس شاي في بيتهم هو و عمه و قالي بان عمه يحب يستضيف الغرباء و يقدم لهم يد المعونة.
أخدني الطمع و قلت في تفسي أفضل من أن أدفع ثمن الأوتيل .
لما دخلت لبتهم ما لقيت عمو و قالي بأنو في المحل يقوم ببعض الترتيبات المالية.
و قدملي كاسة شاي و انا عجبني الولد و كونت أقول في نفسي هذه فرصة مناسبة لكي ينيكني هذا الولد دون خجل و دون ما يشوه صورتي و سمعتي في بلدتي.
طلبت منو أدخل استحمي و نظفت طيزي من جوة و من الخارج حتى أصبحت نظيفة أحلى من طيز البنات العذراوات. و خرجتلو بالبوكسر و قميص خفيف و استجمعت قواي و قولتلو شو رايك فيني تنيكني و مايسمع بينا حد.
شاف معاي و قالي من خلال طريقة كلامك في المطعم و تحركاتك عرفت انك شرموطة و بدك تتناك و لهذا أنا عرضت عليك تأتي معي لهون و نشوف شو آخرتها.
و مباشرة قالي تعالي ياشرموطة افتحلي سوستة البنطلون و ارضعيلي شوية و ماصدقت نفسي و نزلت عند رغبته و أخدت زبه الصغير في فمي و بدأت أرضع لمدة عشر دقايق حتى قذف في فمي دون ما يقدر يمسك نفسو.
ثم مسكني بأيدو و أخدني لغرفة النوم و نيمني على بطني و أحضر علبة الفازلين دهن بيه طيزي و زبه و قالي وسع بين افخادك و ارخي نفسك حتى ما أوجعك.
طلع خبرة هذا الشاب رغم ان جسمو صغير و يظهر سنو صغير و قولت في نفسي يخرب بيت الأفلام الإباحية يلي خلات هذا الشاب خبرة.
بقى الشاب يلعبلي فثقب طيزي و حتى دخل أصبعو الوسط و أنا ساعتها حسيت بمتعة و زبي وقف و بعد ما لقاني تعودت دخل صبعو الثاني حتى تعودت عليه هو ثاني و هو ينيكني بصباعو و لما حب يدخل صبعو الثالث وجعني و ما خليتو يدخلو.
فنزع صباعو من طيزي و بدأ يلعبلي بزبي بأيده اليسرى و يدخل صبعو الوسط لأيده اليمنى فطيزي.
متعة رهيبة و كان بدي أقذف و لما عرف أني قربت أصل لشهوتي توقف و زود الفازلين فطيزي و على زبه و على زبي و قالي العب بزبك لأني بدي أدخل زبي و أفتحك ياقحبة.
هيجني كلامه و قلتله موافقة يا حبيبي يا ذكري يا فحلي افعل شو مابدك أنت خبرة و تعرف كيف تفتح السوالب مثلي.
بعدلي فلقات طيزي الكبيرة البيضاء بأيديه وحط راس زبه على فتحة طيزي و هو يحاول يدخلو و يزلقلو يمين و شمال و انا ألعب بزبي و اكاد إقذف من المتعة لي بحس بيها فزبي و فطيزي و أطلب منو يدخلو.
نزعلي إيدي من زبي حتى ما أقذف قبل ما يفتحني و بقى يحاول و يزود الفازلين حتى دخل الراس عندها حسيت بمتعة رهيبة و طلبت منو يدخلو كلو لأن زبه صغير و مناسب لطيزي العذراء المشتاقة للزبوب.
و فعلا بعد شوية بدأت أشعر بالمحنة فزبي و فطيزي و طلبت منو يكمل يفتحني و ماشعرت حتى حسيت بخصاويه الكبيرة تلامس خصياني لأنو ماصبر و دخلو بقوة و أنا أصرخ من المتعة و أطلب منو يزيد ينيكني و يمتعني و يقولي طيزك ضييقة و حلوة مانكت مثلها من قبل. و بقى ينيكني مدة طويلة حتى شعرت بطيزي تحرقني و فجاة لصق فيني و أخذ يقذف و يطلق طلقات كثيرة تحرق من جوة. قذف مني كثير و غزير جدا حتى ملألي طيزي من جوة و بدأ يسيل المني من فتحتي و انا كذالك قذف منيي و شعرت بمتعة رهيبة لا توصف.
توقفت في الجزء الأول لما قذف الشاب الصغير منيه الغزير فطيزي و ملاني لبن. بعد شوية خرج زبو نايم من طيزي و طلب مني أمصلو زبو أنظفلو حتى آخر قطرة و فعلا فعلت و أنا منتشي و أشعر باللذة و الراحة.
الجزء الثاني
بعدها قدملي الشاب قليلا من عصير البرتقال حتى استرجع بعض قواي و قالي رايح نكمل النيكة بعد ما يرتاح قليلا لأنه قذف مرتين و أفرغ الكثير من اللبن من خصاويه الكبيرة.
قولتلو موافق حبيبي بس ماشعرت إلا و أنا نايم لأنه حط منوم في العصير.
بعد ما افقت من النوم لقيت نفسي على ظهري و رجلي فوق أكتاف رجل كبير عمره حوالي الأربعين بجسم ضخم و معضل و زبه الضخم داخل طيزي نن جوة و الشاب الصغير يتفرج فينا و يقولي صباح الخير يا قحبة و أخيرا فطنتي بفضل هذا الزب الكبير.
كانت طيزي تحرقني و توجعني و انا ما استوعبت شيى بس تحدث معي ذاك الرجل بصوت خشن رجولي و قالي بأنه عم هذا الشاب و أنهم معتادين هلى نيك السوالب و العاهرات مع بعضهم.
عندها عرفت اني أصبحت شرموطة و ما لي حيلة غير اني أتناك و اتمتع و امتع طيزي بزب الفحول.
بس المشكلة أن زب هذا الرجل ضخم و كبير. طوله 23 سنم و عرضه 5 سم و المشكلة ان رأس زبه كان الأضخم و ما بعرف كيف استطاع أن يدخل بخرمي الضييقة كان لما يحاول يخرجها أترجاه ما يخرجها لأني أخاف يخرجلي امعائي.
كنت أشعر برأس زبه في معدتي و بدا ينكحني ببطئ و أنا أتألم و أصرخ حتى تعودت طيزي على حجم زبه و صار ينكني بالراحة و انا اتاوه و أطلب المزيد و أبتسم و عيناي مغمضتان و في لحظة شعرت بالشاب عمل معي وضعية 69 أخد يرضعلي زبي و وضع زبه داخل فمي و عمه ينيكني من طيزي حتى شعرت أني رايح أقذف فزود عمه من النيك و أنا أتاوه و اتألم بالمتعة ااااااااه اااااااي اااااه ااااااي نيكني عشرني ما ترحمني زبك فشخني و ما صرت استوعب الذي أقوله. حتى بدات أقذف في فم الشاب عندها اخرج عمه زبه من طيزي فأحدث صوتا و أوجعتني طيزي و بقيت مفتوحة و أنا أشعر بالهواء يدخل إليها و هو يدغدغني فقلبني عم الشاب من رجلي لفوق حتى صارت طيزي أما فم الشاب و أفرغ كل لبني من فمه داخل طيزي ثم نهض و أنا في نفس الوضعية و وضع زبه الصغيراخل طيزي أخذ ينيكني و انا لا أشعر بزبه حتى قذف لبنه الغزير حتى امتلات طيزي من لبني و لبن الشاب.
أبقاني عم الشاب في هذه الوضعية لمدة عشر دقايق و هو يقول لي حتى تحمل و تجيبنا بنت تشبهك يا حلوة.
في الجزء الثالث رايح أحكيلكم كيف ترجيت عم الشاب ينيكني و يفشخلي طيزي و صيرت شرموطة ما تشبع من أزبار الفحول
سلام يا سوالب يامتناكين و يا فحول يا نياكين. باركولي دخلتي و فتح طيزي العذراء و صرت شرموطة ما تصبر على أزبار الفحول.
و أخيرا دخل طيزي زب حقيقي لشاب صغير عمره 18 سنة....
كان بدي أتناك و اجرب شعور الزبر فطيزي العذراء.
في يوم عطلة قررت أني أذهب إلى مدينة مجاورة حنى ألتقي بصديق قديم ممنكن أصارحه برغبتي في الحصول على زبره فطيزي لأني أعلم أنه ينيك السوالب
و لما وصلت لتلك المدينة كان الوقت ظهرا و أردت تناول الغذاء قبل ما اتصل فيه و ألتقيه.
دخلت للمطعم عشان أتناول وجبة الغذاء و كان ممتلئ فاضطرت ان أجلس و أشارك طاولة طفل (شاب) صغير في 18 سنة. يسكن في تلك المدينة. و من باب الألفة و المرح كلمتو بعفوية و علمت أنو يسكن قريب من المطعم و انو يسكن لوحدو مع عمو في بيت واحد.
و استغربت لما قالي أنت غريب عن مدينتنا و رايح تكون ضيفي لهذه الليلة. و كان أتمم تناول طعامه و دفع عني و عنه.
حيرني هذا الشاب الصغير رغم صغره إلا انه يتصرف مثل الكبار.
و بعدها أخبرني انو يمارس التجارة مع عمه مند نعومة أظافره. عندها فهمت لماذا يتصرف تصرف الكبار. لأن التجارة خلاتو راجل و يفهم فالحياة رغم صغر سنه.
عرض عليا كأس شاي في بيتهم هو و عمه و قالي بان عمه يحب يستضيف الغرباء و يقدم لهم يد المعونة.
أخدني الطمع و قلت في تفسي أفضل من أن أدفع ثمن الأوتيل .
لما دخلت لبتهم ما لقيت عمو و قالي بأنو في المحل يقوم ببعض الترتيبات المالية.
و قدملي كاسة شاي و انا عجبني الولد و كونت أقول في نفسي هذه فرصة مناسبة لكي ينيكني هذا الولد دون خجل و دون ما يشوه صورتي و سمعتي في بلدتي.
طلبت منو أدخل استحمي و نظفت طيزي من جوة و من الخارج حتى أصبحت نظيفة أحلى من طيز البنات العذراوات. و خرجتلو بالبوكسر و قميص خفيف و استجمعت قواي و قولتلو شو رايك فيني تنيكني و مايسمع بينا حد.
شاف معاي و قالي من خلال طريقة كلامك في المطعم و تحركاتك عرفت انك شرموطة و بدك تتناك و لهذا أنا عرضت عليك تأتي معي لهون و نشوف شو آخرتها.
و مباشرة قالي تعالي ياشرموطة افتحلي سوستة البنطلون و ارضعيلي شوية و ماصدقت نفسي و نزلت عند رغبته و أخدت زبه الصغير في فمي و بدأت أرضع لمدة عشر دقايق حتى قذف في فمي دون ما يقدر يمسك نفسو.
ثم مسكني بأيدو و أخدني لغرفة النوم و نيمني على بطني و أحضر علبة الفازلين دهن بيه طيزي و زبه و قالي وسع بين افخادك و ارخي نفسك حتى ما أوجعك.
طلع خبرة هذا الشاب رغم ان جسمو صغير و يظهر سنو صغير و قولت في نفسي يخرب بيت الأفلام الإباحية يلي خلات هذا الشاب خبرة.
بقى الشاب يلعبلي فثقب طيزي و حتى دخل أصبعو الوسط و أنا ساعتها حسيت بمتعة و زبي وقف و بعد ما لقاني تعودت دخل صبعو الثاني حتى تعودت عليه هو ثاني و هو ينيكني بصباعو و لما حب يدخل صبعو الثالث وجعني و ما خليتو يدخلو.
فنزع صباعو من طيزي و بدأ يلعبلي بزبي بأيده اليسرى و يدخل صبعو الوسط لأيده اليمنى فطيزي.
متعة رهيبة و كان بدي أقذف و لما عرف أني قربت أصل لشهوتي توقف و زود الفازلين فطيزي و على زبه و على زبي و قالي العب بزبك لأني بدي أدخل زبي و أفتحك ياقحبة.
هيجني كلامه و قلتله موافقة يا حبيبي يا ذكري يا فحلي افعل شو مابدك أنت خبرة و تعرف كيف تفتح السوالب مثلي.
بعدلي فلقات طيزي الكبيرة البيضاء بأيديه وحط راس زبه على فتحة طيزي و هو يحاول يدخلو و يزلقلو يمين و شمال و انا ألعب بزبي و اكاد إقذف من المتعة لي بحس بيها فزبي و فطيزي و أطلب منو يدخلو.
نزعلي إيدي من زبي حتى ما أقذف قبل ما يفتحني و بقى يحاول و يزود الفازلين حتى دخل الراس عندها حسيت بمتعة رهيبة و طلبت منو يدخلو كلو لأن زبه صغير و مناسب لطيزي العذراء المشتاقة للزبوب.
و فعلا بعد شوية بدأت أشعر بالمحنة فزبي و فطيزي و طلبت منو يكمل يفتحني و ماشعرت حتى حسيت بخصاويه الكبيرة تلامس خصياني لأنو ماصبر و دخلو بقوة و أنا أصرخ من المتعة و أطلب منو يزيد ينيكني و يمتعني و يقولي طيزك ضييقة و حلوة مانكت مثلها من قبل. و بقى ينيكني مدة طويلة حتى شعرت بطيزي تحرقني و فجاة لصق فيني و أخذ يقذف و يطلق طلقات كثيرة تحرق من جوة. قذف مني كثير و غزير جدا حتى ملألي طيزي من جوة و بدأ يسيل المني من فتحتي و انا كذالك قذف منيي و شعرت بمتعة رهيبة لا توصف.
توقفت في الجزء الأول لما قذف الشاب الصغير منيه الغزير فطيزي و ملاني لبن. بعد شوية خرج زبو نايم من طيزي و طلب مني أمصلو زبو أنظفلو حتى آخر قطرة و فعلا فعلت و أنا منتشي و أشعر باللذة و الراحة.
الجزء الثاني
بعدها قدملي الشاب قليلا من عصير البرتقال حتى استرجع بعض قواي و قالي رايح نكمل النيكة بعد ما يرتاح قليلا لأنه قذف مرتين و أفرغ الكثير من اللبن من خصاويه الكبيرة.
قولتلو موافق حبيبي بس ماشعرت إلا و أنا نايم لأنه حط منوم في العصير.
بعد ما افقت من النوم لقيت نفسي على ظهري و رجلي فوق أكتاف رجل كبير عمره حوالي الأربعين بجسم ضخم و معضل و زبه الضخم داخل طيزي نن جوة و الشاب الصغير يتفرج فينا و يقولي صباح الخير يا قحبة و أخيرا فطنتي بفضل هذا الزب الكبير.
كانت طيزي تحرقني و توجعني و انا ما استوعبت شيى بس تحدث معي ذاك الرجل بصوت خشن رجولي و قالي بأنه عم هذا الشاب و أنهم معتادين هلى نيك السوالب و العاهرات مع بعضهم.
عندها عرفت اني أصبحت شرموطة و ما لي حيلة غير اني أتناك و اتمتع و امتع طيزي بزب الفحول.
بس المشكلة أن زب هذا الرجل ضخم و كبير. طوله 23 سنم و عرضه 5 سم و المشكلة ان رأس زبه كان الأضخم و ما بعرف كيف استطاع أن يدخل بخرمي الضييقة كان لما يحاول يخرجها أترجاه ما يخرجها لأني أخاف يخرجلي امعائي.
كنت أشعر برأس زبه في معدتي و بدا ينكحني ببطئ و أنا أتألم و أصرخ حتى تعودت طيزي على حجم زبه و صار ينكني بالراحة و انا اتاوه و أطلب المزيد و أبتسم و عيناي مغمضتان و في لحظة شعرت بالشاب عمل معي وضعية 69 أخد يرضعلي زبي و وضع زبه داخل فمي و عمه ينيكني من طيزي حتى شعرت أني رايح أقذف فزود عمه من النيك و أنا أتاوه و اتألم بالمتعة ااااااااه اااااااي اااااه ااااااي نيكني عشرني ما ترحمني زبك فشخني و ما صرت استوعب الذي أقوله. حتى بدات أقذف في فم الشاب عندها اخرج عمه زبه من طيزي فأحدث صوتا و أوجعتني طيزي و بقيت مفتوحة و أنا أشعر بالهواء يدخل إليها و هو يدغدغني فقلبني عم الشاب من رجلي لفوق حتى صارت طيزي أما فم الشاب و أفرغ كل لبني من فمه داخل طيزي ثم نهض و أنا في نفس الوضعية و وضع زبه الصغيراخل طيزي أخذ ينيكني و انا لا أشعر بزبه حتى قذف لبنه الغزير حتى امتلات طيزي من لبني و لبن الشاب.
أبقاني عم الشاب في هذه الوضعية لمدة عشر دقايق و هو يقول لي حتى تحمل و تجيبنا بنت تشبهك يا حلوة.
في الجزء الثالث رايح أحكيلكم كيف ترجيت عم الشاب ينيكني و يفشخلي طيزي و صيرت شرموطة ما تشبع من أزبار الفحول
