القصة بدأت من حوالي سنتين
أعرفكم بنفسي ابراهيم عمري 25 سنة ماستر سادي من تونس تحديدا من العاصمة
تعرفت عليها في حفلة دعوني أوصفها لكم شعرها أصفرقصيرة نوع ما لديها طيز و جميلة جدا بيضاء
القصة بدأت عندما كنت مغادرا عملي في ساعة متأخرة من الليل وجدتها في موقف السيارات تنتظر شخصا ما لم أعر الأمر الاهتمام الكافي و تركتها و رحلت
في الغد تكرر للأمر كالعادة غادرت لم و اهتم بها كنت أظن انها تنتظر شخصا ما
المهم في اليوم تالي سألت زملائي في العمل ان كان شخص ما يعرفها و حسب وصفي بها علمت انها موظفة جديدة مثلي و تعمل في قسم آخر المهم كان فقط فضول لم تكن لدي أي نية للحديث معها
في الغد وجدت ورقة على سيارتي و كان بها رقم هاتف لم اتصل لكن وضعتها في جيبي
في الصباح قررت أن اتصل و فعلا اتصلت اجابني صوت ناعم جدا فسألته عن سبب وجود رقمها على سياراتي قالت إنها تريد التحدث و فعلا في الغذاء تناولنا الغذاء و بقينا نتحدث في شتى مواضيع و لم نتتطرق اصلا لأي موضوع آخر مهم و علمت أن اسمها مروى و ظللنا نتحدث ربما لشهر و نتقابل حتى تكونت ربما علاقة جيدة بيننا
المهم في أحد الايام اتصلت بي تبكي أخبرتني انها تحتاج مبلغ من مال كسلفة الحقيقة كنت امتلك بعض المال فأعطيتها و طلبت انتظر ان تعديها لي المهم مضت أسبوعين و طلبت سلفة أخرى و أعطيته لاني اعتبرت ان زميلة عمل و ستعديها نهاية شهر و أتى الشهر و لم تعدها سألتها فققالت ان انتظر الشهر قادم
في منتصف الشهر قادم طلبت سلفة ثالثة لكن المبلغ كان كبيرا اكبر من حتى مما تتقاضه هنا سألتها قالت إنها لا تملك و سيطرذها من المنزل و هو طماع و ليس لديها حل آخر
الحقيقة كنت أمزح قلت لها انها يمكننا الانتقال للسكن في منزلي اصلا لدي غرفتين في المقابل ستقوم بالاهمام بالمنزل كالتنظيف و طبخ و غيرها
وافقت مباشرة لم أستطع سحب كلمتي فرافقتها للمنزل و قمنا بكراء و نقلنا كل اثاثها الي منزلي اعطيتها المفتاح ظنا مني انها ستأتي بعد اسبوع او شى كهذا الأنها مقيمة عن صديقتها اظن
في صباح ذلك اليوم نهضت كنت قد نسيت انها منزل وجدت المنزل منظم بشكل جيد و الطعام جاهز في العادة انا غير مهتم كثيرا و الغالي اقوم بطلب ديلفري
بعد أن رأيت المنزل منظم حتى ملابسي قامت بغسلهم دخلت إلى مطبخ وجدتها في لاباس الخدمة و كان كثيرا جدا و كانت ترتدي الطرحة تقدمت في خفت و سحبتها من صرحة و ضربتها على خدها ضربة خفيفة كأني أمزح
و قلت تنظيف رائع أعجبني
- المهم انو عجبك سيدي
بعد هذه الكلمة أحسست بنشوة غريبة في جسدي لم أعهدها لهذا قمت يشدها من شعرها أقوى و كانت أستمتع بألمها
بعدها تركت و ذهبت للحمام للاستحماملم أجد الفوطة فطلبت منها اافطوة جأت مسرعة كأنه أمر في تلك اللحظة فكرت اني امتلكها أثرتني الفكرة جدا و سأفعل بها ما أساء هكذا تصورت لكن أردت التأكد فطلبت منها و لكن بلهجة الامر
يا كلبة جهزي ملابسي الداخلية
- أمرك يا سيدي و تاج راسي
هنا شعرت اني امتلك كنزا لا يعوض خرجت هكذا عاري تماما من حمام و جذتها تنظر لي و قبل أن تتكلم صفعتها حتى سقطت على الأرض و امسكتها من شعرها و جررتها الي غرفتي و رميتها هناك لكنها قمت و قفزت على رجلي وهي تبكي و تعتذر قمت بنزع طرحة و تمسكت شعرها و لففته حول يدي و جعلت رأسها مقابل زبي فهمت الأمر ففتحت البنطول و قامت ب *******
التكملة في الجزء القادم لو وجدت تفاعل
أعرفكم بنفسي ابراهيم عمري 25 سنة ماستر سادي من تونس تحديدا من العاصمة
تعرفت عليها في حفلة دعوني أوصفها لكم شعرها أصفرقصيرة نوع ما لديها طيز و جميلة جدا بيضاء
القصة بدأت عندما كنت مغادرا عملي في ساعة متأخرة من الليل وجدتها في موقف السيارات تنتظر شخصا ما لم أعر الأمر الاهتمام الكافي و تركتها و رحلت
في الغد تكرر للأمر كالعادة غادرت لم و اهتم بها كنت أظن انها تنتظر شخصا ما
المهم في اليوم تالي سألت زملائي في العمل ان كان شخص ما يعرفها و حسب وصفي بها علمت انها موظفة جديدة مثلي و تعمل في قسم آخر المهم كان فقط فضول لم تكن لدي أي نية للحديث معها
في الغد وجدت ورقة على سيارتي و كان بها رقم هاتف لم اتصل لكن وضعتها في جيبي
في الصباح قررت أن اتصل و فعلا اتصلت اجابني صوت ناعم جدا فسألته عن سبب وجود رقمها على سياراتي قالت إنها تريد التحدث و فعلا في الغذاء تناولنا الغذاء و بقينا نتحدث في شتى مواضيع و لم نتتطرق اصلا لأي موضوع آخر مهم و علمت أن اسمها مروى و ظللنا نتحدث ربما لشهر و نتقابل حتى تكونت ربما علاقة جيدة بيننا
المهم في أحد الايام اتصلت بي تبكي أخبرتني انها تحتاج مبلغ من مال كسلفة الحقيقة كنت امتلك بعض المال فأعطيتها و طلبت انتظر ان تعديها لي المهم مضت أسبوعين و طلبت سلفة أخرى و أعطيته لاني اعتبرت ان زميلة عمل و ستعديها نهاية شهر و أتى الشهر و لم تعدها سألتها فققالت ان انتظر الشهر قادم
في منتصف الشهر قادم طلبت سلفة ثالثة لكن المبلغ كان كبيرا اكبر من حتى مما تتقاضه هنا سألتها قالت إنها لا تملك و سيطرذها من المنزل و هو طماع و ليس لديها حل آخر
الحقيقة كنت أمزح قلت لها انها يمكننا الانتقال للسكن في منزلي اصلا لدي غرفتين في المقابل ستقوم بالاهمام بالمنزل كالتنظيف و طبخ و غيرها
وافقت مباشرة لم أستطع سحب كلمتي فرافقتها للمنزل و قمنا بكراء و نقلنا كل اثاثها الي منزلي اعطيتها المفتاح ظنا مني انها ستأتي بعد اسبوع او شى كهذا الأنها مقيمة عن صديقتها اظن
في صباح ذلك اليوم نهضت كنت قد نسيت انها منزل وجدت المنزل منظم بشكل جيد و الطعام جاهز في العادة انا غير مهتم كثيرا و الغالي اقوم بطلب ديلفري
بعد أن رأيت المنزل منظم حتى ملابسي قامت بغسلهم دخلت إلى مطبخ وجدتها في لاباس الخدمة و كان كثيرا جدا و كانت ترتدي الطرحة تقدمت في خفت و سحبتها من صرحة و ضربتها على خدها ضربة خفيفة كأني أمزح
و قلت تنظيف رائع أعجبني
- المهم انو عجبك سيدي
بعد هذه الكلمة أحسست بنشوة غريبة في جسدي لم أعهدها لهذا قمت يشدها من شعرها أقوى و كانت أستمتع بألمها
بعدها تركت و ذهبت للحمام للاستحماملم أجد الفوطة فطلبت منها اافطوة جأت مسرعة كأنه أمر في تلك اللحظة فكرت اني امتلكها أثرتني الفكرة جدا و سأفعل بها ما أساء هكذا تصورت لكن أردت التأكد فطلبت منها و لكن بلهجة الامر
يا كلبة جهزي ملابسي الداخلية
- أمرك يا سيدي و تاج راسي
هنا شعرت اني امتلك كنزا لا يعوض خرجت هكذا عاري تماما من حمام و جذتها تنظر لي و قبل أن تتكلم صفعتها حتى سقطت على الأرض و امسكتها من شعرها و جررتها الي غرفتي و رميتها هناك لكنها قمت و قفزت على رجلي وهي تبكي و تعتذر قمت بنزع طرحة و تمسكت شعرها و لففته حول يدي و جعلت رأسها مقابل زبي فهمت الأمر ففتحت البنطول و قامت ب *******
التكملة في الجزء القادم لو وجدت تفاعل
التعديل الأخير بواسطة المشرف:
