التحول من ولد ل سالب بنوتي الجزء الاول

Nadaalex

عضو جديد
إنضم
12 مايو 2022
المشاركات
14
العمر
24
الإقامة
الاسكندرية
النوع
سالب بنوتي
أنا كمال او كوكي زي ما اختي اطلقت عليا الاسم ده عمري 23 سنه قصير طولي حولي 158سم ومش تخين لون بشرتي قمحي جسمي مرسوم زي جسم البنات حيث املك طيز كبيره بعض الشئ ومدوره ومرفوعه وبارزه للخلف مما يزيدها جمالا افخادي تخينه ومربربه وعريضه لتعطي الشكل الانثوي ركبتي ناعمه نعومة الانثى اما سمانة رجليا فهيا تخينه ومليانه وملفوفه اما رجليا من تحت اشبه بكتير إن لم تكن رجلين بنت كاملة الانوثه تخينه ومربربه اما بالنسبه لوجهي هو كبير وخدودي مربربه ومش بيطلع في خدودي شعر اما عيوني واسعه زي عيون ماما وشفايفي منتفخه وكإنها شفايف بنت وحواجبي رفيعه لاني بظبطهم لنفسي وشعري ناعم طويل لغاية اكتافي، دايماً بهتم بجسمي جدا وبزيل منه الشعر نهائي كنت عايش مع ماما 46 سنه اسمها نوال قصيره طولها حوالي 150سم بيضاء وجسمها مليان شويه لكن مش مترهل وطيازها كبيره ومدروه وبارزه للخلف وبزازها كبيره ومنتصبين وكإنها بنت بنوت واختي اسمها هدى عمرها 20 سنه قصيره حوالي 153سم بيضاء وجسمها جميل طيازها اصغر من طيازي بكتير وبزازها كبيره زي بزاز ماما ومنتصبين وعيونها واسعه وجميله، وبابا جمال 49 سنه مش بشوفه كتير بحكم شغله وسفره لانه رتبة رائد في الجيش ولما بيجي اجازه بيكون دايما مع ماما في اوضة النوم ، وهيثم ابن خالتي 27 سنه وعايش مع خالتي في الشارع اللي جمب شارعنا وكان دايما يتردد علينا علشان كان بيحب هدى وكان في ما بينهم علاقه حب، واخيرا خالتي نجوى 51 سنه لكن اللي يشوفها يقول انها اصغر من ماما لانها بتهتم بنفسها وبجسمها لان جوزها متوفي، تبدأ قصتي ومن وانا سني 18سنه وهدى كان سنها 15سنه ماما كانت دايما بتهتم بهدى وكانوا بيقفلوا على بعض الاوضه ولما كنت احاول ادخلهم ماما كانت بتمنعني وتقولي: مينفعش تدخل علينا انا وهدى لان اختك كبرت ومينفعش تشوفها وهيا قالعه قدامك وكانوا بيأخدوا دايما جمب مني وبحكم اني ماليش اصحاب كنت بعتبر نوال وهدى اصحابي لكن هما كانوا بيصدوني وبيخلوني مقربش منهم وكنت بحس بالعنصريه والوحده وكنت بحس ان ماما بتحب اختي هدى اكتر مني لانها بنت وقتها كنت بحس بالغيره وبحقد على هدى لانها بنت وماما بتحبها وفي مره شوفت اختي هدى وهيا لابسه السنتيانه والكيلوت وهيا واقفه قدام المرايا في اوضتها وبتتفرج على نفسها في المرايه وكانت ناسيه باب الاوضه ماما وقتها كانت في شغلها ( نسيت اقولكم ان ماما بتشتغل ناظره في مدرسه اعدادي بنات) ولما شوفت جسم هدى قدامي مستغربتش اووي ولا انبهرت مع العلم اني كنت اول مره اشوف جسم بنت قدامي حقيقي ( ده بإستثناء افلام السكس اللي كنت بتفرج عليها على النت) لكن اللي استغربله هو بزازها اللي ابتديت تكبر، انا مش انبهرت بجسم اختي لان جسمي اكبر واطرى من جسم هدى بإستثناء بزازها فقط، وقتها بس حسيت إن جسمي شبه جسم البنات لان جسمي مفيهوش شعر وطري جدا وكمان اختي هدي اللي هيا بنت طيازها اصغر من طيازي، مرت الايام وفاتت سنه واحساسي بالانوثه بيكبر جوايا وحاسس اني بنت او نفسي اكون بنت علشان اقعد مع ماما وهدى براحتي حتى وهما قالعين او بيتكلموا في مواضيع جنسيه وابتديت أشارك معاهم في شغل البيت وكنت بضيق ملابسي البيتي على جسمي علشان احس اني بنت بجد ومع الوقت كنت بتكلم واشاور بإيدي وانا بكلم ماما وهدى زي حركات البنات لدرجة إن ماما لاحظة عليا حركاتي وحواجبي اللي بظبطهم وارفعهم زي حواجب هدى وكانت بتضحك، ومرت الايام ولما بقيت عندي 20 سنه وابتدى احساسي بالانوثه يكبر جوايا وكنت بتفرج على افلام السكس والراجل لما بيكون بينيك البنت ويدخل بتاعه في فتحة طيازها وكنت بكون مركز اوووي في ملامح وجه البنت وأد إيه هيا مستمتعه بدخول الزب فيها وكمان احساسي بالانوثه كبر اكتر جوايا لما كنت بشوف اختي هدى وهيا رايحه الكليه وبتحط ميكاب كامل وكإنها رايحه عرس وكنت لما اشوفها حاطه الميكاب كنت بتمنى اني اكون بنت في اللحظه اللي كنت بشوف فيها هدى حاطه الكحله والروج والمناكير وفي مره استنيت لما ماما راحت شغلها واختي راحت الكليه وروحت دخلت اوضة هدى اختى وفتحت دولابها وطلعت اكتر قميص نوم مثير وسكسي وطلعت كيلوت وسنتيانه ولبست الكيلوت وكان ضيق اوووي على طيازي لان طيازي انا اكبر من طياز اختي هدى وكان الكيلوت مش مغطي فلقات طيازي كلها ولبست السنتيانه وحطيت قطع قماش جوه السنتيانه بحيث تملا السنتيانه وكإني ليا بزاز زي البنات ولبست قميص النوم ستان لونه احمر قصير لغاية نص افخادي وفيه فتحه من الجنبين من على افخادي وظهري عريان ولما بصيت لنفسي في المرايا لاقيت نفسي جميل اوووي وسكسي اوووي وكنت واقف بقفش في طيازي ومره في بزازي وبتلوى وبتمايص زي البنات وقتها قررت إني اخد طقم الملابس البناتي بتاع اختي واحتفظ بيه ليا وابقى البسه لما اكون لوحدي وفعلا اخدت ملابسي اللي كنت لابسها وروحت اوضتي ولما كنت بكون لوحدي وانام بالليل البسهم وانام بيهم ولما ماما تروح المدرسه واختي تروح الكليه كنت ألبسهم وعدى شهر على ده الحال، وفي مره واحنا قاعدين نتعشى لاقيت هدى اختي بتقول لماما وبتبصلي بطرف عينها: في قميص نوم واندر وسنتيانه مش لاقيتهم في دولابي يا ماما وقتها ماما بصيتلي وضحكت وقالت لهدى: ابقى اعطيكي فلوس تجيبي غيرهم رديت عليها هدى وقالتلها وهيا بتبصلي بطرف عينها وبتبتسم ابتسامه خبيثه: انا عندي كتير بس انا عاوزه اعرف هما اختفوا وراحوا فين؟ ماما قالتلها: مش مشكله ياحبيبتي بس هيا في حاجه ضايعه غير السنتيانه والاندر وقميص النوم رديت هدى وقالتها: لاء ياماما قالتلها: يبقى خلاص فداكي وابقي هاتي غيرهم وقضيت باقي اليوم كالعاده ماما تدخل هيا وهدى جوه في الاوضه ويسيبوني دخلت انا كمان علشان انام ولبست قميص النوم السنتيانه والكيلوت بتاع اختي وقفلت على نفسي الاوضه ونمت تاني يوم بعد ما ماما جت من المدرسه قالتلي: روح هاتلي طلب من تحت ونزلت اجيبلها طلبها ولما جيت ماما أخدت مني الحاجه وهيا بتبصلي وبتبتسم وقالتلي بصيغة المؤنث: احلويتي وبقيتي اموره وهيا بتقرصني من خدودي بالراحه لما قالتلي: كده إتكسفت وبصيت في الارض وقولت لماما عايزه حاجه تاني يا ماما قالتلي بصيغة المؤنث: منحرمش منك ياكتكوته وقتها ابتسمت وروحت على اوضتي ودماغي في ماما وكلامها ليا وطريقتها معايا ولما روحت اوضة النوم لاقيت حاجه غريبه لاقيت قميص النوم والسنتيانه والاندر بتاع اختي اللي اخدتهم من اوضة اختي موجودين على السرير مع العلم اني بعد ما قومت من النوم قلعتهم وشيلتهم في دولابي وكنت ببتسم لاني وقتها عرفت ان ماما هيا اللي طلعتهم من دولابي وحطيتهم على السرير علشان تقولي بطريقه غير مباشره انها عرفت سري واللي أكدلي ان ماما اللي اللي طلعت الملابس دي لما كلمتني بره بصيغة المؤنث ووقت ما كنت بفكر في ماما والملابس السر بتاعي اللي اكتشفتوا وانا ماسك قميص النوم السنتيانه والكيلوت في ايدي وببصلهم ومستغرب لاقيت ماما واقفه جمبي وبتقولي وهيا بيبتسم: ابقى هاتهملي علشان اغسلهم واجيبهوملك تاني يابنت يامزه وقتها اتكسفت اوووي وعضيت على شفايفي وإرتبكت في الكلام وقبل ما انطق بكلمه قالتلي بصيغة المؤنث: سيبهم دلوقتي وتعالى جهزي معايا السفره علشان اختك زمانها جايه وراحت طلعت وهيا بتضحك وقتها مكنتش عارف اعمل ايه واستغربت من رد فعل ماما وقررت إني اتجاهل الموضوع وطلعت لماما بعد ما شيلت قميص النوم السنتيانه والكيلوت في دولابي وروحت علشان نحضر السفره وماما كانت بتكلمني بصيغة المؤنث وكإني بنت وكان رد فعلي اني ببتسم وبحط عيني في الارض وكنت عايز اقول لماما انها متقولش لهدى على اللي شوفتيه بس مكنش عندي الجراءه اني اقولها كده ولاقيتها قالتلي: متخافيش ياعسوله انا مش هقول لهدى على قميص النوم والسنتيانه والكيلوت بتاعها كانوا في دولابك وقتها استغربت وبصيتلها وانا مندهش وكإنها عرفت انا كنت عايز اقولها ايه لاقيتها قالتلي: انا عارفه ياحبيبتي انك خايف هدى تعرف وتضحك عليك وتستهزء بيك وكمان انا مش هكلمك قدامها بصيغة المؤنث انا هعاملك على إنك بنت لكن بيني وبينك فقط رديت عليها بإبتسامة رضا وقالتلي: يلا بقى ياحلوه روحي طلعي الاطباق دي على السفره وقبل ما اطلع من المطبخ لاقيت ماما ضربتني على طيازي وقالتلي: كبرتي وادورتي بقيتي مزه، وقتها بصيت لماما بإستغراب ومكسوف اووي وطلعت من غير ما اتكلم وانا رايح على السفره لاقيت هدى بتفتح باب الشقه وداخله سلمت عليا وقالتلي: انا واقعه من الجوع قولتلها: طيب يلا الاكل جاهز اهو قالتلي: طيب ادخل اغير واجيلكم ودخلت هدى وطلعت وقعدنا نأكل وكنت فرحان اووي من رد فعل ماما وانها ابتديت تهتم بيا لانها عرفت اني نفسي اكون بنت وهيا إبتديت تعتبرني بنتها التانيه وكانت بتخاف عليا زي هدى واكتر وكانت بتحذرني من الوقوف مع الشباب في الشارع ولا تكلم حد، ومرت الايام زي اي يوم بعد ما نزلت ماما شغلها وهدى كمان نزلت علشان تروح الكليه دخلت انا لبست السنتيانه وحطيت قطع قماش علشان يبان ان عندي بزاز زي البنات ولبست الكيلوت وقميص النوم ودخلت غرفة اختي هدى وقعدت قدام المرايا وقررت اني احط ميكاب واشوف شكلي هيكون ايه ! وبدأت احط كحله وروج لونه احمر وأي شادو وكمان حطيت مناكير لونه احمر من علبة المكياج بتاعت اختي وكان شكلي بنوتي اوووي وحلو اوي اوي خصوصا ضوافري لاني كنت مطولهم ومهتم بيهم زي ضوافر البنات وانا واقف وبتفرج على نفسي قدام المرايا وبرقص وبهز طيزي وبزازي وروحت اوضتي لعبت في طيازي كتير لمدة ساعتين ولما جبت شهوتي روحت قلعت ملابسي ودخلت اخدت شاور وشيلت الميكاب وقضيت اليوم عادي وكانت اختي هدى بتلمحلي بكلام قدام ماما وبتقول لماما: عارفه يا ماما انا كان نفسي يكون ليا اخت بنوته علشان نكون اصحاب وكانت بتبصلي وهيا بتتكلم وانا كنت بحط وشي في الارض من الخجل وماما كانت فاهمه هدى بتتكلم ليه كده وكانت فاهمه كل حاجه وقتها ماما رديت عليها علشان مش تحرجني وقالتلها: ياحبيبتي اعتبريني انا اختك وصاحبتك قالتلها: ايوه ياماما انتي اختي وصاحبتي وماما وكل حاجه بس انا كنت عاوزه يكون ليا اخت بنت قريبه من سني، لما كنت بسمع الكلام ده كنت بضحك في سري وفرحان اووي ومر كام يوم عادي كل يوم بعد ما هدى اختي تروح كليتها وماما تروح شغلها ادخل البس قميص النوم والسنتيانه والكيلوت واقعد في اوضة اختي قدام المرايه احط ميكاب واروح اوضتي وانام على السرير واحط صباع جوه طيازي واقعد اتمحن واتغنج وكإني بتناك من زب، لغاية ما جه يوم كنت نايم على السرير وانا بنت او عامل نفسي بنت ولابس قميص نوم اختي هدى والسنتيانه والكيلوت وحاطت ميكاب ومناكير ونايم على ظهري وفاتح رجليا وكإني بنت فاتحه رجليها لجوزها ولابس قميص النوم مشلح لغاية بطني وطرف الكيلوت على جنب فلقة طيزي وانا حاطت صباعي جوه فتحتي ومغمض عيوني وبتلوى على السرير وهيجان وممحون اوووي فجأه لاقيت ماما جمبي وبتضحك عليا بصو عالي وقتها اتفزعت من على السرير بعد ما طلعت صباعي من طيزي وغطيت نفسي وقعدت على السرير وانا خايف اووي من رد فعل ماما وراحت قالتلي: أد كده انتي هايجه ومولعه ياكموله وقتها كنت حاطت وشي في الارض ومكسوف اووي ولما سمعتها كلمتني بصيغة المؤنث ابتسمت بكسوف وقالتلي: وكمان خدود بتحمر من الكسوف يا بت! وقتها مكنتش قادر ابص في وشها ولا انطق بكلمه، وقتها ماما لما حسيت اني مكسوف ومش قادر انطق راحت طلعت من اوضتي وهيا بتقولي: خد نفسك شويه وبعدين تعالى المطبخ عاوزاك قصدي عاوزاكي وضحكت وقفلت الباب عليا، وقتها قعدت افكر واقول لنفسي ايه اللي انا عملتوا في نفسي ده ازاي احط نفسي في الموقف ده! وكنت بكون مضايق اووي من نفسي، ولما افتكر هدى وماما وهما بيكلموني بصيغة المؤنث ابتسم وافرح ومش عارف اعمل ايه هل استمر في اني اكون بنت ولا ارجع لطبيعتي واكون ولد وبعد حيره وتفكير كتير معرفتش انا عاوز ايه، المهم روحت لماما المطبخ ومن كتر ما كنت بفكر في حالتي وماما وهدى نسيت اني لسه بقميص النوم والسنتيانه والكيلوت والميكاب ولما روحت لماما قالتلي وهيا بتبتسم: ايه الحلاوه دي يابت احلويتي ياكموله وبقيتي مزه وقتها اتكسفت وبصيت في الارض وانا مبتسم وانا ببص في الارض لمحت اني لابس قميص النوم لاقيت نفسي وبحركه عفويه مني حطيت ايدي على وراكي لانها كانت عريانه وبتلمع من نعومتهم وقتها ماما ضحكت عليا وقالتلي: مكسوفه من ايه ياحلوه! ده انا مامتك وكمان احنا خلاص بقينا ستات زي بعض، وقتها كنت مندهش ومستغرب من رد فعل ماما ولاقيت نفسي بقولها: انتي مبسوطه علشان شوفتيني بالمنظر ده يا ماما؟! لاقيتها تنحت وفكرت شويه ورديت عليا بدبلوماسيه وقالتلي: انا مبسوطه علشان انت مبسوط انك عايز تبقى كده وانا مقدرش اضايقك وازعلك ولا اقف قصاد رغباتك وشهواتك انت دلوقتي كبرت وعارف الصح من الغلط، وقتها استغربت من رد فعلها ومن كلامها وقالتلي انا بقى اللي عاوزه اسآلك سؤال وتجاوبني عليه بصراحه زي ما انا جاوبتك على سؤالك قولتلها: اتفضلي قالتلي: انت بتعمل كده ليه وبتلبس ملابس بناتي ليه وبتحط ميكياج ليه وبتلعب في نفسك ليه؟ قولتلها: بصراحه ياماما انا بحبك انتي وهدى اوي وانتي عارفه اني انطوائي ومش بحب اكون مع اصحابي وكمان انا كنت معتبرك انتي وهدى اصحابي لغاية ما اخدتي مني جانب انتي وهدى بحجة اني ولد وهدى بنت وحسيت انك بتهتمي بهدى اكتر مني وقتها إتمنيت اني اكون بنت علشان تحبيني وتهتمي بيا زأيها اما بالنسبه للعب في جسمي انا مش عارف استحليت وحبيت اني اعمل كده في نفسي ازاي وحاولت اني ابطل مدخلش صباعي في ايدي لكن مقدرتش وفشلت وكنت كل ما حاجه تثير شهوتي الأقي نفسي بلعب في نفسي، كل ده وماما واقفه مبتسمه وبتقولي: كبرتي يا كموله وبقيتي عروسه انتي كده هتخليني اشوفلك عريس وهجوزك قبل هدى، وقتها ابتسمت بخجل وكنت اول مره اعرف ان ماما متحرره وفري وسبورت اووي كده، وخلصنا حوارنا عادي ورجعت اوضة نومي غيرت ملابس وغسلت وجهي ولبست الملابس رجالي وتاني يوم بعد ا ماما نزلت تروح المدرسه واختي نزلت تروح الكليه لاقيت نفسي كالعاده بلبس قميص النوم والسنتيانه والكيلوت وروحت اوضة اختي حطيت روج وكحله واي شادو ولبست جذمة اختي هدى وكانت كعب عالي لونها بينج ورجعت اوضتي حطيت كريم عند فتحتة طيازي ونمت على السرير على جمبي وبالصدفه كانت طيازي وظهري ناحية باب غرفتي وانا بلعب لنفسي ومنسجم ومغمض عيوني لاقيت صوت خبط في الباب فتحت عنيا لاقيت اختي هدى واقفه عند باب غرفتي وبتبتسم وهيا بتتفرج عليا وراحت طلعت من غرفتي وقفلت عليا الباب لما لاقيتني اتكسفت منها، وقتها اتكسفت اووي وقعدت افكر في اختي هدى لما شافتني وانا بلعب في نفسي وياترى هتقول لصاحباتها ولا ولا ايه وياترى هيا بتقول عليا ايه دلوقت! المهم وانا قاعد بفكر لاقيتها بتخبط على الباب ومستنتش لما اقولها ادخلي او استني لما اغير ملابسي لاقيتها دخلت على طول وهيا لابسه بيبي دول قصير وراكها كلها عريانه وبزازها نصهم عريان وماسكه في ايديها ملابس وهيا مبتسمه وبتبصلي وكلمتني بصيغة المؤنث وقالتلي: خدي دول هيجوا على مقاسك قولتلها: ايه دول ياهدى؟ قالتلي: دول قمصان نوم وسنتيانات وكيلوتات بناتي وقتها اتكسفت اووي وافتكرتها في الاول بتهيني لكن عرفت انها جايه تساعدني ولما شافتني مكسوف وبصيت في الارض من الخجل راحت حطيت قمصان النوم على سريري وخرجت وقفلت باب غرفتي وقتها قلبي كان بيدق بسرعه وكنت خايف ولاقيت نفسي ببص على قمصان النوم اللي جابتهالي اختي وروحت مسكتهم وبدأت اتفرج عليهم وكانوا 3 قمصان و2 سنتيانه و2كيلوتات بناتي واحد منهم فتله ولاقيت حاجه غريبه مع قمصان النوم والسنتيانات والكيلوتات لاقيت خياره رفيعه وطويله في وسط ملابسها وكانت الخياره ساقعه لانها من الواضح ان هدى لسه جايباها من التلاجه، وقتها قعدت افكر في اللي حصل ولاقيت نفسي ابتسمت لما اتأكدت ان اختي هدى متقبلاني وحاسه بيا وبإنوثتي وهيجاني، وقتها لاقيت نفسي فتحت الباب واخدت الخياره معايا وروحت لاختي هدى وقبل ما ادخل كالعاده خبطت على الباب من باب الزوق لاقيتها بتقولي: ادخلي تعالي يامزه، لاقيت نفسي ابتسمت من كلمة مزه وكانت متأكده اني انا اللي بخبط ولما دخلت لاقيت هدى قاعده على السرير وبتدهن رجليها كريم لغاية اول طيزها وكانت جزء كبير من فلقات طياز اختي عريانه قدامي ولاقيت نفسي عدلت وشي الناحيه التانيه وانا مكسوف لاقيت هدى ضحكت وقالتلي: انتي مكسوفه مني يا كاميليا؟ لاقيت نفسي ابتسمت بخجل وانا عنيا في الارض، قالتلي: يابنتي ردي عليا مكسوفه مني ياكوكي ده احنا بقينا بنات زي بعض ويمكن انتي فيكي حاجات اكتر مني وراحت ضحكت وقتها هيا كانت بتقصد طيازي لانها اكبر من طيازها بصيتلها بإبتسامه وقولتلها: طيب غطي رجليكي علشان اعرف اكلمك! لاقيتها ضحكت وقالتلي: مالك يا كوكي ده اللي فيكي زي اللي موجود فيا ويمكن رجليكي انتي انعم واجمل من رجليا وتعالي اقعدي جمبي هنا وقولي عايزه ايه، وقتها عضيت على شفايفي وابتسمت وقولتلها: الخياره دي انتي غلطتي وجبتهالي في وسط قمصان النوم اللي جبتهالي ( وطبعا انا كنت بستعبط) وبعدين لاقيتها بتضحك وبتقولي: لاء يا كوكي انا مغلطتش يامزه انا لاقيتك تعبانه وجعانه وبتلعبي بإيديكي قولت لنفسي اجبلك الخياره علشان تحطيها مكان ايديكي وتبلعيها وضحكت وقتها حطيت عنيا في الارض وانا ببتسم بخجل قالتلي: متتكسفيش يا كوكي انا مش هقول لحد..
انتظروا الجزء الثاني
 

رجل من الصعيد

عضو جديد
إنضم
30 مايو 2022
المشاركات
23
العمر
43
الإقامة
مصر
النوع
ذكر
خلينى اتعرف عليك وانا هايج على الآخر وعاوزك تتصلى زبرى وانيكك
 
Comment
إنضم
12 مايو 2022
المشاركات
62
العمر
32
الإقامة
القاهره
النوع
ذكر موجب
أول قصة تعجبني بالشكل ده علي المنتدى، منتظر الجزء التاني، و حظك بأختك و أمك أنهم متفهمين رغباتك.
 
Comment
لا تكتب تعليق خارج سياق الموضوع حتى لا تتعرض للحظر

المواضيع المتشابهة

أعلى