انا امير 18 سنة من الاردن بدرس السنة توجيهي ، تعرفت على شب بدرس معي بالمركز و الولد ناعم كثير و صرنا اصحاب الولد كيوت كمان ، الفصل الاول كنا بس صحاب و مراسلات سلام و صباح و دراسة، انا بدرس بمكتبات كثير و بالحدائق بكون بستنا بحصة او مروح من المدرسة ، ما بدي قول اسمه بدي اسميه ضياء ، فبيوم بقلي من زمان ما شفتك كان النا اسبوع مش شايفين بعض فقلتله اذا بدك تعال ادرس معي بلمكتبة فوافق، هو ساكن بدابوق، اجى و درسنا شي خمس ساعات مع بعض و بقينا على هل موال شي اسبوع كل يوم ندرس مع بعض، الدراسة مع شخص برا المدرسة و المركز بتفرق كثير حرية اكثر و عندنا وقت نعمل الي بدنا ايا، فبيوم و احنا بلمكتبة ضياء قالي بحبك و انا فكرت مزح و صداقة و هيك فقلتلوا انا كمان، ما كان في حد بلمكتبة ولا حتى المسؤول فلما قلتله انا كمان بحبك باسني من ثمي و قلي كمان مرة بحبك فانا هون سبتوا و ما حكيت معه ولا كلمه و طلعت برا المكتبة لاني لسا كنت بحاول استوعب الي صار فهو حمل الكتب و لحقني رحت قعدت بلحديقة لستوعبت فهو وقتها وصل كان وجهه احمر وزعلان لاني سبتو فجاء و قعد جنبي و قلي اسف انا فكرت انك بتحبني متل ما انا بحبك فانا قررت اني ما اسيبو و قلتله كمزح انو بنقدر نكون مع بعض بس مش حاتزوجك فهو هون مات من الفرحة و حضني الحمدلله ما حد اساء الظن و قلتله الحقني طول الطريق ماسكين ايدين بعض و هو مبسوط و خجلان و قدام الناس انو عادي اصحاب، قلتله يشتري فازلين من المحل فهو هون صار وجهه احمر و قالي يعني بدنا نروح عمكان مشان ووشوشني وقال مشان تنيكني فقلتله يلا جيب و هو راح ركاض و انا بفكر شو المكان الي نروح عليه فهو بقلي شو رأيك نروح على بيتي قلتله انت اهبل كيف بدنا نعملها هناك فقالي بقول لماما انك جاي تندرس مع بعض و غرفتي كبيرة و ما بطلع صوت و بنسكر الباب فقلتله ماشي يلا، فوقف تاكسي و قلو عدابوق ما كنت بعرف انه ساكن هناك فالتاكسي وقف قدام فيلا لأ بتقدر تقول قصر فقلتله هاد بيتك فقلي يلا بسرعة بدي ياك فدخلنا كان متصل على امه فلقينا امه بتستنانا عالباب، امه نار جسمها
لابسه خفيف كتير، ضياء ما بحكي مع حد غيري و انا الوحيد صاحبه، فامه بتعرف فهي فرحت اني جيت لبيت ضياء لانه اخيرا اصبح لضياء صديق فبتقلي اذا بدكو ادرسوا بالصالون فضياء بقلها لا بدي فرجي عغرفتي و ندرس فوق فبتقول امه اكلتو بدكو تشربو شي فبقول ضياء خلي الخدامة تيجي بعد ساعة هو قال اسمها انو هو مو متكبر، فطلعنا فوق اول مادخلنا سكر ضياء الباب و قلتلو شو بدك نعمل فهو هون خجل فقلتله اشلح فهو عطول شلح اواعي و لما وصل للاندرويل كان تبعو منتصب بس صغير فنزلو و شفت زبو الصغير ما في ولا شعره على جسم ضياء و قلتله نام عتخت و انا بلشت بوس بقينا نبوس ببعض لحد ما صار وجه ضياء احمر متل الدم و سخن فقمت من فوقوا و قلتله يلا قوم تندرس فبقول ليه بدي كمان فبقلو ما عندي وقت بدي ادرس فزعل هو فقلتله اذا بدك بتقدر تمصو و انا بدرس ف و انا قاعد عالكرسي نزل عطول عند تبعي و فك زرار البنطلون و بلش بوس فزبي، وضعية انو حد يمصلك و انت قاعد عكرسي و هو تحت المكتب بتجنن لازم تجربوها ولد او بنت، فبقيت انا ادرس و هو يمص شي ساعة ما كان بعرف يمص فلما قربت بدي كب قمت و قلتلة تمدد عتخت و جيب راسك لعندي و انا حطيته بثمه و بلشت افوت و اطلع و قلتله انت بس بعد سنانك و انا بعمل الباقي لحد ما دخلته لحلقو كان مو قادر يتنفس فانا كبيت بحلقو و طلعت زبي من تمو ليتنفس و قالي حرام عليك ما قدرت اتنفس فقلتلو انت حبيبي اكيد حتستحمل بس لانها اول مرة كانت صعبة عليك المرة الجاي انت بدك تدخلو لحلقك مو انا الي ادخلو فهو لما قلتله حبيبي صار بدنيا تانية، هو بلعوا كله، و نام عصدري فبقلوا بكفي لليوم يلا نكمل دراسة فحد دق الباب فضياء فتح طلعت امه مو الخدامة فبسألني شو رأيكو نأكل مع بعض تحت فأشرت لضياء اني موافق فامو انتبهت ان ضياء طلب الأوكي مني فنزلنا ما كان في حد غير احنا و امه فبلشنا اكل، عبت الطاولة في فوق الميىة صحن فخلصنا اكل و طلعنا كملنا دراسة، انا عندي وقت الدراسة دراسة، فجيت بدي اروح قلت لضياء اذا بتخلص المواد هاي للمرة الجاي فبنقضي طول اليوم ببيتك بدون دراسة فهو بلش دراسه عطول و امه اصرت انها توصلني لبيتي و طول الطريق تسألني عن دراسة ضياء فانا بسألها ابو ضياء موجود فبتقلي ان ضياء يتيم ما كان مخبرني و ضياء الو كمان اختين اخت بعمره و اخت اكبر منه فسألتني عني و عن عيلتي لحد ما وصلنا لبيتي باي عباي، بعد يومين ضياء بقلي اني خلصت الي حكيت عنه فقلتلو اني بوصل لبيتك بعد ساعة فحكى لامه فامه بترنن علي و بتقلي وينك اوصلك فاجت اخذتني من المحل الي بشتغل في محل ملابس داخلية و اكسسوار و عطور فدخلت علمحل كمان و اشترت كم شغله و منهم بيبي دول بجنن و برا، فبطريق بقلها البيبي دول حيكون بجنن عليكي فبتقولي اللبس هاد صار شي عادي ما في حد يشوفني في و كبرت فبقلها بضحة انت كبرت انا لما شفتك جنب ضياء فكرتك اختو فبتسألني كيف بتلحق دراسة و شغل بقلها اني ما بنام كثير و بدرس الحفظ بشغل لما ما يكون في زباين فوصلنا لقيت ضياء علباب سحبني علغرفة عسريع و عطول نزلي البنطلون و شلح كلشي و حط عزبي فازلين و عقفا و بقلي بلا امير بسرعة مش قادر استحمل من يومين و انا بستنا بهاي اللحظة فانا بلشت بدخل شوي شوي لحد ما دخل الراس و هو بقول كمان بدي زبرك كلو جواي انا كلي الك فانا شديت و دخلت نصو و صوتو علي صوت الآهات و دخلتوا كلو و شديت اكثر عليه بلشت انيك بضياء اطلع و افوت و صوتو يعلى و يصرخ بقلو وطي صوتك لأمك تسمع بقلي ما بهمني نيكني اسرع قعدت انيكوا شي ساعة لحد ماكبيت بطيزو و نزل عند زبي ينظفوا فوهو حاط كل زبي بتمو امه دخلت علينا و هو مو منتبه كنا ناسيين الباب فاتح فامه سمعت الصوت و وقعت عالأرض و ضياء لسا ما انتبه فبقول لضياء سكر عينييك و تمدد على التخت و لا تتحرك استنى هون كمان شوي برجع اذا قمت من هون ما بنيكك مرة تانية فانا رحت على امه حملتها دخلتها غرفتها ما فيها شي بس من الي شافتوا فصحيت و عطول ضربتني كف عوجهي كيف تعمل هيك بابني فانا قلتلها عن كيف بلشنا و ان الحق مو علي ابنك الي بلش فهي صدقت الي قلتو و بقيت تبكي و قلتلها ان ابنها ما عرف انها غابت عن الوعي و انه بستناني تنيكو فرجعت معاي عغرفة ضياء و لما سمع صوت رجلين ضياء بقي مسكر عني و فتح طيزو بايدي و بقلي يلا يا امير مو قادر فامه عرفت ان كلامي صح فقلتلها الي بدك اياه انا بسوي قالت كمل و راحت عغرفتها و كملت بكى و انا كملت نيك فابنها و بعد ساعتين كبيت عضياء ثلاث مرات فخليتوا يكمل دراسة و رحت عند امه و لقيتها ولا كانه في شي لبست البيبي دول الي جابته و قبل ما اقول اي شي بتسألني انت بتحب ضياء فقلتلها هو كيوت و حلو و قلتلها اني قلت لضياء ان علاقتنا حتستمر للوقت الي بدو ياه ضياء فبتقلي طلع البيبي دول حلو علي متل ما قلت فبتقول كيف حتكون علاقتك مع ام الي بتنيكوا حيصير ابني ديوث كمان ما هيك فبقيت ساكت قلتلها ضياء هلأ بدرس بدك مني شي هلأ ولا اروح فقالتلي انا شفت ابني قبل شوي و هو بمص زبرك و انا بحكي معك و لا كأنه في شي صار و انت بغرفة نومي شو برأيك هلأ انا بدي فقلتلها اني كبيت اليوم اربع مرات ما فييا حيل فهي بتضحك و بتقول لهاي الدرجة منيوك و بتقول اليوم ما في ترويحة الك حتبات بغرفتي
لابسه خفيف كتير، ضياء ما بحكي مع حد غيري و انا الوحيد صاحبه، فامه بتعرف فهي فرحت اني جيت لبيت ضياء لانه اخيرا اصبح لضياء صديق فبتقلي اذا بدكو ادرسوا بالصالون فضياء بقلها لا بدي فرجي عغرفتي و ندرس فوق فبتقول امه اكلتو بدكو تشربو شي فبقول ضياء خلي الخدامة تيجي بعد ساعة هو قال اسمها انو هو مو متكبر، فطلعنا فوق اول مادخلنا سكر ضياء الباب و قلتلو شو بدك نعمل فهو هون خجل فقلتله اشلح فهو عطول شلح اواعي و لما وصل للاندرويل كان تبعو منتصب بس صغير فنزلو و شفت زبو الصغير ما في ولا شعره على جسم ضياء و قلتله نام عتخت و انا بلشت بوس بقينا نبوس ببعض لحد ما صار وجه ضياء احمر متل الدم و سخن فقمت من فوقوا و قلتله يلا قوم تندرس فبقول ليه بدي كمان فبقلو ما عندي وقت بدي ادرس فزعل هو فقلتله اذا بدك بتقدر تمصو و انا بدرس ف و انا قاعد عالكرسي نزل عطول عند تبعي و فك زرار البنطلون و بلش بوس فزبي، وضعية انو حد يمصلك و انت قاعد عكرسي و هو تحت المكتب بتجنن لازم تجربوها ولد او بنت، فبقيت انا ادرس و هو يمص شي ساعة ما كان بعرف يمص فلما قربت بدي كب قمت و قلتلة تمدد عتخت و جيب راسك لعندي و انا حطيته بثمه و بلشت افوت و اطلع و قلتله انت بس بعد سنانك و انا بعمل الباقي لحد ما دخلته لحلقو كان مو قادر يتنفس فانا كبيت بحلقو و طلعت زبي من تمو ليتنفس و قالي حرام عليك ما قدرت اتنفس فقلتلو انت حبيبي اكيد حتستحمل بس لانها اول مرة كانت صعبة عليك المرة الجاي انت بدك تدخلو لحلقك مو انا الي ادخلو فهو لما قلتله حبيبي صار بدنيا تانية، هو بلعوا كله، و نام عصدري فبقلوا بكفي لليوم يلا نكمل دراسة فحد دق الباب فضياء فتح طلعت امه مو الخدامة فبسألني شو رأيكو نأكل مع بعض تحت فأشرت لضياء اني موافق فامو انتبهت ان ضياء طلب الأوكي مني فنزلنا ما كان في حد غير احنا و امه فبلشنا اكل، عبت الطاولة في فوق الميىة صحن فخلصنا اكل و طلعنا كملنا دراسة، انا عندي وقت الدراسة دراسة، فجيت بدي اروح قلت لضياء اذا بتخلص المواد هاي للمرة الجاي فبنقضي طول اليوم ببيتك بدون دراسة فهو بلش دراسه عطول و امه اصرت انها توصلني لبيتي و طول الطريق تسألني عن دراسة ضياء فانا بسألها ابو ضياء موجود فبتقلي ان ضياء يتيم ما كان مخبرني و ضياء الو كمان اختين اخت بعمره و اخت اكبر منه فسألتني عني و عن عيلتي لحد ما وصلنا لبيتي باي عباي، بعد يومين ضياء بقلي اني خلصت الي حكيت عنه فقلتلو اني بوصل لبيتك بعد ساعة فحكى لامه فامه بترنن علي و بتقلي وينك اوصلك فاجت اخذتني من المحل الي بشتغل في محل ملابس داخلية و اكسسوار و عطور فدخلت علمحل كمان و اشترت كم شغله و منهم بيبي دول بجنن و برا، فبطريق بقلها البيبي دول حيكون بجنن عليكي فبتقولي اللبس هاد صار شي عادي ما في حد يشوفني في و كبرت فبقلها بضحة انت كبرت انا لما شفتك جنب ضياء فكرتك اختو فبتسألني كيف بتلحق دراسة و شغل بقلها اني ما بنام كثير و بدرس الحفظ بشغل لما ما يكون في زباين فوصلنا لقيت ضياء علباب سحبني علغرفة عسريع و عطول نزلي البنطلون و شلح كلشي و حط عزبي فازلين و عقفا و بقلي بلا امير بسرعة مش قادر استحمل من يومين و انا بستنا بهاي اللحظة فانا بلشت بدخل شوي شوي لحد ما دخل الراس و هو بقول كمان بدي زبرك كلو جواي انا كلي الك فانا شديت و دخلت نصو و صوتو علي صوت الآهات و دخلتوا كلو و شديت اكثر عليه بلشت انيك بضياء اطلع و افوت و صوتو يعلى و يصرخ بقلو وطي صوتك لأمك تسمع بقلي ما بهمني نيكني اسرع قعدت انيكوا شي ساعة لحد ماكبيت بطيزو و نزل عند زبي ينظفوا فوهو حاط كل زبي بتمو امه دخلت علينا و هو مو منتبه كنا ناسيين الباب فاتح فامه سمعت الصوت و وقعت عالأرض و ضياء لسا ما انتبه فبقول لضياء سكر عينييك و تمدد على التخت و لا تتحرك استنى هون كمان شوي برجع اذا قمت من هون ما بنيكك مرة تانية فانا رحت على امه حملتها دخلتها غرفتها ما فيها شي بس من الي شافتوا فصحيت و عطول ضربتني كف عوجهي كيف تعمل هيك بابني فانا قلتلها عن كيف بلشنا و ان الحق مو علي ابنك الي بلش فهي صدقت الي قلتو و بقيت تبكي و قلتلها ان ابنها ما عرف انها غابت عن الوعي و انه بستناني تنيكو فرجعت معاي عغرفة ضياء و لما سمع صوت رجلين ضياء بقي مسكر عني و فتح طيزو بايدي و بقلي يلا يا امير مو قادر فامه عرفت ان كلامي صح فقلتلها الي بدك اياه انا بسوي قالت كمل و راحت عغرفتها و كملت بكى و انا كملت نيك فابنها و بعد ساعتين كبيت عضياء ثلاث مرات فخليتوا يكمل دراسة و رحت عند امه و لقيتها ولا كانه في شي لبست البيبي دول الي جابته و قبل ما اقول اي شي بتسألني انت بتحب ضياء فقلتلها هو كيوت و حلو و قلتلها اني قلت لضياء ان علاقتنا حتستمر للوقت الي بدو ياه ضياء فبتقلي طلع البيبي دول حلو علي متل ما قلت فبتقول كيف حتكون علاقتك مع ام الي بتنيكوا حيصير ابني ديوث كمان ما هيك فبقيت ساكت قلتلها ضياء هلأ بدرس بدك مني شي هلأ ولا اروح فقالتلي انا شفت ابني قبل شوي و هو بمص زبرك و انا بحكي معك و لا كأنه في شي صار و انت بغرفة نومي شو برأيك هلأ انا بدي فقلتلها اني كبيت اليوم اربع مرات ما فييا حيل فهي بتضحك و بتقول لهاي الدرجة منيوك و بتقول اليوم ما في ترويحة الك حتبات بغرفتي
