ب
بدور عواحد يعوضني بزبط
زائر
انا اسمي سامي ، انا شاب عمري ٢٨ سنة
كنت في الجامعة في السنة الثالثة عندما بدأت قصتي مع كريم جارنا وهو من جيلي لانة رياضي جدا و عنيف ، كان كريم صديقي المقرب وكنا دائما معا لا نفترق ابدا ، وكان كريم شخص رياضي ويهوا الألعاب المالية اما انا فلم أكن مثلة ، وفي يوم من الايام بينما كنا نجلس في منزلة كنا نتابع التلفاز عندما ولحظي السيئ سقط هاتفي بين قدميه فنزلت لاتحاول وعن طريق الخطأ اسطدمت يدي بين رجلية لاشعر بعمود بينهم ، كنت سأموت لاراه لكن لم اظر ذالك له ، خوفا من أن يطردني حيث انة كان متدينا ،
وبعد أن انتهى ذالك الفلم ، ذهبت إلى منزلي و انا لا أفكر الا بذالك العامود القاسي وعندها استنتجت استنتاج كان غالبا عن بالي ، نحن كنا نتفرج على فلم كرتوني ولم يكن اي نساء او إناث فية كان مصنوعا من الوحوش !!
اذا هو كان ينظر لي ربما ؟
وبعد أن عدت بضع ايام رأيتة مرة أخرى ولكن خارج منزلة وهنا سألتة اذا كان يحب أن نتمشى ليلا كالعادة ولم يمانع
واتفقنا ان نخرج في الحادي عشر مسائا
وعندما أتى المساء ارتديت ملابس رياضية للمشي وذهبت لمنزل لاسأل عنة فقالت أمة انة نزل لينتظرني عند حارس العماره كما يفعل دائما فذهبت اليه ولكن لم أجده فسأله الحارس قال لي موجود بس بيحضر فيديو جوا ادخلة لو عايز
فدخلت وبمجرد دخولي الغرفة رأيته عاري من الأسفل وزبه الاسمر قائم كالعامود ، فوقفت مكاني منبهر بما أرى، اول مره اشوف زب كبير بالحجم دا
وإذ فجئا بالحارس يدفعني من الخلف ويقول له استلم صحبك
نظر الي وقال لي مش كا نفسك فية انا عارف من يوم ممسكتة يوم الفلم وسكر الحارس باب الأوضة
حاولت افتحي بس هو قفل علينا من برا
لقيتة بيقرب و انا خفت و من الخوف اتزحلقت بسلك كان ممدود وانا بحاول اهرب لافر الغرفة وبلمح البصر لقيت كريم بقا واقف فوقي وزبه الكبير مدلول قدامي فحاولي اقعد لقيتو حطة على وشي لاتفاجئ انة اكبر من وشي !!!
فاللحزة دي كريم بدا يضربني فية على جبيني و خدودي ويقولي اهو قدامك خذ منة يلي تقدر عليه ويضحك
قلتلو عاوز ايه مني سيبني ولسا ححكي امشي
كان ماسك شعري ورافع دماغي لفوق وبتقولي افتح بقك وانا من الخوف يدوب فتحتة حبة فراح دخل راس زبي فبقي وبدأ ينيك فبقي ويدخله اكتر لحد ما جابو فحلقي وقالي ابلي يا شرموطة
وبعديها قلي روحي وبكرا تيجي بنفس الوقت وإلا مش حتعرفي اية الي ممكن يحصل
وفعلا روحت بس الغريب اني طول اليل و انا بحلم هو ممكن يحصل اية بكرا
وتاني يوم رحت ليه لقيتة شالح هدومه وبيستناني
فقلت اخلص رحت لية ولسا حنزل علية وأبدأ امص لقيتة بيقولي عالحمام يا شرموطة قلت حاضر ، شاحني هدومي وحلقلي شعر جسمي
وبعد كده خدني من شعري للسرير تاني وبدها طلع فوق صدري وحط زبة على وشي وقلي يلا مصي زب سيدك يا متناكة فبدأت امص زي اليوم يلي قبل فجأة اتعصب وقال هو كل يوم كدة ؟!!
قلتلك فية اية ؟ قال يعني مش ناوي تتعدل لوحدك ماشي سحبني من شعري ولفني بالسرير لحد مابقيت انا على السرير بس دماغي لا فنزلت دماغي فقالي افتحي بقك يا خزان الضهر
فدخل زبة للآخر المرة دي وبدأ ينيكني من بقي لحد ما نزل في بقي وبلعني ياه
بعد كده قلبني على بطني وبدأ يلعب بطيزي المدوره ويضربني عليها حط زبة على باب كيزي وقالي انتي بقيتي شرموطتي وبتعدي حوليك مستودع منى واجيبه فيك كل ليلة من النهردة انت شرموطتي ، انت ايه ؟ رد
فمعرفتش ارد فرجع يضربني لحد مقلتلو ومعرفش ازاي ، شرموطة كريم ،
وبعدها دخل راس زبي فطيزي وقالي بتحبي الوقع ؟ ولسا حول لا لقيتو بيدخل زبة لجوا وبتقولي خذي يا متناكة
ونام فوقي وبدأ يدخل ويطلع بزبة وانا اقول ااااااااااه ااااه ااااه
وهو كل مرة يدخلة اكتر لحد ما وصل الخصاوي كا شعور لا يوصف حسيت اني انقسمت من النص وبعدها بشوي جابو جوا
وتركني ارتاح وخرج
وبعدها بشوية رجع ومعو الحارس والتنين عريانين وقالولي يلا
جية الحارس ودخل زبي فبقي كان يجنن كبير و عريض ورجع كريم بدا ينيكني من طيزي جابو تاني كريم بطيزي حسيت اني تمليت راح الحاس طلعو من بقي وحملني وقعدني علية بدأ يعني وينزلني وانا بتوجع من بس كنت فرحان في اللحظة دي حسيت نفسي من بتوع الأفلام
وبعديها نزلني مرة وحدة فدخل زبة يلي كان أكبر واعرض من زب كريم كلة جوا ولقيتة بيحط مخدة تحتة وبينيمني عصدرة ومسكني بقوة
انا مفهمتش ليه
فلبيت كريم بيحط زبه هو كمان بطيزي وينيكوني وانا صياحي واصل السما لحد ما جابوا جوايا
وقالي روحي يا متناكة دورك خلص بس حنعمل لما نعوزك
الجزئ التاني قريبا
كنت في الجامعة في السنة الثالثة عندما بدأت قصتي مع كريم جارنا وهو من جيلي لانة رياضي جدا و عنيف ، كان كريم صديقي المقرب وكنا دائما معا لا نفترق ابدا ، وكان كريم شخص رياضي ويهوا الألعاب المالية اما انا فلم أكن مثلة ، وفي يوم من الايام بينما كنا نجلس في منزلة كنا نتابع التلفاز عندما ولحظي السيئ سقط هاتفي بين قدميه فنزلت لاتحاول وعن طريق الخطأ اسطدمت يدي بين رجلية لاشعر بعمود بينهم ، كنت سأموت لاراه لكن لم اظر ذالك له ، خوفا من أن يطردني حيث انة كان متدينا ،
وبعد أن انتهى ذالك الفلم ، ذهبت إلى منزلي و انا لا أفكر الا بذالك العامود القاسي وعندها استنتجت استنتاج كان غالبا عن بالي ، نحن كنا نتفرج على فلم كرتوني ولم يكن اي نساء او إناث فية كان مصنوعا من الوحوش !!
اذا هو كان ينظر لي ربما ؟
وبعد أن عدت بضع ايام رأيتة مرة أخرى ولكن خارج منزلة وهنا سألتة اذا كان يحب أن نتمشى ليلا كالعادة ولم يمانع
واتفقنا ان نخرج في الحادي عشر مسائا
وعندما أتى المساء ارتديت ملابس رياضية للمشي وذهبت لمنزل لاسأل عنة فقالت أمة انة نزل لينتظرني عند حارس العماره كما يفعل دائما فذهبت اليه ولكن لم أجده فسأله الحارس قال لي موجود بس بيحضر فيديو جوا ادخلة لو عايز
فدخلت وبمجرد دخولي الغرفة رأيته عاري من الأسفل وزبه الاسمر قائم كالعامود ، فوقفت مكاني منبهر بما أرى، اول مره اشوف زب كبير بالحجم دا
وإذ فجئا بالحارس يدفعني من الخلف ويقول له استلم صحبك
نظر الي وقال لي مش كا نفسك فية انا عارف من يوم ممسكتة يوم الفلم وسكر الحارس باب الأوضة
حاولت افتحي بس هو قفل علينا من برا
لقيتة بيقرب و انا خفت و من الخوف اتزحلقت بسلك كان ممدود وانا بحاول اهرب لافر الغرفة وبلمح البصر لقيت كريم بقا واقف فوقي وزبه الكبير مدلول قدامي فحاولي اقعد لقيتو حطة على وشي لاتفاجئ انة اكبر من وشي !!!
فاللحزة دي كريم بدا يضربني فية على جبيني و خدودي ويقولي اهو قدامك خذ منة يلي تقدر عليه ويضحك
قلتلو عاوز ايه مني سيبني ولسا ححكي امشي
كان ماسك شعري ورافع دماغي لفوق وبتقولي افتح بقك وانا من الخوف يدوب فتحتة حبة فراح دخل راس زبي فبقي وبدأ ينيك فبقي ويدخله اكتر لحد ما جابو فحلقي وقالي ابلي يا شرموطة
وبعديها قلي روحي وبكرا تيجي بنفس الوقت وإلا مش حتعرفي اية الي ممكن يحصل
وفعلا روحت بس الغريب اني طول اليل و انا بحلم هو ممكن يحصل اية بكرا
وتاني يوم رحت ليه لقيتة شالح هدومه وبيستناني
فقلت اخلص رحت لية ولسا حنزل علية وأبدأ امص لقيتة بيقولي عالحمام يا شرموطة قلت حاضر ، شاحني هدومي وحلقلي شعر جسمي
وبعد كده خدني من شعري للسرير تاني وبدها طلع فوق صدري وحط زبة على وشي وقلي يلا مصي زب سيدك يا متناكة فبدأت امص زي اليوم يلي قبل فجأة اتعصب وقال هو كل يوم كدة ؟!!
قلتلك فية اية ؟ قال يعني مش ناوي تتعدل لوحدك ماشي سحبني من شعري ولفني بالسرير لحد مابقيت انا على السرير بس دماغي لا فنزلت دماغي فقالي افتحي بقك يا خزان الضهر
فدخل زبة للآخر المرة دي وبدأ ينيكني من بقي لحد ما نزل في بقي وبلعني ياه
بعد كده قلبني على بطني وبدأ يلعب بطيزي المدوره ويضربني عليها حط زبة على باب كيزي وقالي انتي بقيتي شرموطتي وبتعدي حوليك مستودع منى واجيبه فيك كل ليلة من النهردة انت شرموطتي ، انت ايه ؟ رد
فمعرفتش ارد فرجع يضربني لحد مقلتلو ومعرفش ازاي ، شرموطة كريم ،
وبعدها دخل راس زبي فطيزي وقالي بتحبي الوقع ؟ ولسا حول لا لقيتو بيدخل زبة لجوا وبتقولي خذي يا متناكة
ونام فوقي وبدأ يدخل ويطلع بزبة وانا اقول ااااااااااه ااااه ااااه
وهو كل مرة يدخلة اكتر لحد ما وصل الخصاوي كا شعور لا يوصف حسيت اني انقسمت من النص وبعدها بشوي جابو جوا
وتركني ارتاح وخرج
وبعدها بشوية رجع ومعو الحارس والتنين عريانين وقالولي يلا
جية الحارس ودخل زبي فبقي كان يجنن كبير و عريض ورجع كريم بدا ينيكني من طيزي جابو تاني كريم بطيزي حسيت اني تمليت راح الحاس طلعو من بقي وحملني وقعدني علية بدأ يعني وينزلني وانا بتوجع من بس كنت فرحان في اللحظة دي حسيت نفسي من بتوع الأفلام
وبعديها نزلني مرة وحدة فدخل زبة يلي كان أكبر واعرض من زب كريم كلة جوا ولقيتة بيحط مخدة تحتة وبينيمني عصدرة ومسكني بقوة
انا مفهمتش ليه
فلبيت كريم بيحط زبه هو كمان بطيزي وينيكوني وانا صياحي واصل السما لحد ما جابوا جوايا
وقالي روحي يا متناكة دورك خلص بس حنعمل لما نعوزك
الجزئ التاني قريبا
