حياة مليئة بالجنس.!

الفيلسوف

عضو جديد
إنضم
6 مايو 2022
المشاركات
1
العمر
30
الإقامة
Egypt
النوع
ذكر
حسنا..! ربما قرأت الكثير من قصص الجنس التافهه المخترعة تلك.. القصص الخياليه البعيدة عن الواقع والمنطق.. ولكن ما ستقرأة الآن ولاحقاً من تجارب عديدة مررت هي بعيدة كل البعد عما هو مؤلف أو مخترع وهي قصص حقيقية تماما حدثت معي أو كنت شاهدا عليها.

انا أمير (الشئ الوحيد الغير حقيقي في القصة)، أبلغ من العمر الان ٢٩ عاماً ولكن هذه القصة حدثت منذ قرابة الأربع أعوام. بطلة قصتي الأولى هي ابنة خالي، رضوى، كانت في العام الثالث من الثانوية العامة حينئذ، يؤسفني اني سأضيع وقتك الثمين ولكن يجب أن أبدأ بوصف رضوي، كانت فتاة مغرية بحق ممتلئة قليلا وتسبق أنوثتها عمرها، طويلة كانت تلاهفني الطول وكان جسدها ينضج ب الأنوثه صدر ممتلئ يلفت نظرك كلما نظرت إليها، يهتز كلما تحركت حقيقي بدون مبالغة كان مثيراً لدرجة ان قضيبي يتحرك وانا اكتب هذه السطور الان، وما ان تستدير عنك حتي تري تلك المؤخرة التي لطالما قمت بالعادة السرية وانا اتخيلني ادعك قضيبي فيها ذهاباً وايابا واملأ مابينهما باللبن قبل أن يدخل قضيبي الي خرمها بمساعدة لبني. كانت مؤخرتها تلفت انتباه الشارع بأكمله. اللعنه يبدو انني اندمجت قليلا في وصف جسدها القاتل ذاك.

كانت علاقتي برضوي قوية جدا كنا كأصدقاء، أوصلها الي دروسها ونجلس معا بالساعات نللهو علي هواتفنا نتصفح الإنترنت،ولكن الجزء المفضل لي كان عندما ندخل في نوبات من المصارعه والضرب والمزاح الثقيل كنت التف من ورائها وأتلكك بمحاوله تكتيفها من الخلف بينما قضيبي يحتك بقوة في مؤخرتها كنت اضغط بشدة قضيبي المنتصب داخل مؤخرتها السمينة الطرية، ولا اخفي عليكم انها وبلا شك كانت تشعر بكل شئ ولكن عدم محاولتها بالابتعاد كانت تقوي قلبي وتجعلني استمر حتي اني احيانا كنت امسك ثديها وكأنني غير متعمد، كان اللعب بهذه الطريقة أفضل ما نفعله معا وكان ابوها وامها يرون اننا مجرد نلهو معاً فقط وكأننا أخوة.

في أي أحد الايام كنت ذاهباً الي مكان ما ومررت ببيت خالي، قابلتني رضوى وطلبت مني شوكولاته، عند عودتي ذهبت إلى بيتها كي أعطيها الشوكولاته. كانت لوحدها تماماً في البيت كان أبوها وامها في مشوار بعيد؛ اعطيتها الشوكولاته وقبل ان تأخذها سحبت يدي وكررت ذلك حتي فاض بها وهمت بضربي وبدأنا الصراع ونضرب بعضنا البعض ضرب ممتلئ بالتقفيش والدعك كنت آلتف من خلفها وامسكها وكانت تنحني للهروب من قبضتي فكنت امسكها من مؤخرتها واسحبها تجاه قضيبي المحشور بين مؤخرتها. ثم فجأة سقطنا على الأرض وكانت علي بطنها وانا فوقها وقضيبي مازال في مؤخرتها من فوق الملابس حتي فجأة وبدون مقدمها أدخلت يدي من فتحة صدر عباءتها وامسكت صدرها ال ممتلئ وااااه من ذلك الشعور ومن تلك الحرارة المنبعثة من ذلك الصدر. كنت مهتاجاً وكذلك كانت هي ثم في لحظة توتر قالت "ليه ال بهدله دي كلها انت عايز ايه" قولت لها" هتجنن عليكي ونفسي فيكي اوي"، احمر وجهها وضحكت وقالت " بابا ممكن ييجي علينا" عندها عرفت انها لا تمانع وزال خوفي وفي لحظة قلبتها علي ظهرها ونمت فوقها وأخذت اقبل شفتيها بكل قوة ولا احترافيه، ثم نزلت بالتقبيل علي رقبتها وهي كانت قد اغمضت عينيها واستسلمت لما هو آت.

بعد دقائق من التقبيل كنت قد وصلت الي صدرها رفعت العباءة ورأيت جسدها وسحبت البرا (حمالة صدرها) كانت المرة الأولى التي امسك فيه ثدي فتاة. اللعنة كان ذلك الشعور رهيباً. بدأت اقبله وارضع تلك الحلمات بهدوء. ثم شعرت انه لا يوجد وقت لذلك فطلبت منها ان تكون في وضع السجود، كانت بالطبع خائفة أقسمت لها انها لن تخسر اي شئ ولن المس مهبلها. فقط سنستمتع من مؤخرتها.. تماثلت في وضع السجود وكانت ترتعش وأنا من الخلف سحبت البنطال والشورت. وياللهول كان قضيبي سينفجر.. ( كسها الغير مفتوح الاحمر كان كاللهيب وخرم طيزها البني الفاتح كان كالمغناطيس لرأس قضيبي الذى كان منتفخا جدا. لم اشعر بنفسي الا ولساني علس كسها يلحس ويمص وياكل فيه كنت كالخارج من مجاعة وهذا الكس هو طعامي الوحيد، لدرجة انه صار احمر اللون من المص وبينما انا امص كانت رضوى في حالة من الجنون والأهات والأنين وكانها عاهرة فى بيت دعارة وليست فتاة مراهقة للتو أكملت مرحلة الطفولة..

وضعت بعضا من اللعاب علي خرم طيزها وأدخلت اصبعي الذي دخل بسهوله؛ بشكل غريب كان خرمها واسعاً.. عرفت انها كانت تضع اصبعها في طيزها (تبعبص نفسها) عند ممارسة العادة وكانت تضع اشياء أخري صغيره كيد فرشاة الشعر مثلا.. أدخلت اصبعي و اصبعين وكان خرمها مرحباً جدا. ثم وضعت الكثير من اللعاب وبدأت في محاولة إدخال قضيبي كانت رضوي عندها تئن وتتأوه حتي دخل رأس قضيبي أخرجته وأدخلته عدة مرات ودخل جزء صغير أيضا من قضيبي وفجأة انفجر اللبن من قضيبي داخل خرمها، أخرجت قضيبي وتناثر ما تبقي من اللبن علي مؤخرتها الجميلة ال ملتهيه ونزل علي كسها.. انهارت هي ونامت علي بطنها وانا سقطت فوقها وكأنني اغمي عليها وظللنا هكذا لدقائق قليلة ثم اغتسلنا وقبلتها كثيرا وكانت بداية علاقاتنا الجنسية المتكررة حتى وقت قريب..

في الختام سأكتب رساله لعلها تقع في يد رضوي، لا زلت ارغب في المزيد معك.. لم أمارس الجنس مع احد وشعرت بالرضا مثلنا فعلت معك اتمني ان يرضي كسك وخرم طيزك عني مره اخري. 💙
 
إنضم
7 مايو 2022
المشاركات
83
الإقامة
المانيا
النوع
سادي ورومنسي وبحب الشراميط
قصة جميلة بس اكتب بالعامية بتكون احلا وحاول طول الاجزاء شوي وماتتأخر بنشر باقي الاجزاء جامدة
 
Comment
لا تكتب تعليق خارج سياق الموضوع حتى لا تتعرض للحظر

المواضيع المتشابهة

أعلى