ahmedalwatani
عضو
صباح الخير او مساء الخير
كنت في الثالث الاعدادي وكنا ساكنين في منطقة جديدة البناء فيها قليل والكل شغالين في بناء منازلهم
فالكل كان محتاجا الى من يحرس البناء
وكذلك يحتاجون الى العمال للبناء
وكان يسكن مقابيلنا احد الحراس للمنطقه
وكان اولاده يشتغلون كاسطوات وعمال بناء
وكان منهم اكبر مني وبعمري واصغر مني
وتعرفت عليهم وكنت ازورهم في بيتهم الطيني
وكنت العب معهم الدومينو وعلى ضوء الفانوس
وغالبا ما كنت اسهر معهم لقربهم من البيت
فالفاصل بيننا هو عرض الشارع فقط
وكان ثلاثة من الاولاد متزوجين
وكانت لهم اختين الكبيرة متزوجه والصغيرة بعمري او اصغر مني بسنه
وبعد ان تطورت العلاقات بيننا
كانت امي تستعين ببنتهم الصغيرة لتساعدها في تنظيف المنزل لكبر سن والدتي
فكانت تاتي الى البيت في مختلف الاوقات لتنظفه عندما تطلب امي منها ذلك
وفي احد الايام
وكانت تقوم بتنظيف البيت وتمسح البلاط
انتبهت على طيزها
فقد كان كبيرا ومدورا
حتى ان زبي وقف فورا احتراما لهذا الطيز الجميل
ولم استحمل فدخلت الحمام واخذت عشرة على هذا الطيز الجميل
حاولت التقرب منها بعد ذلك بشتى الطرق ولكني لم افلح
وفي العطله الصيفيه وكانت من عادات والدتي ان تاخذنا الى بيت عمها الذي تربت عندهم
ونقضي يومين او ثلاثه معهم
ويبقى والدي وحده في البيت ولكنه لايرجع من عمله الى بعد المغرب
انتهزت الفرصه ولم اذهب معهم
وفي اليوم التالي طلبت منها ان تاتي لتنظيف المنزل
حضرت الفازلين تحت السرير
وبعد ان جائت وبدات بالتنظيف
كان زبي يكاد ان ينخلع من مكانه من شدة توتره
انتظرتها ان تدخل الى غرفة النوم لتنظفها
فدخلت خلفها
ومسكتها من وسطها وكان زبي بين فلقتي طيزها
واخذت افرك بزازها
وقلبتها لامص شفايفها وبزازها
ونمت فوقها
وانا امص شفايفها وبزازها
حتى شعرت انها هدئت قليلا
فرفعت جلابيتها
وخلعت اندرها
وخلعت انا بجامتي
ودهنت زبي
وحاولت ان ادخله بين فخاذها
وعلى كسها
فخافت ان افض بكارتها
فلفتت نفسها واصبح زبي بين فلقاتها
فادخلته بين فخذيها وعلى خرمها
واخذت ادخله واخرجه وكنت اضن انه بين فخذيها
حتى قذفت
اخرجت زبي ورايت اثر دم عليه
ولم اجد اثرا للبني بين فخذيها
فعرفت ان زبي كان في خرمها
قامت مسرعه وذهبت الى بيتهم
كنت خائفا ان يعرف اهلها بذلك
ولكنها لم تقل لاحد عما حصل بيننا
بعد ذلك عدت الى زيارتهم واللعب مع اخوانها
وكانت تاتينا بالشاي ونحن نلعب الدومينو وعلى ضوء الفانوس الذي كان قليلا
فلاحظت انها تقرب جسمها مني
فمددت يدي بين فخذيها فلم تمانع
واخذت العب بفخاذها
وابعبص طيزها وهي مستمتعه بذلك
وكانت حجتها انها تريد ان تتعلم لعب الدومينو
ولكن اخوانها كانوا ينهرونها
فقلت لهم دعوها وانا اعلمها
فكانت تقف قربي وتلزق جسمها بي
وكنت العب بفخاذها وابعبص خرمها وهي مستمتعه
بعد ذلك عندما كانت تاتي الى بيتنا لتنظفه
كنت انتظرها في غرفتي واكون داهن زبي والعب به ليبقى واقفا
فتاتي الى غرفتي بحجة نتظيفها
فكانت تخلع اندرها
وكنت ادخل زبي في طيزها
وانيكها واقذف لبني في طيزها
وكانت تستمتع بذلك كثيرا
وكنت ابقى في غرفتي
وبعد قليل تاتي مرة اخرى بحجة انها نست شيئا
وانيكها ثانية
او كانت تنتظر خروج والدتي الى الجيران
فنبقى وحدنا في البيت
فتخلع كل ملابسها وانا ايضا
ونقوم بمص شفايف بعض
وامص لها نهديها الذان كانا كرمانتين صغيرتين
وادخل زبي في طيزها
وانيكها مرة او مرتين بدون ان اخرج زبي مناه
وكان خرمها يمتلاء من لبني
وكانت تمسك خرمها وتقول لااريده ان يخرج
فانا مستمتعة بحرارته في خرمي
فكنت اهيج عليها وانيكها ثانية
وكنت انيكها كلما تسنح لي فرصه
وبقينا على هذا المنوال لسنة كامله
حتى انها قامت تاتي الينا بدون ان تطلبها والدتي
بحجة تنظيف البيت
وكلما تاتي كنت املأ خرمها بلبني
حتى اتت يوم البلديه وقاموا بطردهم من الارض التي فيها بيتهم الطيني
لكون الارض تابعة للبلديه ويريدون بنائها
فرحلو الى منطقة بعيده ولم استطع ان اختلي بها ثانية
كنت في الثالث الاعدادي وكنا ساكنين في منطقة جديدة البناء فيها قليل والكل شغالين في بناء منازلهم
فالكل كان محتاجا الى من يحرس البناء
وكذلك يحتاجون الى العمال للبناء
وكان يسكن مقابيلنا احد الحراس للمنطقه
وكان اولاده يشتغلون كاسطوات وعمال بناء
وكان منهم اكبر مني وبعمري واصغر مني
وتعرفت عليهم وكنت ازورهم في بيتهم الطيني
وكنت العب معهم الدومينو وعلى ضوء الفانوس
وغالبا ما كنت اسهر معهم لقربهم من البيت
فالفاصل بيننا هو عرض الشارع فقط
وكان ثلاثة من الاولاد متزوجين
وكانت لهم اختين الكبيرة متزوجه والصغيرة بعمري او اصغر مني بسنه
وبعد ان تطورت العلاقات بيننا
كانت امي تستعين ببنتهم الصغيرة لتساعدها في تنظيف المنزل لكبر سن والدتي
فكانت تاتي الى البيت في مختلف الاوقات لتنظفه عندما تطلب امي منها ذلك
وفي احد الايام
وكانت تقوم بتنظيف البيت وتمسح البلاط
انتبهت على طيزها
فقد كان كبيرا ومدورا
حتى ان زبي وقف فورا احتراما لهذا الطيز الجميل
ولم استحمل فدخلت الحمام واخذت عشرة على هذا الطيز الجميل
حاولت التقرب منها بعد ذلك بشتى الطرق ولكني لم افلح
وفي العطله الصيفيه وكانت من عادات والدتي ان تاخذنا الى بيت عمها الذي تربت عندهم
ونقضي يومين او ثلاثه معهم
ويبقى والدي وحده في البيت ولكنه لايرجع من عمله الى بعد المغرب
انتهزت الفرصه ولم اذهب معهم
وفي اليوم التالي طلبت منها ان تاتي لتنظيف المنزل
حضرت الفازلين تحت السرير
وبعد ان جائت وبدات بالتنظيف
كان زبي يكاد ان ينخلع من مكانه من شدة توتره
انتظرتها ان تدخل الى غرفة النوم لتنظفها
فدخلت خلفها
ومسكتها من وسطها وكان زبي بين فلقتي طيزها
واخذت افرك بزازها
وقلبتها لامص شفايفها وبزازها
ونمت فوقها
وانا امص شفايفها وبزازها
حتى شعرت انها هدئت قليلا
فرفعت جلابيتها
وخلعت اندرها
وخلعت انا بجامتي
ودهنت زبي
وحاولت ان ادخله بين فخاذها
وعلى كسها
فخافت ان افض بكارتها
فلفتت نفسها واصبح زبي بين فلقاتها
فادخلته بين فخذيها وعلى خرمها
واخذت ادخله واخرجه وكنت اضن انه بين فخذيها
حتى قذفت
اخرجت زبي ورايت اثر دم عليه
ولم اجد اثرا للبني بين فخذيها
فعرفت ان زبي كان في خرمها
قامت مسرعه وذهبت الى بيتهم
كنت خائفا ان يعرف اهلها بذلك
ولكنها لم تقل لاحد عما حصل بيننا
بعد ذلك عدت الى زيارتهم واللعب مع اخوانها
وكانت تاتينا بالشاي ونحن نلعب الدومينو وعلى ضوء الفانوس الذي كان قليلا
فلاحظت انها تقرب جسمها مني
فمددت يدي بين فخذيها فلم تمانع
واخذت العب بفخاذها
وابعبص طيزها وهي مستمتعه بذلك
وكانت حجتها انها تريد ان تتعلم لعب الدومينو
ولكن اخوانها كانوا ينهرونها
فقلت لهم دعوها وانا اعلمها
فكانت تقف قربي وتلزق جسمها بي
وكنت العب بفخاذها وابعبص خرمها وهي مستمتعه
بعد ذلك عندما كانت تاتي الى بيتنا لتنظفه
كنت انتظرها في غرفتي واكون داهن زبي والعب به ليبقى واقفا
فتاتي الى غرفتي بحجة نتظيفها
فكانت تخلع اندرها
وكنت ادخل زبي في طيزها
وانيكها واقذف لبني في طيزها
وكانت تستمتع بذلك كثيرا
وكنت ابقى في غرفتي
وبعد قليل تاتي مرة اخرى بحجة انها نست شيئا
وانيكها ثانية
او كانت تنتظر خروج والدتي الى الجيران
فنبقى وحدنا في البيت
فتخلع كل ملابسها وانا ايضا
ونقوم بمص شفايف بعض
وامص لها نهديها الذان كانا كرمانتين صغيرتين
وادخل زبي في طيزها
وانيكها مرة او مرتين بدون ان اخرج زبي مناه
وكان خرمها يمتلاء من لبني
وكانت تمسك خرمها وتقول لااريده ان يخرج
فانا مستمتعة بحرارته في خرمي
فكنت اهيج عليها وانيكها ثانية
وكنت انيكها كلما تسنح لي فرصه
وبقينا على هذا المنوال لسنة كامله
حتى انها قامت تاتي الينا بدون ان تطلبها والدتي
بحجة تنظيف البيت
وكلما تاتي كنت املأ خرمها بلبني
حتى اتت يوم البلديه وقاموا بطردهم من الارض التي فيها بيتهم الطيني
لكون الارض تابعة للبلديه ويريدون بنائها
فرحلو الى منطقة بعيده ولم استطع ان اختلي بها ثانية