Adil shiko
عضو نشيط
- إنضم
- 21 مايو 2021
- المشاركات
- 148
مراتي وصاحب المحل ..
أنا ميدو٣٨ سنه ومراتي سوسو ٣٢ سنه ، متزوجين منذ ما يقرب من عشر سنوات حياتنا كانت جميله مارسنا فيها جميع أنواع المتعة الجنسية بما فيها الجنس الخلفي وكان في البداية يعجب مراتي جدا بالرغم من أنها كانت تتوجع في بعض الأحيان. إلا أنها كانت كثير ما تطلب مني أن انيكها في طيزها ومع الوقت بدأنا نشعر بالملل ففكرت في بعض التغيير كمشاهدة أفلام السكس والتي كانت تثير سوسو مراتي لدرجة كبيره جدا وأصبحت مراتي تشاهد هذه الأفلام كثيرا وكانت تشعل شهوتها فكانت تداعب نفسها لتنزل عسلها أثناء المشاهدة وبالرغم من ذالك كانت تضل في حالة هياج جنسي إلي أن احضر من عملي فكانت تقابلني علي باب الشقة تخلع عني ملابسي مع الأحضان والبوس ودعك زبي بشهوة كبيره وكأنها لم تتناك منذ سنوات حتى نصل لغرفة النوم تكون خلعت جميع ملابسي وكانت تدفعني علي السرير وتنزل علي ركبتها وتنهال علي زبي مص ولحس وتدخل مراتي كل زبي في فمها ثم تخلع مراتي قميصها وتركب فوق زبي وتستمر في الطلوع والنزول علي زبي وهي تصرخ من فرط شهوتها. ومع الوقت بدأت في التحدث معها أثناء النيك عن سبب شهوتها فكانت تقول لي شفت فيلم سكس جامد جدا وكان زب الرجل في الفيلم كبير جدا وكنت أقول لها كان نفسك الراجل ده ينيكك أنتي فكانت مراتي تصرخ وتقول يا ريت وكانت في هذه اللحظة تنزل شهوتها مثل الفيضان. فأصبحت أشعر بلذة كبيره عندما أتخيل مراتي وهي تتناك من راجل تاني وتتلوى تحت زبه وهو يشبع كس مراتي وطيزها نيك بذبه الكبير ويديه تدعك لحم مراتي كله من بذاذها لفخادها لطيزها الكبيرة ، فبدأت أقول لمراتي أثناء النيك نفسك في مين ينيكك فكانت في البداية تقول الراجل اللي في الفيلم السكس . فكنت ألح عليها نفسك في مين ينيكك يا شرموطه. حتى بدأت تقول لي نفسي في إسماعيل صاحبك صاحب المحل . فكنت اسأل مراتي اشمعنا هو، فكانت تقول لي لأنه شكله راجل جامد وزبه باين من تحت البنطلون انه كبير وانه دائما يفضل يبص على جسمي و بشوفه يدقق النظر على بذاذي وطيزي وأنا واقفة أو معديه من أمام المحل بتاعه وبيبص على وأنا واقفة في البلكونة وكنت بشوفه وهو بيدعك زبه ساعتها. فكنت أقول لها اعتبريني أنا إسماعيل وان إسماعيل هو اللي بينيك دلوقتي فكانت مراتي تهيج على الآخر وتقولي نيكني يا إسماعيل دخل ذبك في كسي افشخ كسي وطيزي بزبك يا حبيبي. حتى عشقنا وجود شخص ثالث معنا وقت النيك في خيالنا، فبدأت ابحث عن فكرة جديدة وكنا نخرج البلكونة أنا ومراتي واجعلها تنظر إلي الشارع وخصوصا إلي إسماعيل وهو في المحل الذي كان مقابل لمنزلي مباشره. وكان سور البلكونه يصل إلي صدر مراتي تقريبا وكنت أنا أنزل لها الشورت الذي ترتديه وارفع التيشيرت الذي ترتديه مراتي إلي صدرها واستمر في التحسيس على جسم مراتي العاري وأقول لها شايفه إسماعيل بيعمل فيكي إيه يا لبوه فكانت مراتي ترجع بطيزها اللي الخلف وكنت أنا أقف خلفها و ادخل زبي في كس مراتي وانيكها بشهوة وجنون ، لم نكتفي أنا وسوسو مراتي بهذه الخيالات وكانت مراتي تبدو وكأنها تريد بعض من النيك الحقيقي مع رجل آخر والحقيقة أنني أيضا كنت مشتاق جدا لأن أشاهد مراتي في حضن راجل تاني فكان زبي يقف على آخره عندما أتخيل سوسو مراتي وإسماعيل صاحب المحل يمسك يد مراتي ويحضنها ويبوس شفايفها ويمسك بيده لحم مراتي ويقفش في بذاذها ويدعك طيز مراتي وواركها، كانت لحظه كلما أتخيلها أهيج على الأخر واضرب عشره على هذا الخيال الجميل ، كان محل إسماعيل جاري وصديقي كبير فخطرت ببالي فكره وقلت لسوسو مراتي انزلي هاتي بعض البقاله من عند إسماعيل فهي بصت لي وضحكت ضحكه وكأنها تفهم ما أريد وقلت لمراتي الشارع هادي والجو ظلام ، وكنا نسكن في قرية ريفيه والشوارع تخلو من الناس منذ الساعة الثامنة مساءا ، وقلت لها انزلي بالعباية الجيل وكانت عبايه ضيقه جدا وخفيفة بعض الشيء وتبرز كل تفاصيل جسم مراتي خصوصا بذاذها الكبيرة وطيزها الملبن وقلت لها بلاش تلبسي سنتيان حتى تبان حلماتك منها وبلاش تلبسي كلوت كمان. قالت لي مراتي ناوي على إيه يا مجنون. قلت لها ناوي أمتعك واستمتع معاكي ، وقلت لها خدي التليفون معاكي في جيبك لو اتصلت اعرفي إن في حد جاي في الشارع وخليكي في أول المحل عشان أشوفك من البلكونة. نزلت مراتي للمحل وكانت دقات قلبي سريعة جدا وكان زبي واقف ناااار وكنت مشتاق أشوف مراتي وهي تستعرض جسمها قدام إسماعيل . وبالفعل دخلت مراتي المحل وسلمت علي إسماعيل الذي فتح فمه أول ما شاف مراتي كده وأنا أراقبهم من وراء ستارة البلكونة وقالت مراتي لإسماعيل عايزه شويه حاجات من عندك والفلوس هجيبها ليك لما ميدو يجي من بره. قال لها المحل وصاحب المحل تحت أمرك يا سوسو. كان واضح جدا إثارة إسماعيل علي مراتي بعد ما شفها بالعباية الفاجرة دي ومراتي كانت فنانه في استعراض جسمها قدام إسماعيل فكانت تأخذ أشياء من الرف الأرضي عشان توطي وتفرج إسماعيل علي طيزها الملبن وكانت تطيل في إحضار الشيء من على الأرض وكان إسماعيل يدعك زبه من فوق الهدوم واقسم أنني قد رأيت حجم زبه من مكاني وهو يدعكه علي جسم مراتي وبعد فتره استقامت مراتي وقالت أريد أن أخد علبة مسحوق وكانت ترفع يدها وجسمها لان المسحوق كان في رف علوي أعتقد أني كنت أشاهد جسم مراتي في هذا الوضع وكأني أشاهدها لأول مرة. اقسم بالله كنت أريد أن انزل لأحضنها من الخلف وانيكها في هذا الوضع. وقام إسماعيل مسرعا ووقف خلف مراتي لإحضار كيس المسحوق. ااااااااااه لقد أنزلت لبني علي هذا المنظر. مراتي واقفة ورافعه أيديها وإسماعيل جه من ورآها ولزق زبه في طيز مراتي وأكيد أجزم أن زب إسماعيل قد دخل في طيز مراتي لأنه كان يلبس بنطلون خفيف ومراتي كانت لابسه العبايه علي لحمها بدون كلوت.وقد استمروا علي هذا الوضع لفترة لم تبتعد مراتي أو تهرب بل أنها نظرت إلي مكان اختبائي وكأنها تقول لي شايف مراتك وهي بتتفرش. إحساس رائع جدا بل انه أجمل إحساس حسيته في حياتي كلها. لم يتمالك إسماعيل نفسه ووجدته وضع يده على وسط مراتي، وببطء شديد لفت مراتي جسمها من أمام إسماعيل وكأنها أرادت أن يلمس زب إسماعيل طيزها كلها وافخادها ونظرا لضيق المكان ولأن إسماعيل كان لازق في جسم مراتي ولم يرفع إسماعيل يده عن وسط مراتي وبعد أن لفت مراتي جسمها أصبح إسماعيل وكأنه يحضن مراتي جامد فكانت يده على أعلى طيز مراتي وكان نصفه السفلي ملتصق بنصف مراتي وكان واضح جدا أن ذبه مخترق كس مراتي من فوق العبايه. وهنا وجدت مراتي المحترمة تنظر لإسماعيل نظره أعرفها جيدا لقد هاجت مراتي الحبيبة من ذب إسماعيل المخترق لكسها ومن يده التي أصبحت تدعك طيزها وظهرها وكانت مراتي تنظر إليه بشهوة كبيره لدرجة أن إسماعيل قد انحنى وباس مراتي من شفايفها واستمر الاثنين في بوسه طويلة وحضن كبير واخذ إسماعيل يدعك بيده الاثنان جسم مراتي كله الشبه عاري واخذ في تقفيش بذاذ مراتي وكانت يده تحتار بين طيز مراتي وبذاذها وظهرها وأنا للمرة الثانية أنزلت لبني على هذا المنظر الذي اعتقد أنني أحلم. كان إسماعيل سريعا جدا وهائج جدا لدرجة انه طلع بذاذ مراتي من العبايه واخذ يمص حلمات مراتي شويه ويمص شفايفها شويه. حتى رفع مراتي من على الأرض ووضعها على ذبه ومراتي كانت غائبة عن الوعي تماما. وهنا وجدت احد الأشخاص يقترب من المحل فبسرعة اتصلت على مراتي التي انتفضت وأدخلت بذاذها في العبايه وهربت من حضن إسماعيل الذي جرى خلفها ومسكها من طيزها قبل أن تخرج ،وخرجت مراتي إلي الشارع وطلعت إلي المنزل وكنت أنا على باب الشقة انتظرها عاريا وأخذتها في حضني حتى وصلنا اللي البلكونة ونكها في نفس المكان التي كنت أراقبها منه وهي في أحضان إسماعيل ،وكانت نيكه من أجمل المرات التي نكتها لها في حياتنا بعد أن قلعت لها العبايه وجعلتها عارية تماما..
وللقصة بقيه عندما نزلت مراتي لإسماعيل مره أخرى وعندما طلبت منه الصعود لشقتي لتركيب أنبوبة المطبخ لها .
أنا ميدو٣٨ سنه ومراتي سوسو ٣٢ سنه ، متزوجين منذ ما يقرب من عشر سنوات حياتنا كانت جميله مارسنا فيها جميع أنواع المتعة الجنسية بما فيها الجنس الخلفي وكان في البداية يعجب مراتي جدا بالرغم من أنها كانت تتوجع في بعض الأحيان. إلا أنها كانت كثير ما تطلب مني أن انيكها في طيزها ومع الوقت بدأنا نشعر بالملل ففكرت في بعض التغيير كمشاهدة أفلام السكس والتي كانت تثير سوسو مراتي لدرجة كبيره جدا وأصبحت مراتي تشاهد هذه الأفلام كثيرا وكانت تشعل شهوتها فكانت تداعب نفسها لتنزل عسلها أثناء المشاهدة وبالرغم من ذالك كانت تضل في حالة هياج جنسي إلي أن احضر من عملي فكانت تقابلني علي باب الشقة تخلع عني ملابسي مع الأحضان والبوس ودعك زبي بشهوة كبيره وكأنها لم تتناك منذ سنوات حتى نصل لغرفة النوم تكون خلعت جميع ملابسي وكانت تدفعني علي السرير وتنزل علي ركبتها وتنهال علي زبي مص ولحس وتدخل مراتي كل زبي في فمها ثم تخلع مراتي قميصها وتركب فوق زبي وتستمر في الطلوع والنزول علي زبي وهي تصرخ من فرط شهوتها. ومع الوقت بدأت في التحدث معها أثناء النيك عن سبب شهوتها فكانت تقول لي شفت فيلم سكس جامد جدا وكان زب الرجل في الفيلم كبير جدا وكنت أقول لها كان نفسك الراجل ده ينيكك أنتي فكانت مراتي تصرخ وتقول يا ريت وكانت في هذه اللحظة تنزل شهوتها مثل الفيضان. فأصبحت أشعر بلذة كبيره عندما أتخيل مراتي وهي تتناك من راجل تاني وتتلوى تحت زبه وهو يشبع كس مراتي وطيزها نيك بذبه الكبير ويديه تدعك لحم مراتي كله من بذاذها لفخادها لطيزها الكبيرة ، فبدأت أقول لمراتي أثناء النيك نفسك في مين ينيكك فكانت في البداية تقول الراجل اللي في الفيلم السكس . فكنت ألح عليها نفسك في مين ينيكك يا شرموطه. حتى بدأت تقول لي نفسي في إسماعيل صاحبك صاحب المحل . فكنت اسأل مراتي اشمعنا هو، فكانت تقول لي لأنه شكله راجل جامد وزبه باين من تحت البنطلون انه كبير وانه دائما يفضل يبص على جسمي و بشوفه يدقق النظر على بذاذي وطيزي وأنا واقفة أو معديه من أمام المحل بتاعه وبيبص على وأنا واقفة في البلكونة وكنت بشوفه وهو بيدعك زبه ساعتها. فكنت أقول لها اعتبريني أنا إسماعيل وان إسماعيل هو اللي بينيك دلوقتي فكانت مراتي تهيج على الآخر وتقولي نيكني يا إسماعيل دخل ذبك في كسي افشخ كسي وطيزي بزبك يا حبيبي. حتى عشقنا وجود شخص ثالث معنا وقت النيك في خيالنا، فبدأت ابحث عن فكرة جديدة وكنا نخرج البلكونة أنا ومراتي واجعلها تنظر إلي الشارع وخصوصا إلي إسماعيل وهو في المحل الذي كان مقابل لمنزلي مباشره. وكان سور البلكونه يصل إلي صدر مراتي تقريبا وكنت أنا أنزل لها الشورت الذي ترتديه وارفع التيشيرت الذي ترتديه مراتي إلي صدرها واستمر في التحسيس على جسم مراتي العاري وأقول لها شايفه إسماعيل بيعمل فيكي إيه يا لبوه فكانت مراتي ترجع بطيزها اللي الخلف وكنت أنا أقف خلفها و ادخل زبي في كس مراتي وانيكها بشهوة وجنون ، لم نكتفي أنا وسوسو مراتي بهذه الخيالات وكانت مراتي تبدو وكأنها تريد بعض من النيك الحقيقي مع رجل آخر والحقيقة أنني أيضا كنت مشتاق جدا لأن أشاهد مراتي في حضن راجل تاني فكان زبي يقف على آخره عندما أتخيل سوسو مراتي وإسماعيل صاحب المحل يمسك يد مراتي ويحضنها ويبوس شفايفها ويمسك بيده لحم مراتي ويقفش في بذاذها ويدعك طيز مراتي وواركها، كانت لحظه كلما أتخيلها أهيج على الأخر واضرب عشره على هذا الخيال الجميل ، كان محل إسماعيل جاري وصديقي كبير فخطرت ببالي فكره وقلت لسوسو مراتي انزلي هاتي بعض البقاله من عند إسماعيل فهي بصت لي وضحكت ضحكه وكأنها تفهم ما أريد وقلت لمراتي الشارع هادي والجو ظلام ، وكنا نسكن في قرية ريفيه والشوارع تخلو من الناس منذ الساعة الثامنة مساءا ، وقلت لها انزلي بالعباية الجيل وكانت عبايه ضيقه جدا وخفيفة بعض الشيء وتبرز كل تفاصيل جسم مراتي خصوصا بذاذها الكبيرة وطيزها الملبن وقلت لها بلاش تلبسي سنتيان حتى تبان حلماتك منها وبلاش تلبسي كلوت كمان. قالت لي مراتي ناوي على إيه يا مجنون. قلت لها ناوي أمتعك واستمتع معاكي ، وقلت لها خدي التليفون معاكي في جيبك لو اتصلت اعرفي إن في حد جاي في الشارع وخليكي في أول المحل عشان أشوفك من البلكونة. نزلت مراتي للمحل وكانت دقات قلبي سريعة جدا وكان زبي واقف ناااار وكنت مشتاق أشوف مراتي وهي تستعرض جسمها قدام إسماعيل . وبالفعل دخلت مراتي المحل وسلمت علي إسماعيل الذي فتح فمه أول ما شاف مراتي كده وأنا أراقبهم من وراء ستارة البلكونة وقالت مراتي لإسماعيل عايزه شويه حاجات من عندك والفلوس هجيبها ليك لما ميدو يجي من بره. قال لها المحل وصاحب المحل تحت أمرك يا سوسو. كان واضح جدا إثارة إسماعيل علي مراتي بعد ما شفها بالعباية الفاجرة دي ومراتي كانت فنانه في استعراض جسمها قدام إسماعيل فكانت تأخذ أشياء من الرف الأرضي عشان توطي وتفرج إسماعيل علي طيزها الملبن وكانت تطيل في إحضار الشيء من على الأرض وكان إسماعيل يدعك زبه من فوق الهدوم واقسم أنني قد رأيت حجم زبه من مكاني وهو يدعكه علي جسم مراتي وبعد فتره استقامت مراتي وقالت أريد أن أخد علبة مسحوق وكانت ترفع يدها وجسمها لان المسحوق كان في رف علوي أعتقد أني كنت أشاهد جسم مراتي في هذا الوضع وكأني أشاهدها لأول مرة. اقسم بالله كنت أريد أن انزل لأحضنها من الخلف وانيكها في هذا الوضع. وقام إسماعيل مسرعا ووقف خلف مراتي لإحضار كيس المسحوق. ااااااااااه لقد أنزلت لبني علي هذا المنظر. مراتي واقفة ورافعه أيديها وإسماعيل جه من ورآها ولزق زبه في طيز مراتي وأكيد أجزم أن زب إسماعيل قد دخل في طيز مراتي لأنه كان يلبس بنطلون خفيف ومراتي كانت لابسه العبايه علي لحمها بدون كلوت.وقد استمروا علي هذا الوضع لفترة لم تبتعد مراتي أو تهرب بل أنها نظرت إلي مكان اختبائي وكأنها تقول لي شايف مراتك وهي بتتفرش. إحساس رائع جدا بل انه أجمل إحساس حسيته في حياتي كلها. لم يتمالك إسماعيل نفسه ووجدته وضع يده على وسط مراتي، وببطء شديد لفت مراتي جسمها من أمام إسماعيل وكأنها أرادت أن يلمس زب إسماعيل طيزها كلها وافخادها ونظرا لضيق المكان ولأن إسماعيل كان لازق في جسم مراتي ولم يرفع إسماعيل يده عن وسط مراتي وبعد أن لفت مراتي جسمها أصبح إسماعيل وكأنه يحضن مراتي جامد فكانت يده على أعلى طيز مراتي وكان نصفه السفلي ملتصق بنصف مراتي وكان واضح جدا أن ذبه مخترق كس مراتي من فوق العبايه. وهنا وجدت مراتي المحترمة تنظر لإسماعيل نظره أعرفها جيدا لقد هاجت مراتي الحبيبة من ذب إسماعيل المخترق لكسها ومن يده التي أصبحت تدعك طيزها وظهرها وكانت مراتي تنظر إليه بشهوة كبيره لدرجة أن إسماعيل قد انحنى وباس مراتي من شفايفها واستمر الاثنين في بوسه طويلة وحضن كبير واخذ إسماعيل يدعك بيده الاثنان جسم مراتي كله الشبه عاري واخذ في تقفيش بذاذ مراتي وكانت يده تحتار بين طيز مراتي وبذاذها وظهرها وأنا للمرة الثانية أنزلت لبني على هذا المنظر الذي اعتقد أنني أحلم. كان إسماعيل سريعا جدا وهائج جدا لدرجة انه طلع بذاذ مراتي من العبايه واخذ يمص حلمات مراتي شويه ويمص شفايفها شويه. حتى رفع مراتي من على الأرض ووضعها على ذبه ومراتي كانت غائبة عن الوعي تماما. وهنا وجدت احد الأشخاص يقترب من المحل فبسرعة اتصلت على مراتي التي انتفضت وأدخلت بذاذها في العبايه وهربت من حضن إسماعيل الذي جرى خلفها ومسكها من طيزها قبل أن تخرج ،وخرجت مراتي إلي الشارع وطلعت إلي المنزل وكنت أنا على باب الشقة انتظرها عاريا وأخذتها في حضني حتى وصلنا اللي البلكونة ونكها في نفس المكان التي كنت أراقبها منه وهي في أحضان إسماعيل ،وكانت نيكه من أجمل المرات التي نكتها لها في حياتنا بعد أن قلعت لها العبايه وجعلتها عارية تماما..
وللقصة بقيه عندما نزلت مراتي لإسماعيل مره أخرى وعندما طلبت منه الصعود لشقتي لتركيب أنبوبة المطبخ لها .
