أختي الكبيرة عمرها 35 سنة، مطلقة من كم عام وساكنة معنا في البيت
المهم، هي في العادة تأخذ شاحن الهاتف بتاعي وأمس بعد ما رجعت من السهرية ليلا
في وقت متأخر شويا ما لقيت الشاحن في مكانه ففتشت الغرفة ما لقيته، فذهبت لغرفة أختي
ودخلت بهدوء لآخذ الشاحن وقربت للطاولة بجوار سريرها فلقيته هناك وبعدين شفت أختي
وهي نايمة وشوفو معي، أختي قصيرة في الطول شويا لكن جسمها مليان خاصة فخاذها وصدرها
وقتها وهي نايمة كانت لابسة قميص داخلي أبيض شفاف شويا، ومن كبر بزازها كانت واحدة في جهة اليمين
وواحدة في جهة اليسار قدرت أشوف حلماتها وفي ذيك اللحظة هجت وكملت أتأمل في صدرها 5 دقايق
كاملين وكان ودي أعرف وش لابسة الأسفل لكن ما قدرت أعرف لأنو كان الغطاء فوق رجليها.
دايمًا أفكر في اختي على أنها محرومة وتحتاج حد يشبعها لكن مو عارف أتخطى الأمر وأخبرها ولا أوصل لها كيف
المهم، راح أحاول أدخل على غرفتها مرة أخرى وهي نايمة في أقرب وقت
المهم، هي في العادة تأخذ شاحن الهاتف بتاعي وأمس بعد ما رجعت من السهرية ليلا
في وقت متأخر شويا ما لقيت الشاحن في مكانه ففتشت الغرفة ما لقيته، فذهبت لغرفة أختي
ودخلت بهدوء لآخذ الشاحن وقربت للطاولة بجوار سريرها فلقيته هناك وبعدين شفت أختي
وهي نايمة وشوفو معي، أختي قصيرة في الطول شويا لكن جسمها مليان خاصة فخاذها وصدرها
وقتها وهي نايمة كانت لابسة قميص داخلي أبيض شفاف شويا، ومن كبر بزازها كانت واحدة في جهة اليمين
وواحدة في جهة اليسار قدرت أشوف حلماتها وفي ذيك اللحظة هجت وكملت أتأمل في صدرها 5 دقايق
كاملين وكان ودي أعرف وش لابسة الأسفل لكن ما قدرت أعرف لأنو كان الغطاء فوق رجليها.
دايمًا أفكر في اختي على أنها محرومة وتحتاج حد يشبعها لكن مو عارف أتخطى الأمر وأخبرها ولا أوصل لها كيف
المهم، راح أحاول أدخل على غرفتها مرة أخرى وهي نايمة في أقرب وقت
