لم اكن اعرف بانني ديوث،ولم اجرب ولم افكر حتى بالموضوع،قبل ان تصبح زوجتي حامل،كنت اعيش حياة عادية مع زوجتي،ولكن الليلة التي انجبت زوجتي،اخذتها الى مستشفى الولادة في مدينة جوتنبرج في السويد،حيث القوانين السارية ليست كالدول العربية الذي يراعي مشاعر الزوج فتاتي طبيبة لتفحص الزوجة،كلا لقد اتى الطبيب وكان شاب وسيم في حوالي الثامنة والعشرين،وكان يبدو انه ليس سويدي الاصل حيث كان حنطي البشرة بني العينين اسود الشعر،حتى انني شعرت ان زوجتي تنظر اليه بنضرات اعجاب..!المهم سالني بكل جرءة)هل اقبل بان يفحص زوجتي الحامل؟؟؟فقلت على الفور،نعم...كان اهم شي بالنسبة لي حالة زوجتي..عندها رفع الطبيب الشاب اواعي زوجتي وقد ضهر كسها المنفوخ اخذ الطبيب يلمسها امامي،ثم فوت اصبعه في كس زوجتي وهي تتاوه وانا ارى المنظر،،انتابني شعور ملي الفرح،لا ادري لماذا وبدء يدخل ويخرج اصبعه عدة مرات،ثم وضع يده على بطنها المنفوخ العاري،،احسست ان قضيبي انتصب،ومن يومه وانا اصبحت ديوث واتلذذ بان ارى زوجتي هكذا..