طوال عمري وانا رجل شرقي غيور على شرفي واهل بيتي، ولم اكن اتخيل ان اكون كما انا الان.
التغير الكبير الذي حدث عندي بدأ عندما خطبت زوجتي الحالية.
في تلك الليلة، ليلة حفل خطوبتي، كانت خطيبتي في قمة جمالها واناقتها، وكان فستان الخطبة يكشف الكثير من جسدها الرائع.
كنت الاحظ نظرات الرجال المفترسة لها، وكنت غاضبا جدا واشعر بالغيرة من طريقة نظرهم لها كالذئاب، واعلم مايدور في عقولهم من شهوة ورغبة بها.
وبقدر غضبي وبغيرتي في تلك الليلة خالجني شعور غريب من الفخر بأني من فزت بهذه الجميلة المثيرة وليس احد منهم.
شاهدتها وهي تراقص ابن عمها تارة، وتارة اخرى احد اقاربها، واحيانا يراقصها احد اصدقائي،كنت اشتعل غيرة وقهر.
بعد ان انقضت تلك الليلة، ضل ماحدث يدور في عقلي ولست ادري كيف ولماذا وجدت لذة غريبة وانا اتذكر نظرات الرجال اليها، ولا اراديا وجدت زبي منتصب بقوة، هل ماحدث اثارني؟ احساس غريب وجديد.
في فترة الخطوبة بدأت اكتشف شخصية خطيبتي، هي جميلة وتعلم انها جميلة، وتحب ان تكون محط اعجاب الاخرين وتلفت الانظار اليها دائما،وكثيرا ما كنت امسك بها بالجرم المشهود وهي تبادل احدهم النظرات او ترد على غمزة من احد الشباب بابتسامة، وبقدر ماكانت افعالها تثير غيرتي، الا اني كنت اتصنع عدم الانتباه، حيث كان هناك احساس داخلي يثيره ماتفعله.
اثناء فترة الخطوبة لم يمض وقت طويل قبل ان نمارس الجنس انا وهي بممارسة كاملة ماعدا ان افض بكارتها، وبالرغم من تمثيلها الخجل والجهل الا ان الامر كان واضح لي انها مرت بهذه التجربة مع احد قبلي، لكني لم اعلم مع من، هل كان خطيبها السابق ام احد اخر.
بعد زواجي منها، بدأت مشاعري للدياثة تصبح اقوى، واصبح عشيقها المجهول حاضرا في كل ممارسة جنسية بيني وبينها، كانت اثارتنا تصل ذروتها ونحن نتخيل شخص ما يمارس الجنس معها.
والان بعد خمسة اشهر من زواجنا، زالت الكثير من الحواجز بيننا، لم اعد اخجل من التعبير عن حقيقة ما اشعر به لها، وهي كذلك بدأت تصبح اكثر جرأة باعلانها ان ماتتجه له علاقتنا يثيرها ايضا لكنها لازالت تخفي بعض الاسرار، وانا متاكد ان تحررها الكامل اصبح قريبا جدا.
هذه بعض صورها من حفلة خطوبتنا التي اشعلت شرارة الدياثة داخلي.
التغير الكبير الذي حدث عندي بدأ عندما خطبت زوجتي الحالية.
في تلك الليلة، ليلة حفل خطوبتي، كانت خطيبتي في قمة جمالها واناقتها، وكان فستان الخطبة يكشف الكثير من جسدها الرائع.
كنت الاحظ نظرات الرجال المفترسة لها، وكنت غاضبا جدا واشعر بالغيرة من طريقة نظرهم لها كالذئاب، واعلم مايدور في عقولهم من شهوة ورغبة بها.
وبقدر غضبي وبغيرتي في تلك الليلة خالجني شعور غريب من الفخر بأني من فزت بهذه الجميلة المثيرة وليس احد منهم.
شاهدتها وهي تراقص ابن عمها تارة، وتارة اخرى احد اقاربها، واحيانا يراقصها احد اصدقائي،كنت اشتعل غيرة وقهر.
بعد ان انقضت تلك الليلة، ضل ماحدث يدور في عقلي ولست ادري كيف ولماذا وجدت لذة غريبة وانا اتذكر نظرات الرجال اليها، ولا اراديا وجدت زبي منتصب بقوة، هل ماحدث اثارني؟ احساس غريب وجديد.
في فترة الخطوبة بدأت اكتشف شخصية خطيبتي، هي جميلة وتعلم انها جميلة، وتحب ان تكون محط اعجاب الاخرين وتلفت الانظار اليها دائما،وكثيرا ما كنت امسك بها بالجرم المشهود وهي تبادل احدهم النظرات او ترد على غمزة من احد الشباب بابتسامة، وبقدر ماكانت افعالها تثير غيرتي، الا اني كنت اتصنع عدم الانتباه، حيث كان هناك احساس داخلي يثيره ماتفعله.
اثناء فترة الخطوبة لم يمض وقت طويل قبل ان نمارس الجنس انا وهي بممارسة كاملة ماعدا ان افض بكارتها، وبالرغم من تمثيلها الخجل والجهل الا ان الامر كان واضح لي انها مرت بهذه التجربة مع احد قبلي، لكني لم اعلم مع من، هل كان خطيبها السابق ام احد اخر.
بعد زواجي منها، بدأت مشاعري للدياثة تصبح اقوى، واصبح عشيقها المجهول حاضرا في كل ممارسة جنسية بيني وبينها، كانت اثارتنا تصل ذروتها ونحن نتخيل شخص ما يمارس الجنس معها.
والان بعد خمسة اشهر من زواجنا، زالت الكثير من الحواجز بيننا، لم اعد اخجل من التعبير عن حقيقة ما اشعر به لها، وهي كذلك بدأت تصبح اكثر جرأة باعلانها ان ماتتجه له علاقتنا يثيرها ايضا لكنها لازالت تخفي بعض الاسرار، وانا متاكد ان تحررها الكامل اصبح قريبا جدا.
هذه بعض صورها من حفلة خطوبتنا التي اشعلت شرارة الدياثة داخلي.
