نيك صاحبه الشغل

[زب اسكندراني]

في البدايه اعرفكم بنفسي محمد عندي ٢٣ سنه و صاحبه الشغل ميلف عندها ٣١ سنه مطلقه بيضه طياز كبيره و صدرها ابيض و حلامتها وردي في البدايه كانت التعامل بينا شغل بس احنا شغاليين في مكتب و كان علطول انا وهي آخر ٢ بيمشوا من المكتب علشان بتخلص شغل و كده و مع الوقت بقينا أصحاب و بديت خطتي علشان انيكها هي كانت علطول بتلبس لبس يهيج اي حد و من ساعه مانا اشتغلت في المكتب وهي مش بتروح من دماغي في يوم واحنا سهرانيين و بعد ما خلصنا شغل قولتلها تعالي نتفرج علي فيلم اجنبي علي اللاب و شغلت الفيلم و كان كله نيك حسيت أن هي بدئت تهييج و قاعده مش علي بعضها هناا بدئت اتكلم معاها عن طليقها و عن حياتها لما كانت متجوزه و قولتلها ده غبي اللي يسيب كل الجمال ده و يطلقها ضحكت و كملنا اليوم عادي والفيلم خلص و نزلنا كان تاني يوم اجازه اتصلت بيا قالتلي انا مستنياك في المكتب و هنتفرج علي فيلم مع بعض عرفت ساعتها انها عايزه تتناك روحتلها لاقيتها لابسه فستان قصير احمر و صدرها كله بااين قولتلها انا كده هضعف مع كل ده واحنا بتتفرج علي الفيلم كنت خلاص همووت و انيكهاا ساعتها سئلتها اخر مره عملتي علاقه امته مع راجل قالتلي من سنه لما كنت متجوزه فضلت اقولها ازاي الجمال ده كله مفيش حد ينام معاه ساعتها سئلتني السؤال اللي صدمني و فرحني في نفس الوقت
قالتلي لو قولتلك تنام معايا هتوافق ؟
من غير ما ارد بولا كلمه لاقيت نفسي رايح علي شفايفها بقطعها بوس و قفشت في صدرها و بدئت احلي ليله من ليالي الشغل اللي مكمله معانا لحد دلوقتي