اسمي عبدالله وقصتي ابتدات لما حضرت فيلم سكس لشيميل وكان عمري ٤٠ سنة وكنت متجوز ...اعجبتني الفكرة كثير ومن يومها ما قدرتش انام وانا بفكر...وبصراحة انمحنت وكنت دائما افكر بالجنس وازاي ممكن الاقي راجل يفك المحنة دي والعب في زبه وينيكني ويريحني شوي. وبدأت بالبحث ووجدت جار لنا شاب عزابي ومغترب عن وطنه وساكن لوحده. فبدات اتقرب منه أكثر وأكثر وقمت بزيارته. وذات مرة قررت أن اصارحه وقمت بزيارته ذات ليلة وجلست بجانبه الى السرير. وبدأت أحدثه عن الجنس وكيف له ان يتحمل هذه الوحدة دون رفيقة او صديقة له ليغطي رغباته الجنسية. استحى وتردد في الإجابة وعندها اخذت المبادرة ومددت يدي بعد تردد الى قضيبه من فوق البنطال. وإذ بزبه واقف بقسوة وقوي. فدعكت زبره بيدي فاحمر وجهه فطمانته وقلت له انني مشتهيه كرجل. أنزلت سحاب البنطال بسرعة واستطعت إخراج زبه ذو الراس الأحمر كالورد. بعدها ابتدات باللعب بزبه الرائع الذي كان يزيد طالع عن ٢٠ سم وامتلأت قبضة يدي منه. ولا شعوريا قبلت زبه ومررت لساني على رأس زبه وبدأت الحس به. يا له من شعور رائع !! ثم بدأت ابلع به صعودا ونزولا في فمي وكنت منتشيا جدا وخصوصا عندما كان راس زبه يضرب سقف حلقي. كنت متلهفا جدا وممحونا وسعيدا لأنني ابتلعت الزب الذي كنت احلم به ...وبينما انا في قمة سعادتي كان هو يتأوه من اللذه ويطلب مني أن ابلع ائيره اكثر واكثر وكان هو يلعب على طيزي. كان هو على وشك القذف وطلب مني أن يضعه في طيزي فوعدته في المرة القادمة كوني لم تفتح طيزي من قبل. وعندما هم بالقذف وزبه الكبير في فمي تركته وبدأت امصمص بيضاته وهو يقذف بقوة...بعدها تبادلنا القبل واعدته بزيارة ليفض بكارة طيزي الممحونة. بصراحة كان يوم رائع وانبسطت كثير ولكن انبساطي كان اكثر عندما زرته بعدها بأسبوع وساروي لكم في الحلقه القادمة كيف فضت بكارة طيزي الممحونة...