الزب الخارق
عضو جديد
وأنا صغير لسة في فترة المراهقة كنت يحاول اكتشف كل شي عن الجنس بصفة عامة الاثارة،اللهفة،المتعة،اللذة وكل ده عرفته من خلال اختي حنين 20سنة،اسمي فريد والقصة حصلت وأنا بسن ** سنة بدايتها كانت صدفة ومش أي صدفة معرفتش هل هي جميلة أو العكس لاني بلحظتها احسست بشعور غريب ومتعة لا توصف بليلة وأنا طالع من الاودة على الحمام انتبهت على صوت ضحك اختي حنين قربت من اودتها وكان الباب مفتوح متسطحة على بطنها بتلعب برجليها دي كانت حلوة بشكل فخاذها زي الشمع وطيزها بارزة وهي بتضحك تقول شو مالك تعبان ،ودواك عندي أنا ياه أنت خطير اوي يتعرف يا توفيق وان بزازي لسة بتوجعني وكمان فخاذي تورمت دنت كنت زي المجنون ساعتها ياه لهيك درجة أنا حلوة ومجنناك ،طبعا أنت مجنون عشان هيك خلتني مروحة من غير كلسون أنت عملت بيه ايه لإلا مش معقول معصب بيه بتاعك له عشان يشم ريحة كسي يا مجنون ايوة ماانا شفته ده كان عامل زي عمود الكهرباء شكله بخوف وراسه كبير وكان سخن اوي الحق الحق شكله دوخني ولحد دلوقتي صورته بخيالي حتى اني برتجف شو عايز تلحس وتبوس صوابع رجلي لحد رقبتي اه جسمي مولع عالاخر وراحت بتحط يدها بين فخاذها تتاوه وتان تقول تعبانة تعبانة كتير لا مقدرش وكمان بالسيارة تعبت اوي شو نتقابل عندك بالمحل لا مش حل عايزة انام بحضنك بمكان بعيد عن الناس ايه عندي هنا وكيف يعني ندبر فكرة مثلا اعمل نفسي تعبانة عشان تجي تعمل حصص تمسيد ياه دنت دهية صحيح حفكر وأرد عليك،بالوقت ده اختلطت عندي المشاعر بين الغضب من تصرفاتها وبين شعوري بلذة ومتعة شديدة حتى ان زبي الصغير وقف ورحت عالحمام وأنا بتخيل توفيق وهو بنيك حنين لين قذف زبي واحسست برعشة وحلاوة بتجنن ورجعت على الاودة ونمت لحد الصبح ولما استيقظت شفت وان حنين بتعرج من رجليها قلت سلمتك ردت علي من البارح ورجلي بتوجع قلت ماتروحي على الدكتور قالت شو رايك عندي وحدة صاحبتي بتشتغل بمركز التدليك نروح نشوفها الأول قلت نروح وعمال ما تجهزي حالك حجيب سيارة ردت علي لإلا حتصل بيها الأول ودخلت اودتها وهي تقول أنت حتجي تاخذني طيب مستنيك نصف ساعة وخرجت حنين اختي بروب فضفاض قصير فوق الركب بتعري فخاذها الي زي الشهد بززها حتنط سمعت الباب بخبط فتحت وكان فيه شاب وسيم واقف وبعد السلام قال هو ده بيت الانسة حنين قلت اوة أفضل رد علي أنا من طرف مركز التدليك جاء عشان اوصلها وحنين طلعت وبغمزة منها عرفت وان ده هو حبيب حنين ونياكها توفيق ،وهو كان بيطلع فيها بجنون ركبنا السيارة وهو بقول دي مرام طلعت في حاجة مستعجلة بس هي اعلمتني واني اهتم بيكي ودخلنا المركز وهو على طول راح ماسك يدها وبالاخرى على وسطها وحنين تتاوه بدلع وغنج وبتحط راسها على كتافه ودخلنا قاعة الفحص وفصل بيننا بساتر رحت ببص عليه شفته وهو حاضنها ببوس فيها بلهفة لين حنين تسطحت على طاولة الكشف وهو راح يمسد على رجليها من تحت لفوق لحد فخاذها لين حنين تاوهت وانتفضت يتحرك رجليها وهو بيلعب بين فخاذها لحد ماحط يديه ناحية زبه الواقع عالاخر وحنين بتطلع فيه وتعض شفايفها وهو بقرب عليها وأنا قلت شو فيه هي اختي كويسة وهو وبنبرة غاضبة كويسة كويسة وطلع بقول دي لازم تعمل حصص تدليك قلت ومالو وكمان يا أستاذ اتمنى تكون بالبيت أحسن وحنين قالت يبقى خلي مرام تحاكيني ونشوف حماية التدليك متى وكيف وهو قرب منها وبحجة مشاهدتها كان بيمسد على طيزها وصلنا البيت ورجع وبعد حوالي ساعتين ندهتلي بتقول روح على المركز حتقابل توفيق ده حتجيب من عنده حاجة خاصة بشغله لأن مرام حتجي بالمساء رحت لعند توفيق اعطاني كيس بتاع هداية اول ما طلعت وبعدت شوية فتحت شفت فيه طاقم لباس داخلي بتاع نسوان لونه اسود كلسون وستيان وروب نوم وعليهم ورقة بقول فيها عشان اول حصة تدليك لجسمك المثير وحهزي الكتكوت لاني حكله بسناني دنا الليلة حمتعك وحتذوقي حلوة الحب يا احلى حنين ،قلت ياه دي بباين عليها ليلة بتجنن رحت موديها الحاجة ،وباخر المساء استحمت حنين وقبل بداية اللعبة طلعت من اودتها بروب النوم الأسود القصير رجليها بتهوس فخاذها بتلمع وبززها زي الكورتين نافرة شعرها يتدلى على كتافها مزينة ظوافر رجليها وراحة العطر بدوخ يعني كانت مستعدة عشان تتناك قلت شو ده كله ايه الحلوة والجمال ده أكيد صاحبتك مرام حتغير منك لما تجي وحنين بتضحك ياه لهيك درجة أنا حلوة قلت حلوة وبس دنتي بتجنني ومسكتها من يدها وقلت اجلسي هنا وارتاحي دي أكيد حتيجي وسمعت طرق خفيف على الباب رحت فتحت لقيت توفيق قلت له تفضل أدخل وكنت براقب كل حركة ولما دخل كانت حنين بتوضع رجليها على الكنبة ممازاد في العرية فخاذها وهو شافها هيك عنيه حطلع وحنين وكانها تفاجاة راحت بتلف رجليها وهي تقول هي مرام فين رد عليها دي لسة مرجعتش عشان هيك أنا جيت بدلها وحنين بصتلي قلت شو المانع شوف شغلك ورحت جايب له ماس عصير وهو كان بيمسد رجليها وزبه عالاخر وأنا قلت شوحنين مش تروحي عالاودة بكون أحسن وهي بتاقف تاوهت وهو من كتر هيجانه راح حملها بين يديه في مشهد مثير ودخل الاودة لحقت خلفهم وعشان خليهم على راحتهم ومنغصش عليهم متعتهم رحت بتفرح من فتحة بالشباك يا لهوي شو هذا ده توفيق بيخضن حنين ونازل فيها بوس ولحس وكانه بياكل فيها وهي تتلوى وتتاوه بجنون رهيب ونزع ليها الروب وتفاجاة من جمال اختي حنين بشترتها ناعمة وبيضاء زي الشمع فخاذها ورجليها بتجنن بززها كبيرة وطيزها مدورة وتوفيق بلف حوليها وبمسد على كل حتة في جسمها وحنين تتاوه بتعض شفايفها وهو بقول لحنين ياه انا بحلم ولا ايه جسمك بجنن جمالك بيهوس وضمها ليه بقوة حتى ان زبه أرتطم بكسها وحنين تاوهت بغنح ودلال بتقول براحة بيوجع ده هو متعصب كده ليه رد عليها من حلاوة وفتنة جسمك وراح نازل لتحت ببوس ويلحس فخاذها وبدأ ينزل ليها في الكلسون ببطى وبان كس أحمر منفوخ شد على طيزها وبدأ يلعب بلسانه يلحس ويبوس وحنين تتاوه أح اح اوف بالراحة يا توفيق ده مش للاكل وهو قال عارف ده بتاع نيك ده عاوز زب وحنين بتضحك ياه زبك بخوف ده طويل وتخين وكسي لسة صغنون وأنا حسيت بالدنيا تلف وزبي ولع عالاخر وقلت اه يا توفيق بالهناء على زبك الي حينيك احلى مزة وريني بقى حتعمل ايه مع اللحم والجمال ده نكها نيك اختي بزبك دي تعبانة وكمان شبقة وبتحب الزب وكانه سمعني سطحها على ظهرها وبسرعة نوع كل ثيابه وبان زبه ممدود زي العمود أحمر وحنين شفته فتحت فمها وتوفيق هذه ببوس ويلحس صوابع رجليها لحد رقبتها ليرضع بززها وشفايها ورقبتها طالع نازل وراح واخذها بوضع 69 ليرضع كسها وهي تتاوه وتتطلع في الزب لين بدأت احسست عليه وقربت منه وحطت لأنها بتلعق رأس الزب وتقول سخن اوي زبك وهو ضرب طيزها وبعبصها وحنين تاوهت بغنح ودلال واخذت الزب بفمها ترضع فيه وكانهامحترفة نيك وهو يحب نفسه بقول ودلوقتي حنيك كسك الي مجنون زبي وهي زي المتعودة رفعت رجليها لفوق وتوفيق احس رجليها بقول أنا أول مرة شفت فيها رجليك عرفت وان جسمك بجنن وحط زبه على كسها وبدأ يحك ويفرش وحنين بتنتفظ تناوله وتان وتقول زبك حلو كتير اي أخ اح نيك يا عمري بحبك وبحب زبك ومع حركاته السريعة وحنين تطلب بشدة عشان يدخل زبه جوة كسها بتقول دخيلك نكني كسي نار دخل زبك جوة وهو ظم فخاذها بقول مقدرش عشان أنني مش مفتوحة ردت عليه افتحني عايزة زبك وهو راح بنيك فيها بين فخاذها لين صرخت وهو عيط بقول زبي بيقذف وحنين تتاوه احح احح بجنن أموت فيك وهو بقول اه لو الكس ده مفتوح كنت حطيت جواه زبي للاخر كسك بجنن يهوس حلو زيك ردت حنين له جننتني زبك حلو كتير ،وانا على طول زبي قذف ياه دي حنين حتة مزة بتعشق الزب وبتحب تتناك وهي وقفت وتوفيق شد على طيزها بعضعض فيها وهي بتضحك شو مالك رد عليها ماليش بس كومة اللحمة دي بترتعش وقام لصق فيها من الخلفي وزبه بين فلقات طيزها وراحت تتحرك بتقول حلو هيك وتوفيق بمص شحمة وذنها بقول زبي يخبك على باب طيزك عليه يخش وهي بتضحك بخاف ده ممكن يعورني وهو بقول بالعكس ده حنين اوي وحنين ليست الروب وهي طالعة بتقول خليك كدة رجعالك وهو ماسك زبه بحرك فيه بقول مستنيك يا حلو حتى شوفي ده على نار وأنا لفيت رجعت على مكاني وحنين جت بتقول شو بالعمل وأنا بصيت ليها قلت ماانا شايفك كويسة هو الوجع راح ردت علي شوية قلت طبعا ميروح ماهو توفيق طلع خبير وعرف كيف بخلي اختي الحلوة مبسوطة وهي بتحط على وسطها بتقول ده يديه حنينة اوي اول ما لمس رجلي حسيت براحة قلت أكيد هو مش مصدق كيف بيعمل حصة تمسيد الوحدة زيك حلاوة وجمال تبسمت وقالت شو هو انت بتعاكسني قلت لا بس أنا حاسد توفيق بس خلاصة روحي اتريه المسكين مستنيك وتعبان وهي بتهز طيزها قلت يا بت بالراحة عليه شوية أنني مبدع حتجننيه
التعديل الأخير بواسطة المشرف:
