رقصة الأطياز المغتصبة على رنين الذهب - الجزء الأول

غبار الكتب

عضو نشيط
إنضم
28 مايو 2020
المشاركات
146

في البداية لقد كانت عائلتنا ذات الأحترام والصيت القوي والطيب محط اعجاب الكثيرين من اهل قريتنا ومن خارجها فكانت عائلتنا العريقة تتمسك بالعادات والتقاليد ونسائنا محافظات ومحتشمات وكان اهل القرية يحاربون أي نساء تكشف وجوهها او تختلط مع الرجال في أي مكان او حتى ترتدي غير النقاب والبرقع .. وقد كان ابي كبير عائلتنا واقاربنا بالقرية بل كبير القرية شعبياً فكان جميع اهل القرية يطيعونه ويسمعون كلامه وكان ابي شيخاً لايسمح بأي دخلاء او سياح او بناء أي مقاهي او ملاهي او فنادق يسمح بها مايخل بالشرف او الأخلاق وهذا ماجعل (راشدة الفاسقة) زوجة رئيس القرية المريض أن تحقد على عائلتنا وتتوعدنا بالأنتقام واقسمت ان تجعل نساء عائلتنا عاهرات داعرات واطهرهن من تتناك وتستباح في عقر دارها وتصف شيوخ القرية بالمتخلفين .
شاهد معنا أيضاً
قصص سكس سادية

لقد قرر اخي وليد ان لايسكت عن تطاول (راشدة) وان يضع حداً لها وأن يجد المال بأي وسيلة لأن الفقر والديون المتراكمة قد اضعفت عائلتنا وجعلتنا فريسة للأقوياء .
لقد كانت (شامية) زوجة اخي فائقة الجمال وجسد مثير لايقاوم فكانت اول محاولة (اغتصاب) لها بسبب ديونها عند صاحب المحل(ابو عصام) صاحب البشرة السوداء والذي لمس مؤخرتها مراراً وهي بمحله لبيع الخضار حتى اصبح يطاردها داخل المحل وهو مغلق ويطرحها ارضاً ويخلع نقابها ويقوم بمص فمها وفتح عبائتها وادخال يده في كسها حتى وصل به الحال أن يغري شامية وعرض عليها أن تمارس الدعارة مقابل شطب ديونها لأنه يحتاج لسيدة بيضاء مؤخرتها كبيرة ولكن زوجة اخي رفضت .

لقد مرت الأيام وقرر اخي (وليد) أن ينقل عائلتنا من مستوى الفقر الى عالم الثراء والترف والغنى فكاانت قريتنا تشتهر بمواقع الأثار وتعج بها عصابات المخدرات وتهريب القطع الأثرية الذهبية فكانت (راشدة) زوجة رئيس القرية تتعامل مع العصابات وتتاجر في بيع الاثار والذهب وتستعمل (البوليس) ورجال (الأمن) بقيادة الضابط الزنجي الأسود الشرس والملقب بـ(النمرالأسود) لصالحها لزيادة ثروتها المحرمة من دعارة النساء وبيع المخدرات وتهريب الاثار وغيرها فكان لايمر أي شيء إلا بأمر من (راشدة) التي تسيطرعلى (البوليس) وعلى المرافق النظامية بالقرية ..

لقد انضم اخي وليد الى أحد هذه العصابات ثم بدأ مهنة التهريب فكان يخاطر حتى اتت تلك الليلة فكانت أجهزة الأمن و(البوليس) تطارد اخي وليد بعد مقتل صديقه في محاولة تهريب بعض (التماثيل) الذهبية والتاريخية وانقطاع التيار الكهربائي فجاءة عن القرية فكنت أنا في تلك الليلة اتسامر مع (شامية) زوجة اخي وكنا لوحدنا فكنت انذاك لم اتجاوز13 سنة ولكن فجاءة دخل اخي وليد ملطخاً بالدماء وقد اصيب بطلق ناري بأحد قدميه ولكنه اغلق الباب من خلفه ثم طلب منا إخفاء (اربعة تماثيل ذهبية) عن البوليس وكان كل تمثال ذهبي كان بحجم (الأرنب الكبيرة) ولكنه ثقيل جداً وأن لانعترف مهما كان لأن ثرائنا في هذه القطع التي قتل صاحبها ونجى بها اخي من الموت .. فقمنا سريعاً في دفن تلك القطع بمكان آمن في فناء البيت وعند الأنتهاء خرج اخي من بيتنا وقام بتسليم نفسه للبوليس ثم القوا القبض عليه .

لقد بدؤا بتفتيش البيت ثم جرتني وسحبتني (شامية) بكل قوة من يدي ثم اخذتني واختبأنا بالمستودع الخلفي للبيت تحت الأرض وبينما انا وزوجة اخي مختبئن بالمستودع ضغطت على يدي بكل قوتها وهي تقول لي : احذر يااحمد أن تعترف حتى لو رأيت الموت امامك فهذا الذهب سيجعلنا اسعد واغنى عائلة ليس بالقرية بل بالمنطقة كلها حتى لو رأيت الضباط يغتصبوني او يغتصبون اختك هدى حتى لو فسقوا وفجروا وهتكوا (اعراضنا) لاتعترف ؟ هل عرفت مااقصده يااحمد ؟ فكنت وقتها مرتبكاً ولا اعرف هي تقول ؟ ثم رفعت ملابسها امامي حتى كشفت عن كسها المشعر وهي تقول : هذا هو عرضي وشرفي هذا كسي والتي تلهث (راشدة) ورجالها لهتكه واني متأكدة ان (راشدة العنيدة) ستنفذ ماتريده وانهم سيهتكون اعراضنا لامحالة لأننا تركنا قيمنا واخلاقنا واصبحنا نلهث وراء الذهب والمال وعلينا دفع الثمن يجب ان تكون شجاع وتعرف الحقيقة .

وبعد هذا الخبر المفجع حضرت الى بيتنا خالتي (عبير) وهي (أم شامية) في تلك الليلة المظلمة والقرية تسبح في ظلام دامس والكهرباء مقطوعة ونحن تحت ضوء الشموع أنا وأمي (منار) وخالتي (عبير) وابنتها شامية وكنت انا الولد الوحيد الموجود ثم بدء الهلع والفزع على عيونهن وكانت امي حزينة لما حدث لأخي ولكن كانت (شامية) شجاعة فكانت تطمئن امي بأن اخي وليد بخير !


لقد مر شهر واخي وليد بالسجن فسمحوا لنا بالزيارة فذهبت في احد الأيام انا وشامية لزيارة اخي فدخلنا داخل عنابر السجن مروراً بغرفة التفتيش ثم قرأت السجانة البطاقة الوطنية لـ(شامية) .. ثم اخذتني انا وشامية الى مكتب الضابط المحقق فأدخلتنا السجانة على الضابط ذلك الزنجي الأسود القذر فوقفنا امامه انا وشامية ثم تنصرف السجانة وتخرج من المكتب .. ثم نظر لنا الضابط وقال : هل انتي شامية زوجة الحقير السافل (وليد)؟ ثم ردت شامية وهي مرتبكة : نعم ياسيدي أنا شامية .. ثم يطلب منها ان تخلع (نقابها) ولكنها ترفض وهي تتوسل اليه ولكن الضابط يقوم بأستدعاء اخي وليد الى المكتب ثم يأتي 4 جنود عساكر مقنعين وعضلاتهم مفتولة ثم يقومون بأدخال اخي وليد امامنا والأبواب والنوافذ مغلقة ثم فجاءة تدخل الرئيسة راشدة وبيدها السوط ثم تخلع عبائتها السوداء وبرقعها فتظهر بملابس الفارسة او الخيالة ثم يقوم الضابط ويقدم التحية للرئيسة راشدة ثم تصرخ راشدة علينا وتقول : أمامكم ياعائلة الأنجاس اخر فرصة للأعتراف ! فأذا كنت ياوليد تريد شرف زوجتك واختك الهاربة نظيفاً وعفيفاً كما هو فعليكم الأعتراف اين خبئتم التماثيل الذهبية ؟
ولكن اخي لم يعترف وانكر وجود أي تماثيل ؟ ثم التفتت (راشدة) الى شامية قفالت : انتي ياشامية اذا كنتي تريدين ان يبقى شرفك طاهر ونظيف غير منيوك او مهتوك عليكي الأعتراف الآن ؟ لكن شامية تصمت وتنكر انها تعرف مكان التماثيل الذهبية مما اثار غضب (راشدة) ثم تأمر الجنود بخلع نقابها بالقوة ثم قاموا بتثبيتها من الخلف بقوة وخلعوا نقابها بقوة أمام اخي بمنظر اذلال واهانة لعائلتنا ثم تقول راشدة : هل تعترف ام لا .. هيا اختار بين شرف نسائك او الذهب ! لقد سكت اخي فلم يعترف ! ثم تعطي (راشدة) الأوامر للضابط ان يبدأ اغتصاب (شامية) حتى ينتزع الأعتراف ؟ فقام الضابط بصفع شامية كفوفاً وهي مكشوفة الوجه ومكتوفة الأيدي من الوراء والضابط يقوم بتقبيل شامية وحل شعرها وسحبها من شعرها بالقوة فكان الضابط (النمر الأسود ) يقوم بتبويس وتقبيل شامية بشكل مقرف ومقزز ويخلعون عبايتها السوداء ثم يقومون بتمزيق قميصها امامنا فتظهر (السنتيانات) ثم يقطعون خيوط السنتيانات بأسنانهم فتنلدق اثداء وبزازاتها امامنا ثم يقوم الضابط برضع ومص ثدييها وشم بطنها فكانت شامية (حامل) ومنتفخة البطن فكان يمرر لسانه القذر من سرة بطنها حتى رقبتها فكان اخي يشاهد كل مايحدث لزوجته بـكل مرارة وقهر وهم يغتصبونها امامه وهو صامت !

لقد امرت راشدة بتعرية شامية واغتصابها فوراً امام زوجها دون هوادة او رحمة .. لقد خلعوا ملابسها واصبحت عارية الجسم تماماً حتى انكشفت امامنا مؤخرتها البيضاء المحمرة الضخمة وكسها المشعر والكبير ذو الاشفار المتدلية والطويلة فكانت شامية بيضاء الجسم منتفخة البطن بزازاتها ضخمة وحلماتها زهرية وطويلة .. فقام الجنود السود بخلع ملابسهم فظهرت ازبابهم السوداء الطويلة والغليظة وخصاويهم السوداء والثقيلة وهي منتصبة وعروقها بارزة وعضلات اجسادهم الصلبة ثم حملوها فوق اكتافهم وهم يلعبون بشرفها ويستمتعون بصفع فلوق طيزها السمينة والضخمة ويقومون الجنود بادخال اصابعهم في ثقب طيزها وهي محمولة فوق الأكتاف.. ثم مددوها وبطحوها وهي عارية فوق كنبات التحقيق ثم انحنى الضابط وهو رافعاً بقوة افخاذها وسيقانها وهو يلحس ويمص ثقب مؤخرتها وكسها الكبير ذو الشعر الكثيف ثم تركها وامر الجنود المقنعين بأغتصابهاا فقاموا بفتح افخاذها وبدؤا في نيكها امامنا فكنت اسمع اهااات وصرخاتها فكانوا يتناوبون على هتكها فكان قضيباً اسوداً غليظاً يخترق كسها وقضيب اخر في خرم طيزها وخصيتاه السوداء تتأرجح فوق فلقتيها البيضاء وفحل اخر يمسك شعرها بقوة ويدخل زوبه بفمها ولعاب فمها يسيل فوق الكنب وكان الضابط يتلذذ بذلك المنظر ويحلب زوبه منتظراً دوره وحصته من لحم الفريسة فكانت راشدة تتلذذ بمنظر الأغتصاب وهي تشفي غليلها وتطفيء نيران حقدها على عائلتنا وهي لاتصدق انها انتصرت علينا وسقطنا بالفخ وهدفها الأكبر هو اعتقال نسائنا واحضارهن للتحقيق حتى لو ادى ذلك الى اغتصابهن بشكل جماعي في السجون .. بالطبع لقد كان منظر شامية صدمة بالنسبة لي ولأخي وهي تغتصب أمامنا وذلك الزنجي الاسود يتلذذ بزوجة اخي وزوبه يرتفع ويهوي بعمق كسها وخصيتاه ترتطمان بقوة في اشفارها المحمرة ولحمها وشحمها يهتزان بين ايادي الفحول ثم اخترق زوب الضابط مهجة كس شامية زوجة اخي وهي ترتفع وتنزل فوق قضيبه كالفارسة الخيالة ثم قاموا بخلع ملابسي بعدما ادخلوا قضيب مطاطي في طيزي ورضع ازبابهم الكبيرة والتبول فوق وجهي واجبروني على النباح كالكلاب وارغموني على أن الحس وانظف بلساني سائلهم المنوي القذر واوساخهم التي تخرج من فتحة طيز شامية ومن كسها واجباري على ابتلاعه وتنظيفه بلساني جيداً .. لااعرف وصف لتلك اللحظات العصيبة لقد كانت الأزباب والعيور تهتك لحم شامية حتى اصبحت فتحة طيزها واسعة كالمغارة في عرض الجبل لقد امتلى وجهي ولساني وفمي من السائل المنوي الابيض فكان كسها المشعر قد امتلى واتسخ منهم وفتحة طيزها التي توسعت وتغص بمنيهم الابيض وتسيل كالنهر الجاري ولا تتوقف حتى اصبح وجهي ابيضاً من قاذوراتهم .. حتى ان (راشدة) اطفئت جمرة سيجارتها المشتعلة في (ثقب طيز) شامية ولكنها لم تعترف ولم يعترف اخي كذلك رغم انهم كانوا مقهورين من تلك المناظر .. لقد انتهى الأغتصاب ولم نعترف واصبحت (راشدة) غاضبة لأنها لم تصل الى أي نتيجة فقررت (راشدة) ان يتم اطلاق سراحي لأني وقتها لازلت صبيا وسجن شامية (اسبوع) تحت ذمة التحقيق .
 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:
إنضم
9 أغسطس 2020
المشاركات
939
العمر
29
الإقامة
حلووان حلوااني القااهررة
النوع
فحل موجب حلوااني
Comment

فيمتو

عضو جديد
إنضم
9 يونيو 2020
المشاركات
16
وتنسيق القصة وتنظيمها وتشكيلها بفتح النفس اتمنى الاستمرار 😘😘😘😘
 
Comment
لا تكتب تعليق خارج سياق الموضوع حتى لا تتعرض للحظر

المواضيع المتشابهة

أعلى