زب اسكندراني
عضو جديد
في البدايه كل الاسامي مستعاره
انا اسمي محمد عندي ٢٣ سنه ساكن في حي راقي في الاسكندريه كنت علطول ودود لعمي اللي كان عنده ولديين عبدالرحمن و يوسف و بنت اسمها ولاء ولاء ديه كانت اصغر مني ب سنه دائما لما كنت اروح لعمي كانت تبقي لابسه هدوم قصيره و مثيره جداا بس انا مكنتش حاطط موضوع نيك المحارم ده في دماغي نهائي لحد يوم فرح ابن عمي الكبير عبدالرحمن طبعا قبلها كنت معاه و كده و أصر اني اطلع ابات معاه في البيت في اخر يوم ليه في العزوبيه و بعد إلحاح شديد منه و من عمي وافقت و طلعت قعدنا الاول هزار و ضحك و رقص و اكل لحد ما قررنا أننا ننام علشان بكره يوم طويل لينا كلنا و كل واحد دخل اوضته علشان ينام وانا مكنش جايلي نوم قومت و لفيت سجاره و شربتها و سمعت صوت اهات مكتومه جايه من اوضه بنت عمي قلقت و روحت جري علي أوضتها اعرف فيه ايه لاكن لما قربت من الاوضه صوت اهاتهاا بتعلي جاامد و كان الباب موارب فتحته شويه و بصيت عليها و لاقيت اللي مكنتش اتخيله ولاء بنت عمي ماسكه خياره و حطاها كلها في كسها نسييت اعرفكم علي جسم ولاء بنت بيضه طويله و شعرها طويل و عينها ملونه جسمها ملبن بطيز كبييره فششخ و بزاز ملبن و متوسطين انا شوفت المنظر اتسمرت في مكاني و زبي انتفض جاامد لحد ما هي خدت بالها طلعت تجري علي الباب و سحبتني و قفلت الباب علينا و فضلت تتحايل عليا اني مجبش سيره لحد و حكتلي انها مفتوحه و بتتناك من واحد و بيحبوا بعض انا كان نفسي انيكها من زماان من ساعه ما بدئت تبلغ قولتلها هيفضل سر بينا بس بشرط اني انام معاكي وافقت علطول منغير اي اعتراض وراحت بيساني من شفايفي وانا بدئت ادخل لساني و فضلت ابوس في شفايفها و رقبتها و بلعب في كسها و هي بيطلع منها اهاات مكتومه رامتها علي السرير و فضلت ابوس كل حته في جسمها لحد ما وصلت لكسها و فضلت الحس فيه و اكله و هي بتطلع اهاات مكتومه هيجتني اكتر وقفت وهي نزلتلي البنطلون و اول ما شافت زبي ضحكت جاامد و لما سئلتها قالتلي انت زبك اكبر من محمود حبيبي و فضلت تمص فيه شويه و بعدين بدئت انيك دخلت رأسه الاول واحده واحده بعد كده بدأت ادخله كله و هي مش بتعمل حاجه غير اااه اممممم و بصوت واطي و فضلت انيك فيها بعد كده غيرنا الوضع و قلبتها علي وضع الدوجي و فضلت انيك فيها و هي تقولي انت جوزي و انا اضربها علي طيزها و اقولها انتي اللبوة بتاعتي تقولي انا خدمتك وانييك فيها بسرعه لحد ما كنت خلاص هنزل لبني قالتلي عايزاهم في بوئي و نزلت لبني في بؤها و كانت احلي نيكه عملتها في حيااتي
انا اسمي محمد عندي ٢٣ سنه ساكن في حي راقي في الاسكندريه كنت علطول ودود لعمي اللي كان عنده ولديين عبدالرحمن و يوسف و بنت اسمها ولاء ولاء ديه كانت اصغر مني ب سنه دائما لما كنت اروح لعمي كانت تبقي لابسه هدوم قصيره و مثيره جداا بس انا مكنتش حاطط موضوع نيك المحارم ده في دماغي نهائي لحد يوم فرح ابن عمي الكبير عبدالرحمن طبعا قبلها كنت معاه و كده و أصر اني اطلع ابات معاه في البيت في اخر يوم ليه في العزوبيه و بعد إلحاح شديد منه و من عمي وافقت و طلعت قعدنا الاول هزار و ضحك و رقص و اكل لحد ما قررنا أننا ننام علشان بكره يوم طويل لينا كلنا و كل واحد دخل اوضته علشان ينام وانا مكنش جايلي نوم قومت و لفيت سجاره و شربتها و سمعت صوت اهات مكتومه جايه من اوضه بنت عمي قلقت و روحت جري علي أوضتها اعرف فيه ايه لاكن لما قربت من الاوضه صوت اهاتهاا بتعلي جاامد و كان الباب موارب فتحته شويه و بصيت عليها و لاقيت اللي مكنتش اتخيله ولاء بنت عمي ماسكه خياره و حطاها كلها في كسها نسييت اعرفكم علي جسم ولاء بنت بيضه طويله و شعرها طويل و عينها ملونه جسمها ملبن بطيز كبييره فششخ و بزاز ملبن و متوسطين انا شوفت المنظر اتسمرت في مكاني و زبي انتفض جاامد لحد ما هي خدت بالها طلعت تجري علي الباب و سحبتني و قفلت الباب علينا و فضلت تتحايل عليا اني مجبش سيره لحد و حكتلي انها مفتوحه و بتتناك من واحد و بيحبوا بعض انا كان نفسي انيكها من زماان من ساعه ما بدئت تبلغ قولتلها هيفضل سر بينا بس بشرط اني انام معاكي وافقت علطول منغير اي اعتراض وراحت بيساني من شفايفي وانا بدئت ادخل لساني و فضلت ابوس في شفايفها و رقبتها و بلعب في كسها و هي بيطلع منها اهاات مكتومه رامتها علي السرير و فضلت ابوس كل حته في جسمها لحد ما وصلت لكسها و فضلت الحس فيه و اكله و هي بتطلع اهاات مكتومه هيجتني اكتر وقفت وهي نزلتلي البنطلون و اول ما شافت زبي ضحكت جاامد و لما سئلتها قالتلي انت زبك اكبر من محمود حبيبي و فضلت تمص فيه شويه و بعدين بدئت انيك دخلت رأسه الاول واحده واحده بعد كده بدأت ادخله كله و هي مش بتعمل حاجه غير اااه اممممم و بصوت واطي و فضلت انيك فيها بعد كده غيرنا الوضع و قلبتها علي وضع الدوجي و فضلت انيك فيها و هي تقولي انت جوزي و انا اضربها علي طيزها و اقولها انتي اللبوة بتاعتي تقولي انا خدمتك وانييك فيها بسرعه لحد ما كنت خلاص هنزل لبني قالتلي عايزاهم في بوئي و نزلت لبني في بؤها و كانت احلي نيكه عملتها في حيااتي
