كانت خالتي ذات ٥١ سنة ترتب خزانة الأحذية في غرفة المخزن و غرفة المخزن ضيقة فنادتني لمساعدتها برفع بعض الأشياء و لما دخلت لاحظت كانت الغرفة يا دوب واسعانا أحنا التنين بسبب جسم خالتي الملبن العريض فخالتي من النوعية الملبنة يلي تيجي وسط بين التخين و الرُفيع وكانت كالعادة لابسة بنطلون كتان ضيق يبرز مفاتن جسمها من طيز عريضة و فخاد ملبنة، المهم لما خلصنا رفع الأغراض طوبزت و طملت علشان ترتب الأغراض من تحت فصارت طيزها مقابل زبي مباشرة ما استحملت المنظر بالمرة و انا أرى فلقتي طيزها الكبيرتين أمامي بالبنطلون الكتان الضيق ما عرفت كيف تجرأت و وضعت زبي المنتصب بين فلقتي طيزها و بلشت أدعك فدعكت أول مرة لفوق و لاحظت أنها وضعت يدها و مسكت باب الخزانة المفتوح و ضلت ثابتة مكانها و بعدين رجعت نزلت دعكت لتحت و رجعت دعكت لفوق مرة تانية و أخر مرة وضعت قضيبي بالكامل بشكل طولي بين فلقتي طيزها و دعكت لتحت طبعا مع كل مرة أدعك لفوق زبي كان يدعك خرم طيزها و مع كل مرة أدعك لتحت زبي يدعك كسها طبعاً الموضوع ما أخدش غير اربع او خمس ثواني فقط وكان شعور لا يوصف زبي المنتصب مثل الحجر يلامس طيزها الملبنة المترهلة من فوق الملابس طبعاً لما خلصت كنت خايف من ردت فعلها و أنها تبهدلني أو تقول يلي حصل لأمي بس هي كملت شغلها ولا كأنه حدث شيء و ضلت تحكي و تتكلم معي بشكل طبيعي طبعاً أنا بعد يلي حصل روحت الحمام و نزلت لبنى من شدة المتعة مع العلم كنت على وشك أبلش رزع بطيزها من شدة المتعة بس مسكت حالي بصعوبة و خفة أتجاوز حدودي أكثر بلاش تصير فضيحة لاني كنت أخاف من ردت فعلها
التعديل الأخير:
