طبعًا حنا مسلمين وملتزمين انا وزوجتي ونصلي ولله الحمد
لنا سنتين متزوجين مانجبنا طبعا خطرت على بالي فكره لعبة الحقيقة
وجبت القران وحلفت انا اجاوب على السؤالين بكل صدق وامانه وزجتي حلفت على المصحف بعد انه تجوبك بكل صدق
طبعا قلنا مدة اللعبه نصف ساعه نتناقش بالسؤالين وبعد النص ساعه ننسى كل شيء بديت انا وسألتها اول سؤال قلت لو يرجع فيك الزمن لورا تتزوجيني مره ثانيه . قالت ولله اتزوجك الصدق مستمتعه معاك وماشفت منك اي شيء مو زين وانا احبك
وهي الحين تسئلن السؤال الاول وقالت بذمتك قد ركبت بنت
طبعًا هنا انا طاح وجهي قلت ايوه بالبحرين اول بنت ازغباها طبعا تغير وجه زوجتي واسكتت ولا تكلمت ابد وانا اسئلها السؤال الثاني قلت له قد لمسك رجال. طبعًا هي معصبه وقالت ترى هذي لعبة الحقيقه واقدر اكذب بس اتمنى ماتزعل مني. قلت اهم شيء تجاوبين الحقيقه طبعا طلعت انه مغتصبينها ٣ شباب قالت ايهه قبل اربع سنوات من زواجنا كنت اعرف واحد على طول تبكي ودموعها على خدها وقالت كنت اطلع معه لكن ما نسوي شيء بس كوفي ومعسل ونرجع بعدها صرت اروح معه الاستراحة طبعا كان فيها شباب بس كنت اجلس ولا يفعلون فيني اي شيء الى ماجاء ذاك اليوم الاسود رحت الاستراحه ودخلتها طبعا جلست بس كنت خايفه لانهم سكرا وصوت الاغاني عالي وانا لوحدي بنت وفعلا جاء واحد يبيني بالغصب وسكران ويتضارب حبيبي معه ويصارخ عليه انا شفت حبيبي يغمز له بعينه وهو يصارخ وتضارب وطلعوا برا الاستراحه بعدها بخمس دقايق ويدخل علي اللي يبيني بالغصب قلت انت وش تبي مني اطلع وخر عني وين صديقي قلت له بالاسم قالي حبيبك خانك وانتي اللي بتدفعين الثمن واصارخ عليه قلت وخر عن الباب بس بطلع من هنا قال انتي بتطلعين من هنا بس وانتي مفتوحه قال شوفي تبينها من الاخير اما اربطك او اضربك واطلع لك كدمات او تبيننا نستمتع زي اي اثنين مع بعض؟ وانا منزله راسي وخايفه قلت خلاص بدون صراخ وش تبي مني خذه الا من قدام ما اقدر اسفه قال طلعي صدرك وانا اطلعه ويلمسه قال اجلسي على ركبك ابيك تمصينه طبعا سويت له كل اللي قاله اخر شيء قالي مابي اشوف عليك اي ملابس كلها نزليها وحطيها هنا
طبعا انا اشوفه يرسل بالجوال ومنشغل بالجوال قالي انسدحي على بطنك ولا تتحركين وارخي جسمك كامل طبعا وانا اسويها ويحط يده من رجليني ويرقا على شوي شوي ويضغط على فخوذي لين وصل مكوتي جلس يلحسها ويدخل لسانه وانا استمتع واطلع اهات بصوت عالي برغم اني خايفه منه قال غمضي عيونك وهو يتفل بمؤخرتي ويحط حقه على فتحت مؤخرتي ومادخله وانا حسيت بحرارته من اول حط حقه علي ويقرب عند اذني ويهمس لي ويقول مفتوحه من وراء قلت لا قال غمضي وطبعا يحاول يدخل راسه شوي شوي لين دخل بس راسه وانا اتالم لكن صامته وساده افمي ماتكلم وتخيلوا وش سوا فيني وعلى طول بأقوى ماعنده دخله كله مره وحده وانا اصرخ واطيح من الكنب و يدي الله يكرمكم وضعتها على شقي من شدة الالم ويقوم ويقول وين رايحه توك مانتي اول واحده انا استمتع بالبنت اللي اول مره افتحها ويضحك وانا من شده الالم عيوني تدمع وهو يشيل يدي وقال يالله اللحين شقك توسع انسدحي قلت لا تكفى اصبر شوي وهو يشد شعري قال خلصينا يالله وهو شاد شعري من ورايا ويمسك راسي ويحطه بالارض ويكمل شغله واتالم بشده لين حسيت بحراره قويه قويه داخل جوا مؤاخرتي وانا ارتاح طبعا وهو يقوم ويلبس وقال انا خلصت منك لكن باقي اخوياي اثنين جايين صورت جسمك لهم واعجبهم وقالوا لي تكفى نبيها طبعًا انا صرت اصارخ عليه واقول انت ماتخاف من ربك قال لا ما اخاف وياخذ معه ملابسي ويطلع وملابسي وجوالي وجميع اغراضي وانا بلشانه وخايفه لان احس بالمني وهو ينزل ويطلع من مؤخرتي ويدخل جوى كسي واحمل برغم اني مو مفتوحه وبعدها بربع ساعه ويفتح علي الباب واحد ماعرفه كبير بالعمر وشنب وطويل وقال لاتخافين ماراح اطول بنزل خيط على السريع وامشي وانا انسدح له وطلع ودخل عقبه واحد صغير عمره ممكن ١٤ او ١٥ وانا اشوفه صغير وهو يدخل وينزل سرواله وحقه مقوم بس صغير وانا لاإرادي اقوم وامص حقه لا وبعد يقول يلا خلاص يكفي مص بعد شوي بنزل على وجهك قال انسدحي على بطنك وانا اانسدح وهو يجي فوقي ويبي يدخل حقه بي مايوصل لان انا مكوتي كبيره وزني كانت سمينه وقال ماش كذا ماينفع معك انقلبي على ظهرك وارفعي رجليك اعلى شيء وفعلا وانا اسويها وصرت احس ان حقه دخل واول مادخل وهو يصرخ بصوت عالي يقول حار حار يدغدغ ويشتغل طول وقالي انقلي على جنب ويحاول يرفع رجلي بس للاسف ماوصل حقه للمؤخرتي بعدها قال حطي راسك على الارض وضعيه السجود وانا افنقس وافتح رجليني اخر شيء وجهي للارض ومؤخرتي فوق وقال فتحيها بيديك وانا اكملها افتحها و وهو طول وهو يدخله ويطلعه وانا استمتع على اخر شيء وانا ينتفض جسمي مع كل تدخيله يدخلها وغصبن عني صرخت وبولت عليه بول كثيررر وبعدها على طول وهو يوقف ويسئل ومستغرب وقال وش هذا اللي طلع من جسمك انا اكذب عليه ما اريد اقول له بول قلت له هذي شهوتي طلعت انا اللحين ارتحت انت ريحتني وهو يقول وانتي ماريحتيني انا مانزلت مصي لي قلت طيب وامصه لين نزل منه مني شفاف المهم ذا الصغير حبني من بعد ما مصيت له وقال لي باخذ سنابك وبرسلك بس انا وانتي وانا خايفه قلت له وش رايك تجيب ملابسي والبس واطلع معك اللحين وهو يطلع ويتكلم مع اصحابه واعطاني ملابسي وحنا بنطلع من الاستراحه جا واحد دب سمين حيل واسمعه يتكلم ويقول تكفى بزغبها انا خويكم قال رح قله وشف وش تقول وهو يسحبني مع يدي قلت اصبر وين تبي فيني قال بكلمك بموضوع خاص قلت لا واخويايك يسمعون ادري انك بتزغبني بس لا انا مو موافقه لك وهو يعصب الدب ويتفل بوجهي وانا من الصدمه والفشيله وانازل راسي واسكت وهو يسحبني بسيب المغاسل والحمام ويرفع عباتي وينزل بنطلوني وهو ينزل سرواله وزبه نايم ويرصر فيني ويدخل اصبعه فيني ويحاول ماقام حقه قالي مص لي عشان يقوم قلت ما اقدر ويضرب بطني بوقس وانا انزل عند حقه شعر وفخؤذه كلها شعر وريحته مو حلوه معفن حسبي الله ونعم الوكيل وانا امص له وهو يقوم ويحاول يدخله ماياصل لانه هو سمين وانا مربره طبعا وهو ينسدح على ظهره تحت مغاسل اليدين وكان فيه مويا تحته وهو يقول يلا تعال اجلسي عليه يا قحبه وانا اجي اجلس عليه واول ماحسيت انه دخل فيني وعلى طول ينام زبه وهو يعصب ويقول كل من طيزك هالكبيره قلت ليه وش فيها طيزي كل اخوياك اللي قبلك دخلوه الا انت ماقدرت وهو يسد افمي بيده ويقول انتبي تعلمين على اخوياي اني مازغبتك قال خلاص اللبسي وانا اطلع واركب مع الصغير اللي عمره ١٤ وطبعا انا تاخرت ماجيت البيت طالعه من المغرب واللحين الساعه ١١ بالليل وهو يدخل شوي صحراء فيني وقلت وين انت تبي فيني وهو يوقف السياره ويطفيها طبعا مو بعيد الشارع بعد تقريبا ٣٠٠ متر وهو يقول لي يلا نبي نكرر اللي سويناه مشوين بالاستراحهه وقال اوعدك اوديك البيت وفعلًا صار ووداني بيتنا من بعدها إلا يومك هذا وانا ولله ماشفت اوجيهم او كلمتهم وقالت انت شفت بعيونك كيف صلاتي ماتفوتني من قبل وبعد الزواج واتمنى تاسمحني غصب علي اللي صار لي
وقالت جاء دور سؤالي الثاني :قل الحقيقة تبي تكمل معي وتحبني وتبقى كما انت ؟
طبعًا انا هنا جلست افكر وبعدها سامحتها رغم انه غصب عليه مو بيدها والله بسماءه سبحانه وتعالى غفور رحيم فما بالك انا ليش مااسمحها دام هي تابت ولتزمت ولله الحمد والمنه
حتى انه بعد السالفه بشهر قلت له ايهم افضل عندك الخلفي ولا الامامي قالت استغفر ربك الخلفي محرم والحلال اجمل عندي
لنا سنتين متزوجين مانجبنا طبعا خطرت على بالي فكره لعبة الحقيقة
وجبت القران وحلفت انا اجاوب على السؤالين بكل صدق وامانه وزجتي حلفت على المصحف بعد انه تجوبك بكل صدق
طبعا قلنا مدة اللعبه نصف ساعه نتناقش بالسؤالين وبعد النص ساعه ننسى كل شيء بديت انا وسألتها اول سؤال قلت لو يرجع فيك الزمن لورا تتزوجيني مره ثانيه . قالت ولله اتزوجك الصدق مستمتعه معاك وماشفت منك اي شيء مو زين وانا احبك
وهي الحين تسئلن السؤال الاول وقالت بذمتك قد ركبت بنت
طبعًا هنا انا طاح وجهي قلت ايوه بالبحرين اول بنت ازغباها طبعا تغير وجه زوجتي واسكتت ولا تكلمت ابد وانا اسئلها السؤال الثاني قلت له قد لمسك رجال. طبعًا هي معصبه وقالت ترى هذي لعبة الحقيقه واقدر اكذب بس اتمنى ماتزعل مني. قلت اهم شيء تجاوبين الحقيقه طبعا طلعت انه مغتصبينها ٣ شباب قالت ايهه قبل اربع سنوات من زواجنا كنت اعرف واحد على طول تبكي ودموعها على خدها وقالت كنت اطلع معه لكن ما نسوي شيء بس كوفي ومعسل ونرجع بعدها صرت اروح معه الاستراحة طبعا كان فيها شباب بس كنت اجلس ولا يفعلون فيني اي شيء الى ماجاء ذاك اليوم الاسود رحت الاستراحه ودخلتها طبعا جلست بس كنت خايفه لانهم سكرا وصوت الاغاني عالي وانا لوحدي بنت وفعلا جاء واحد يبيني بالغصب وسكران ويتضارب حبيبي معه ويصارخ عليه انا شفت حبيبي يغمز له بعينه وهو يصارخ وتضارب وطلعوا برا الاستراحه بعدها بخمس دقايق ويدخل علي اللي يبيني بالغصب قلت انت وش تبي مني اطلع وخر عني وين صديقي قلت له بالاسم قالي حبيبك خانك وانتي اللي بتدفعين الثمن واصارخ عليه قلت وخر عن الباب بس بطلع من هنا قال انتي بتطلعين من هنا بس وانتي مفتوحه قال شوفي تبينها من الاخير اما اربطك او اضربك واطلع لك كدمات او تبيننا نستمتع زي اي اثنين مع بعض؟ وانا منزله راسي وخايفه قلت خلاص بدون صراخ وش تبي مني خذه الا من قدام ما اقدر اسفه قال طلعي صدرك وانا اطلعه ويلمسه قال اجلسي على ركبك ابيك تمصينه طبعا سويت له كل اللي قاله اخر شيء قالي مابي اشوف عليك اي ملابس كلها نزليها وحطيها هنا
طبعا انا اشوفه يرسل بالجوال ومنشغل بالجوال قالي انسدحي على بطنك ولا تتحركين وارخي جسمك كامل طبعا وانا اسويها ويحط يده من رجليني ويرقا على شوي شوي ويضغط على فخوذي لين وصل مكوتي جلس يلحسها ويدخل لسانه وانا استمتع واطلع اهات بصوت عالي برغم اني خايفه منه قال غمضي عيونك وهو يتفل بمؤخرتي ويحط حقه على فتحت مؤخرتي ومادخله وانا حسيت بحرارته من اول حط حقه علي ويقرب عند اذني ويهمس لي ويقول مفتوحه من وراء قلت لا قال غمضي وطبعا يحاول يدخل راسه شوي شوي لين دخل بس راسه وانا اتالم لكن صامته وساده افمي ماتكلم وتخيلوا وش سوا فيني وعلى طول بأقوى ماعنده دخله كله مره وحده وانا اصرخ واطيح من الكنب و يدي الله يكرمكم وضعتها على شقي من شدة الالم ويقوم ويقول وين رايحه توك مانتي اول واحده انا استمتع بالبنت اللي اول مره افتحها ويضحك وانا من شده الالم عيوني تدمع وهو يشيل يدي وقال يالله اللحين شقك توسع انسدحي قلت لا تكفى اصبر شوي وهو يشد شعري قال خلصينا يالله وهو شاد شعري من ورايا ويمسك راسي ويحطه بالارض ويكمل شغله واتالم بشده لين حسيت بحراره قويه قويه داخل جوا مؤاخرتي وانا ارتاح طبعا وهو يقوم ويلبس وقال انا خلصت منك لكن باقي اخوياي اثنين جايين صورت جسمك لهم واعجبهم وقالوا لي تكفى نبيها طبعًا انا صرت اصارخ عليه واقول انت ماتخاف من ربك قال لا ما اخاف وياخذ معه ملابسي ويطلع وملابسي وجوالي وجميع اغراضي وانا بلشانه وخايفه لان احس بالمني وهو ينزل ويطلع من مؤخرتي ويدخل جوى كسي واحمل برغم اني مو مفتوحه وبعدها بربع ساعه ويفتح علي الباب واحد ماعرفه كبير بالعمر وشنب وطويل وقال لاتخافين ماراح اطول بنزل خيط على السريع وامشي وانا انسدح له وطلع ودخل عقبه واحد صغير عمره ممكن ١٤ او ١٥ وانا اشوفه صغير وهو يدخل وينزل سرواله وحقه مقوم بس صغير وانا لاإرادي اقوم وامص حقه لا وبعد يقول يلا خلاص يكفي مص بعد شوي بنزل على وجهك قال انسدحي على بطنك وانا اانسدح وهو يجي فوقي ويبي يدخل حقه بي مايوصل لان انا مكوتي كبيره وزني كانت سمينه وقال ماش كذا ماينفع معك انقلبي على ظهرك وارفعي رجليك اعلى شيء وفعلا وانا اسويها وصرت احس ان حقه دخل واول مادخل وهو يصرخ بصوت عالي يقول حار حار يدغدغ ويشتغل طول وقالي انقلي على جنب ويحاول يرفع رجلي بس للاسف ماوصل حقه للمؤخرتي بعدها قال حطي راسك على الارض وضعيه السجود وانا افنقس وافتح رجليني اخر شيء وجهي للارض ومؤخرتي فوق وقال فتحيها بيديك وانا اكملها افتحها و وهو طول وهو يدخله ويطلعه وانا استمتع على اخر شيء وانا ينتفض جسمي مع كل تدخيله يدخلها وغصبن عني صرخت وبولت عليه بول كثيررر وبعدها على طول وهو يوقف ويسئل ومستغرب وقال وش هذا اللي طلع من جسمك انا اكذب عليه ما اريد اقول له بول قلت له هذي شهوتي طلعت انا اللحين ارتحت انت ريحتني وهو يقول وانتي ماريحتيني انا مانزلت مصي لي قلت طيب وامصه لين نزل منه مني شفاف المهم ذا الصغير حبني من بعد ما مصيت له وقال لي باخذ سنابك وبرسلك بس انا وانتي وانا خايفه قلت له وش رايك تجيب ملابسي والبس واطلع معك اللحين وهو يطلع ويتكلم مع اصحابه واعطاني ملابسي وحنا بنطلع من الاستراحه جا واحد دب سمين حيل واسمعه يتكلم ويقول تكفى بزغبها انا خويكم قال رح قله وشف وش تقول وهو يسحبني مع يدي قلت اصبر وين تبي فيني قال بكلمك بموضوع خاص قلت لا واخويايك يسمعون ادري انك بتزغبني بس لا انا مو موافقه لك وهو يعصب الدب ويتفل بوجهي وانا من الصدمه والفشيله وانازل راسي واسكت وهو يسحبني بسيب المغاسل والحمام ويرفع عباتي وينزل بنطلوني وهو ينزل سرواله وزبه نايم ويرصر فيني ويدخل اصبعه فيني ويحاول ماقام حقه قالي مص لي عشان يقوم قلت ما اقدر ويضرب بطني بوقس وانا انزل عند حقه شعر وفخؤذه كلها شعر وريحته مو حلوه معفن حسبي الله ونعم الوكيل وانا امص له وهو يقوم ويحاول يدخله ماياصل لانه هو سمين وانا مربره طبعا وهو ينسدح على ظهره تحت مغاسل اليدين وكان فيه مويا تحته وهو يقول يلا تعال اجلسي عليه يا قحبه وانا اجي اجلس عليه واول ماحسيت انه دخل فيني وعلى طول ينام زبه وهو يعصب ويقول كل من طيزك هالكبيره قلت ليه وش فيها طيزي كل اخوياك اللي قبلك دخلوه الا انت ماقدرت وهو يسد افمي بيده ويقول انتبي تعلمين على اخوياي اني مازغبتك قال خلاص اللبسي وانا اطلع واركب مع الصغير اللي عمره ١٤ وطبعا انا تاخرت ماجيت البيت طالعه من المغرب واللحين الساعه ١١ بالليل وهو يدخل شوي صحراء فيني وقلت وين انت تبي فيني وهو يوقف السياره ويطفيها طبعا مو بعيد الشارع بعد تقريبا ٣٠٠ متر وهو يقول لي يلا نبي نكرر اللي سويناه مشوين بالاستراحهه وقال اوعدك اوديك البيت وفعلًا صار ووداني بيتنا من بعدها إلا يومك هذا وانا ولله ماشفت اوجيهم او كلمتهم وقالت انت شفت بعيونك كيف صلاتي ماتفوتني من قبل وبعد الزواج واتمنى تاسمحني غصب علي اللي صار لي
وقالت جاء دور سؤالي الثاني :قل الحقيقة تبي تكمل معي وتحبني وتبقى كما انت ؟
طبعًا انا هنا جلست افكر وبعدها سامحتها رغم انه غصب عليه مو بيدها والله بسماءه سبحانه وتعالى غفور رحيم فما بالك انا ليش مااسمحها دام هي تابت ولتزمت ولله الحمد والمنه
حتى انه بعد السالفه بشهر قلت له ايهم افضل عندك الخلفي ولا الامامي قالت استغفر ربك الخلفي محرم والحلال اجمل عندي
