انس الزبير
عضو جديد
انا اسمى سامح عندى دلوقتى ٢٩ سنه و عايش فى السويس، احنا عيله محافظه نوعا ما بس عندى عمه مشكله هى أصغر وحدة فى اخوتها عندها دلوقتى ٤٥ سنه. محجبه و متدينه بس أطلقت صغيره اوى و اتجوزت قريب أعدت تربى فى بنتين لوحدها. امينه و سمر.
سمر الكبيرة عندها دلوقتى ٢٥ سنه و احنا اصلا من أسوان فينا السمار الجميل. انا جسمى حلو و عريض و بنت عمتي الكبيره كانت معجبه بيه من صغرى.
انا بديت اتفرج على سكس و انا صغير، كنت بستناهم يناموا و اتفرج بليل فى الصاله على الكمبيوتر و فى مره عمتي وبنتها باتوا عندنا اسبوع في السيف رحت جبتهم من الموقف وكانوا ماشيين قدامى لحد ما نركب حاجه. ومش عارف ليه عنيه راحت على ظيز بنت عمتى الكبيره، لما ركبنا تكسى كان فى كرسي محجوز قدام اعدنا كلنا ورى. انا دخلت الأول و بعدين دخلت سمر البنت الكبيره و اختها الصغيره لما امها دخلت سمر نطت على رجلى اليمين عشان امها تعرف تركب و فضلت محشورة كده وكان فى كيس كبير مخبينى من امها. انا ساعتها حسيت حاجه اول مره احسها فى حياتى، زبى كان عمال ينشف و يضغط على طيز سمر. كل مره التكسي يتهز احس بزبي بيحك فيها. هى كانت صغيره و مش وخده بالها و انا كنت لسه بالغ و جبتهم فى البكسر.
وده كان أول نتره على سمر، كان عندها ١٤ سنه انا اكبر منها ب ٤ سنين، هى مغمضة و هبله سعتها بس كنت بركز فى تفاصيلها. وبفتكر احساس ظزها، يوميها بليل كانت لابسه فستان طويل كده نص كم فلما كانت بتبقى قاعده على الارض تتفرج على التلفزيون كنت بعدى من قدمها مخصوص عشان اشوف لبسها و هى سنده و سرحانه فى الفيلم و فتحت رجليها زى السذاجة و انا سرحان فى فخذها و لبسها.
كانت لابسه لباس اسود عليه فراشه، وكان لازق اوى على كسها، رغم أنها ١٤ سنة ساعتها بس كسها و طيزها اكبر من البنات اللى فى سنها وفخدها و ظزها محملين بس بزازها كانوا صغار سعتها المهم
دخلت الحمام جبتهم و روحت نمت و انا بفكر فيها، هجت اوى تانى وجبت الاب وفتحت سكس، كان الوقت متأخر وانا بضرب وقربت اجيب١٠ لقيت سمر فتحت الباب و النور. انا نطيت من السرير وزبى واقف ومصدوم منها و هي استمرت في مكانها و انا فاتح رجلى و زبى الاسمر ينطر لبنه على الحاف. كل ده حصل فى لحظه. انا كنت مرعوب و سمر كانت مستغربة مخضوضة و كانت أول مره تشوف حاجه كده.
لقيتها طالعة من الاوضه جرى انا قفلت النور و الباب و قلت انا خلاص تانى يوم أهلى حي فشخونى. انا معرفتش انام. تانى يوم كلهم صحيوا و انا مرعوب. طلعت من الاوضه و لقيت عمتى و سمر و أهلي بيفطروا وقولى روح اغسل وشك و تعاله انا قلبي اطمن.
سمر مجتش سيره لحد واليوم عدى. سمر كانت لبسه نفس الفستان روحت قعدت اتفرج معاها و هى و اختها وقعدت جنبها على الكنبة. قولتلها انا اسف فى ودنها، لقتها توترت و قالتلى ايه ا انت كنت بتعملى ده.
بس بقى من اللحظه دى و شمس ابتدأت تفهم و فتحت عينيها. اختها على الصاله و فرجتها على فلم سكس. سمر كانت مصدومه بس مش هيجه رجعنا عشان اختها و فضلنا نتفرج على الفلم بس انا بتفرج على ركبتها و الباين منها، روحت لازق فيها زى التكسي و زبى بداء يشد. بس المره دى شمس بدات تحس بس لسه مش فاهمه. روحت لمست فستانها و بدأت أحرك أصابعي على فخذيها فوق و تحت. و كل شويه قرب اكتر لبسها. كلهم نامو معدا اختها. شمس بدات تفك و انا هجت اوى اوى ونفسى اجرب اللي بشوفه فى السكس. شويه و اخته نامت على الارض و شمس شبه مستسلمه للإحساس الهيجان. روحت شديدها و رحت بيها على الصاله. كانت ضلمه اوى وكان فى ترابيزه فى النص. نيمتها على الأرض جبب الطربيزه و رفعت فستانها فى الضلمه،
ودى كانت أول مره أشوف فخاد بنت عريانة فى الحقيقه، اعت أمشى يدى عليهم لحد ما زبى اتنفخ، و قومتها و طلعتها زبى، دى كانت أول مره أشوف نظرت الشرموطه فى سمر، رغم انه أول مره تمسك زب بس كانت بتحبه انا هجت اوى وكنت عاوز انيكها بس هي مكنتش عايزة تقلع لبسها روحت قالع لباسى و وحضنتها عصب عنها وفضلت ازق لحد ما فتحت رجليها رحت لازق زبي على لبسها و فضلت احك و ابوسها فى بس الوقت، اللحظة التي يلمس فيها كسها سمر انتفضت و قالت أول آآآآآآه، مقدرتش امسك نفسي و رحت جايب مغرق فخذها و لبسها، لبسها كان غرقان اوى و باينت شفايف كسها، منظر لبنى وهو مغرقه مان حلو اوي قامت جريت ودخلت الحمام ودخلت نامت. و سمر من سعتها اكتر وحده انا شفتها هيجه لحد دلوقتى .
سمر الكبيرة عندها دلوقتى ٢٥ سنه و احنا اصلا من أسوان فينا السمار الجميل. انا جسمى حلو و عريض و بنت عمتي الكبيره كانت معجبه بيه من صغرى.
انا بديت اتفرج على سكس و انا صغير، كنت بستناهم يناموا و اتفرج بليل فى الصاله على الكمبيوتر و فى مره عمتي وبنتها باتوا عندنا اسبوع في السيف رحت جبتهم من الموقف وكانوا ماشيين قدامى لحد ما نركب حاجه. ومش عارف ليه عنيه راحت على ظيز بنت عمتى الكبيره، لما ركبنا تكسى كان فى كرسي محجوز قدام اعدنا كلنا ورى. انا دخلت الأول و بعدين دخلت سمر البنت الكبيره و اختها الصغيره لما امها دخلت سمر نطت على رجلى اليمين عشان امها تعرف تركب و فضلت محشورة كده وكان فى كيس كبير مخبينى من امها. انا ساعتها حسيت حاجه اول مره احسها فى حياتى، زبى كان عمال ينشف و يضغط على طيز سمر. كل مره التكسي يتهز احس بزبي بيحك فيها. هى كانت صغيره و مش وخده بالها و انا كنت لسه بالغ و جبتهم فى البكسر.
وده كان أول نتره على سمر، كان عندها ١٤ سنه انا اكبر منها ب ٤ سنين، هى مغمضة و هبله سعتها بس كنت بركز فى تفاصيلها. وبفتكر احساس ظزها، يوميها بليل كانت لابسه فستان طويل كده نص كم فلما كانت بتبقى قاعده على الارض تتفرج على التلفزيون كنت بعدى من قدمها مخصوص عشان اشوف لبسها و هى سنده و سرحانه فى الفيلم و فتحت رجليها زى السذاجة و انا سرحان فى فخذها و لبسها.
كانت لابسه لباس اسود عليه فراشه، وكان لازق اوى على كسها، رغم أنها ١٤ سنة ساعتها بس كسها و طيزها اكبر من البنات اللى فى سنها وفخدها و ظزها محملين بس بزازها كانوا صغار سعتها المهم
دخلت الحمام جبتهم و روحت نمت و انا بفكر فيها، هجت اوى تانى وجبت الاب وفتحت سكس، كان الوقت متأخر وانا بضرب وقربت اجيب١٠ لقيت سمر فتحت الباب و النور. انا نطيت من السرير وزبى واقف ومصدوم منها و هي استمرت في مكانها و انا فاتح رجلى و زبى الاسمر ينطر لبنه على الحاف. كل ده حصل فى لحظه. انا كنت مرعوب و سمر كانت مستغربة مخضوضة و كانت أول مره تشوف حاجه كده.
لقيتها طالعة من الاوضه جرى انا قفلت النور و الباب و قلت انا خلاص تانى يوم أهلى حي فشخونى. انا معرفتش انام. تانى يوم كلهم صحيوا و انا مرعوب. طلعت من الاوضه و لقيت عمتى و سمر و أهلي بيفطروا وقولى روح اغسل وشك و تعاله انا قلبي اطمن.
سمر مجتش سيره لحد واليوم عدى. سمر كانت لبسه نفس الفستان روحت قعدت اتفرج معاها و هى و اختها وقعدت جنبها على الكنبة. قولتلها انا اسف فى ودنها، لقتها توترت و قالتلى ايه ا انت كنت بتعملى ده.
بس بقى من اللحظه دى و شمس ابتدأت تفهم و فتحت عينيها. اختها على الصاله و فرجتها على فلم سكس. سمر كانت مصدومه بس مش هيجه رجعنا عشان اختها و فضلنا نتفرج على الفلم بس انا بتفرج على ركبتها و الباين منها، روحت لازق فيها زى التكسي و زبى بداء يشد. بس المره دى شمس بدات تحس بس لسه مش فاهمه. روحت لمست فستانها و بدأت أحرك أصابعي على فخذيها فوق و تحت. و كل شويه قرب اكتر لبسها. كلهم نامو معدا اختها. شمس بدات تفك و انا هجت اوى اوى ونفسى اجرب اللي بشوفه فى السكس. شويه و اخته نامت على الارض و شمس شبه مستسلمه للإحساس الهيجان. روحت شديدها و رحت بيها على الصاله. كانت ضلمه اوى وكان فى ترابيزه فى النص. نيمتها على الأرض جبب الطربيزه و رفعت فستانها فى الضلمه،
ودى كانت أول مره أشوف فخاد بنت عريانة فى الحقيقه، اعت أمشى يدى عليهم لحد ما زبى اتنفخ، و قومتها و طلعتها زبى، دى كانت أول مره أشوف نظرت الشرموطه فى سمر، رغم انه أول مره تمسك زب بس كانت بتحبه انا هجت اوى وكنت عاوز انيكها بس هي مكنتش عايزة تقلع لبسها روحت قالع لباسى و وحضنتها عصب عنها وفضلت ازق لحد ما فتحت رجليها رحت لازق زبي على لبسها و فضلت احك و ابوسها فى بس الوقت، اللحظة التي يلمس فيها كسها سمر انتفضت و قالت أول آآآآآآه، مقدرتش امسك نفسي و رحت جايب مغرق فخذها و لبسها، لبسها كان غرقان اوى و باينت شفايف كسها، منظر لبنى وهو مغرقه مان حلو اوي قامت جريت ودخلت الحمام ودخلت نامت. و سمر من سعتها اكتر وحده انا شفتها هيجه لحد دلوقتى .
