انا شاب من الاردن منذ صغري و أشعر أني لا أميل للبنات و احب الشباب بدأت ممارسة الجنس و انا بالجامعة كان عمري ٢١ سنة و مارست أكثر من مائة مره مع أشخاص مختلفين إلا أن سافرت للعمل بدبي و هناك تركت الجنس لفتره طويله
المهم بعد عامين من العمل جائت كورونا و أنهت الشركة خدماتي و وجدت عمل آخر بعد فتره و غيرت سكني سكنت باستديو مشترك مع شابين واحد مصري و الاخر سوداني و في أحد الايام كنت لوحدي بالسكن فبدأت بمداعبت نفسي و ادخل خيارة بطيزي و لا أدري كيف مع التعب و الإرهاق انا نمت و الخيارة بطيزي و رجع الشاب المصري كان أكبر مني ب ١٠ سنين و انا نومي خفيف اول ما اقترب شعرت به و تذكرت اني ادخل الخيارة بطيزي فنظرت إليه و قال بتعمل ايه يا خول لم ارد قال الان تجمع اغراضك و تغادر السكن لا مكان لك هنا قلت له حاضر و قمت لكي اذهب للحمام و انا كنت اتمنى أن تنشق الأرض و تبلعني و انا عندما وقفت وجدت الشاب يضع يده على طيزي و هو وقتها تلبك و قال اذهب لا اريد ان افعل شئ حرام فذهبت للحمام و انا اتمايل و هو لم يستطع أن يمسك نفسه نادى علي و قال إن أردت أن تبقى يجب عليك أن تمص زبي فقط مص لا اريد أن انيك قلت له تحت امرك و مصيت له و تحتى أفرغ لبنه بداخل فمي و مضى ذلك اليوم على هذه الحال و بعد يومين كنت بالسكن نائم و هو كان يصل السكن قبل السوداني بساعتين المهم دخل و توجه نحوي و وضع يده بطيزي و انا صحيت لكن تظاهرات بالنوم و بدأ بأنزال شي من الشورت الذي كنت ارتديه عندما أصبحت طيزي عاريه هنا صحيت و قلت له يبدوا انك لم تستطع المقاومة انا لك وقت ما تشاء افعل ما يحلو لك و أنا قمت و جلست على السرير و بدأت بأنزال بنطلونه و مص زبه و لم تنص الا ثواني و طلب مني أن انام على بطني و فعلا فعلت و هو بلل خزقي و زبه بماء ريقه و وضع زبه و ادخله مره واحدة و انا هنا حاولت أن أخرج من تحته تألمت بشكل كبير هو لم يكن يعلم كيف يمارس الجنس لكن بدها فعلنا مع بعض العديد من المرات لكن كانت المشكلة لدينا أنه مش كثير وقت نكون لوحدنا و انا هنا فكره ان احول أن اغري السوداني كي استطيع ان استمتع بجنس جماعي و بأي وقت كنت لوحدي معه و هو كالعادة عندما يكون بالسكن يتصل بالسودان المهم انا تعمدت أن أجعل جسمي أملس و أن أكون بالبكسر و طلبت منه المساعدة لأنه طويل اريد أن انزل الحقيبة من أعلى الخزانة و لاحظت أنه كان ينظر إلي و هو جاء ينزل معي الحقيبة و انا ساعدته و وضعت يدي على يده هو سحب يده و خجل و انزل الحقيبة على الأرض و شكرته و قبلته على خده و هو غضب قليلا و انا وضعت يدي على زبه و قال انت يا زول مخك فيه ايه قلت له حاب اكون مرتك قال زبي كبير ما تقدر عليه قلت له جرب و فعلا فعلنا و كان زبه متوسط المهم بعد عدة أيام جاء الي و قال إنه بده ينيك بسرعة قبل ما يجي احمد قلت له عادي لو جاء هو يعرف اني انتاك و بدأنا بالجنس و انتهى و انا دخلت و تحممت و جلست عاري على السرير و هو غضب و يقول لي البس ملابسك و انا قلت لا تقلق و دقائق و الشاب المصري يدخل و يجدني عاري بوجود السوداني و قال انت يا خول مش مكفيك انا لحالي بتعمل مع السوداني و يومها فعلنا جماعي و الى الان نفعل و قبل فترة جريت وضع زبين مع بعضها بطيزي و كان ممتع جدا
اعتذر على الإطالة
المهم بعد عامين من العمل جائت كورونا و أنهت الشركة خدماتي و وجدت عمل آخر بعد فتره و غيرت سكني سكنت باستديو مشترك مع شابين واحد مصري و الاخر سوداني و في أحد الايام كنت لوحدي بالسكن فبدأت بمداعبت نفسي و ادخل خيارة بطيزي و لا أدري كيف مع التعب و الإرهاق انا نمت و الخيارة بطيزي و رجع الشاب المصري كان أكبر مني ب ١٠ سنين و انا نومي خفيف اول ما اقترب شعرت به و تذكرت اني ادخل الخيارة بطيزي فنظرت إليه و قال بتعمل ايه يا خول لم ارد قال الان تجمع اغراضك و تغادر السكن لا مكان لك هنا قلت له حاضر و قمت لكي اذهب للحمام و انا كنت اتمنى أن تنشق الأرض و تبلعني و انا عندما وقفت وجدت الشاب يضع يده على طيزي و هو وقتها تلبك و قال اذهب لا اريد ان افعل شئ حرام فذهبت للحمام و انا اتمايل و هو لم يستطع أن يمسك نفسه نادى علي و قال إن أردت أن تبقى يجب عليك أن تمص زبي فقط مص لا اريد أن انيك قلت له تحت امرك و مصيت له و تحتى أفرغ لبنه بداخل فمي و مضى ذلك اليوم على هذه الحال و بعد يومين كنت بالسكن نائم و هو كان يصل السكن قبل السوداني بساعتين المهم دخل و توجه نحوي و وضع يده بطيزي و انا صحيت لكن تظاهرات بالنوم و بدأ بأنزال شي من الشورت الذي كنت ارتديه عندما أصبحت طيزي عاريه هنا صحيت و قلت له يبدوا انك لم تستطع المقاومة انا لك وقت ما تشاء افعل ما يحلو لك و أنا قمت و جلست على السرير و بدأت بأنزال بنطلونه و مص زبه و لم تنص الا ثواني و طلب مني أن انام على بطني و فعلا فعلت و هو بلل خزقي و زبه بماء ريقه و وضع زبه و ادخله مره واحدة و انا هنا حاولت أن أخرج من تحته تألمت بشكل كبير هو لم يكن يعلم كيف يمارس الجنس لكن بدها فعلنا مع بعض العديد من المرات لكن كانت المشكلة لدينا أنه مش كثير وقت نكون لوحدنا و انا هنا فكره ان احول أن اغري السوداني كي استطيع ان استمتع بجنس جماعي و بأي وقت كنت لوحدي معه و هو كالعادة عندما يكون بالسكن يتصل بالسودان المهم انا تعمدت أن أجعل جسمي أملس و أن أكون بالبكسر و طلبت منه المساعدة لأنه طويل اريد أن انزل الحقيبة من أعلى الخزانة و لاحظت أنه كان ينظر إلي و هو جاء ينزل معي الحقيبة و انا ساعدته و وضعت يدي على يده هو سحب يده و خجل و انزل الحقيبة على الأرض و شكرته و قبلته على خده و هو غضب قليلا و انا وضعت يدي على زبه و قال انت يا زول مخك فيه ايه قلت له حاب اكون مرتك قال زبي كبير ما تقدر عليه قلت له جرب و فعلا فعلنا و كان زبه متوسط المهم بعد عدة أيام جاء الي و قال إنه بده ينيك بسرعة قبل ما يجي احمد قلت له عادي لو جاء هو يعرف اني انتاك و بدأنا بالجنس و انتهى و انا دخلت و تحممت و جلست عاري على السرير و هو غضب و يقول لي البس ملابسك و انا قلت لا تقلق و دقائق و الشاب المصري يدخل و يجدني عاري بوجود السوداني و قال انت يا خول مش مكفيك انا لحالي بتعمل مع السوداني و يومها فعلنا جماعي و الى الان نفعل و قبل فترة جريت وضع زبين مع بعضها بطيزي و كان ممتع جدا
اعتذر على الإطالة
التعديل الأخير بواسطة المشرف: