عندما كنت متزوجة من أحد أقاربي كانت لي حكاية مع الدياثة , بدأت هذه الحكاية يوم الزفاف , بعد الفرح مباشرة كان أصدقاء زوجي ينظرون لي ونحن نخرج من القاعة لكن أحدهم لاحظت ان نظراته لي متفحصة جداً و صراحة شعرت بمتعة من شعور أن أحد الأشخاص ينظر لي بتفحص في وجود زوجي وزاد من متعتي ان هذا الشخص صديق زوجي , كان شور لحظي وشغلني الفرح والزفاف و الدخلة و ما بعد الدخلة بأيام و أسابيع , لكن بعد مرور وقت وبدأ الملل من الزواج و العلاقة التقليدية أصبحت غير مثيرة هذا الموقف حضر في ذهني في أحد الليالي و أثارني قليلاً .
أردت أن استمتع أكثر بهذا الشعور و أجربه مرة أخرى ففي مرة من المرات كان نفس الصديق يتصل بزوجي وقمت بالتظاهر أنني لا اعلم انه يتحدث في الهاتف واقتربت من زوجي وقلت له محمد تعالى اقفلي لي الفستان , فقال لي أنا بتكلم في التليفون , طبعا تخيلت شعور صديق زوجي وهو يسمعني أقول لزوجي هذا الكلام وشعرت بإثارة قوية .
بعد هذا الموقف كنت دائماً عندما أسير في الطريق مع زوجي استمتع جداً بنظرات الرجال لي وزوجي يسير بجواري وكنت أتعمد ان انظر لبعضهم او اتحدث بطريقة مثيرة لو كنا في محل او كافيه أو اي مكان عام .
سأروي لكم حكايتي مع ممارسة فعلية قريباً .
أردت أن استمتع أكثر بهذا الشعور و أجربه مرة أخرى ففي مرة من المرات كان نفس الصديق يتصل بزوجي وقمت بالتظاهر أنني لا اعلم انه يتحدث في الهاتف واقتربت من زوجي وقلت له محمد تعالى اقفلي لي الفستان , فقال لي أنا بتكلم في التليفون , طبعا تخيلت شعور صديق زوجي وهو يسمعني أقول لزوجي هذا الكلام وشعرت بإثارة قوية .
بعد هذا الموقف كنت دائماً عندما أسير في الطريق مع زوجي استمتع جداً بنظرات الرجال لي وزوجي يسير بجواري وكنت أتعمد ان انظر لبعضهم او اتحدث بطريقة مثيرة لو كنا في محل او كافيه أو اي مكان عام .
سأروي لكم حكايتي مع ممارسة فعلية قريباً .