ahmed 2
عضو
- إنضم
- 12 سبتمبر 2021
- المشاركات
- 27
- النوع
- موجب
جارى الوسيم احلى راجل شوفته ومش همارس مع غيره ابدا ، ابيض وانيق هادى اوى عيونه ساحره اووى ، كنت اول ما اشوفه او اسمع صوته النار تولع فى جسمى كنت دايما بتمنى اقوله انى بحبه اوى ونفسى اكون فى حضنه ، كان عنده محل ادوات تجميل ، اكيد البنات كانت بتموت عليه هى كمان ، كنت عايز الفت نظره واخليه يحس بيا باى طريقة ، كنت استناه لما يرجع دايما تحت العماره لما كان يسلم عليا كانت ايدى تعرق وجسمى يترعش ومعرفش اتكلم ، فى يوم قالى تعالى معايا المحل نقعد سوا ، فرحت اوى وقولتله هجيلك طبعا ، على الساعه 7 بالليل لبست بنطلون جينز طيق اووى وفوقه قميص وروحت عنده قعدت معاه جابلى نسكافيه وقعدنا نشرب وهو يتكلم وانا مش مركز فى كلامه اصلا ، كنت بتخيله بيقطع شفايفى بوس ، قالى مالك يبنى سرحان ليه ، قولتله لا مفيش ،المهم قعدنا ساعتين بس وقالى يلا بينا نروح انا عايز. انام ، مشينا واحنا فى الطريق سألنى وقالى انت بتبوصلى دايما ليه عايز منى ايه ، اتكسفت واتحرجت منه ، قولتله لا عادى مفيش حاجه ، راح مسك ايدى وداس عليها وسابها بسرعه ، وقالى بجد مفيش حاجه ، ضحكت وقولتله اه ، قالى بس البنطلون ده حلو اوى عليك قولتله شكرا وصلنا البيت وقالى ما تيجى نشرب شاى فوق السطوح ، قولتله ماشى ، قالى روح انت غير هدومك وانا هعمل الشاى ونتقابل فوق ، دخلت اغير وانا مبسوط اوى وقولت اكيد هينكنى النهارده ، لبست بنطلون فيزون ابيض وتيشيرت ابيض وطلعت كان هو طلع قبلى ، كان فى مفرش على الارض قعدنا عليه وفجأة كده حط ايدو على وركى وقالى بتحب البنطلونات الناعمه والضيقه وقرصنى فى وركى ، انا قولت اااااه بلبونه ، راح مسك ايدى وحطها على زبره وقالى نفسك فيه صح ، شيلت ايدى وقولتله عيب كده قالى عيب ايه ، انت عيونك فضحاك ، متخفش همتعك وهتبقى مراتى ،. قولتله بجد بتحبنى زى ما بحبك ، قالى هو انت بتحبنى ، قولتله من اول ما شوفتك وانا نفسى فى حضنك ، مسك ايدى وقالى تعالى ، خدنى فى الاوضه اللى فوق ، كنت مبسوط اووى ومكسوف اوى ، قرب منى وحط ايده على وسطى ومسك شفايفى وقعد يمص ويقطع فيها وانا دوبت خالص وكنت هوقع على الارض ، مسكت ايده وحطتها على بزازى فضل يعصر فى بزازى وانا فى عالم تانى ، خلانى الف وجه من ورا ظهرى قلعنى البنطلون ومسك طيزى يفعص فيها ويبعبصنى جامد ، وانا مغمض عيونى وتايه وسط الفرحه والشهوه ، طلع اجمل زب من البنطلون من غير ما يقلع ، بصيت عليه وشوفت احلى زب متوسط ولا كبير ولا صغير ، تخين وزى الحديد اول ما لمس طيزى انا لبنى نزل ، كان سخن اووى وقاسى اووى فضل يحكه بين طيزى لحد ما استويت قولتله يلا بقى ، قالى يلا ايه يا. متناكه قولتله يلا دخلو فى طيزى ، راح دخل رأسه ، بصراحه واجعنى اووى بس كتمت الصرخه واستحملت الوجع خصوصا لما طلع راسه وبعدين دخله مره واحده ، فضل يدخل ويطلع وينيك ويفعص فى طيزى وانا شغال اااااااااااه اااااااااح بصوت ضعيف ، بعدين خلانى فى وضع الدوجى ، اول ما دخله بعدت منه كان صعب اووى مقدرتش استحمل ، قالى معلش حبيبك بيحب الوضع ده يبقى تسمعى كلامه ، قولتله حاضر ورجعت تانى دخله بشويش وفضل ينيك ، بس الوضع ده خلانى اعيط بجد ، كان بيوجع اوى وهو ماسك وسطى ومكتفنى ، مع كل طعنه من زبه كنت احس روحى بتطلع ، قولتله كفايه يا حبيبى مش قادره بجد ، قالى خلاص راح طلعه وقالى مص فيه عشان ينزل ، فعلا نزلت مصيته وكان يجنن طعمه حلوو اووى فضلت امص لحد ما جابهم فى بوقى ، قالى ابلعيهم يا قلبى ، فعلا بلعتهم وقمت لبست هدومى وهو دخل زبه ، وحضنى وقالى انتى من النهارده مراتى واسمك لبنى ، ضحكت وقولتله ماشى يا روح لبنى ، من بعد اليوم ده لحد دلوقتى وهو حبيبى
