وقفنا عند لما صاحبة المكتبة كانت بتمص مصاصة لما دخلت عليها بعدين بصتلى بصة سيكسي و ابتسمت هى إسمها حنان و هى حنان بجد متزوجة من ٣ سنين و عندها ابن و زوجها راجل محترم جدا وهى كانت بيضة جدا وكان لبسها واسع لكنى بعد كدا عرفت انها كيرفى فشخ الكيرفى اللى زى ميا خليفة كدا بزاز كبيرة و ملبن و طيز لبن فشخ و فيما عدا ذلك فهى رفيعة و كيوت فشخ المهم روحت البيت و ضربت عليها وخليتنى أسبوع تقريبا اتخيلها و اضرب عليها يوميا لحد ما فكرت أعرض عليها علاقة بس كنت خايف جدا لأنها محترمة و من عيلة و أنا كنت لسة عيل ساعتها بس اتشجعت و روحتلها المكتبة ولما دخلت عليها و شها اتغير طلبت منها كم كشكول بعدين قلتلها بصى أنا عاوز اعترفلك بحاجة كجس نبض يعنى أشوفها هترد إزاى فلقيت وشها احمر فاتشجعت و قلتلها أنا معجب بيكى وتعبان عليكى أوى بجد طبعا دا وأنا مرعوب لقيتها ابتسمت ابتسامة عريضة و قالتلى بص انت صغير ومسيرك تخطب و تتجوز و تعرف إن دا لعب عيال وانا ست متجوزة فقلتاها أنا مش قادر بجد أنا بحبك و ما أقدرش أعيش من غيرك و كلمة من هنا على كلمة من هنا اتفقت معاها انى أجيلها الشقة وجوزها مش هنا لإنه فى الجيش أصلا
وساعتها حسيت إن ذبى وقف و كان هيقطع البنطلون
يتبع .......
وساعتها حسيت إن ذبى وقف و كان هيقطع البنطلون
يتبع .......
