بعدما غادر نزار رجعت زوجتي وهي في كامل النشوي والفرح ولسان حالها يقول لي
شكرا ياحبيبي علي هذه الفرصه الرائعه. بعدها بفتره رجعت وجدتها شبه سكرانه
بقميص نومها الشفاف الذي يكشف كل جسمها افخادها المدوره الملساء والناعمه ومؤخرتها المنتفخه والمستديره ونهودها المدوره ذات الحجم المتوسط . جلست بجوارهاومدحت جمالها وروعتها ولمحت الي فستانها العاري بالمدح وسألتها عن نزار هل اتي اجابت بنعم وهل عملتي الواجب معه اجابتني نعم وبالزياده كمان المهم طلع وهو مبسوط للاخر وبشكرك علي الدعوه شكرتها وبدات اتحسس جسدها الرائع المثير وفي نفسي الحس
لها كسها الذي مازال رطب بعسلها وماء حبيبها بدات اداعب نهودها واقبل شفايفها
واضمها اليا بحنان ومتعه . ثم نزلت الي صدرها امص نهودها ثم الي بطنها وهي في
قمة الاثاره تتاوه ثم نزلت الي عانتها وفتحت فخذيها وداعبت بلساني كسها الذي
كان غريغا في العسل بدات العقه بمتعه شديده وهي تتاوه وتتاوه ثم ادخلت اصابعي
في كسها حتي امتلات بعسلها وادخلتهما لها في فمها مصتهم بنشوه وكررتها مرات
ومرات حتي ارتعشت ضممتها الي صدري وهمست لها احبك ياصبوحه
احبك اموت فيك وهي تردد وانا كمان اموت فيك ياحبيبي وبعدها رحنا في نومة عميقه
....كنت اعلم انهم سوف يتواصلون عبر التلفون لذلك اشتركت في خدمة تسجيل
المكالمات دون علمها اصبحنا في ذلك الصباح كاجمل واحلي واسعد لحظات عمرنا وكانت
هي رائعه جدا وفرحه واكثر سعاده تقربت لي صدقوني عمري ما احستت انها قريبه مني الا
في ذلك الصباح وكنت فرحا بذلك الاحساس ودعتني بهاله من القبل والاحضان علي غير
العاده وعندما عدت كان كل همي استمع الي المكالمه التي دارت بينهم وكاني واثق
من الاتصال وفي غفله منها ادرت الجهاز ولكن خاب ظني لم يكن هناك اي اتصال .
دردشت معها سالتني عن نزار ان كنت التقيته فاجبت بالنفي قلت لها اتصلي به ذهبت
الي التلفون اتصلت القت عليه التحيه قالت له كنت بانتظار مكالمه منك زوجي
يسال عنك تبادلت معه عبارات حب وطلبت منه ان يتصل بها غدا وعادت مفرفشه في
اليوم الثاني تفقدت التسجيل لكي اسمع المكالمه قال لها كنت رائعه جدا عمري مانكت واحده احلي منك صبوحه قالت له انت
ممتع شديدوانا كمان اول مره احس بانوثتي معك حبيبي نزار تبادلا كثير من عبارات الحب وتواعدا ان يلتقيا غدا في منزلهم لان
اهله مسافرين . في المساء اخبرتني زوجتي بانها سوف تذهب غدا الي اخت نزار لعلمها
التام انني لا ارفض واحساسها بدياثتي عليها علمت بذلك من خلال حديثنا عن نزار ومدحي له امامها وتشجيعي لها بالظهور امامه بملابس مثيره وعاريه . ارادت ان تذهب بعلمي لشئ في نفسها. واردت انا ان اكون انا الذي يوصلها
ويسلمها الي حبيبها بيدي لاني اجد فيه متعه شديده واشبع هرمون الدياثه في داخلي قلت لها مافي مشكله وانا سوف
اوصلك حتي باب المنزل ولكني لن ادخل معك حتي تطمئن فقبلت دون تردد وقد انتظرت
الصباح بفارق الصبر وفي الزمن المحدد بينهم خرجنا سويا كانت في قمة الروعه حيث
انني شاركتها في وضع المكياج المناسب وجعلتني اختار لها فستان مثير يظهر مفاتنها وكأنها تقول لي هيا يا ديوثي جهزني لحبيبي. في الطريق كنت اداعبها واثيرها بالكلام واتغزل في جسمها وجمالها لاثيرها واجعلها مولعه نار
وعندما وصلنا ودعتها. كان هو في اتتظارها علي احر من الجمر وبعد دخولها بمده تسللت
الي المنزل بهدوء وانا في رغبه شديده واعصابي بايظه ومشدوده رايتهم هي بقميص نوم ملتصق
بجسدها وهو بشورت فقط ضاميها الي صدره يقبل شفايفها وهي تلتصق به اكثر فاكثر
نزلت علي ركبها تحسست زبه اخرجته وبدات تمصه بحنيه ثم زادت سرعتها وشغفها
مصته وهو يدب شعرها وراسها ثم حملها الي سرير وبداء يقبلها في شفيفها ثم
الي لبنها وهي تتاوه بمتعه شديده وانا سيطرت عليا حالة الانوثه زبت في هذا
المشهد الرائع سمعتها تقول له الحسني يانزار الحس عسلي فعلا نزل الي كسها
لحسه لحسا ممتعا وهي تتاوه من شدة المتعه والزوبان وتضغت راسه الي كسها
بشدة ثم عدل وضعه الي 69 تحسست زبه بيدها ثم ادخلته في فمها وبدات تمصه بشقف شديد وهو يلحس كسها وهي تتلوي من المتعه والاثاره
ثم قاما و فتحت رجليها ووضع زبه في كسها وبدا يضغطه براحه براحه وهي
تتاوه من الاثاره وتصرخ نيكني حبيبي دخلو في كسي انا مش قادره دخلو حبيبي وهو مازال يحك كسها وشفراته بذبه وهي تتاوه وتترجاه ان يدخلو في كسها واخير دخل زبو في كسها ثم بداء يزيد من سرعته وهي تصرخ بشدة واي واي واي عليا يانزار نيكني
شديد احبك احبك واي عليا . وانا حالتي صعبه شديد وهي تردد واي عليا نيكني
شديد شديد واي واي واي اح احي احبك احبك انت حبيبي وهو ينيك بشده يقول
لها انتي حلوه ياشرموطه تقول له انا شرموطك انت بس بحبك بحبك واي واي
احي اه اهه ارتعشت وبدات تظهر منها حركات شد وارتجاف وفي نفس اللحظه هو بدأ يضغط في كسها بشده الي ان نزل فيها لبنه ارتاحت وارتاح هو قامت
مسكت زبه وادخلته في فمها مصته بمتعه وشغف. ونواصل الجزء الثالث ارجو التفاعل ادعموني
شكرا ياحبيبي علي هذه الفرصه الرائعه. بعدها بفتره رجعت وجدتها شبه سكرانه
بقميص نومها الشفاف الذي يكشف كل جسمها افخادها المدوره الملساء والناعمه ومؤخرتها المنتفخه والمستديره ونهودها المدوره ذات الحجم المتوسط . جلست بجوارهاومدحت جمالها وروعتها ولمحت الي فستانها العاري بالمدح وسألتها عن نزار هل اتي اجابت بنعم وهل عملتي الواجب معه اجابتني نعم وبالزياده كمان المهم طلع وهو مبسوط للاخر وبشكرك علي الدعوه شكرتها وبدات اتحسس جسدها الرائع المثير وفي نفسي الحس
لها كسها الذي مازال رطب بعسلها وماء حبيبها بدات اداعب نهودها واقبل شفايفها
واضمها اليا بحنان ومتعه . ثم نزلت الي صدرها امص نهودها ثم الي بطنها وهي في
قمة الاثاره تتاوه ثم نزلت الي عانتها وفتحت فخذيها وداعبت بلساني كسها الذي
كان غريغا في العسل بدات العقه بمتعه شديده وهي تتاوه وتتاوه ثم ادخلت اصابعي
في كسها حتي امتلات بعسلها وادخلتهما لها في فمها مصتهم بنشوه وكررتها مرات
ومرات حتي ارتعشت ضممتها الي صدري وهمست لها احبك ياصبوحه
احبك اموت فيك وهي تردد وانا كمان اموت فيك ياحبيبي وبعدها رحنا في نومة عميقه
....كنت اعلم انهم سوف يتواصلون عبر التلفون لذلك اشتركت في خدمة تسجيل
المكالمات دون علمها اصبحنا في ذلك الصباح كاجمل واحلي واسعد لحظات عمرنا وكانت
هي رائعه جدا وفرحه واكثر سعاده تقربت لي صدقوني عمري ما احستت انها قريبه مني الا
في ذلك الصباح وكنت فرحا بذلك الاحساس ودعتني بهاله من القبل والاحضان علي غير
العاده وعندما عدت كان كل همي استمع الي المكالمه التي دارت بينهم وكاني واثق
من الاتصال وفي غفله منها ادرت الجهاز ولكن خاب ظني لم يكن هناك اي اتصال .
دردشت معها سالتني عن نزار ان كنت التقيته فاجبت بالنفي قلت لها اتصلي به ذهبت
الي التلفون اتصلت القت عليه التحيه قالت له كنت بانتظار مكالمه منك زوجي
يسال عنك تبادلت معه عبارات حب وطلبت منه ان يتصل بها غدا وعادت مفرفشه في
اليوم الثاني تفقدت التسجيل لكي اسمع المكالمه قال لها كنت رائعه جدا عمري مانكت واحده احلي منك صبوحه قالت له انت
ممتع شديدوانا كمان اول مره احس بانوثتي معك حبيبي نزار تبادلا كثير من عبارات الحب وتواعدا ان يلتقيا غدا في منزلهم لان
اهله مسافرين . في المساء اخبرتني زوجتي بانها سوف تذهب غدا الي اخت نزار لعلمها
التام انني لا ارفض واحساسها بدياثتي عليها علمت بذلك من خلال حديثنا عن نزار ومدحي له امامها وتشجيعي لها بالظهور امامه بملابس مثيره وعاريه . ارادت ان تذهب بعلمي لشئ في نفسها. واردت انا ان اكون انا الذي يوصلها
ويسلمها الي حبيبها بيدي لاني اجد فيه متعه شديده واشبع هرمون الدياثه في داخلي قلت لها مافي مشكله وانا سوف
اوصلك حتي باب المنزل ولكني لن ادخل معك حتي تطمئن فقبلت دون تردد وقد انتظرت
الصباح بفارق الصبر وفي الزمن المحدد بينهم خرجنا سويا كانت في قمة الروعه حيث
انني شاركتها في وضع المكياج المناسب وجعلتني اختار لها فستان مثير يظهر مفاتنها وكأنها تقول لي هيا يا ديوثي جهزني لحبيبي. في الطريق كنت اداعبها واثيرها بالكلام واتغزل في جسمها وجمالها لاثيرها واجعلها مولعه نار
وعندما وصلنا ودعتها. كان هو في اتتظارها علي احر من الجمر وبعد دخولها بمده تسللت
الي المنزل بهدوء وانا في رغبه شديده واعصابي بايظه ومشدوده رايتهم هي بقميص نوم ملتصق
بجسدها وهو بشورت فقط ضاميها الي صدره يقبل شفايفها وهي تلتصق به اكثر فاكثر
نزلت علي ركبها تحسست زبه اخرجته وبدات تمصه بحنيه ثم زادت سرعتها وشغفها
مصته وهو يدب شعرها وراسها ثم حملها الي سرير وبداء يقبلها في شفيفها ثم
الي لبنها وهي تتاوه بمتعه شديده وانا سيطرت عليا حالة الانوثه زبت في هذا
المشهد الرائع سمعتها تقول له الحسني يانزار الحس عسلي فعلا نزل الي كسها
لحسه لحسا ممتعا وهي تتاوه من شدة المتعه والزوبان وتضغت راسه الي كسها
بشدة ثم عدل وضعه الي 69 تحسست زبه بيدها ثم ادخلته في فمها وبدات تمصه بشقف شديد وهو يلحس كسها وهي تتلوي من المتعه والاثاره
ثم قاما و فتحت رجليها ووضع زبه في كسها وبدا يضغطه براحه براحه وهي
تتاوه من الاثاره وتصرخ نيكني حبيبي دخلو في كسي انا مش قادره دخلو حبيبي وهو مازال يحك كسها وشفراته بذبه وهي تتاوه وتترجاه ان يدخلو في كسها واخير دخل زبو في كسها ثم بداء يزيد من سرعته وهي تصرخ بشدة واي واي واي عليا يانزار نيكني
شديد احبك احبك واي عليا . وانا حالتي صعبه شديد وهي تردد واي عليا نيكني
شديد شديد واي واي واي اح احي احبك احبك انت حبيبي وهو ينيك بشده يقول
لها انتي حلوه ياشرموطه تقول له انا شرموطك انت بس بحبك بحبك واي واي
احي اه اهه ارتعشت وبدات تظهر منها حركات شد وارتجاف وفي نفس اللحظه هو بدأ يضغط في كسها بشده الي ان نزل فيها لبنه ارتاحت وارتاح هو قامت
مسكت زبه وادخلته في فمها مصته بمتعه وشغف. ونواصل الجزء الثالث ارجو التفاعل ادعموني
