شقطنى فى الشارع

[ahmed 2]

كنت راجع البيت متأخر والشوارع شبه فاضيه . كنت لابس بنطلون قماش وتيشرت ظاهر صدرى وحلماتى ، المهم وانا داخل خلاص ع البيت دخلت السوبر ماركت كان فى اتنين واقفين هناك وشكلهم كانوا شاربين حشيش ، المهم اشتريت علبتين سجاير وانا بحاسب الواد بص على بزازى وتنح راح سألنى وهو. بيضحك محتاج ولاعه كمان وغمزلى بعينه قولتله شكرا معايا واحده قالى فكر بس . انا فهمته وبصيت على اللى معاه قالى ده شريكى فى كل حاجه امان يعنى قولتله ماشى ، قفل باب المحل وجه مسك طيزى يفعص فيها ويقولى طيزك طريه اوى هتتفشخ النهارده ، قولتله لا خليك حنين بقى. انتوا اتنين ، قالى هتطلع من هنا حامل شد البنطلون وطلع زبه مسكته وقولتله امصلك الاول قالى انا على اخرى انزل على ركبك نزلت وراح حاشر وكابس زبه مره واحده انا شهقت من اللى عمله وجيت اصوت جه صاحبه حد ايده على بوقى وقالى الوقت ليل والصوت المهم فضل يرزع فيا جامد ويقول لصاحبه طيزه جامده نيك فضل ربع ساعه يرزع ويفحت فيا وانا هموت من الوجع والمتعه فى نفس الوقت . لحد ما نزلهم على طيزى من بره وقام لبس وجه صاحبه خلانى اقف ووشى للحيط الوضع اللى بموت فيه . وحط ايده على وسطى ودخل زبه برضو مره وحده وفضل يرزع وانا اقوله براحه شويه مش قادره يقولى انتى طيزك بلعت زبى مش قادرة ايه متناكه انتى عايزه كتيبه يركبوكى ، اللى كنتى عنده شكله مكيفكش يا لبوه وشغال يرزع فيا وطيزى كانت فعلا اتهرت نيك قالى زبى عاجبك هتيجى كل يوم انيكك وانا اقوله اه بس خلص مش قادرة تانى لحد ما رحمنى ونزلهم جوه طيزى نزلت على الارض من تعب الوضع ده لقيتهم بيضحوا ويقولى انتى لبوه كبيرة ضحكت وولعت سيجارة وتعرفنا على بعض كان واحد اسمه كريم والتانى اسمه يحيى وده اللى هرى طيزى . قالولى بكره تيجى تانى بس تلبسى قميص نوم واندر . بكره تيجى بنت يا لبوه . وفعلا تانى يوم روحتلهم وكانت ليله حلوة اووى .