مساء الخير انا اسمي الحقيقي يوسف
انا هحكي قصه صحابي و طريقه لاختي المحترمه
اولا انا اختي عود فرنساوي بيضه نيك و محترمه و شعرها بني و قمر بصراحه هي اكبر مني بسنتين عندها 24 دلوقت
انا صحابي لما كانوا بيجوا عندنا الدرس كنت بلاحظ ازبارهم و هيجانهم علي اختي و كانوا بيحبوا يكلموها و يهزروا معاها عادي و انا كنت فاكر انهم بيكلموها علي اساس اختهم و كدا و عادي ان ازبارهم تقف عليها م هي قمر و حلوه و دا طبيعي هما كانوا 4 اسمهم معتز و حسن و محمد و عبد الرحمن
المهم محمد قالي تعالي نغير جو عندنا و نلعب في البيت و نسهر سوا ظبطنا يوم نتقابل فيه و روحنا مع بعض عند محمد و كلنا و شربنا و اتبسطنا و بعدها حسيت ان دماغي تقلت و عايز انام استاذنت منهم اروح مسكوا فيا و قالولي احنا ما صدقنا نتجمع و كدا خليك و قعدت و محستش بحاجه غير اني نمت و بعدها بفتره طويله صحيت لقيت نفسي علي السرير و من غير هدوم و خرمي بيحرقني جدا حاسس كان في شطه حطيت الملايه عليا و طلعت من الاوضه لقيتهم قالعين ملط و عمالين يضحكوا و كل واحد يقولي كلمه وسخه صباحيه مباركه يا عروسه و ايه يا مخصي و ايه الطيز الجامده دي و حاجات من دي كتير بقي رايح ازعقلهم و اشتمهم قالولي انت عبيط يلا و شغلولي فيديو سكس لاقيتهم مصورني و انا بتناك من كل واحد فيهم و وشي باين و الفيديو معايا لحد دلوقتي لما شوفت الفيديو اتمسمرت مكاني و دمعت لقيت محمد قام و قالي معلش بس احنا كنا هايجين و غصب عننا و متخفش الفيديو محدش هيشوفه و هنزله لو سمعت كلمنا و روقت علينا و اداني هدومي و قالي يله روح كفايا عليك كدا النهارده و لبست هدومي و روحت و خدت دوش و جبت كريمات لفتحه طيزي عشان كنت متعور فيها و فات اسبوع و جه معاد الدرس جم و خدنا الدرس و المستر مشي و هما فضلوا قاعدين دخلتلهم لقيت محمد بيقولي اقفل الباب بالمفتاح و تعالي قفلت لقيتهم خرجوا ازبرهم و قالولي انزل مص لكل واحد حبه فا انا رفضت و لاقيت محمد طلع التليفون و قالي رقم اختك اهو هبعتلها الفيديو بتاعك و هنوريها اخوها و هو خول مكنش قدامي حل غير اني انزل امص زبه و فضلت امص زبه و بعد كدا مصيت زب عبد الرحمن كان زبه اطول بس ارفع و بعدها زب حسن كان حلو و ابيض و طعمه حلو فضلت امصهوله كتير حتي هما حسوا اني حبيت الحوار و جه الدور علي معتز طلع زبه كان كبير نيييك و تخين و مليان عروق شبه الزنوج حاجه فاجره انا شوفت برقت و بصتله لاقيتهم كلهم ضحكوا و قالي مص يله انجز حطيت راس زبه بس في بوقي كان مليها و فضل يحرك زبه لحد م زهق و شاله من بوقي و قالي هنستناك بكرا عند محمد متتاخرش و روحتلهم بكرا فعلا و انا طالع البيت كنت حاسس اني خلاص كدا بقيت خول و مليش كلمه طلعت و خبط فتحلي محمد و دخلني و اداني مكنه حلاقه و قالي شيل شعر جسمك و اداني قميص نوم و برا و اندر و قالي ابقي البسهم و فعلا عملت كدا و نضفت جسمي و حسيت اني بنت بجد و ملامحي بقت انثويه جدا و طلعتلهم اول لما شفوني هاجوا عليا و كل واحد فضل يقفش فيا و يبعبصني و خدوني الاوضه و كل واحد دخل عليا لوحده اول واحد كان محمد زبه كان حلو دخل فيا وجعني حبه بس استحملت و فضل ينيك فيا و يفعص في بضاني جامد لحد م جبهم جوايا و طلع و دخل بعديه حسن نفس الزب تقريبا بس انضف و احلي و برضو فضل ينيك فيا بعد م خلاني امصله و جبهم جوايا برضو و بعد كدا طلع و عبد الرحمن دخل و فضل برضو ينيك فيا تعبت جدا بصراحه و حسيت ان خرمي باظ من كتر النيك الي حصل فيا و فعلا لاقيته جبهم بسرعه جوايا و طلع و دخل معتز كان زبه ابن متناكه دخل راسه فيا كان هيموتني روحت مصرخ لاقيتهم كلهم دخلوا و قعدوا يضحكوا و قالولي م هو ناكك قبل كدا يبني مش حوار يعني فضلت اترجاه يطلعه هو وافق انه ميدخلهوش فيا بس بشرط اني اشتم اختي و اقول عليها كلام سافل انا مرضيتش لاقيته دخل تلت زبه جوايا حسيت ان خرمي اتشق نصين و قعدت اشتم علي اختي و فضل يناديني باسمها و يقولي ما كان من الاول يا فيولا لازم احطهولك يا لبوه و راح طلعه و فضل يدخل راسه جوايا و يطلعه و انا افضل اقوله كلام سافل علي اختي لحد م حسيت بلبنه بينزل جوايا و كان شلال لبن ملاني بصراحه و كان سخن اوي و لبست هدومي و نزلت بلبني و روحت و خدت دوش و نزلت اللبن الي جابوه فيا و الاسبوع الي بعديه نكوني برضو نفس الي حصل بس خلوني اجيب كلوتات بتاعت اختي و البسها و كل واحد ينكني يجيب لبنه علي الكلوت بتاعها لحد م بقي لونه ابيض و خلوني اصور صوره الاندر عشان تبقي ذكري و لحد دلوقتي معايا الاندر بتاع اختي و هو متغرق من لبنهم و فضلنا كدا سنه لحد م بقيت الشرموطه بتاعتهم رسمي كل اسبوع اروح اتناك منهم و اروح لحد م خرمي باظ و بقيت واسع و بستحمل زب معتز هو لحد دلوقتي بيوجعني بس بتناك منه عادي و بعد سنه فتحوني في موضوع اختي انهم يناموا معاها و انا بصراحه علطول وافقت مش عارف ليه بس حسيت انهم كدا كدا هينكوها م هما خلوني خول و
المفروض اكون راجل ف اختي البنت الي هي اصلا حقها تتناك عادي جدا انهم يجبوها ف اتفقت معاهم اني هسلملهم جسم اختي بس من غير م تعرف اني خول و جه في مره اهلي نزلوا من البيت و اختي معايا ف حطلها المنوم في العصير كنت واخده منهم هما جربوه فيا في الاول لما نكوني ف متاكد انه شغال حلو اديتهولها و اتصلت بيهم لقيته في ربع ساعه عندي و اول لما فتحت الباب لقيتهم كلهم موجودين و دخلتهم علي اختي الاوضه و اول لما شفوها مرميه علي السرير نطوا عليها و فضلوا يلعبوا في بزازها و يمسكوا فخادها و هروها تقفيش و اتفقت معاهم انهم يعملوا الي عايزينه بس ميسبوش اثر عشان المشاكل و فعلا نزلوا البنطلون من عليها و فضلوا يصوروا فيها انا اعترضت في الاول بس حسن ضربني بالقلم و قالي اسكت و صوروها فيديو زي الفيديو الي اتصورتوا في الاول و نزلوا نيك فيها و في طيزها الصغيره و بعد م بيخلصوا نيك بيجيبوا لبنهم علي وشها و معتز جه ينكها معرفش بسبب زبه التخين و انا قولتله بلاش تنيكها المره دي عشان متحسش بحاجه لاقيته وافق بس قالي انيكك جنبها و قلعت هدومي و نمت جنب اختي و معتز ناكني جنبها و كان حسن بينيك اختي جنبي و محمد بيصورنا و فضلوا ينيكوا فينا لمده ساعه الا ربع و مشيوا و انا فضلت انشف جسم اختي من لبنهم و عرقهم و لبستها البنطلون و سبتها و نزلت تحت عقبال م تفوق رجعت بليل لقيتها نظرتها غل و عماله تبصلي و انا كنت بتلاشيها تقريبا كانت مفكراني اني نكتها او حاجه بس متكلمتش و بقيت كل اسبوع اتناك من صحابي و نفسي اعترف لاختي اني خول و ديوث و هي كمان ترضي تتناك زي و نتناك سوا انا و هي عشان الاربعه عليا بيتعبوني جداا جداااااا
انا هحكي قصه صحابي و طريقه لاختي المحترمه
اولا انا اختي عود فرنساوي بيضه نيك و محترمه و شعرها بني و قمر بصراحه هي اكبر مني بسنتين عندها 24 دلوقت
انا صحابي لما كانوا بيجوا عندنا الدرس كنت بلاحظ ازبارهم و هيجانهم علي اختي و كانوا بيحبوا يكلموها و يهزروا معاها عادي و انا كنت فاكر انهم بيكلموها علي اساس اختهم و كدا و عادي ان ازبارهم تقف عليها م هي قمر و حلوه و دا طبيعي هما كانوا 4 اسمهم معتز و حسن و محمد و عبد الرحمن
المهم محمد قالي تعالي نغير جو عندنا و نلعب في البيت و نسهر سوا ظبطنا يوم نتقابل فيه و روحنا مع بعض عند محمد و كلنا و شربنا و اتبسطنا و بعدها حسيت ان دماغي تقلت و عايز انام استاذنت منهم اروح مسكوا فيا و قالولي احنا ما صدقنا نتجمع و كدا خليك و قعدت و محستش بحاجه غير اني نمت و بعدها بفتره طويله صحيت لقيت نفسي علي السرير و من غير هدوم و خرمي بيحرقني جدا حاسس كان في شطه حطيت الملايه عليا و طلعت من الاوضه لقيتهم قالعين ملط و عمالين يضحكوا و كل واحد يقولي كلمه وسخه صباحيه مباركه يا عروسه و ايه يا مخصي و ايه الطيز الجامده دي و حاجات من دي كتير بقي رايح ازعقلهم و اشتمهم قالولي انت عبيط يلا و شغلولي فيديو سكس لاقيتهم مصورني و انا بتناك من كل واحد فيهم و وشي باين و الفيديو معايا لحد دلوقتي لما شوفت الفيديو اتمسمرت مكاني و دمعت لقيت محمد قام و قالي معلش بس احنا كنا هايجين و غصب عننا و متخفش الفيديو محدش هيشوفه و هنزله لو سمعت كلمنا و روقت علينا و اداني هدومي و قالي يله روح كفايا عليك كدا النهارده و لبست هدومي و روحت و خدت دوش و جبت كريمات لفتحه طيزي عشان كنت متعور فيها و فات اسبوع و جه معاد الدرس جم و خدنا الدرس و المستر مشي و هما فضلوا قاعدين دخلتلهم لقيت محمد بيقولي اقفل الباب بالمفتاح و تعالي قفلت لقيتهم خرجوا ازبرهم و قالولي انزل مص لكل واحد حبه فا انا رفضت و لاقيت محمد طلع التليفون و قالي رقم اختك اهو هبعتلها الفيديو بتاعك و هنوريها اخوها و هو خول مكنش قدامي حل غير اني انزل امص زبه و فضلت امص زبه و بعد كدا مصيت زب عبد الرحمن كان زبه اطول بس ارفع و بعدها زب حسن كان حلو و ابيض و طعمه حلو فضلت امصهوله كتير حتي هما حسوا اني حبيت الحوار و جه الدور علي معتز طلع زبه كان كبير نيييك و تخين و مليان عروق شبه الزنوج حاجه فاجره انا شوفت برقت و بصتله لاقيتهم كلهم ضحكوا و قالي مص يله انجز حطيت راس زبه بس في بوقي كان مليها و فضل يحرك زبه لحد م زهق و شاله من بوقي و قالي هنستناك بكرا عند محمد متتاخرش و روحتلهم بكرا فعلا و انا طالع البيت كنت حاسس اني خلاص كدا بقيت خول و مليش كلمه طلعت و خبط فتحلي محمد و دخلني و اداني مكنه حلاقه و قالي شيل شعر جسمك و اداني قميص نوم و برا و اندر و قالي ابقي البسهم و فعلا عملت كدا و نضفت جسمي و حسيت اني بنت بجد و ملامحي بقت انثويه جدا و طلعتلهم اول لما شفوني هاجوا عليا و كل واحد فضل يقفش فيا و يبعبصني و خدوني الاوضه و كل واحد دخل عليا لوحده اول واحد كان محمد زبه كان حلو دخل فيا وجعني حبه بس استحملت و فضل ينيك فيا و يفعص في بضاني جامد لحد م جبهم جوايا و طلع و دخل بعديه حسن نفس الزب تقريبا بس انضف و احلي و برضو فضل ينيك فيا بعد م خلاني امصله و جبهم جوايا برضو و بعد كدا طلع و عبد الرحمن دخل و فضل برضو ينيك فيا تعبت جدا بصراحه و حسيت ان خرمي باظ من كتر النيك الي حصل فيا و فعلا لاقيته جبهم بسرعه جوايا و طلع و دخل معتز كان زبه ابن متناكه دخل راسه فيا كان هيموتني روحت مصرخ لاقيتهم كلهم دخلوا و قعدوا يضحكوا و قالولي م هو ناكك قبل كدا يبني مش حوار يعني فضلت اترجاه يطلعه هو وافق انه ميدخلهوش فيا بس بشرط اني اشتم اختي و اقول عليها كلام سافل انا مرضيتش لاقيته دخل تلت زبه جوايا حسيت ان خرمي اتشق نصين و قعدت اشتم علي اختي و فضل يناديني باسمها و يقولي ما كان من الاول يا فيولا لازم احطهولك يا لبوه و راح طلعه و فضل يدخل راسه جوايا و يطلعه و انا افضل اقوله كلام سافل علي اختي لحد م حسيت بلبنه بينزل جوايا و كان شلال لبن ملاني بصراحه و كان سخن اوي و لبست هدومي و نزلت بلبني و روحت و خدت دوش و نزلت اللبن الي جابوه فيا و الاسبوع الي بعديه نكوني برضو نفس الي حصل بس خلوني اجيب كلوتات بتاعت اختي و البسها و كل واحد ينكني يجيب لبنه علي الكلوت بتاعها لحد م بقي لونه ابيض و خلوني اصور صوره الاندر عشان تبقي ذكري و لحد دلوقتي معايا الاندر بتاع اختي و هو متغرق من لبنهم و فضلنا كدا سنه لحد م بقيت الشرموطه بتاعتهم رسمي كل اسبوع اروح اتناك منهم و اروح لحد م خرمي باظ و بقيت واسع و بستحمل زب معتز هو لحد دلوقتي بيوجعني بس بتناك منه عادي و بعد سنه فتحوني في موضوع اختي انهم يناموا معاها و انا بصراحه علطول وافقت مش عارف ليه بس حسيت انهم كدا كدا هينكوها م هما خلوني خول و
المفروض اكون راجل ف اختي البنت الي هي اصلا حقها تتناك عادي جدا انهم يجبوها ف اتفقت معاهم اني هسلملهم جسم اختي بس من غير م تعرف اني خول و جه في مره اهلي نزلوا من البيت و اختي معايا ف حطلها المنوم في العصير كنت واخده منهم هما جربوه فيا في الاول لما نكوني ف متاكد انه شغال حلو اديتهولها و اتصلت بيهم لقيته في ربع ساعه عندي و اول لما فتحت الباب لقيتهم كلهم موجودين و دخلتهم علي اختي الاوضه و اول لما شفوها مرميه علي السرير نطوا عليها و فضلوا يلعبوا في بزازها و يمسكوا فخادها و هروها تقفيش و اتفقت معاهم انهم يعملوا الي عايزينه بس ميسبوش اثر عشان المشاكل و فعلا نزلوا البنطلون من عليها و فضلوا يصوروا فيها انا اعترضت في الاول بس حسن ضربني بالقلم و قالي اسكت و صوروها فيديو زي الفيديو الي اتصورتوا في الاول و نزلوا نيك فيها و في طيزها الصغيره و بعد م بيخلصوا نيك بيجيبوا لبنهم علي وشها و معتز جه ينكها معرفش بسبب زبه التخين و انا قولتله بلاش تنيكها المره دي عشان متحسش بحاجه لاقيته وافق بس قالي انيكك جنبها و قلعت هدومي و نمت جنب اختي و معتز ناكني جنبها و كان حسن بينيك اختي جنبي و محمد بيصورنا و فضلوا ينيكوا فينا لمده ساعه الا ربع و مشيوا و انا فضلت انشف جسم اختي من لبنهم و عرقهم و لبستها البنطلون و سبتها و نزلت تحت عقبال م تفوق رجعت بليل لقيتها نظرتها غل و عماله تبصلي و انا كنت بتلاشيها تقريبا كانت مفكراني اني نكتها او حاجه بس متكلمتش و بقيت كل اسبوع اتناك من صحابي و نفسي اعترف لاختي اني خول و ديوث و هي كمان ترضي تتناك زي و نتناك سوا انا و هي عشان الاربعه عليا بيتعبوني جداا جداااااا
