قصة سكس ينيك زميلته في الشغل ( ميدو وسارة )

إنضم
26 أكتوبر 2021
المشاركات
16
النوع
ذكر
بدء الموضوع مع بطل قصتنا ميدو انه حب الجنس
بس مش اي حب ده هوس عشق جنون
بيحب يعمل كل حاجة من رومانسية وعنف وكل ما تتخيله
قصتنا النهاردة مع زميلته في الشغل
بطلتنا هي البطل الجمل سارة
كان ميدو موظف في احدي الشركات وسارة موظفة معاه
متجوزة بس ايه غزال حاجة كده تستاهل كل تقدير
ميدو كان خجول حبتين وطبعا انتو عارفين اعمل اي علاقة بس برا محيط الشغل
ابتدي يحاول يتكلم معاها عادي في اي موضوع بحكم الشغل
وهي اتكلمت عادي ما هما زمايل
في مرة كان الوقت متأخر وهما بيخلصو شغل راحت هي اتاكدت ان مافيش حد في المكتب راحت مولعة سيجارة
ميدو استغرب اوي وارتبك هي ضحكت ضحكة سكس موت
قالت إنها مش معرفة حد انها بتشرب سجاير
قالها اشمعني انا
قالت حساك طيوبة يا ميدو وكملت شغل
هو فضل باصص عليها
وهي كانت من النوع المفضل عند ميدو صدرها كبير وده اهم حاجة
المهم عدا اليوم وكده
ميدو زاي اي موظف حاله علي قده محتاج لشغل تاني عشان مصاريف الحياة اشتغل بليل في شركة شحن يوصل طلبات للعملاء
وفي يوم كان معاه اوردارات كتير اخر أوردر كان في المعادي
كيس صغير كده مش معروف جواه ايه
المهم وصل العنوان واتصل بالعميل ردت عليه ست
قالها انا مندوب التوصيل وجايب لحضرتك الاوردر
طلع العمارة رن الجرس لقاها سارة زملته في الشغل طبعا اتفاجى وهي كمان بس هي رحبت بيه جدا وقدرت قد ايه هو شخص مكافح عزمت عليه يدخل دخل بما ان كان ده اخر أوردر
عملت شاي وقدمته
وطبعا جه وقت تفتح المنتج اللي هي طلباه
واللي كلن اندر فتلة وخرز ميدو اتخض جدا لدرجة ان الشاي وقع علب البنطلون سارة قالت انا اسف ايه اللي حصل
قالها ابدل مافيش انا هستاذن امشي قالت ازاي تمشي كده
ثانية واحدة اعمل تليفون
اتصلت بجوزها تتأكد هو راجع امته
قالها بليل علب الساعة ١٢
وطبعا كانت الساعة ٨ لسه بدري
قالت اقلع البنطلون ياميدو هغسله
ده كان رد فعله قال ازاي مش هينفع قالت اقلع يابني مالك ادخل الحمام اقلع واستني ربع ساعة يكون تمام
دخل ميدو وركبه بتخبط علي الجيران يابختك ياعم ميدو
دخل الحمام وقلع واداها البنطلون
وهو في الحمام لقي ملابسها الداخلية طبعا مش محتاجين اقولكم شعوره عامل ازاي
عدي ربع ساعة وندهت عليه سارة
خرج بالبوكسر وكان بتاعه واقف جدا
زاي ما تحب اي ست
سارة عادي ولا أكن في حاجة
المهم ادته البنطلون يلبسه هو متنح جدا لأن سارة كان لابسة روب مفتوح وعليها صدر اوف
راحت ضحكة وقالت مالك يابني مسهم ليخ كده قالها ممكن ابوسك وهو وشه احمر طين
ضحكت ضحكة شرموطة موت وقالت اخرك بوس
الكلمة وقعت علي ميدو واكنها إشارة راح مقطع الروب وهاتك يا رضاعة ومصمص حلماتها هي كانت بتموت بس عايزة اوي
جوزها رن وهي كده الو حبيبي فينك قالها انا مسافر دلوقتي تبع الشغل وراجع بكرة هكلمك تاني سلام
سعادة مافيش بعدها
ميدو مالوش في كان نزل علي كسها الابيض ومش معبر اي حاجة وهاتك يا دعك ومص راحت نزله علي روكبها وهاتك يامص الزبر
وفضلو كده لحد الصبح نيك ودلع ..........انهت القصة
لو عجبتكم شجعوني واستنو مني كل جديد
هستني تعليقاتكم
بحبكم يا اجمل ناس
 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:
لا تكتب تعليق خارج سياق الموضوع حتى لا تتعرض للحظر

المواضيع المتشابهة

أعلى