بنوتي أصبح عاهرة

ب

بنوتي حامل

زائر

دخلَ رئيسي في مكتب الحسابات وقالَ لي : اليوم في الساعة السابعة، استعد. وغمزني.

كنتُ أصغر ولدٍ في المكتب ، كانو كلهم تقريباً من العجزة.

احمرّ وجهي ونظرتُ لأسفل ، وعرفتُ أنه سوف يُحضر احدَ الزبائن كالعادة ، لم أكن قد اعتدتُ الأزباب الكبيرة ، كانت مؤلمةً جداً ، وكان معظمُ الرجال الذين فسقوا بي أزبارهم عادية ، ونادراً جداً ما كانت كبيرة ، كنت أشعر بألمٍ كبير ، لكن لم أقل اي شيئ ، كانوا يأتونني ، يفسِقوا بي ويخرجون ، كان بعضهم يطلبُ وقتا أطول ، فيطلبُ منهم رئيسي مبلغاً أضخم ، أما بالنسبة لي لم يكن زبي كبيراً ، فقد كان أصغرمن الحجم المتوسط ، ولكن كانت أردافي ضخمة .

أُعجب بي رئيسي منذ وقتٍ طويل ، عندما كنت في الثانية والعشرين ، وبينما كنت اتمشى في احد الحدائق العامة، وكنت ارتدي (شورت) ضيقاً جداً من القماش الخفيف ، في الحقيقة لا يجب على الرجال ان يرتدوا من هذا النوع من الملابس في بلادنا ، ولكن على الأقل لم اعتبر نفسي رجلاً . كنت بعيداً كل البعد عن ذلك .

كانت الحديقة مشغولةً ومليئةً بالناس، قررتُ أن أذهب لأشتري لنفسي قضيب (هوت دوغ) ، كان شعوراً رائعاً عندما أمسكه بيدي ، وشعوراً أكثر روعة عندما ابدأ بمصِّه وأكله ، فتوجهتُ الى البائع ، كانت الناس تتجمع كثيراً هناك ، بشكل مزدحم جداً ، بقيتُ أنتظر دوري بخجل حتى وصلت ، وطلبت قضيباً كبيراً من الـ(الهوت دوغ) ، وبينما انا بالإنتظار، واذا بي أشعر بشيءٍ طويلٍ مقابل أردافي، شيء يشبه ماسورة المياه ، مرة يدخل في وسطها ومرة فوقها ، ومرة أحسست انه سوف يمزق (الشورت) ويدخل بين فلقتي مؤخرتي ويقبل فتحتي سلاماً ، ولم أدري ما العمل ، الى أن جاءت لحظةُ الحقيقة ، فأسرعتُ واختبأتُ خلف جذع شجرةٍ ضخمة وأنزلتُ (الشورت) قليلا فانفردت أردافي متسعةً ، وقرفصتُ مغلقاً ركبتيَ ، واذا بسائلٍ لزج دافىء قد غطى كامل مؤخرتي .

لم أكن اعلم بأنه كان مختبئأ في مكان قريب، مثبتاً عيناه بأردافي كأنه لا يرى غيرها.

لاحقاً في ذلك اليوم ، أقترب مني وطلب أن يختلي بي في أحد الأزقة ، فخفت ، وقلتُ له بأن يجب ان أقول أعود للمنزل قبل أن تقلق (ماما).

فقال : فقط أُريد ان نتبادل أرقام الهواتف ، لن آخذ من وقتك الا ثوانٍ. فوافقت على مضض.

إختلى بي ، ثم إقترب مني بشدة ، كانت رائحة نفسه منعشة ، وضع يديه على حوضي وتفاجأت .

وقال : لقد رأيتك عندما خلعت (الشورت) ، ثم شعرت بخجلٍ شديد ، وتقلبت ألواني وأحسستُ بالإحراج القاتل .

ثم قال : لم أرى أحلى ولا أجملَ من أردافك ، بيضاء كالشمس ، لا استطيع أن أمحوها من عقلي ، أرجوك ، دعني أقبُلك.

لم أدري ماذا أُجيب ، أحسست بشعورٍ مرعب ، تمالكتُ نفسي ونظرت بعينيه بخجل ومن ثم أدرتُ وجهي ، وانا أشبك ذراعيّ ببعضها بنفس الوقت ، وعمَّ الصمت لثوانٍ.

جذبني اليه بهدوء واقترب مني وسرقَ قبلةً صغيرة ، ولم إُقاومه ، جعلني أشعر بشدة العشق والتودق والصبا.

ثم قال : ألم تعجبك ؟

ابتسمتُ قليلاً بخجل.

ثم قال : سوف افعلها مرةً اخرى ، ولكن أقوى وأطول.

مرةً اخرى لم اعرف ماذا أقول ، فلقد شعرتُ بلهيبٍ في صدري ، وشهوةً ضخمة بأردافي ، ولم تتحمل ركبتيّ ، فقد أردتهُ ان يغتصبني بفمه ، ويعصرَ ويمتصَ ويأكلَ شفاهي حتى تتقطع شوقاً وحرقة.

وضعت يديّ أعلى صدريه ، والتفت ذراعيه حول خصري وشد عليه ، بعد ذلك قبضَ على أسفل فمي وفتحهُ قليلاً ، ثم بدأ يقتربُ بهدوء وقد أخرجَ لسانهُ الرطب المليء باللعاب الصافي ، وادخلهُ في فمي ثم اطبق عليه ، واصبح اللسانان يتعاركان ويتقاتلان ، ويتهامزان ويتلاعبان ، يلعقهُ مرة ، ويمصهُ مرة ، يبصقهُ تارةً ، ويقبلهُ أخرى .

أصبحت ركبتيّ بلا قوة ، وامتلأت أردافي بالحرارة والسخونة ، وأحسست بماء فتحتي يطلب الخروج والسيلان.

فقلتُ بعد التنهد الشديد: إرحم حالي . فجرتَ شهوتي بفمك.

قال : أعشقُك. وتابعَ ما يفتعلهُ بفمي ، من لعقٍ وزهر ، ولثمٍ ومص.

بعد سنوات ، أصبحتُ عاهرتهُ الخاصة ، اصبح يمتلكني ، وكأني سلعة له ، كان يعودُ من العمل فقط ليفسِقَ بي ، أو يغتصبني ، ويفعلَ بي ما يحلو لهُ ، احياناً كنت أرقص له واحياناً أداعبُ زبه ، اذا كان متعباً ولا يقدر على ركوبي كالجارية.

لم أعد أعيش مع والديّ ، فقد تملك رئيسي شقة متوسطة الحجم ، واصبحت أعيش معهُ فيها ، وتطورت العلاقة بشكل كبير وسريع وسريّ ، حتى وصلت الى ما هيَ عليه ، وقام بوضع صوري بوضعياتٍ جنسيةٍ خليعةٍ مختلفة على أحد مواقع الإنترنت الخاصة ، حيث يقوم الزبائن بالتواصل معهُ والحجز وأخذ موعد ، وتحديدِ وقت ونوع (النيك) (عنيف ، رومنسي ، فموي ، إغتصاب ، رقص ، الخ) مقابلَ مبلغٍ من المال وطبعاً مع تحديد الفترة.

أنتهى العمل ذلك اليوم وعدتُ الى الشقة.

في كل يومٍ اذا كان هناك أي زبون قادم ، كنت اشعرُ بشعورٍ لا يوصف ، شعور لا يعرفه أي (بنوتي) ، شعوراً متديثاً ، متعهراً ، ألا وهو الإنتظار بشوقٍ لذلك الغريب الذي لا أعرف من هو ، ولكنه قادم إلي ليفسق ويهتك بي ، ويفتعل بي وبجسمي ما شاء وما أراد ، وليس هنالك شيءٌ لأفعله إلا الإنتظار والقبول.

قررت أن استعد لقدوم (الفحل) ، هكذا اعتدتُ ان أدعوهم ، لطبيعةِ حالي الانثوية الشَبقة ، الهشة المُهمشة ، المختلفة عن الذكور والرجال ، فهم رجال ، وما انا إلا ولدٌ (بنوتيّ) مُخنث ، مليءٌ بالأنوثة ، لا أقوى على الكلام معهم ، ولا على قوتهم وصلابتهم.

أخذتُ حماماً ساخناً ، وذهبتُ لغرفتي عارياً ، ثم جلستُ على السرير، وأخرجتُ بضع زجاجات العطر النسائية ، وبعض المراهم ، وبدأت بوضعها أولاً على ساقي وافخاذي ، ودلكتهما بخفة ، حتى اصبحت طريةً جداً ، ثم باعدت بين ساقيّ وأنا أجلس ، فسقطت خصيتيّ بين فخذيّ ، وفوقهما زبي الصغير، وببضعة اصابع ، قبضت عليها كلها بهدوء ورفعتها لأعلى ( فقد كان كل شيء صغيراً) وبدأت بإدخال بعض المراهم والعطور مباشرة على الخط أسفل الخصيتين حتى وصلتُ بأصبعي أطراف فتحتي ، ودلكتها بنعومة جيداً . وبنفسِ الطريقةِ على كامل جسمي من الأمام .

ومن ثم استلقيتُ على بطني ، وبدأتُ بتدليك أردافي وأسفلَ أفخاذي من الخلف بهدوء ، بالمراهم والمطيبات. حتى وصلت اصابعي الى فتحتي مرةً أخرى.

كانت ضيقةً صغيرة ، بيضاءَ ليمونية ، حسناء ملساء ناعمة.

دلكتها وطيبتها ونعَّمتها وحلّيتها ودللتها، حتى نزلت دمعتها .

ثم اخترتُ أحد ملابسي الداخلية النسائية ، كان ابيضاً شفافاً ، شديد الخفة ، من القماش الطري ، لا يكادُ يخفي شيئاً الا فتحتي المسكينة التائهة ، وزبي الصغير الساذج ، ووضعتُ على خصري سلسلةً ذهبيةً رفيعة ، وخلخالاً في كاحلي الأيسر . واستلقيتُ على بطني ، وكلتا قدماي مرتفعتان في الهواء ، وفلقتي أردافي متباعدتان بهدوء ، وجذبتُ هاتفي وبدأتُ بالتصفح ، بأنتظار(الفحل) القادم .

رنَّ جرسُ الباب ، قبضتُ (الروب) الشفاف بجانبِ السرير وارتديته ، وركضتُ بخفةٍ باتجاه الباب ، وسمعتُ رئيسي بالخارج يقول للرجل: إنتظر قليلاً هنا. ثم دخل وأغلق الباب خلفهُ.

ثم نظرَ إلي من أعلى لأسفل ، وابتسمَ بسعادةٍ قائلاً : إقترب.

اقتربتُ منه ، فجذبني من حوضي ، ووضعتُ يداي حولَ رقبته بحنان ، ثم فتحَ فمهُ وبدأ بمصِ فمي بشراهةٍ كأنه تائهٌ في صحراءَ قاحلة ، ووجدَ الماء العذبَ في فمي ، ثم ادخل لسانهُ ولعق لساني بشهوةٍ ، ثم نظرَ في عينيّ وقبلني قبلةً سريعة .

ثم قال : اسمع ، سوف يدفع مبلغاً ضخماً ، وقد يأخذ وقتاً طويلاً ، وسوف يرهقك ويستهلكك . فقط تصرف معهُ كما في كل مرة ، إذهب للغرفة الآن لتستقبل فحلك الجديد.

لثمني مرة اخرى ، واستدرتُ لأذهب ، فصفعَ ردفتي بقوة حنونة ، فإذا بي أشهق ضحكةً لا إرادياً بصوت خافت.

استلقيتُ على بطني كما قبل وبدأتُ الانتظار .

دقَ باب الغرفة وفُتح الباب ودخل الرجل.

كان رجلاً متوسط البنية ، ليس وسيماً وليس قبيحاً ، ذو لحيةٍ خفيفة ، يرتدي بذلة فخمة غير مهندمة ولا مرتبة ، وكان واضحاً عليه الحزن الشديد ، طويلاً ، ‏يلبس قميصا أبيض ناصعاً ، وقد فكَ ‏ربطة عنقهِ ، اقتربَ من السرير ، ونظرتُ إليه وابتسمتُ بخجل.

ثم قلت مُرحباً به : أنا العاهرُ الخاصُ بكَ اليوم . هل أنت (الفحل) خاصتي ؟

ولكنه لم يجيب ، ‏‏ثم قبضَ كاحليَّ الاثنين وجذبني لناحيته ‏ ثم وضعَ يديهِ الاثنتين على خصري النحيل ورفعني لأعلى مثل دميةٍ صغيرة ، وفتلَ جسمي باستدارةٍ كاملة ثم جلسَ على السرير ووضعني في حِجره ، وقبض احدى ساقيَّ ووضعها على الأخرى ، فوضعتُ ذراعي فوق كتفه وحول رقبته ، وانا أعتصرُ خجلاً ، واخذ يحيطني بيديه حولَ خصري تارةً ، ويداعب أردافي تارةً ، وباليد الأخرى يدلك أفخاذي ويداعبها.

لم أمتلك أي قوة للكلام او النظر في عينيه الحزينتين ، كان جسمي ينقسم قسمين ، بين خجلٍ وشهوة ، وخوفٍ ولهفة ، وشوقٍ ورهبة.

قال لي بصوت خشن رفيع : جسمكَ أخاذ ، لم أرَ أحلى من جسمك من قبل . واقترب وبدأ يقبلني قبلات صغيرة ، في كل اطراف شفاهي ، وانا أردُ له القُبل بخجل ، ‏ثم بدأت تزدادُ الشهوات ، وترتفعُ الهفوات ، وبدأ يقبلني في كل مكان في وجهي ‏حتى أحسستُ انه سوف يأكلهُ من شدة الشوق ، ومن حرقة اللهفة ‏، وبعد ذلك أخرج لسانه الرطب الدافىء ووضعه في فمي وبدأ بالمص والشرب ، واللعق واللثم ، وانا مستسلم له كأني في حلم.

ومن ثم وقف على قدميه ، ورفعني لأعلى وحضنني ووضعتُ يدي حول رقبته ، والتفت ذراعيه حول أردافي ، وبدأ بعصرها ، وشدها، وقرصها ، وصفعها ، وبنفس الوقت بدأ بمص فمي وشفاهي أكثر قوة وشراهة ، وانا أردُ اليه الجميل.

أخذ وقتاً طويلاً وهو يفتعل بفمي الافاعيل ، يفعل به ما شاء ، افعالا غريبة وغير غريبة ، ثم أنزلني وجلس على السرير ، ثم سحبني من وسطي لأُصبح واقفا بين ساقيه ، وبدأ يقبل بطني وصدري بهدوء ، ارتفع قليلاً ، وذهب يمص ويلعق حلماتي الصغار، وكلتا يديّ حول رأسه ، وانا أتأوه من شدة الشوق واللهيب ، وبدأ جسمي بالإرتجاف والإرتعاد ، أحسست بشعور حماسيّ مشوق شديد في فتحتي وما حولها ، شعور عهدته وعرفتَه من قبل.

أجلسني على ركبتيَّ ، مقابلاً لطرف السرير، وأرخى جسمه الى الخلف وهو جالس ، وابتسم لي بخفة ، ففهمت قصده ، وبدأتُ بفك بنطاله لاُخرج زبه ، فكشفَ عن (إيرٍ) جميل ، لم يكن ضخماً ولا صغيراً ، ولفرحتي بأنه كان نوعيَّ المفضل ، أبيض ، أشقر ، أملس ، صاحب نعومةٍ وليَن وبريق ، عروقهُ ظاهرة ، مع زغبٍ قليلٍ ناعمٍ في آخره ، وما إن امسكتهُ بيدي الصغيرة حتى قام وانبسط ، وامتد وتقوس ، وانتفخت كمرتهُ ، وعلتّ وربتّ ، وتسكرجتّ وبرقتّ .

فقلت له متفاجئاً بصوتِ طفلةٍ صغيرة خائفة : من أين لك هذا ؟

وما أن رأيتهُ على هذه الحال ، حتى تحركت لهُ جوارحي ، وعَظُمت به شهوتي ، واشتدت إليه أنوثتي ، وقد غلبتني اللهفة . إقتربت من رأسه ولثمته ، وبعد ذلك بدأت بلعقهِ ومصهِ ، وكأنه أول وآخر طعامي ، وبدأت بالمصّ المُتعبِ للفك ، المُهلكِ للنفس ، أُقبّل رأسهُ بشفاهي تارةً ، وبعدها يَسحقُ حلقي تاره أخرى ، فينقطعُ نفسي وأتشهَق ، وأعود إليه عودة الحبيب المشتاق ، لأمُص وألعَق ، وأُقبَل وأشهق ، حتى وقف الرجل على قدميه وسقط بنطاله ، ووضع يديه على محيط رأسي وانا أنظر اليه بحيرةٍ شديدة ، وخوف ورعب ، ماذا سيفعل تالياً ، وفمي وشفاهي مليئةٌ باللعاب المتساقط على أفخاذي.

فأدخل زبهُ في فمي بهدوء كاملاً حتى غيبهُ، وأخرجهُ بهدوء ، وأعادَ الكرة ، مراتٍ عديده ، وانا اتأوه وأتخنق ، فلم ألتذَ هكذا من قبل ، وأحسست بعشقهِ داخل قلبي ، شعوراً انثوياً كما الجاريةُ المهتوكة .

بقي على هذه الحال نصفَ ساعةٍ تقريباً ، حتى أَحسَ الرجلُ بهتكِ عرضي ، وبحُسنِ إهانتي ، وبجمال دياثتي ، وقد استهلك فمي على آخره.

فقلت له : كلُ هذا وقد إفتعلتَهُ بفمي ، فما انتَ فاعلٌ بفتحتي وزبيَ المسكين؟

ابتسم ، ورفعني بسهولةٍ شديدة ، كأني دميته الصغيرة. ووضعني على ظهري وباعد بين ساقيّ ، ووضعت يديَّ لأثبت ساقي على انفتاحهما ، فتدلتّ خصيتيّ الصغيرتين وفوقهما زبي وهو يختبىء خجلاً داخل غلافه ، لم يكن طولهُ يزيد على بضعة سنتيمترات ، نظر اليهما ثم شاح بنظره إليَ بشراهة ، ثم أحسست بخجلٍ شديد ، دنا على ركبتيه ، ثم قبض على كلا ردفتي مؤخرتي بكلتا يديه ثم باعد بينهما فظهرت فتحتي للخارج ، وإذا بها تصدر صوتاً خافتاً مثل القبله ، فأصبح وجهه مقابلا لها مباشرةً ، فشمَّها قليلاً ، ثم قال : انها ضيقة وصغيرة ، ونظر الي فوجدني وقد مُلئت خجلاً.

أدخل رأس لسانه على أول فتحتي ، ومن ثم دارَ دورةً كاملةً على أطرافها ، وهنا كنت قد شعرت بفرطِ الشوق ، وشدةِ الشبق ، وعظمتُ حرقةً وسخونةً ، وهو يزيد شدةً في اللعقِ واللحسِ ، والتقبيلِ واللثم ، حتى تأكدَ انها قد إرتخت ، واذا بسائلٍ لزجٍ ناعمٍ صافي قد سالَ منها .

بعد وقت طويل من ذلك التودق القاتل ، واللهيب العجيب ، في العشق الدائم بين فتحتي ولسانهِ العظيم ، وانا أعرف نفسي بأني الشقي البائس ، الذي لا يقوى على الإنتظار.

خلع جميع ملابسه كالمجنون ، وانا أنظر اليه بخوفٍ ومحبةٍ بنفس الوقت ، ووثبَ إلى داخل السرير ، ورفعني من وِسطي ، ليضعني في مكانهِ المناسب في السرير، باعدَ بين ساقيّ وثناهُما من ركبتيّ ليُصبحا باتجاهي ، وقد وضعت كلتا يديّ بإبط الركب ، كما قبل ، واذا بزبّه يصبح مواجهاً لفتحتي مباشرةً ، فتقابلَ العشيقان، والتقى الحبيبان ، ووضع رأس زبَه على فتحتي وضعاً ، كأنهُ يسلم عليها ويقبلها ، ثم أخذَ بعضاً من المرهم ووضعه على الكمرة ، حتى إبتلَّ خرطومه ، ثم عادَ وجعله على بابِ شرجي وسدَّ به فتحتي ، فوضعهُ وضعاً ، ثم دفعهُ دفعاً ، حتى غابَ داخلي بعض رأسه ، ثم أخرجهُ وأعادَ تتطيبه بالمرهم مثل المرة الاولى.

وانا أنظرُ إليه كلما أخرجه منها الى أن أعاده فيها ، وهي تختلجُ مرة وتنفتحُ وتنغلقُ أخرى ، وانا مثل المهرة الصغيرة ، وهو يؤنثني بكلامه ، ويداعبُ خصري بدلاله .

ثم دفعه فيَ أكثر قليلاً ، حتى كادت الكمرةُ أن تغيب ، ثم أخرجهُ ولطّخ بدنهُ ورأسهُ مرة اخرى ، فأصبح يلمعُ ضياءاً وبريقاً وحمرةً وتوريداً ، ثم نظرَ الي مشفقاً ، لطيفاً في تدبيره ، محباً لعليله ، وبدأ بالدفع فغابت الكمرة كاملةً ، ثم دفعَ فغابت الرقبة ، ثم دفع فدخلَ المنكب ، حتى إذا وصل الى إصلهِ كاملاً فغيبه داخلها .

فقبَّلَت خصيتيه قاعَ أردافي ، حتى بدأت بالصياح الشديد ، مصحوباً بالرعدة والرعشة ، فلما انا رأيته قد أدخلهُ كلهُ ، وفتحتي قد ابتلعتهُ، واصلُهُ قد غيبهُ ، حتى ذهبَ مني العقل ، وصرتُ أخرفُ بما لا أعرف ، وبدأ الرجل عمله ، على ترتيبٍ وتقسيمٍ وتدريجٍ ، يغتصبني مرة ، ويدللني اخرى ، يشتد تارةً ، ويحن تارة ، وأصبحت أصوات ضرب صفقات جسمه مع أردافي أثناء دفعات الإغتصاب اللذيذ ، تعلو وترتفع ، صفقةً بعد صفقة ، عاليةً مرتفعة ، حتى صرتُ في غياهب عالمٍ ثانٍ .

وما إن بدأت اللذة تزيد ، وفتحتي عشقاً لِزبِه تُريد ، حتى بدأت بالتأوهِ و العويل ، وبدأ يدخلهُ كلهُ ويخرجهُ كله ، وانا أتنقل بنظري بين عينيه وبين عمله المتقن ، الذي أتقنهُ بوقار، بلا عجلةٍ ولا خوف ، وأصبحتُ أسمعُ نقيقهُ في بطني ، ولَعبهُ في جوفي ، وهو يمرُغُ يمنةً ويسرة ، حتى اشتدتّ بي الغِلمة ، وغلبتني المِحنة ، فصرختُ وقلت : (ادفعهُ يا ايها الفحل القاتل ، ادفعه يا سيدي في فتحتي ، وأولجهُ فيها ، ومزّقني ، وخرّقني ، وفتّقني ، وأهتُك ستري ، وأدخلهُ في تلك الفتحةِ المسكينةِ بأشد قوتك ، ولا ترحمني ، وأسمعني صوته وغَطيطهُ في بطني ، فتلكَ الفتحة لك ، وموقوفةٌ عليك ).

وإذا بفرطِ الغلمة ، والدياثة ، وشدة التودق ، قد أخرجاني من عقلي ، وبدأت مياه زبه تسيل وتقطرُ من أسفل أردافي حتى ابتل كاملُ السرير من سرعة الرهز، وشدة الإغتصاب ، وفرط الحركة ، وسيلان المياه ، وهو يستخدم جسمي كما يشاء ، ويفتعلُ بي كما يُحب ، يضعني ويقلبني ، ويفردني ويطويني ، ساعاتٍ وساعات ، حتى أصبحتُ لا أقدرُ على الوقوف أو الحركة ، لاهثاً سكراناً مهتوكاً ، وبقي على حاله هذا حتى أحسست بصب ماءه فيّ ، وتدفقه في جوفي ، فما لبثَ ان أخرجَ رأسه من الفتحة المسكينة المهتوكة ، حتى بصق وقذف زبهُ انهاراً وشلالات ، وبحاراً وبحيرات ، مباشرةً في وجهي وعلى صدري ، منها ما يصيب عيني ، وأخرى داخل فمي، وما إن أفرغَ خزاناته في ّ وعليّ ، حتى ارتاحت فتحتي وبدأت بالذوبان ، فانصبَّ ماؤهُ منها صباً ، والمنيُ على أثره يسيل سيلاً ، لا مانعَ يمنعهُ ولا ضابطَ يضبطه ، وهو ينظر إلي لاهثاً وزبهُ يقطرُ ماءاً ومنيئاً.

فتقربتُ من زبِه ، ولثمتهُ ، وترشفتهُ قليلاً ، ثم تركتهُ بحرقةِ المشتاق الموِدّع ، وإلقيت بنفسي المغتَصَبة على السرير بإرهاقٍ شديد ، والمني يسيلُ على وجهي وفمي ، ومعظمهُ قد غطى صدري وسُرّتي ، بدفئهِ ونقاءه ، حتى دخل السيلان فمي فارتشفتهُ بلذةٍ وضعفِ إرادة.

ثم قلت له : يا سيد الفحول ، وزعيم الذكور ، يا قاتليّ ، لقد فتِقتَ بي وفتحتني ، وهتكتَ عِرضي ، وهَدمتَ سِتري.

فأَوقَفني الرجل، وحملني وانا لا أطيقُ النظر من شدة ما فعلهُ بي ، فبدأَ بتقبيلي وأنا أبادلهُ القبل ، ولا أدري ما انا بفاعل ، وضعني على الأرض فوقفتُ بصعوبةٍ شديدة ، فصَفعَ أردافي بقوة ، فسقطتُ على الأرض من شدة ضعفي وأنوثتي ، ثُمَ همَ بالخروج ، وفتح الباب ، فرأيتُ رئيسي في الخارج يجلسُ واضعاً ساقاً على ساق ، ونظرتُ إليه وانا ملقىً على الأرض بضعف ، وانا ألعقُ وأمتصُ المنيءَ من على أناملي.

نهاية الجزء الأول
 
إنضم
24 أغسطس 2021
المشاركات
553
النوع
موجب
اي اي اي ،،انفجر مخي وتمزق زبي من شدة الهيجان وخرج عضله من جلده ،،،تفحمت عيناي من القراءة وعقلي ينسج الصور في مخيلتي ،،اشاعر انت ام سالب ممحون مكبوت لم تجد صدر الحنان ليدفئك،،سأعاقب نفسي من دخول الموقت لمدة اسبوع،،ساعاقب نفسي من الخروج والحديث وحتى من النيك لمدة اسبوع،،اين السوالب ،،اقصد اين اين انت ومن انت وكيف دخلت هنا ،،مهاذا الكلام المرتب الحنون ،،لماذا ،،لماذا،،،ياحبيبي لماذا،،،شكسبير ماركا erreur في مخو

النهاية شكرا
 
Comment
م

معجب بكلماتك

زائر
لسانك ابلغ من البلاغه وشهوتك اشد من الاناث ابدعت
 
Comment
إنضم
20 يناير 2023
المشاركات
42
العمر
34
الإقامة
مالطا
النوع
منسون
نفسي اترجم وانشر هذه القصة بكل اللغات حتى يعرفو ان نحن السوالب مبدعين في كل شيء
 
Comment
لا تكتب تعليق خارج سياق الموضوع حتى لا تتعرض للحظر

المواضيع المتشابهة

أعلى