- إنضم
- 22 سبتمبر 2021
- المشاركات
- 19
- النوع
- سالب متحرر
اتعرفت علي رجل في المترو وناكني بعد كده
ــــ ـــ ـــ ـــ ـــ ـــ ـــ ـــ ـــ ـــ ـــ ـــ ـــ ـــ ـــ ـــ ـــ ـــ
البداية اعرفكم بنفسي انا ميدو عندي 20سنة بدرس في سنة تالته جامعة حاليا وهبدا معاكم بقصتي المستوحاه من بعض الحقيقة والخيال ودي اول مره اكتب فيها حاجه هنا فياريت تعجبكم ولو في اي اخطاء ياريت توضحوهالي في التعليقات عشان ابقي اخد بالي بعد كده واسف اني طولت عليكم
بداية القصة :
لما كنت لسه ولد صغير وقبل ما اعرف يعني اي شذوذ او موجب وسالب كنت بحب اللعب في طيزي واوطي قدام المرايه واتفرج علي خرمي وكنت ساعات بجيب الاقلام واحطها جوا خرمي وده ونا صغير لكن لما كبرت وبدات ادخل علي مواقع النت واتعرف علي الجنس وبدات اقرا عن جنس الشذوذ واتفرج علي سكس لولد بينيك ولد واتخيل نفسي مكان الي بيتناك لحد ما بقتش مجرد فرجه هي الي بتمتعني وكنت عايز حاجه تدخل في خرمي لحد ما جيت ادخل خياره لقيت انها بتدجعني وبدات ادخل صوابعي اول واوسع خرمي لحد ما بقي واسع ودخلت بعد كده خياره صغيره ومره في مره بدات ادخل اي حاجه في خرمي وكنت عايش علي كده لحد ما حصل موقف غير حياتي كلها لما في البيت بعتوني اودي حاجه لاقاربي وروحت وديت الحاجات فعلا وقعدت شوية ونزلت ونا راجع ركبت المترو وكنت واقف والمترو زحمه ونا طبعي مبحبش الزحمه خالص والناس راكبه فوق بعضها ومحدش واخد باله من حاجه ونا كنت لابس بنطلون وتيشرت ضيقين ومبين فخادي ومخلي طيزي بارزه لبره ولقيت ايد بتتمد في الجيب بتاعي الي ورا وخفت احسن يكون حرامي وسبته لما افتكرت ان مفيش حاجه في الجيب الي ورا لكن حسيت بشعور حلو اوي وايده قاعده تقفش في طيزي وبعد شوية تقفيش خرج ايده من الجيب بتاعي واستني شوية ولقيته بيحط ايده لكن المره دي مكنتش في جيبي دي كانت علي طيزي وبدا يقفش فيها ويلعب فيها ويحسس علي فخادي ونا بدات اهيج ولقيته بيمسكني من وسطي وبيسحبني لورا وبدات احس بزبه وهو بيقوم من علي الهدوم وهجت علي الحركة دي ولقيت نفسي بقرب علي زبه بطيزي لحد ما لقيته بيقولي في ودني بقلك اي انا نازل المحطة الي بعد الجايه ونتا عجبتني وباين عليك هايج اوي لو عايز ترتاح انزل ورايا ونا هاخدك البيت بتاعي انا عايش لوحدي المهم انا كنت هايج اوي ومكنتش في وعيي مش عارف اي الي حصل لقيتني ببصله لورا وببتسمله وبهز راسي اني موافق المهم جت المحطة ونزلنا وكنت خايف ولقيته بيقولي مالك يا مزه انت خايف ولا اي
انا : لا مش خايف بس اول مره اعمل كدت واول مره فلازم ابقي خايف شوية وكمان كنت فاكرك حرامي اول مره لما حطيت ايدك في جيبي
هو : هههههه ده منظر حرامي بذمتك قلتله لا قالي قولي لنفسك وهو بيضحك وراح قايلي لو عايز تمشي برحتك انا مش همنعك لان يا تيجي معايا بمزاجك يا لا
المهم مشيت معاه وبدا يعرفني علي نفسه هو اسمه رامي وعنده 38سنة ومطلق وشغال موظف في البريد يعني انا ارتحتله عشان حسيت انه محترم ولما بصتله في المترو قلت ان ده اكيد مش حرامي وبعدها روحت معاه وركبنا تكس وكنا بنكلم طول الطريق وعرفته علي نفسي وفضلنا نتكلم ونتعرف علي بعض طول الطريق لحد ما وصلنا قدام بيته الي كان في الدور الاخير الي هو التامن ودخلت وهو دخل ورايا وقفل الباب وكانت شقه حلوه لكن مكركبه شوية
هو : معلش الشقة مكركبة شوية يعني لان انا عايش لوحدي ومفيش حد يوضبها غير الست الي بتيجي يوم الجمعة ونا قاعد بس
انا : بكسوف بصتله وابتسمت وقلتله عادي وقعدت علي الكنبة ولقيته راح لحد التلاجة جبلي عصير واجي ادهولي
هو : طيب عبال ما تشرب العصير هعمل انا حاجه جوا بسرعه وجي ولو عايز تخش الحمام او كده فالحمام هناك اهه وشاور علي الحمام
انا : بكسوف . اوكي
هو : فك كده انا عايزك تبقي مبسوط وقوم اقلع هدومك دي ونتا قاعد عشان احس انك فكيت
انا : اوكي ودخل وسابني وشربت العصير وقومت استجمعت كل قوتي وقلعت ونا مكسوف وبقيت قاعد بالبوكسر الي كان ماسك علي طيزي وفخادي ومبين فقلت طيزي الكبار وقعدت وقلت قبل ما يخرج ارن علي البيت اقلهم اني هتاخر شوية وفعلا رنيت وقلتلهم في البيت لانهم بيقلقو عليا لو اتاخرت المهم قلتلهم ووافقو ولقيته خرج بالبوكسر بس ونا بقفل التليفون وقالي كنت بتكلم مين قلتله ده البيت بقلهم اني هتاخر شوية عشان ميقلقوش عليا عشان نقعد براحتنا وكمان محدش يرن عليا بعد شوية
هو : تمام احسن حاجه عشان نقعد براحتنا
ولقيته سكت وبدا يبص لجسمي واجي قعد جنبي وقالي اي الحلاوة دي وحط ايده علي فخادي وبدا يمشيها رايح جاي وشوية يحسس وشوية يقرص وبعدها شد رقبتي نحيته وبدا يبوسني ونا مكنتش حاسس بنفسي غير وهو بيحاول يخرج لساني يمصه ويبوس شفايفي ونزل لرقبتي وبدا يبوس ويعض بشفايفه ونا هجت علي الاخر ولقيته نزل علي حلمات صدري وبدا يمشي لسانه ويلحسها وبعدها بدا يمصها ويبدل بين الحلمة اليمين والشمال وبدا يعضض بالراحه ونا كنت حسيت اني في عالم تاني ومش بعمل حاجه غير اني اشده من شعره واضغط علي شعره واطلع ااااه خفيفة لان صوتي راح بسببه ولقيته بيلحس بطني وطلع علي شفايفي ادالي بوسه سريعه وقالي قوم اقف كده وخدني علي اوضه النوم وقعد هو علي السرير ورجليه علي الارض ونا كنت واقف وقالي ووريني طيزك وهي بتتهز وبدات اتنطط واهز طيزي وهو كل ده قاعد علي السرير واول ما بوطي بيبعبصني وبعدها قربت عنده وهو حط ايده عليها واول ما حط ايده عليها وبدا يقفش في الفلقات ويحسس عليها من علي البوكسر انا رجلي مبقتش شيلاني ولقيته بيضربني علي طيزي وبيمد ايده من تحت بيمسك بيضاني وبيضربهم بالراحه وخلاني اصرخ من الضربة وقام وقف ولفني وبقت طيزي نحيت زبه وبدا يمشي زبه عليها من علي الهدوم ويحسس علي جسمي ويمسك زبي وبيضاني ويقفش في طيزي وبزازي الي كبرو في ايدو بسبب التقفيش وبعدها لفني وباسني وكان رومانسي اوي في البوسه دي وبعدها مسك ايدي وحطها علي زبه وقالي يلا هو معاك اهه وريني هتمتعه بشفايفك ومصك ازاي وسمعت كلامه ونزلت علي ركبتي ونزلتله البوكسر ومسكت زبه وبدات امصه لكن مكنتش عارف امص صح
هو : ااااه هتعورني انت مبتعرفش تمص ده سهل خالص يا قلبي تعالي اعلمك تعمل اي.
وبدا يفهمني ويقولي اعمل اي واحده واحده لحد ما بدات امص وقالي ايوه كده كمل متوقفش وفضلت امص الزب والبضان واللعب واتف علي الزب واخبطه علي شفايفي وامصه تاني لحد ما بقي زبه زي الحديدة في ايدي وراح قالي كفايه وقام وقف وقعدني علي السرير بوضعية الدوجي وقالي ابعد رجلك عن بعضها شوية عشان اعرف الحسلك طيزك وانيكك وعملت زي ما قالي ونزلي البوكسر وراح وضاربني علي طيزي وراح مصفر بعدها وقالي اي الجمال والحلاوة دي طيزك كبيرة اوي لكن اي ده انت قلتلي انك عمرك ما مارست قبل كده بس خرمك واسع فقلتله ان انا كنت بنيك نفسي بحاجات تانيه وكده وقالي ماشي واول ما حط ايده علي الخرم وبدا يبعبصه انا اترعشت وقالي مالك قلتله كمل انا هجت بسبب لعبك بايدك في خرمي وقالي ماشي وبدا يبعبص الخرم بصوابعه ويضرب طيزي ويلحسها واتفاجئت لما لقيته بيمسك بيضاني وبيحطها في بقه وبيمصها وبيضغط عليها بسنانه وهو بيبعبص خرمي وبدات اصرخ بسبب انه بدا يوجعني ولقيته ضربني في بضاني تاني ضربة خفيفة بايده وراح ضاربني علي طيزي جامد وصرخت وقلت اااااه ودخل جاب زيت وخرج دهن زبه وطيزي وفخادي وزبي وبضاني وبدا يمشي زبره علي طيزي وكانت متعه متتوصفش وبدا يدخل الراس ويقلي حاسس بحاجه فقلتله لا وبدا يدخل بقيت زبه واحده واحده لحد ما دخل كله جوايا وقالي حاسس بحاجه فقلتله اه قالي حاسس بايه قلتله بزبك في طيزي راح ضحك وقالي اه يا خول ده انا هفشخك النهارده وبدا يدخل زبر ويخرجه بالراحه وقلتله سرع شويه وبدا يسرع واحده واحده لحد ما بقي بينيك بقوة وبدات اصرخ
وهو يقولي : ايوه صوت يا متناك يا خول يابو طيز كبيرة وجامدة وخرم واسع ده انا هفشخهالك النهارده يا متناك
وبدا يضرب علي طيزي جامد ويمسك زبي يضغط عليه بايده ويسيب زبي ويشدني من شعري انا شعري كان طويل شوية فكان بيشدني منه وينزل يبوسني في ضهري ووقفايا ورقبتي ويلف وشي ويبوسني في شفايفي جامد وزبه داخل خارج بسرعه ولقيته راح بايده الشمال مسكني من رقبتي وبايده اليمين مسك زبي وبدا يدعكه جامد لحد ما مقدرتش امسك نفسي ونزلت لبني علي ايده وكان اول مره انزل لبن كتير كده وراح سايب زبي وضاربني علي طيزي جامد وقالي انت نزلت يا متناك قبل دكرك وراح حاطط ايده الي نزلت عليها لبني في بقي وبدات امص لبني وراح شايل ايده من بقي وراح حاطط ايده الشمال تحت بطني وضاغط علي بطني جامد وبايده اليمين مسك بيضاني وبدا يضغط عليها برضو وهو وبيقولي قول يا متناك انزل فين وقلتله في طيزي قالي ماشي وبدا ينيك جامد وقالي هنزل وبدا يرزع في طيزي ومسك بيضاني وكان بيضغط عليهم جامد ويتأوه وبدا ينزل ويقولي حاسس باللبن يا خول حاسس بيه وهو سخن ومالي طيزك ونا بصرخ من ضغطه علي بيضاني ومن لبنه السخن الي بيملي طيزي لحد ما هدي وشال ايده الشمال من علي بطني وساب بيضاني بايده التانيه وراح منيمني علي بطني وكان نايم فوقي لحد ما زبه نام وخرجه وقام من فوقي ودخل الحمام يستحمي وخرج ونا دخلت وراه استحميت واللبن بينزل من طيزي وخرجت ولقيته قاعد عريان وقلتله انت عنيف اوي في النيك قالي انت مبتحبش ده قلتله بحبه بس مش لدرجة انك تمسك بيضاني جامد ونتا بتنزل وكنت يا كانو هيتعصرو ويبقو ميه يا كنت هتخصيني فضحك وقالي عشان تبقي تحرم تنزل قبل دكرك بعد كده ولقيته بدا يحسس علي فخدي ويشدني نحيته وقلتله انت لحقت ده انت لسه منزل وقالي انت الي جسمك جامد اعملك اي ولقيت زبه بدا يقف وقالي بقلك اي المره دي عايزك تلبسلي لبس حريمي وقلتله مش معايا فقالي انا عندي وطلع طقم حلو اوي كان قميص نوم احمر وضيق وقصير يا دوب مغطي طيزي بالعافية وسنتياه وكلوت كانو لون بعض احمر في اسود ولبستهم ولسه بقله اي رايك راح قايم هجم عليا زي الاسد الي لقي فريسته وبدا يبوس ويعض ويقلعني لحد ما قلعت السنتياه وقميص النوم وبقيت بالكلوت بس وبدا يلحس ويمص حلماتي ويبوس في شفايفي ونزل علي بطني وراح لففني وضربني علي طيزي جامد وقلعني الكلوت وقام جاب الزيت بسرعة وبدا يدهن بيه طيزي وزبه ودخل زبه وناكني تاني لحد ما نزل لبنه بس المره دي نزل في بقي ونا بلعت كل لبنه وقمت انا وهو استحمينا ولبست وادتله رقمي عشان نبقي نتصل علي بعض ونحدد هنتقابل تاني امتي ونزلت من عنده ونا فرحان اني اتناكت لاول مره في حياتي ومش هتبقي الاخيرة وتعددت المقابلات بينا تاني لحد ما قالي انه معدش عايز يمارس معايا تاني لانه هيتجوز
اخر حاجه بحب اشكر الناس الي وصلت لحد هنا وزي ما قلتلكم يجماعة دي اول قصة ليا اكتبها واتمني تعجبكم ولو فيه اي اخطاء او كده ياريت توضحوهالي عشان ابقي اخد بالي بعد كده
ــــ ـــ ـــ ـــ ـــ ـــ ـــ ـــ ـــ ـــ ـــ ـــ ـــ ـــ ـــ ـــ ـــ ـــ
البداية اعرفكم بنفسي انا ميدو عندي 20سنة بدرس في سنة تالته جامعة حاليا وهبدا معاكم بقصتي المستوحاه من بعض الحقيقة والخيال ودي اول مره اكتب فيها حاجه هنا فياريت تعجبكم ولو في اي اخطاء ياريت توضحوهالي في التعليقات عشان ابقي اخد بالي بعد كده واسف اني طولت عليكم
بداية القصة :
لما كنت لسه ولد صغير وقبل ما اعرف يعني اي شذوذ او موجب وسالب كنت بحب اللعب في طيزي واوطي قدام المرايه واتفرج علي خرمي وكنت ساعات بجيب الاقلام واحطها جوا خرمي وده ونا صغير لكن لما كبرت وبدات ادخل علي مواقع النت واتعرف علي الجنس وبدات اقرا عن جنس الشذوذ واتفرج علي سكس لولد بينيك ولد واتخيل نفسي مكان الي بيتناك لحد ما بقتش مجرد فرجه هي الي بتمتعني وكنت عايز حاجه تدخل في خرمي لحد ما جيت ادخل خياره لقيت انها بتدجعني وبدات ادخل صوابعي اول واوسع خرمي لحد ما بقي واسع ودخلت بعد كده خياره صغيره ومره في مره بدات ادخل اي حاجه في خرمي وكنت عايش علي كده لحد ما حصل موقف غير حياتي كلها لما في البيت بعتوني اودي حاجه لاقاربي وروحت وديت الحاجات فعلا وقعدت شوية ونزلت ونا راجع ركبت المترو وكنت واقف والمترو زحمه ونا طبعي مبحبش الزحمه خالص والناس راكبه فوق بعضها ومحدش واخد باله من حاجه ونا كنت لابس بنطلون وتيشرت ضيقين ومبين فخادي ومخلي طيزي بارزه لبره ولقيت ايد بتتمد في الجيب بتاعي الي ورا وخفت احسن يكون حرامي وسبته لما افتكرت ان مفيش حاجه في الجيب الي ورا لكن حسيت بشعور حلو اوي وايده قاعده تقفش في طيزي وبعد شوية تقفيش خرج ايده من الجيب بتاعي واستني شوية ولقيته بيحط ايده لكن المره دي مكنتش في جيبي دي كانت علي طيزي وبدا يقفش فيها ويلعب فيها ويحسس علي فخادي ونا بدات اهيج ولقيته بيمسكني من وسطي وبيسحبني لورا وبدات احس بزبه وهو بيقوم من علي الهدوم وهجت علي الحركة دي ولقيت نفسي بقرب علي زبه بطيزي لحد ما لقيته بيقولي في ودني بقلك اي انا نازل المحطة الي بعد الجايه ونتا عجبتني وباين عليك هايج اوي لو عايز ترتاح انزل ورايا ونا هاخدك البيت بتاعي انا عايش لوحدي المهم انا كنت هايج اوي ومكنتش في وعيي مش عارف اي الي حصل لقيتني ببصله لورا وببتسمله وبهز راسي اني موافق المهم جت المحطة ونزلنا وكنت خايف ولقيته بيقولي مالك يا مزه انت خايف ولا اي
انا : لا مش خايف بس اول مره اعمل كدت واول مره فلازم ابقي خايف شوية وكمان كنت فاكرك حرامي اول مره لما حطيت ايدك في جيبي
هو : هههههه ده منظر حرامي بذمتك قلتله لا قالي قولي لنفسك وهو بيضحك وراح قايلي لو عايز تمشي برحتك انا مش همنعك لان يا تيجي معايا بمزاجك يا لا
المهم مشيت معاه وبدا يعرفني علي نفسه هو اسمه رامي وعنده 38سنة ومطلق وشغال موظف في البريد يعني انا ارتحتله عشان حسيت انه محترم ولما بصتله في المترو قلت ان ده اكيد مش حرامي وبعدها روحت معاه وركبنا تكس وكنا بنكلم طول الطريق وعرفته علي نفسي وفضلنا نتكلم ونتعرف علي بعض طول الطريق لحد ما وصلنا قدام بيته الي كان في الدور الاخير الي هو التامن ودخلت وهو دخل ورايا وقفل الباب وكانت شقه حلوه لكن مكركبه شوية
هو : معلش الشقة مكركبة شوية يعني لان انا عايش لوحدي ومفيش حد يوضبها غير الست الي بتيجي يوم الجمعة ونا قاعد بس
انا : بكسوف بصتله وابتسمت وقلتله عادي وقعدت علي الكنبة ولقيته راح لحد التلاجة جبلي عصير واجي ادهولي
هو : طيب عبال ما تشرب العصير هعمل انا حاجه جوا بسرعه وجي ولو عايز تخش الحمام او كده فالحمام هناك اهه وشاور علي الحمام
انا : بكسوف . اوكي
هو : فك كده انا عايزك تبقي مبسوط وقوم اقلع هدومك دي ونتا قاعد عشان احس انك فكيت
انا : اوكي ودخل وسابني وشربت العصير وقومت استجمعت كل قوتي وقلعت ونا مكسوف وبقيت قاعد بالبوكسر الي كان ماسك علي طيزي وفخادي ومبين فقلت طيزي الكبار وقعدت وقلت قبل ما يخرج ارن علي البيت اقلهم اني هتاخر شوية وفعلا رنيت وقلتلهم في البيت لانهم بيقلقو عليا لو اتاخرت المهم قلتلهم ووافقو ولقيته خرج بالبوكسر بس ونا بقفل التليفون وقالي كنت بتكلم مين قلتله ده البيت بقلهم اني هتاخر شوية عشان ميقلقوش عليا عشان نقعد براحتنا وكمان محدش يرن عليا بعد شوية
هو : تمام احسن حاجه عشان نقعد براحتنا
ولقيته سكت وبدا يبص لجسمي واجي قعد جنبي وقالي اي الحلاوة دي وحط ايده علي فخادي وبدا يمشيها رايح جاي وشوية يحسس وشوية يقرص وبعدها شد رقبتي نحيته وبدا يبوسني ونا مكنتش حاسس بنفسي غير وهو بيحاول يخرج لساني يمصه ويبوس شفايفي ونزل لرقبتي وبدا يبوس ويعض بشفايفه ونا هجت علي الاخر ولقيته نزل علي حلمات صدري وبدا يمشي لسانه ويلحسها وبعدها بدا يمصها ويبدل بين الحلمة اليمين والشمال وبدا يعضض بالراحه ونا كنت حسيت اني في عالم تاني ومش بعمل حاجه غير اني اشده من شعره واضغط علي شعره واطلع ااااه خفيفة لان صوتي راح بسببه ولقيته بيلحس بطني وطلع علي شفايفي ادالي بوسه سريعه وقالي قوم اقف كده وخدني علي اوضه النوم وقعد هو علي السرير ورجليه علي الارض ونا كنت واقف وقالي ووريني طيزك وهي بتتهز وبدات اتنطط واهز طيزي وهو كل ده قاعد علي السرير واول ما بوطي بيبعبصني وبعدها قربت عنده وهو حط ايده عليها واول ما حط ايده عليها وبدا يقفش في الفلقات ويحسس عليها من علي البوكسر انا رجلي مبقتش شيلاني ولقيته بيضربني علي طيزي وبيمد ايده من تحت بيمسك بيضاني وبيضربهم بالراحه وخلاني اصرخ من الضربة وقام وقف ولفني وبقت طيزي نحيت زبه وبدا يمشي زبه عليها من علي الهدوم ويحسس علي جسمي ويمسك زبي وبيضاني ويقفش في طيزي وبزازي الي كبرو في ايدو بسبب التقفيش وبعدها لفني وباسني وكان رومانسي اوي في البوسه دي وبعدها مسك ايدي وحطها علي زبه وقالي يلا هو معاك اهه وريني هتمتعه بشفايفك ومصك ازاي وسمعت كلامه ونزلت علي ركبتي ونزلتله البوكسر ومسكت زبه وبدات امصه لكن مكنتش عارف امص صح
هو : ااااه هتعورني انت مبتعرفش تمص ده سهل خالص يا قلبي تعالي اعلمك تعمل اي.
وبدا يفهمني ويقولي اعمل اي واحده واحده لحد ما بدات امص وقالي ايوه كده كمل متوقفش وفضلت امص الزب والبضان واللعب واتف علي الزب واخبطه علي شفايفي وامصه تاني لحد ما بقي زبه زي الحديدة في ايدي وراح قالي كفايه وقام وقف وقعدني علي السرير بوضعية الدوجي وقالي ابعد رجلك عن بعضها شوية عشان اعرف الحسلك طيزك وانيكك وعملت زي ما قالي ونزلي البوكسر وراح وضاربني علي طيزي وراح مصفر بعدها وقالي اي الجمال والحلاوة دي طيزك كبيرة اوي لكن اي ده انت قلتلي انك عمرك ما مارست قبل كده بس خرمك واسع فقلتله ان انا كنت بنيك نفسي بحاجات تانيه وكده وقالي ماشي واول ما حط ايده علي الخرم وبدا يبعبصه انا اترعشت وقالي مالك قلتله كمل انا هجت بسبب لعبك بايدك في خرمي وقالي ماشي وبدا يبعبص الخرم بصوابعه ويضرب طيزي ويلحسها واتفاجئت لما لقيته بيمسك بيضاني وبيحطها في بقه وبيمصها وبيضغط عليها بسنانه وهو بيبعبص خرمي وبدات اصرخ بسبب انه بدا يوجعني ولقيته ضربني في بضاني تاني ضربة خفيفة بايده وراح ضاربني علي طيزي جامد وصرخت وقلت اااااه ودخل جاب زيت وخرج دهن زبه وطيزي وفخادي وزبي وبضاني وبدا يمشي زبره علي طيزي وكانت متعه متتوصفش وبدا يدخل الراس ويقلي حاسس بحاجه فقلتله لا وبدا يدخل بقيت زبه واحده واحده لحد ما دخل كله جوايا وقالي حاسس بحاجه فقلتله اه قالي حاسس بايه قلتله بزبك في طيزي راح ضحك وقالي اه يا خول ده انا هفشخك النهارده وبدا يدخل زبر ويخرجه بالراحه وقلتله سرع شويه وبدا يسرع واحده واحده لحد ما بقي بينيك بقوة وبدات اصرخ
وهو يقولي : ايوه صوت يا متناك يا خول يابو طيز كبيرة وجامدة وخرم واسع ده انا هفشخهالك النهارده يا متناك
وبدا يضرب علي طيزي جامد ويمسك زبي يضغط عليه بايده ويسيب زبي ويشدني من شعري انا شعري كان طويل شوية فكان بيشدني منه وينزل يبوسني في ضهري ووقفايا ورقبتي ويلف وشي ويبوسني في شفايفي جامد وزبه داخل خارج بسرعه ولقيته راح بايده الشمال مسكني من رقبتي وبايده اليمين مسك زبي وبدا يدعكه جامد لحد ما مقدرتش امسك نفسي ونزلت لبني علي ايده وكان اول مره انزل لبن كتير كده وراح سايب زبي وضاربني علي طيزي جامد وقالي انت نزلت يا متناك قبل دكرك وراح حاطط ايده الي نزلت عليها لبني في بقي وبدات امص لبني وراح شايل ايده من بقي وراح حاطط ايده الشمال تحت بطني وضاغط علي بطني جامد وبايده اليمين مسك بيضاني وبدا يضغط عليها برضو وهو وبيقولي قول يا متناك انزل فين وقلتله في طيزي قالي ماشي وبدا ينيك جامد وقالي هنزل وبدا يرزع في طيزي ومسك بيضاني وكان بيضغط عليهم جامد ويتأوه وبدا ينزل ويقولي حاسس باللبن يا خول حاسس بيه وهو سخن ومالي طيزك ونا بصرخ من ضغطه علي بيضاني ومن لبنه السخن الي بيملي طيزي لحد ما هدي وشال ايده الشمال من علي بطني وساب بيضاني بايده التانيه وراح منيمني علي بطني وكان نايم فوقي لحد ما زبه نام وخرجه وقام من فوقي ودخل الحمام يستحمي وخرج ونا دخلت وراه استحميت واللبن بينزل من طيزي وخرجت ولقيته قاعد عريان وقلتله انت عنيف اوي في النيك قالي انت مبتحبش ده قلتله بحبه بس مش لدرجة انك تمسك بيضاني جامد ونتا بتنزل وكنت يا كانو هيتعصرو ويبقو ميه يا كنت هتخصيني فضحك وقالي عشان تبقي تحرم تنزل قبل دكرك بعد كده ولقيته بدا يحسس علي فخدي ويشدني نحيته وقلتله انت لحقت ده انت لسه منزل وقالي انت الي جسمك جامد اعملك اي ولقيت زبه بدا يقف وقالي بقلك اي المره دي عايزك تلبسلي لبس حريمي وقلتله مش معايا فقالي انا عندي وطلع طقم حلو اوي كان قميص نوم احمر وضيق وقصير يا دوب مغطي طيزي بالعافية وسنتياه وكلوت كانو لون بعض احمر في اسود ولبستهم ولسه بقله اي رايك راح قايم هجم عليا زي الاسد الي لقي فريسته وبدا يبوس ويعض ويقلعني لحد ما قلعت السنتياه وقميص النوم وبقيت بالكلوت بس وبدا يلحس ويمص حلماتي ويبوس في شفايفي ونزل علي بطني وراح لففني وضربني علي طيزي جامد وقلعني الكلوت وقام جاب الزيت بسرعة وبدا يدهن بيه طيزي وزبه ودخل زبه وناكني تاني لحد ما نزل لبنه بس المره دي نزل في بقي ونا بلعت كل لبنه وقمت انا وهو استحمينا ولبست وادتله رقمي عشان نبقي نتصل علي بعض ونحدد هنتقابل تاني امتي ونزلت من عنده ونا فرحان اني اتناكت لاول مره في حياتي ومش هتبقي الاخيرة وتعددت المقابلات بينا تاني لحد ما قالي انه معدش عايز يمارس معايا تاني لانه هيتجوز
اخر حاجه بحب اشكر الناس الي وصلت لحد هنا وزي ما قلتلكم يجماعة دي اول قصة ليا اكتبها واتمني تعجبكم ولو فيه اي اخطاء او كده ياريت توضحوهالي عشان ابقي اخد بالي بعد كده
