يوما ما سوف نكون انا و الراهبة شيري على سرير واحد نمارس الجنس حتى الشبع و أمزق شفتيها و حلامات بزازها بوس و تقبيل و مص و ألحس كسها شديد الرطوبة و عندما اخرج زوبري من كسها و أرى لبني يتدفق من بين شفراتها الوردية و أرى وجهها أصبح أحمر من لذة النيك عندها سوف أشعر بحلاوة النيك الحقيقي
يوما ما سوف انزل لبنى في كس خالتي المحرومة بعد علاقة جماع طويلة تتخللها أهات و صرخات اللذة الجنسية المكتومة لكي لا ننكشف و أطفاء لهيب شهوتها المحرومة بتقبيل و لحس بزازها و كسها و مص شفتيها و لسانها و أنزال لبنى مرة أخرى على ملابسها الداخلية الكلسون و الحمالة الصدرية لكي أكون معها يكل لحظة وعندما تشتهيني تشم رائحة ملابسها الداخلية فتتذكر المتعة و الاهات المحرومة منها
يوما ما سأستمتع بها وسامتعها
أنها جارتى المطلقه يا ساده
تلك المرأة ذات القوام الرهيب حيث الصدر الرائع والخصر النحيل والمؤخرة التى لا تقاوم
فيوما ما ساحتضنها من الخلف والتصق بها التصاقا تاما واتلذذ بتلك الكيكه على قضيبى بينما تعتصر يداى ثدييها الجميلين و حلماته تذوب بين اصابعى
وانفاسى تداعب اذنها بافحش الألفاظ الجنسيه
وشفتاى تلتهم رقبتها بين تقبيل ولحس وعض
للحديث بقيه
يوما ما سأفعل ما يحلو لي بتلك النهود البارزه ومن ثم أكل شفرات كسك االجميله ومن ثم اضع لساني بذلك الكس الوردي الرائع واجعلك تصرخين من المتعه ومن بعدها تركبين على زبي وتنططي عليه من جمال المتعه
يوما ما سأخلو بها يومها سأقتلع الحواجز التى بناها البعد بيننا وسأحتل جميع منحياتها وهضابها وسهولها واضعا بصمتى البيضاء فى اعماق اعماقها منتظرا لأري ثمار بصمتى حتى تخضر تلالها وهضابها وسهولها المهملة حد جفافها