ز
زبي في صرمك
زائر
وحدة صاحبتي تخدم في مغازة تحكيلي، قالتلي مرة شفت حريف داخل، هجت عليه علخر
ما نعرفش علاش، يمكن على خاطر طويل و أنا يهيجوني الرجال الطوال الي بدنهم كامل
حسيت الشهوة تملكت بيا و ماعادش قادرة نقاوم
غزرت لبزازلي نلقاهم تكبسوا و حلماتهم ولاوا باينين
قلت بيني و بين نفسي : ما يهمنيش، يلزمني انيك معاه و خلي يصير الي يصير
قمت من بلاصتي و قعدت نتبع فيه من بعيد و نغزرلو بشهوة و نتخيل في زبو
لقيتو مشى لركن ما فيشي حرفاء، استغليت الفرصة و قربتلو من تالي من غير ما يحس بيا
في هاك اللحظة هاذيكا ماعادش قادرة نخمم في شي كان في النيك
كان لزم يطردوني من الخدمة، المهم نطفي النار الي في صرمي
زدت قربت أكثر و حطيت يدي على خصرو بحنية
دار على غفلة و غزرلي
حطيت صبعي على شفايفي و قوتلو أسكت و طبست عليه و وشوشتلو في وذنيه
شاهيتك علخر و نحبك تنيكني، أخلط عليا لدبو السلعة
درت و مشيت و هو يغزرلي و باهت و بعد خلط عليا
دخلت من باب الدبو و دخل ورايا بعد ما تأكد الي ما فما حد يغزرلنا
جبدتو من يدو فيسع و هزيتو لوين ثما توالات الخدامة
دخلنا و سكرت الباب
غزرتلو من فوق لوطى و ركبني هبال الشهوة
دزيتو و لصقتو للحيط و لصقت شفايفي في شفايفو و بديت نبوس فيه بقوة و عنف و هو يمرسلي في ترمتي
بستو بوس متاع وحدة مشتاقة و عطشانة لقات شكون يشيخها و يرويلها عطشها
هبطت على ركايبي و هبطلو سروالو و شديت الزب و الكرارز و شخت فيهم مصان و لحسان
زبو الأحمر البنين يتزلبط في فمي و هو مغمض عينيه و غارق في شهوتو
وقتلي حسيت كرارزو تنفخوا و تعباوا بالبزاع وقفت و هبطت سروالي و سليبي و حليت ساقيا و اتكيت على الحيط
درت و غزرلتو بشهوة و قوتلو احشيهووولي، ماعادش قادرة نصبر
وقف و شد عصبتو و دهنها بشوية بزاق و حشاهالي و دوبا دخلت بين شوافر صرمي هجت و هبلت
حسيت بيها سخونة طرية و هو داخل خارج في الصرم و يدو على صدري الي يتدلدل
ناكني بالقوي علخر و أنا نلهث و نشد في روحي بالسيف باش ما نصيحش
درنا و قعد على التواليت و قعدت فوقو و بديت نبنبي على العصبة البنينة و هو غاطس في بزولتي يمص فيها
قعدنا انيكو يجي درجين، بزعلي و شاخ فيا و كيف كمل قضى حاجتو وقفت و ضحكتلو و بستو بوسة مزيانة حنينة
وشوشتلو في وذنيه : ما ابنك يا فحلي، لا يحرمني منك
هزينا حوايجنا و خرجت من التواليت قبلو، تأكدت الي ما ثما حد و بعد خرج هو و كل واحد مشى على روحو
مع الستة متاع العشية وقتلي جيت مروحة من الخدمة نلقاه يستنى فيا قدام الباب
سلم عليا و ضحكلي و شدني من يدي
ركبنا في الكرهبة و قرب شفايفو من شفايفي و باسني بوسة بنينة عسل
ليلتها هزني لراستورون مزيان في الحمامات، تعشينا عشاء يعمل الكيف و بعد روح بيا لدارو
عدينا ليلة سخونة ما نحكيلكمش، ناكني نيك عمري لا شفت كيفو في حياتي
بالعمل وليت نصيح و نلهث و ماعادش قادرة نشد روحي من الشهوة الي ركبتني و أنا بين ايديه
شاخ فيا و شخت فيه و رقدنا عرايا و بزازلي على صدرو
كيف فقنا الصباح عملنا دوش دافي و لبسنا حوايجنا و وصلني للخدمة
بعدها قعدنا على تواصل بالفيس بوك و زدنا رقدنا مع بعضنا مرتين و إلا ثلاثة
ما نعرفش علاش، يمكن على خاطر طويل و أنا يهيجوني الرجال الطوال الي بدنهم كامل
حسيت الشهوة تملكت بيا و ماعادش قادرة نقاوم
غزرت لبزازلي نلقاهم تكبسوا و حلماتهم ولاوا باينين
قلت بيني و بين نفسي : ما يهمنيش، يلزمني انيك معاه و خلي يصير الي يصير
قمت من بلاصتي و قعدت نتبع فيه من بعيد و نغزرلو بشهوة و نتخيل في زبو
لقيتو مشى لركن ما فيشي حرفاء، استغليت الفرصة و قربتلو من تالي من غير ما يحس بيا
في هاك اللحظة هاذيكا ماعادش قادرة نخمم في شي كان في النيك
كان لزم يطردوني من الخدمة، المهم نطفي النار الي في صرمي
زدت قربت أكثر و حطيت يدي على خصرو بحنية
دار على غفلة و غزرلي
حطيت صبعي على شفايفي و قوتلو أسكت و طبست عليه و وشوشتلو في وذنيه
شاهيتك علخر و نحبك تنيكني، أخلط عليا لدبو السلعة
درت و مشيت و هو يغزرلي و باهت و بعد خلط عليا
دخلت من باب الدبو و دخل ورايا بعد ما تأكد الي ما فما حد يغزرلنا
جبدتو من يدو فيسع و هزيتو لوين ثما توالات الخدامة
دخلنا و سكرت الباب
غزرتلو من فوق لوطى و ركبني هبال الشهوة
دزيتو و لصقتو للحيط و لصقت شفايفي في شفايفو و بديت نبوس فيه بقوة و عنف و هو يمرسلي في ترمتي
بستو بوس متاع وحدة مشتاقة و عطشانة لقات شكون يشيخها و يرويلها عطشها
هبطت على ركايبي و هبطلو سروالو و شديت الزب و الكرارز و شخت فيهم مصان و لحسان
زبو الأحمر البنين يتزلبط في فمي و هو مغمض عينيه و غارق في شهوتو
وقتلي حسيت كرارزو تنفخوا و تعباوا بالبزاع وقفت و هبطت سروالي و سليبي و حليت ساقيا و اتكيت على الحيط
درت و غزرلتو بشهوة و قوتلو احشيهووولي، ماعادش قادرة نصبر
وقف و شد عصبتو و دهنها بشوية بزاق و حشاهالي و دوبا دخلت بين شوافر صرمي هجت و هبلت
حسيت بيها سخونة طرية و هو داخل خارج في الصرم و يدو على صدري الي يتدلدل
ناكني بالقوي علخر و أنا نلهث و نشد في روحي بالسيف باش ما نصيحش
درنا و قعد على التواليت و قعدت فوقو و بديت نبنبي على العصبة البنينة و هو غاطس في بزولتي يمص فيها
قعدنا انيكو يجي درجين، بزعلي و شاخ فيا و كيف كمل قضى حاجتو وقفت و ضحكتلو و بستو بوسة مزيانة حنينة
وشوشتلو في وذنيه : ما ابنك يا فحلي، لا يحرمني منك
هزينا حوايجنا و خرجت من التواليت قبلو، تأكدت الي ما ثما حد و بعد خرج هو و كل واحد مشى على روحو
مع الستة متاع العشية وقتلي جيت مروحة من الخدمة نلقاه يستنى فيا قدام الباب
سلم عليا و ضحكلي و شدني من يدي
ركبنا في الكرهبة و قرب شفايفو من شفايفي و باسني بوسة بنينة عسل
ليلتها هزني لراستورون مزيان في الحمامات، تعشينا عشاء يعمل الكيف و بعد روح بيا لدارو
عدينا ليلة سخونة ما نحكيلكمش، ناكني نيك عمري لا شفت كيفو في حياتي
بالعمل وليت نصيح و نلهث و ماعادش قادرة نشد روحي من الشهوة الي ركبتني و أنا بين ايديه
شاخ فيا و شخت فيه و رقدنا عرايا و بزازلي على صدرو
كيف فقنا الصباح عملنا دوش دافي و لبسنا حوايجنا و وصلني للخدمة
بعدها قعدنا على تواصل بالفيس بوك و زدنا رقدنا مع بعضنا مرتين و إلا ثلاثة
