اسمه فيكتور ، قصة لواط جديدة كاملة طويلة

alaa el tokhy

عضو جديد
إنضم
10 سبتمبر 2021
المشاركات
1
النوع
سالب

مساء الخير
انا علاء .. 32 سنة اعمل حاليا فى مركز تجارى فى اوكرانيا
وهذه المرة الاولى خارج بلادى التى لم يتاح لى فيها التوفيق بمجال ما يعيننى على إعالة نفسى على الاقل
مؤهل فنى فوق متوسط .. عملت بمجالات عدة .. وكان لى تجربة شخصية مؤلمة عاطفيا مع انثى حسبتها خاطئا نصفى الاخر
ولكن ما مر فهو من الماضى والآن اعيش مغامرات مختلفة كليا فى بلاد عجيبة جردتنى من مشاعر لم تعد نافعة، واعطتنى شغف وجنون بشهوة لم تكن ببالى يوما ما
بداية القصة كنت مع زملائى فى السكن نتنزه فى انحاء مدينة خيرسون
وهى مدينة بها غابات كثيفة وبناءات ايضا كثيرة .. وفى بداية الفترة دفعنا فضولنا لنرى كل ماهو جميل بالمدينة من نساء ونجرب قدر المستطاع اكبر قدر من المتع التى لا تتوافر فى بلادنا
قررنا دخول ملهى ليلى لنبدأ منه ويكون انطلاقتنا وكل منا يجرب حظه ولكنى اعجز عن التحدث بلغتهم وبصفه خاصة كنت اخجل كثيرا
فكنت ابتسم لهذه وتمر بجانبى تلك وانظر لجسدها على استحياء .. حتى تجرعت ثلاث كؤوس من الويسكى الحارق
فبدا كل شىء سهل يسير ولسوء حظى كان هدفى امرأة ذات مفاتن تذهب العقل بجسدها النحيل وصدرها النافر ومؤخرتها المهتزة مع كل خطوة تخطوها
لم أدرك مافعلت حتى وضعوا على رأسى بعض الثلج بعدما اصطدمت برأسى فى حائط بفعل دفعة عنيفه من صديقها
وهكذا كانت ليلتى الاولى مخيبة للآمال ومحبطة أكثر من احباطى فى بلادى ومعاملتى مع النساء بشكل خاص
قادنى اثنين من رفقائى ليرجعونى للسكن بعدما تسببت لهم بضياع ليلتهم الاولى قبل رحلة العمل والشقاء فى هذه البلاد ولكنى فى الطريق ادركت هذا فاطلبت منهم الرجوع والاستمتاع بليلتهم وانى سأتنزه بمفردى حتى اصل للسكن
وبالفعل تركونى وحدى فى الطرقات الخاوية والمظلمة وبدأت بالتمشية ولم أكن انوى الرجوع مباشرة الى السكن بل سأكتشف على الاقل البلد التى أسكن فيها
لفت نظرى بعد قليل من الوقت لافتة كبيرة مضيئة بالألوان الزاهية والمغرية تحمل اسم sex toys وبجانبها مجسم امرأة بالضوء الاحمر
فقررت ادخل هناك لأكتشف ماهية هذه الاشياء والاسعار ،دخلت وقلبى يعتصره القلق والخوف ولكن من كان بالداخل كان غاية فى اللطف وتركنى اتجول وأرى كل شىء
فى البداية كنت اريد شراء بظر صناعى وتلهفت له لأفرغ فيه طاقتى
ولكنى انتبهت أكثر للأعضاء الذكورية بأحجامها المختلفة ومجسماتها التى تبدو حقيقية وملمسها ومرونتها
وقعت عينى على أحدهم وكان لونه يشبه تماما لون البشرة الحقيقية وحجمه متوسط .. تعجبت لحسم الامر السريع الذى دفعنى لشراءه
ولم اعير البائع اى اهتمام بسبب ابتسامته الساخرة التى اخترقت صدرى ومايكنه من رغبات مكبوته سأنفذها لأول مرة وحدى بدون مشاركة
وخرجت من المتجر سريعا لألحق بعض الوقت بخصوصية فى السكن قبل عودة رفقائى
وفى كل خطوة اتحسس العضو الذى يملأ الجيب الايسر من السترة الشتوية التى ارتديها
وخيالى يدفعنى الى اشياء سأفعلها .. مم جعل قضيبى ينتصب وينزل بعض المزى فى ملابسى
وفى بقعة مظلمة كالتى تركنى فيها زملائى ووسط غابات كثيفة سمعت بعض الخشخشة مم يدل على اقدام قد اقتربت منى من الخلف
فالتفتت لأجد شخصا غير مبالى يسير خلفى .. فتركت مخاوفى لحظة ورجعت ببصرى للأمام لأجد شخصا قد اعترض طريقى
بدين بعض الشىء وأطول منى قامة .. حاولت الانحراف ولكنه اعترضنى ثانية .. فنظرت لوجهه وجدته يبتسم
رجعت بنظرى للخلف فإذا بالسائر خلفى يقف خلفى مباشرة بل دفعنى بكامل جسده دون يديه لأرتطم بالجسد الذى كان امامى
قررت المجازفة وكلى خوف وارتجافة تظهر على يدى وبدأت ادفعهم بعيدا عنى ولكن تفاجئت بشخص ثالث يأتى من وراءى ايضا وأمسك بذراعي بقوة ثم عرقل قدمى لأجد نفسى طريحا على الارض بوجهى
وهذا الاخر مد يده داخل سترتى واستخرج العضو الذكرى وقال اشياء لم افهمها ثم وضعه على فمى فحاولت التملص الا ان البدين قد امسك بوجهى وثبته وارغمونى على فتح فمى ليدخله بالكامل داخل فمى حتى ملأ حلقى وشعرت بالاختناق .
الا انى قد ميزت ان الشخص الثالث هو الذى قد ابتعت منه هذا الشىء المشؤم الذى أخرجاه اخيرا من فمى ووضعه البدين خلف رقبتى فى المعطف
كان هذا الثالث شخص نحيف نسبيا بالنظر الى سنه المتقدم وشاربه العريض
والبدين كان شاب يبدو فى الثلاثينيات من عمره و الأخير كان شاب لم استطع تحديد عمره وكان رشيقا ورياضيا وجسده كان ممشوقا .. ولم يشارك فى الاعتداء على
اما البدين قد خلع حزامى والنحيف الكبير أنزل البنطلون والكيلوت وبدأو بفرك اردافى وصفعها فى حين البدين قد جلس فوقى ممسكا بيدى من الخلف وأخرج من جيبه حبل قصير قيد بيه يدى بصورة لم تدع لى اى فرصة للتخلص منها
خطرت لى خاطرة فى وقتها أنى قد نويت افعل شىء غريب اليوم فجائنى من يفعله نيابة عنى ولكنه بصورة مخيفة ومؤلمة
لذلك لم أقاوم كثيرا ولكن الرعب هو الذى تملك منى حين نظرت للرجل الكبير النحيف وقتما أخرج عضوه الذكرى أمام وجهى وكان لم ينتصب بعد ولكنه كان كبير بشكل دفعنى للرجوع برأسى للخلف
ولكن البدين أمسكنى من رأسى وأجلسونى على ركبتى وأجبرونى على تلقى هذا الذكر داخل فمى ففتحت فمى وحاولت أن أخدعهم بالمسايرة ثم اضغط عليه بأسنانى ليتركونى
ولكنه قد سبقنى وأشهر سكينا وضعه على عنقى وقال شيئا لم افهمه ثم دفع قضيبه داخل فمى .. لم أدرى ماذا على أن افعل ولكن الموقف كان يحدث بسرعه ولم يسعفنى ذكائى لأى بادرة تخرجنى مم أنا فيه
لم أفكر ابدا بالاستمتاع ولم يكن له مجال لأن اللعق وادخال هذا الحجم لم يكن لذيذا بل كان مؤلما فى حلقى وخانقا .. ولكن بعد دقيقتين تقريبا اخرجه من فمى فوجدته قد انتصب بشكل قوى
وللحظة رغبت فى لمسه واستشعار حرارته وتأمل حجمه
ولكنى لم استمر طويلا فى هذا التخيل اذ ان الشخص البدين قد اخرج عضوه وكان منتصبا ولكنه كان صغيرا وغير حليق وايضا تحت ترهلات من بطنه ، منظره جعل الاشمئزاز سيد الموقف فى عيناى
فأغمضت عينى وتمنيت أن ارجع بالزمن للوراء ولم ادخل ذلك المتجر ثم ارغمنى على فتح عينى حين وجدته يضرب وجهى بعضوه يمينا ويسارا وغطى عنى زاوية الرؤيا تماما
فتصنعت الألم لأرضى غروره لحظه ثم رغب فى ادخاله فى فمى فعضضته من أوله فصرخ ثم انهال على بالضرب حتى وقعت على وجهى وسقط من معطفى العضو الصناعى فحمله الكبير وضرب به على اردافى ..
آلمنى جدا بسبب البرد وجلدى العارى ثم وضع سن سكينه المدبب على ردفى الايمن فجرحنى جرحا بسيطا ووجدت الشاب الاخير يصيح به وكأنه يوبخه فرفع سكينه عنى وأنا أكاد من الفزع قلبى يتوقف
ولكنى قد شعرت الآن ان شخص ما يشعر بى وبمحنتى فنظرت له فوجدته يتراجع ويشاهد مجددا حينها أحسست بشىء يلمس فتحتى من الخلف ظننته الرجل الكبير ولكنى حين التفتت وجدت البدين ينتظر انتباهى والتفاتى له فدفع العضو الصناعى بداخلى فجأة .. صرخت وتألمت وأيقنت حينها أن لا متعة فى هذه الممارسة اللعينة بل كلها الم
ولثانى مرة تدخل الشاب ووجدته سحب هذا الشىء من داخلى ونظر متفحصا على فتحتى ليطمئن على انى لم أجرح
وأخرج من جيبه أنبوب يشبه المرهم وأخرج منه قليلا ليضع البعض على فتحتى والبعض الاخر على العضو السيليكونى وتكلم بشىء لم أفهمه واعطاه للرجل الكبير
فقذفه الرجل الكبير فى وجهه وصرخ عليه ثم أخذ أنبوب المرهم ودلك ببعض منه عضوه الكبير الذى ارتخى بعض الشىء ..اردت الهروب من هذا الموقف لأن العضو السيليكونى نسبة لعضوه كان صغيرا ..
فبدأت ازحف معلنا رفضى لهذا وأملت أن يتدخل الشاب ولكنه لم يفعل .. ثبتنى البدين بقدمه فوق راسى ونزل خلفى الرجل الكبير وبدأ بإدخال أصابعه فى فتحتى
للحظة احسست أنه عضوه وتفاجأت بالتحمل ولكن خابت امالى حين رفع البدين قدمه وتمكنت من رؤية مايحدث فوجدته يداعبنى بيده .
أحسست بأنفاسى تتقطع وجف حلقى ، ولا إراديا تحركت باتجاه يده أكثر . كأنى أثق به وكأنه يعلم ماذا يفعل بالضبط بطريقة متمرس أحسست كأنه يقبض على تلابيب عقلى ويدفعنى للتشنج بإصبعين من يده
للحظة أغمضت عينى ووجدت أخيرا لحظة ممتعه فى هذه الليله المرعبة ولكنها لم تستمر حين فتحت عينى فوجدت الشاب الرشيق أمامى ينظر الى عينى ويراقبنى جيدا
فجأة انقطعت المداعبة واخرج الرجل اصابعه فنظرت ناحيته فوضع ابهاميه داخلى واحسسته يوسع الفتحة بالشد فذهب اليه الشاب الرشيق فتكلم معه كأنه يوافقه على شىء ثم وجدت الرجل يقف ويتحدث الى البدين
فنزع الاخير عنى ملابسى الساقطه عند قدمى ودفع رجلى للاعلى لتلمسى أكتافى والتف بذراعيه حول ظهرى ليحملنى ليكون اسفل نقطه فى جسدى هى فتحتى التحتية ولكنه بسبب ترهلاته لم يتح له جسده بإدخال عضوه فيها ..
ادركت أنه كان يحملنى للرجل الاخر حين سمعت لهاث خلفى نظرت نظره خاطفة قبل أن اشعر بشىء يخترقنى من أسفل ويجعلنى أتألم بعض الشىء فقبضت على معطفه من خلفى بيدي المقيدة أترجاه أن يتوقف
ولكنه سحبنى من عنقى حتى أحسست بحرارة أنفاسه وخشونة شاربه وقال كلمة (نييه)وقد فهمت أنه يقول (لا) لأنى قد سمعتها من قبل
وقبض على معصمى ورفعه للأعلى فتألمت وارتقيت بجسدى مع قبضته على ذراعى ولكنه أفلتنى فجأة وقتما أحس بخروج معظم عضوه من جسمى، فدخل جزء كبير بداخلى دفعه واحده ففهمت أنه يفعل كل شىئ لغرض وما على الا ان اسايره لأتجنب الالم المبرح الذى سببه لى هذا الادخال السريع
نظرت الى الشاب الرشيق الذى أحسست أنه سيحمينى .. وجدته يداعب قضيبه من فوق ملابسه وويهز بيده الاخرى العضو الصناعى ويبتسم لى
راقت لى ابتسامته وكأنه يعدنى بشىء مختلف عنهم وتمنيت لو كان هو وحده من يدير هذه الليله . حينها كنت سأفعل كل شىء لأحصل على هذا الوجه الجميل والجسد الرشيق
ورن رنين حاد فى عقلى يجعلنى اتعجب فى بداية الليلة كنت ابحث عن فتاة .. وحاليا اكاد أجزم بالمتعه الحقيقية التى أشعر بها انها لا تعوضها اى فتاة
وأن هذه حقيقتى وتقبلتها بصدر رحب أنى أحب الرجال وأحب هذا الموقف الذى اصبحت فيه

خرجت من لحظتين الخيال التى قد امهلنى اياهم الرجل الكبير لأستوعب حجم قضيبه بداخلى .. وبدأ هو والشخص البدين يرفعانى ثم ينزلانى فتزداد حرارة فتحتى من الاحتكاك
ولكن الجيل الذى استخدموه قد جعل فتحتى تستقبل الاحتكاك والتوسيع بسلاسة أكثر وانزلاق فى كل حركة صعودا وهبوطا
زاد الرجل من سرعة حركته ولم اعى أهم من كانوا يضغطوا على ويتحرك الرجل بخصره فقط ؟أم كانوا يحملوننى فى كل مرة وينزلونى؟
لأنى قد بدأت أتحرك أنا الاخر وكأنى قد نسيت حجم قضيب هذا الرجل النحيف ذات الشارب والعضو الكبيرين
بدأت اقارن بعقلى بين الاستمناء الذى كنت افعله وهذه اللحظات .. فوجدت أنى فى كل لحظة كأنها نشوة وقذف فى كل حركة يفعلها هذا الرجل ، ففى الاستمناء لحظات متعه ونشوة بسيطة
أما ها هنا النشوة مستمرة وكأنه يداعبنى من الداخل ..كأنه يقبض على قضيبى ويحتضتنه ويحتويه من اسفل ويداعبه دون ان يلمسه
يجعل شهقاتى تصعد الى حنجرتى وقضيبى يلمس بطنى بانتصاب ضعيف وغير حقيقى
كل هذا الوقت والتخيلات لم أنظر لوجه البدين الذى يحملنى فوجدته قد فك يداه من خلف ظهرى مسندا اياى على صدر الرجل الكبير وبيد يداعب خصيتاى وبالاخرى يداعب قضيبه
أحسست للحظة بالاشفاق عليه وأنى كنت قاسى فى نظرتى إليه فمددت يدى محاولا أن اصل الى قضيبه فلم استطيع الا أن اصل لقضيب الرجل الكبير الذى يقتحمنى من الاسفل فى كل ثانية،
انتابنى القلق أن يشعر بسبب يدى بأنى اعترض على اداؤه فرجعت برأسى على كتفه لأطمئنه سريعا ولاجعله لا يتوقف
لاحظت تحرك الشاب وقدومه نحوى وهو يضحك وجذب السكين من جانب الرجل الذى اتخذت كتفه وسادة
وقطع الحبل الذى يربط يدى فشعرت بالامتنان على هذا ونظرت له بإعجاب أكثر لأنه فهمنى دون كلام
مددت يدى وأمسكت قضيب البدين فركته ووجدته رطبا وقويا فأمسكته بقبضة كاملة لأداعبه كما ينبغى
ولكن مايحدث بداخلى كان أكثر تأثيرا فجعلنى أتوقف فجأة عن اى شىء افعله ، ووجدت قضيبى يقذف مناي حتى وصل على ذقنى ،ولم يتووقف قبل خمس مرات قذف ،
متزامنة مع كل دخول يدخله قضيب الرجل فى احشائى ولأول ارى كمية كبيرة من المنى قد أخرجتها وبدون مداعبه بيدى او انتصاب كامل ..
حين افقت من هذه النشوة وجدت البدين قد حملنى مرة ثانية لينزلنى على قدماى واخرج الرجل قضيبه من داخلى
وجدت الشاب جاء بملابسى الملقاء على الارض وفرشها لينام عليها البدين فى حين ان الرجل الكبير جعلنى انزل على ركبتى وأمتص له قضيبه القوى ..
تملك الاشمئزاز منى للحظة قبل أن اغض النظر عن اى شىء يفسد هذه الامسيه فقررت أن أمتع هذا الرجل حتى اخر لحظة
فلعقت له قضيبه قبل أن اخذ نصفه داخل فمى حتى بداية حلقى ولم يجبرنى على اكثر من هذا
وظللت على هذا الوضع حتى احسست بيدين قويتين تحملانى من تحت قصبتى رجلى فانكفأت بوجهى على قضيب الرجل فظللت مسندا عليه بحلقى حتى لمست ركبتى الارض ثانية، كان هذا هو الشاب الرشيق الذى حملنى ،
وجدت شىء طرى بين فخذى واحسست بإيلاج قضيب فى فتحتى فخرجت منى شهقة لم استطع أن اخذها بالكامل لوجود القضيب الكبير فى حلقى فتسببت لنفسى بالسعال ..
فأخرج الرجل قضيبه من فمى وفرك رأسى بيده وأحسست وقتها أنهم يقلقون بشأنى ويحفلون بى ويعاملونى بعطف
تحرك البدين تحتى بسرعه لم اتخيلها من شخص بحجمه .. فإن حجم قضيبه مقارنة بالقضيب السابق لا يملأ الفراغ الذى تركه
ولكن خفته وسرعة دخوله وخروجه جعلتنى أتشنج وافقد السيطرة على كل عضلات جسمى ولم اشعر بشىء الا أن الرجل الكبير جعلنى امدد جسدى فوق البدين بالكامل ماعدا قدماى فإنى قد جعلتهم فوق ركبتى البدين لأظل معه على نفس المنوال
وإن ابطأ فى سرعته فإنى سأساعده ليعوض سرعته المفقودة بفعل تمددى فوقه
ونام الرجل الكبير بين رجلي وقضيبه يلامس عضوى وبطنى وشفتيه وجدتهم أمامى فالتقطتهم وقبِّلته ومررت يدى تحت ذراعيه وامسكت كتفيه من الخلف بأطراف اصابعى وضممته أكثر على صدرى
ومستمتعا بوجود قضيبه فوقى وسرعة القضيب الصفير داخلى حتى وجدته يبطىء وينتظر ثم يخرج ويدخل ثانية بسرعه
وأحسست بدفىء لذيذ يسكن أحشائى وتشنج البدين مرتين اخرتين جعلنى أدفع جسدى للأسفل حتى يدخل قضيبه بالكامل واحصل على كل ماتبقى بداخله لينتقل دفئ سائله إلي
رفعت وجهى من بين الرجلين لأجد الشاب قد اخرج عضوه ويقوم بمداعبته .. وباليد الاخرى يقوم بتصوير مايحدث
قلقت فى البداية .. لكنى لم ابالى أمام قبلات الرجل الكبير ذات الشارب المدغدغ لبشرة وجهى
وقضيبه الذى يدفعه فى بطنى على اثر المنى الذى خرج من قضيبى فينزلق ويشعره باللذة البسيطة حتى انتهى البدين تماما واخرج عضوه فلم ينتظر الرجل وادخل قضيبه الذى أخرج بفعل حجمه بعض المنى الذى قذفه الأول بداخلى
وسمعت صوت خروج الهواء من فتحتى حين وضع قضيبه بالكامل بداخلى وشعرت بسرعته التى ان دلت فإنها تدل على انه قد شعر بالغيرة من زميله البدين
ولكن السرعة كانت مقبولة من البدين لصغر حجم قضيبه ، أما منه هو فكانت تجعلنى أتألم وظل يتحرك فوقى وأنا لم أجد شىء افعله غير أن أخبّىء رأسى فى صدره من المتعه والالم
ولأتفادى ظهور وجهى بالكاميرا التى تصور ، وأيضا اجعله يشعر بالرضا ، كأنى حبيبته التى تحتمى فيه من الالم وتشعر بالمتعه فى ملامسه صدره بوجهها
سمعته يتأوه وزاد أكثر من سرعته فصرخت صرخة مكتومة ولكنى شعرت بأن أحشائى قد امتلأت وتتفتح احشاء اخرى أمام دفىء يأسر أنفاسى
ويجعلنى أتلوى تحته واضغط على ظهره بكعب رجلى لينزل اخر نقاطه بداخلي .. فجأة وبدون مانكمل لحظة النشوة سمعت صراخ موجهة للرجل الذى بين افخاذى..
وجدته التفت ليجد الشاب يجذبه بعيدا عنى فأحسست بشىء ساخن يخرج من فتحتى بعدما أخرج منها قضيبه .. مددت يدى لأتلمس هذا المنى المختلط من رجلين وأتشممه بل وأتذوقه ..
فوجدته مختلط بدم كثير قد غير لونه
فهمت أن الشاب يوبخه على أنه قد جرحنى ولم يشعر ، وجعلنى أنا ايضا لا اشعر بالجرح
وجلست احاول تفريغ ماتبقى من منيّهم فى داخلى والدم النازف .. ورأيتهم يلبسون ثيابهم ويرحلون .. إلا أن الشاب الرشيق لم يذهب بل جاء بجانبى وتحدث إلى بالإنجليزية
how you did not feel .. they are animals im sorry for that
اندهشت بل وتحسرت لماذا لم يتحدث منذ البداية هكذا ..من يعلم كيف كانت ستسير الامور ،ولكن بالتأكيد لن تكون فى الشارع وسط الغابات
اخبرته أنى لا استطيع التحدث الان وكلى حسرة وخوف مما حدث لى
فقام بتغطية جسمى وحملنى ووضع بين يدى العضو السيليكونى
فنظرت له وأحسست أنه لا قيمة له أمام الذراع الذى يحملنى فقذفته بعيدا عنا وارتخيت على صدره
ووصلنا الى بيته الذى كان يقطن به وحيدا
فسألته قال لى أنه استأجره مؤخرا ولم يأت بأغراضه وانه غير متزوج وأسرته فى رومانيا ولكنه يفضل المكوث هنا للدراسة والاهتمام بميوله الخاصه
فعقبت على مسألة ميوله بأنها ميول سادية حين يراهم يغتصبوننى ويقوم بإدارة الموقف دون مشاركة فضلا عن تصويرى فى اكثر اللحظات ضعفا
فقام بالرد سريعا أنه لا يقصد أن يستغل التصوير ضدى .. بل وفتح الهاتف وجعلنى امسح التصوير بيدى لأتأكد
فتعجبت وسألته لماذا قام بهذه الفعلة.. قال مطرقا رأسه إلى الارض أنه لم يرى أحدا مثلى فى استجابتى وشهوتى وادائى السلبى
وقال انه كان يصور لنفسه وليس لأى شىء اخر ليشاهدنى فيم بعد
فقلت له أنى سأرجع بلدى بعد هذه الليلة .. فقال لى انه كان يتوقع هذا ولهذا قام بالتصوير .. ونظر فى عينى وقال لى أنه يتمنى لو عدلت عن قرار الرحيل
وقام فجأة وجاء بحقنة شرجية وقال لى ان اعتدل وانام مقلوب على بطنى فوافقت وعدلت نفسى له فأفرغها فى احشائى
وقال لى ان اذهب للحمام وافرغ بطنى قدر المستطاع وذهبت وانا افكر بكل كلمه قد قالها وشعرت بصدق قوله واحتياجه لى ,, بل شعرت باحتياجى له
افرغت بطنى تماما وخرجت فوجدته يمسك بشىء يشبه الشاليموه وملفوف حوله قطن وقد زوده بمطهر للجروح
وطلب منى الانحناء لتكون احشائى مهيأة وواسعه قدر المستطاع
ففعلت فأدخل القطن ومسح مابداخلى جيدا واخرجها
وجلس على الاريكة وطلب منى الجلوس .. فأثارنى الفضول عن عدم مشاركته ومشاهدته فقط لما حدث
فأخبرنى أن ماحدث يعتبره جريمة . إذ أنى لابد أن يكون بموافقتى أولا
وإن كانت أول مرة لى فيجب أن اقوم بتمارين للتوسيع اولا وإلا سيكون الجرح هو النتيجة مثل ماحدث
اعجبت به وبأسلوبه المنظم والانسانى
و تذكرت انى لا اعرف اسمه فسألته ،فنظر فى عينى مطولا فقلت له ان كان لايريد .. فلم أكمل الجملة أطبق على فمى بقبلة جعلنى احتضن رأسه بذراعى متناسى ماحدث
فترك شفتى ونظر فى عينى وقال لي فيكتور ....اسمى فيكتور
 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:
لا تكتب تعليق خارج سياق الموضوع حتى لا تتعرض للحظر

المواضيع المتشابهة

أعلى