كنت النهارده اعتبر فى السوق والدنيا موت وشفت واحده ماشيه والرجاله بصراحه هتتهبل عليها وكل بيزنق دخلت فى وسط الزحمه عليها جسم حكايه وطياز لبن والعبايه على جسمها عريانه خبط طيزها من ورا والدنيا زحمت ركبته فى طيزها وكله يزق فيا علشان ياخدوها وانا مركبه ومزود الضغط وشغال اللى عاوز يحك من اى حده اللى طيزها علشان انا مركبه اصلا وكنت حاسس ان طيزها قفله عليه والغربيه أن فى واحد ملا زمنى وعمال يتفرج وهى تبص عليا وعليه ولما الدنيا راقت بعد عنها اداريه كان جوزها وخدها ابن المتناكه فى التكسي وطار بيها من غير معرف اى معلومات عنها