ك
كوكو الجامد
زائر
كنت فى عمر ٢٤ عام وبنت العم بعمر ١٩ عام كنت قد انهيت الجامعة والتحقت بالعمل باحدى الشركات ولم يكن فى بالى ان اقابلها لظروف عملى وهي كانت فى الجامعة حتى تم التواصل بينا على الفيس خاص هلا بنت العم هلا بيك ابن العم كيفك وكيف احوالك تمام وانتم تمام واخبار الجامعة اية تمام وصار بينا حديث وهزار وضحك عادى حتى صرحت لي بحبها وكنت قد تفاجأت بصراحتها لى بحبها وهنا وقعت بحبها وازداد التواصل والكلام والهزار والضحك وتطورت الامور إلى أن نسافر سويا هيا للجامعه وانا إلى عملى وفى احدى المرات بالقطار والسوبر جيت فى طريق رجوعنا بالاتوبيس كنا نجلس فى اخر المقاعد ولم يكن احد بجوارنا وكان النور خافت وتكلمنا وقد التصق جسمى بها واخذتها فى حضنى وقبلتها من شفايفها قبلة كانت هيا المفتاح لكل شئ وقد تأثرت بها جدا حتى وصل بنا الكلام والتواصل على الخاص إلى الهياج الجنسى والشوق كل واحد للآخر وتكررت القبلات والاحضان الساخنة والتقفيش فى صدرها وجسمها وهيا ايضا كانت تداعبنى من عضوى حتى أطلقت علية اسم كوكو وانا اطلقت على عضوها سوسو وكانت اسمائنا المفضلة وكل كلامنا ان كوكو هيلاعب سوسو ويدخل جوا بيتة وفى مرة وكان اول لقاء فعلى بيننا اتفقنا انها تاتى وتبات معى ليلة بشقتى وهيا كانت تسكن بالمدينة الجامعية وبالفعل اتت إلى الشقة واول مدخلت من باب الشقة اخذتها فى حضن وبوس وتقفيش ولقيتها قالتى انا طبعا مراتك وانت جوزى هدخل اغير هدومى وكانت لابسة قميص نوم ابيض قميص نوم عروسة وبدانا نتعشى سوا وكنا جايبين عشا جمبرى وسمك لزوم الليلة اتعشينا وكان عشا رومانسى وبعد كدة قمنا قعدنا قدام التلفزيون على الكنبة بتاعة الانترية واخدتها فى حضنى وبدا البوس والاحضان وسخنا قولتلها تعالى قوضة النوم نريح جوا قالتلى شيلنى شيلتها لحد جوه ع السرير وبدات افرشها وابوس وكنت لابس شورت وفانلة قلعتهم وشافت كوكو واقعدت تلاعبة وتمصة ومكنتش عايزة تتفتح خايفة ع بكارتها وسخنت عليها وطلعت بزازها ومصتهم وهيا كانت سخنة قوى ع الآخر وعايزة تتناك بس كانت خايفة جيبتهم على الاندر بتاعها على كسها وقومت بسرعة امسحلها الحليب من على الاندر عشان كنا خايفين تحمل زى مبنسمع فى القصص والأفلام ودى كانت أول مرة بعدها كنا بنسافر بردة مع بعض ونتكلمعلى الخاص وكنا بنتكلم سكس ونيك واهيجها واجيبهم وانا بكلمها وهيا كمان وبعد فترة من الكلام بينا والنيك ع الخاص فى الرسايل وكنت بقولها عايز انيكك من سوسو لحد موافقت انها تتناك وتنفتح قولتها تعالى الشقة عشان تبقى ليلة دخلتنا قالتى حاضر يجوزى وجت فعلا ولبست قميص نوم افجر من الاولاني وكان الاندر فية فاتحة عشان تبقى جاهزة للنيك اتعشينا بردة وقامت رقصتلى وزبى كان واقف وعارف انه خلاص هينيكها ودخلنا قوضة النوم نامت على ضهرها وانا ركبتها بزبى على كسها وكنت لابس اندر وقعدت ابوس فيها وفى شفايفها وقلعتها السوتيان والاندر ومصيتلها بزازها ونزلت على كسها اول مرة ابوسة وامصه لحد متجننت وقالتلي يلا نيكنى وافتحنى يجوزى انا مراتك اعمل فيا اللى انت عايزة جيبتها على اول السرير وفتحت رجلها وكسها بقى جاهز للنيك وزبى واقف بدأت راس زبى تلاعب شفرات كسها وزنبورها وهيا هتتجنن عايزانى ادخلة وتقولى دخل كوكو سوسو عايزاااه ودخلتة كلة فيها وبدا يتحرك ويدخل ويطلع لحد مقربت اجيبهم خرجتة وجيبتهم ع بطنها قالتلى كنت عايزاهم جوا قولتها كدة احسن عشان متحمليش دلوقتى ومبروك يعروسة بقيتى مفتوحة ومفتاحك معايا انا بس جوزك واخدتها فى حضنى جامد وقومنا استحمينا مع بعض ونيكتها فى الليلة دى ٣ مرات وكل مرة انزلهم برا كسها وفضلنا نتكلم خاص وكل كلامنا على النيك وقولتها عايزك كل أسبوع تيجنى الشقة قالتلى حاضر والمرة اللى بعدها جتلى وكانت سخنا قوى وعايزانى اجيبهم جواها وقعدت ابوسها وامص بزازها وكسها وهيا تمص زبى ونيكتها وزبى جواها وقربت اجيبهم قالتلى هاتهم جوا سوسو جوا مراتك وجيبتهم وقت مهيا كانت بتجيب عسلها وكانت هتتجنن من الشهوة ومن يومها واسبوعيا انيكها واجيب حليبى جواها وهيا تنبسط .
