كنت وسيط لتمتع اختي بزب صاحبها

[رهيب]

اسمي علي 14سنة واختي سحر 19سنة والقصة حصلت لما بيوم رجعت من المدرسة مالقيت سحر بالبيت رحت على منزل الاستاذ توفيق جارنا وهو اعزب وكنت طول الوقت بعديه هناك وأنا بخبط على الباب وجدته مفتوح دخلت سمعت صوته وهو يوحوح وصوت اهات مصدره اودة النوم بتاعه قربت عليه وكان صوت سحر اختي بتضحك وتقول يخرب عقلك ده كله زب ده كبير اوي وتخين ولمحت توفيق بيلعب بزبه ياه زي عمود الكهرباء وسحر اختي معرية فخاذها وتلعب في بزازها دي فعلا زي الشهد وهو بيترجاها عشان تقرب منه وهو بتدلع وتغنج تقول ده زي الوحش بخوف لين تحيل عليها وحضنها ببوس فيها ويرضع بززها وزبه بين فخاذها لحد مااستسلنت خالص وهو نزل ليها الكلسون وراح بحك ويفرش كسها وهي بتعيط وتتاوه حلو كتير ياه بجنن وتتحرك وهو بقول بالراحة يا مجنونة هو انت عاوزاه يفتح كسك ردت عليه خلاص كسي مولع نار نكني بحبك وهو بيضحك شو خلاص معاد زبي يخوفك وهي تتاوه زبك عسل رجعت للخلف وندهدت عليه رد علي هو انت يا علي طيب أنا جاي وطلع وكان وشه أحمر بيرتعش وزبه واقف عالاخر قلت شو هو انت تعبان يا أستاذ رد علي لإلا مافيش حاجة وعشان سحر تخرج طلب مني كباية ماء رحت ولمحت سحر بتطلع وهو بوسها وهي قالت ياه جاء بوقت مش مناسب تعبانة رد عليها حنكمل بعدين بالسكايب وأنا بديله الماء قلت هو انت بتحكي لحالك ضحك وقال ايوه منا تجننت خالص فضلت شوية وطلعت دخلت البيت لقيت سحر متسطحة على الفراش وشكلها مش ولا بد قلت هو فيه ايه الاستاذ تعبان وانتي هلكانة هو انتم شاركت بحرب وهي بتبتسم حرب ايه وتوفيق ماله قلت ده بيرتعش كمان باين عليه سخن اوي ياه حرام نسيبه كده شو رايك ناخذله عصير طلعتا وفتح الباب وكان بيطلع لسحر بجنون وهي بتعطيه العصير عظ على شفايفه وينظر لصدرها وهي عمال تزيد محنته جلست بتحرك رجليها معرية فخاذها سبتهم ودخلت الحمام بس كنت بتلصص عليهم وقف توفيق وجلس جنبها بيحسي على فخاذها وأخذ يأكل شفتها وهي وقفت وهو ضرب طيزها ومسك زبه بقول اه طيزك بتجنن وتهوس وهي تدلع بتكشف مفاتن فخاذها من وراء وبتنده علي عشان نروح بالمساء وهي بتستحم أخذت هاتفها ورحت بحكي مع توفيق وكأنني أنا سحر بالمسج ووصفتله كل الي حصل بينهم حتى اني قلت ياه زبك وحشني موت اه لو تمام معايا حتى اني دلوقتي يستحم وجسمي تعبان عالاخر شو رايك تيجي رد هو طبعاً حجيلك قلت يا مجنون هو انت صدقت ماانت عارف علي اخويا هنا رد هو متشوفيله صرفة دنا خلاص تعبان وزبي مولع عالاخر حيتجنن على طيزك وهنا سمعت سحر بتطلع سبت الموبايل وجاء مسج اخذته ودخلت الاودة وبعدين سمعتها بتحكي معه تقول مش معقول لإلا أنت بتهزر طيب هشوف وحكلمك تاني وفضلت شوية وسمعتها بتضحك تقول كلامك صحيح ده هو علي الي بيحكي معاك وكمان هو كان بيتفرج علينا طيب حوريك فيه والليلة حتيجي نسهر سوى بس اوعى تتجنن عشان حطير عقلك وطلعت سحر متزينة روب قصير بتعري زنودها وركبيها وسمانة رجليها بيضاء بتلمع وبززها حتنط وطلبت مني أروح اطمان على توفيق وكمان عزماه عشان فنجان قهوة وأنا طالع قلت بصراحة أول مرة بشوفك هيك دنتي حلوة بصحيح لحظة زمن ودخلت أنا وتوفيق وهو شافها هيك كان حينط عليها وبدت سحر تدلع وتغنج وازدادت الاثارة لما رحت مطفي النور عشان نتفرج على التلفاز وسحر بتجلس جنبه وهو بحسس عليها يديه بين فخاءها وهي بتحسس على زبه لحين ندهتلي سحر ماردتشي عليها وهو بتقول لتوفيق الظاهر وانه خلاص نام وهو مسك رجلها وراح ببوس ويلحس صوابعها وهي تتاوه وتوفيق يقول الليلة حكلك دنتي بتجنني لين حضنها وخذها ودخلت بيها الاودة وبعدين سمعتها تعيط وتتاوه رحت بتفرج سحر وتوفيق ملط هي مستلقية على ظهرها رجليها مفتوحة وتوفيق نازل بوس ولحس في كسها وفخاذها وبعدين وقف وهو بيلعب بزبه وهي بتطلع فيه لين قرب منها وراحت ترضع فيه وهو بقول شو حلوة وانتي تتشرمطي وفعلا سحر اختي طلعت شرموطة بس حلوة ومتناكة ياه يا توفيق امتى أشوف زبك بطيزها وراح بيفرش ويحك ولما قرب يجيب شهوته حط زبه بين بززها وقذف

 

[خادم وكلب الستات]

قصه حلوه