جسم أختي الرهيب

[رهيب]

أسمي عادل واختي حنين 22سنة متوسطة الطول بيضاء وجميلة صدرها نافر وطيزها مدورة وكنت على علم بعلاقتها مع توفيق شاب من منطقتنا بيشتغل بالعاصمة وكنت برافقها في مواعيد لقاءاتها به وكان بياخذنا بسيارته ونطلع على مكان بعيد عن الانظار وكنت بسبهم لوحديهم بس ماكنت أعلم بالي يحصل بينهم لحد ماجاء اليوم اكتشفت فيه أختي كنت جالس برة وندهلي العم رشاد تاجر الحي عشان فيه مكالمة هاتفية عشان أختي حنين اول ما سمعت الخير طلعت بسرعة وكانت تلبس جلباب قصير لحد الركب وقتهاكان الجو حار جدا والحركة معدومة رحت خلفها على الدكان بس ما دخلت لاني شفت مشهد خلاني اتلصص وحين تحكي بالتليفون ورشاد كان بيلمس شعرها وبلف حوليها طال الوقت أين رشاد طلب منها أجلس على الكرسي وتاخذ راحتها وهي بتجلس رفعت الجلباب لفوق معرية فخاذها البيضاء حتى ان رشاد فضل بتطلع فيها وهي بتدلع وتضحك وهي بتنهي المكالمة راحت تقول تعبتني اوي يا روحي يا توفيق وبعثتلو بوسة وهي بتاقف قرب عليها رشاد وكان وزبه عامل خيمة ولصق من خلفها وهي حست بيه ضحكت وهي بتقول شو الظاهر انك ساخن اوي وهو بقول حد يشوف هيك حلاوة ومبيسخنش دنتي بتجنني ردت عليه كفاية علي تليفون وأنت يبقى كتير علي وهو بيلمس زبه صفع طيزها وهي تاوهت وطلعت وهو بيطالع فيها وتتهد وأنا من ورائها نده علي وأعطاني زجاجة مشروب غازي مصقع بقول خذها لاختك عشان تبلل ريقها ورحت على البيت وكانت حنين مبسوطة بتقول توفيق بسلم عليك وهو جاي يوم السبت لهيك عشان يخذنا في فسحة وفضلت مستني اليوم ده بفارغ الصبر وجاء الموعد ولاحظت وان حنين بتجنن روب خفيف مكشوف بيبرز تفاصيل جسد رهيب وكعب عالي ومتزيتة وسمعت منبه العربية طلعت رحت بسلم عليه وجدت حنين وهو كان بيطالع فيها وطلعتا بالعربية وخذنا على مكان بالريف فيه منزل جميل جدا دخلتا ونزل معه آكل وفواكه وكل لزوم سبتهم وطلعت بس رحت بتلصص عليهم وهو على طول حضنها وراح يأكل شفايفها وبيلعب في جسمها وهي طلعت بززها وكانت زي الشهد وراح يلحس ويرضع أين حنين نزلت على ركبها ومسكت زبه ده كان طويل أحمر وراحت تحسس عليه أين اخذته في بقها بترضع فيه وهو يتاوه لين هذا وسطحها فوق القرش ونزع الكلسون بتعها وشفت كس أحمر وفخاذ بتلمع ونزل فيها احس وبوس وعضعضة وهي بتعيط من شدة الحلاوة لين حط زبه بحك ليها وهي بتنتفظ اح اح أوف وهو بقول بجنن ياه ردت عليه زبك وحشني موت وبعدين حنين فلفست وفتحي دخل زبه بطيزها وراح ينيك فيها وهي وهي بترج طيزها وأنا حسيت بجسمي حرارة شديدة وزبي وفف ورحت للعب فيه لين افرغت شهوتي وتوفيق لسة بنيك في حنين لحد مطلعت اهاتهم وهي بتقول فضحتني