تكمله مراتي شبه رحاب الجمل لما كانت لتقف في المطبخ حسيت أن حد بيبصلها لأني بصيت عليها وهيا مش واخده بالها لقيتها بتبص من الشباك وخاصة لما كانت تميل وابزازها كلها تبان كان زوبري يقف علي طول وكنت ادخل اضرب عشره في يوم نزلت السوق انا وهيا وكانت لابسه سنتيال علي اللحم وكان واسع وكل تمشي خطوه بزازها تنط
تكمله مراتي شبه رحاب الجمل لما كانت لتقف في المطبخ حسيت أن حد بيبصلها لأني بصيت عليها وهيا مش واخده بالها لقيتها بتبص من الشباك وخاصة لما كانت تميل وابزازها كلها تبان كان زوبري يقف علي طول وكنت ادخل اضرب عشره في يوم نزلت السوق انا وهيا وكانت لابسه سنتيال علي اللحم وكان واسع وكل تمشي خطوه بزازها تنط
مراتي شبه رحاب الجمل النهرضه كانت قاعده بقميص بيت أصفر وبترضع في البلكونه وبزازها كلها باينه وكانت بتبص لابن الجيران اسمراني وقصير لأن احنا ساكنين في حاره شعبيه كانت مراتي بتبصله وبتقرض علي شفتها فضله يبصوا لبعض كتير وهو واقف يبصلها وانا اختفيت وقلعت الشورت وتفيت في أيدي وضربت عشره دخل ابن الجيران غير هدومه وقلع الشورت وبان زبره كبير قوي ومراتي بتبص وبقها اتفتح وانا لسا بضرب عشره راحت قايمه حاطه
الواد علي السرير بعد مارضع وراحت قالعه القميص مره واحده وكان علي اللحم جوا القوضه والبلكونه مفتوحه وابن الجيران بيبصلها انا عملت إني داخل الحمام هيا بصتلي وضحكت قالتلي نزلتهم ولا لسه انا اتتكسفت مع إني نزلت لبني خمس مرات وابن الجيران هو التاني فص ملح وداب