الوحش المهاب
عضو
- إنضم
- 31 مايو 2021
- المشاركات
- 22
- النوع
- ذكر
سكس المد على الرجلين :الجزء الاول
منذ صغرى وانا اعشق مشاهده المد على الرجلين فكانت اسعد ايامى الدراسه هى اول ايام كل شهر حين كان يعاقب الراسبين فى امتحانات الفتره بالمد على رجليهم حفاه وكنت اركز اثناء المد فى الاقدام الحافيه من اول قلع الجزمه ونزع الشراب حتى الجلوس ورفع الاقدام والضرب عليها وحركتها المثيره فكنت فى هذه الايام مازلت صغير لا افهم ماذا يعنى الاحساس اللذيذ الذى بداخلى حين اشاهد الاقدام الحافيه وهى يضرب بطونها بالخرزانه ولى قصص كثير لبنات واولاد قمت بمدهم حفاه ومن اجمل هذه القصص هى التى سوف اقصها
الان .
لقد تخرجت من كلية التجاره وتم تعينى فى مدرسة اعداديه للبنات وكنت اشاهد زملائى وزميلاتى وهم يعاقبوا البنات بالضرب على ايديهم مماجعلنى انا ايضا اعاقب البنات بنفس الطريقه ولكن هذا لم يكن يشبع رغبى فكنت ملهوف ان امد البات على اقدامهم ولكن الذى كان يمنعنى انى لم اشاهد احد من زملائى يفعل هذا الى ان جائت الفرصه ففى زات يوم كنت انتهيت من عملى ونزلت لاجلس مع احد زملائى المدرسين فى حوش المدرسه واثناء نزولى لفت نظرى بنتين واقفين يبكوا ويقف معهم مدرسه زميله ومديرة المدرسه وكانت المديره تكلمهم بشده وهم يترجوها وهى تقول لهم المره دى مش حعتقم اتفضلى بالزوق انتى وهيه ادخلى حجرتى واقلعوا الجزم وندهت لأتنين من العاملات علشان يمسكوا رجليهم ومدتهم وبعد المد وامتعه التى شعرت بها والتى جعلت زبى ينتصب ولكن من حسن الحظ ان البنطلون كان واسع ولم يظهر انتصابه فقت على سؤال الاستاذه عفاف وهى تسالنى فى حاجه يااستاذ خالد وهنا انتبهت الى اننى ودن ان ادرى كيف دخلت الى حجرة المديره انى بداخلها وكنت اقف اتفرج على المد فطبعا اخترعت لها سبب بسرعه انى كنت اريد ان اسالها على شئ وجاوبتنى عليه وانصرفت وانا اقول لنفسى هيه دى فرصتى انى اعاقب بالمد ولن تتمكن الاستاذه عفاف المديره على ان تلومنى على هذا لانها نفسها قامت بمد طالبتان امامى اليوم ومن حسن الحظ ان الذى المدرسى عباره عن بدله بنطلون وجاكيت يعنى البنات لابسين بنطلونات وبكده مافيش مشكله كل الكلام ده جال فى خاطرى وانا امشى اتجاه الحوش لكى اجلس مع زميلى .
وفى احدى الايام دخلت علينا الحجره طالبه تدعى غاده فى الصف الثانى عندى وطلبة منها ابلع علياء ان تطلع تحضر لها لوحه تعليميه من فوق الرف فبحثت عن شئ تطلع عليه ولم تجد غير احد الكراسى فخلعت الكنتره التى ترتديها بدون شراب وطلعت على الكرسى وبصراحه رغم ان عمرها حوالى 14 سنه غلى ان اقدامها روعه بيضاء مليانه ذات جلد ابيض لامع واصابع مليانه متناسقه مطلى اظافرها بالون الوردى بصراحه جعلت زبى ينتصب وذاد انتصابه للزروه حين وقفت على اطراف اصابعها لكى تطول اللوحه من فوق الرف وهنا ظهرت كعوبها وبطون اقدامها الورديه الخطيره وهنا تمنيت ان امدها ولم اعلم ان الظروف سوف تساعدنى على مد هذه الاقدام الخطيره والتمتع بمدها .
وبعد اسبوع من مشاهدة اقدام غاده كان عندى حصه فى فصلها ودخلت كالعاده وبدات الشرح وكانت غاده تجلس فى اخر درج وبجانبها بنت تدعى هاله لكنى لاحظت انهم ينظروا لشئ ما اسفل الدرج فتظاهرت انى لم الاحظ هذا وتوجهت نحوهم دون ان يدروا وفجاه اصبحت بجانبهم وكانت المفاجاه كانت معهم مجله سكس يشاهدونها بمنتهى الاثارة لدرجة انهم لم يشعروا بى وانا اتجه نحوهم وفجاه شعروا بوقوفى بجوارهم ومشاهده ما يفعلونه فمديت ايدى واخذت المجله وقولت لهم ايه ده يابت انتى وهيه فنظروا الى برعب فقولت لهم اطلعوا بره على السبوره فقاموا فى ارتباك ووجههم فى الارض وهم يسيروا نحو السبوره حتى وصلوا لها ووقفوا بنظروا الى فقولت لهم نهاركم اسود اتفضلوا معايا على ابله عفاف المديره فبداوا يترجونى وهم يبكون وقالوا فى عرضك يامستر بلاش ابله عفاف احنا عارفين حتعمل فقينا ايه لو عرفت الموضوع ده واكيد هتبعت تجيب اولياء امورنا وحيعرفوا ويمكن يدبحونا حضرتك احنا مستعدين لاى عقاب بس بلاش ابله عفاف فقولت اى عقاب فقالوا بلهفه ايوه حضرتك فوضعت المجله على المنضده الخاصه بالمعلم ومسكت الخرزانه اللى بعاقب بيها بالضرب على الايدين وقولت لهم اقلعوا الجزم انتوا الاتنين فنظروا اللى البنات لحظه بتردد وقالت غاده حضرتك حتمدنا على رجلينا فقولت اكيد ده اقل عقاب ممكن تخدوه بعد العمله دى فقالت غاده انا تصورت انك حتضربنا على ادينا يامستر فى عرضك انا عمرى مااتمديت على رجليا انا بنت يامستى حضرتك اضربنا على ادينا انشله 100 عصايا حنستحملهم بس بلاش المد فقولت حتتمدوا وتخلصوا ولا ننزل لابله عفاف وهنا قالت هاله التى تقف بجانبها لا خلاص يامستر حنقلع الجزم وشدت غاده من زراعها وقالت اقلعى الجزمه المد ارحم من ان ابوكى وابويا يعرفوا الموضوع ده وساعتها هندبح اقلعى المد ارحم وانحنت وخلعت الكنتره التى كانت تلبسها من غير شراب ووقفت تنظر الى وهنا ظهرت اقدامها وجانت ايضا جميله بيضاء عريضه زات طلاء اظافر احمر واصابع متناسقه فقولت للبنتين اللى فى اول تخته قوموا فقاموا فقولت لها تعالى اقعدى وارفعى اقدامك على الدرج فتقدمت وجلست على كرسى التخته ورفعت اقدامها على الدرج وهنا بانت بطون اقدامها الورديه وكعوبها الورديه ايضا فقولت للبنتين الواقفين اللتين كانوا يجلسوا على التختع التى تجلس عليها هاله وترفع قدميها على الدرج لكى تتمد امسكوا اقدامها جيدا لو فلتت منكوا حتقوم وحتتمدوا انتوا مكانها فقالت لى هاله مش حنزل رجليا يامستر حتى لو هما مامسكوش رجليا انا علطانه واستاهل يعنى ممكن مايمسكوش رجليا وحرفعهم لوحدى فقولت لها اخرسى يابنت فسكتت تماما وكانت بصراحه شجاعه وقوه تحملها كبيره فبعد البنات مامسكوا رجليها الحافيه وضموها بدات المد والخرزانه تصدر الصوت الذى اعشقه حين تصطدم بقدميها (ودودودودودودود ) وكانت البنت طول المد لا تحرك اقدامها فعلا رغم قسوتى فى الضرب ظلت اقدامها هادئه جدا ومرتخيه وكأنها متعوده على المد ورغم ان اثار الخرزانه ملئت بطون اقدامها الا انها لم تحاول تحريكهم ابدا كل ماكانت تفعله كانت مع كل خرزانه تنزل على بطون قدميها الحافى تقول بصوت مكتوم أممممممممم حتى تلقت على بطون قدميها 50 خرزانه كاملين وهنا قولت للبنات للبنتين اللى ماسكين رجليها سبوها فسابوها ولكنها ظلت جالسه واقدامها مرفوعه ودموعها تسيل على خدها بدون بكاء فقولت لها قومى ولا لسه نفسك تتمدى تانى فقامت ومشت حافيه حتى الدرج التى تجلس فيه وهنا جاء دور صاحبة الاقدام الخطيره غاده وكانت لسه واقفه تبكى دون ان تقلع الجزمه فقولت لها بطريقه قاسيه اتفضلى ياهانم مستنيه ايه فمشت اللى التخته اللى مديت هاله عليها وجلست على كرسيها وانحنت تقلع الشوز الذى كانت ترتديه ومن تحته شراب ابيض ورفعت قدميها بالشراب فقولت لها اقلعى الشراب فنظرت اللى وزادت فى البكاء وقالت والنبى امستر بلاش الشراب فقولت اسف حتتمدى حافيه زى هاله انتى مش احسن منها فقالت الشراب مش حيعمل حاجه ده خفيف اوى يامستر فقولت لها بقسوه قولت اقلعى الشراب خلصينى انا مش فضيلك وهنا قالت بنات الفصل ماتقلعى الشراب ياغاده وتخلصى بدل ماتنزلى لابله عفاف وتجلبى لنفسك انتى وهاله حرام عليكى وهنا قالت البنتين اللى واقفين يمسكوا الرجلين خلاص يامستر حتقلعها احنا الشراب ومسكت كل واحده منهم رجل وبدات تقلها الشراب وحاولت غاده تمسك اديهم ولكنهم دفعوا اديها بعيد وقالوا لها اوعى بقى خليكى تخلصى ونزعوا الشراب وضموا رجليها وهى حافيه وهنا نظرت لقدميها لحظه قبل المد وقولت لنفسى فرصتى لكى اشبع رغبتى وبدات المد والبنت كانت عكس هاله قوة تحملها ضعيفه وبدات تصرخ وتحرك رجليها بتوتر وتحاول نزعهم من ايدى البنات اللى ماسكينها ولكنهم كانوا اقوياء وتمكنوا من تثبيت اقدامها ومنعها من تنزيلهم وفم تجد سبيل امامها غير التوسل وهى تقول آه آه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه والنبيى يامستر ربنا يخليك آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه رجليا رجليا رجليااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا آه آه يالهوى يالهوى حموت وربنا حمووووووووووووووووووت آآآآآآآآآآآآآآآه ارجمنى يامستر آآآآآآآآآآآآآآآآآه ولم ارد عليها حتى أكملت ال50 خرزانه وكانت البنت تقريبا حيغم عليها وفجاه فتحت مس علياء الباب ودخلت ونظرت الى مشهد المد وقالت لى هوه فى ايه يامستر خالد فقولت لها بصى للمجله اللى على الطرابيزه فذهبت الى الطرابيزه ومسكت المجله اللى عليها فقولت الهوانم كانوا حطينها تحت الدرج وبتفرجوا عليها وانا بشرح ولاحظت انها قلبت فيها شويه وانتهت حين قولت لها مس علياء سمعانى فقالت مصطنعة الغضب يانهار اسود ىه ياسفله يازباله ياكلاب ده انتوا مش تتمدوا ده انتوا تدبحوا مين تانى كان معاها يامستر خالد فشاورت على هاله وقولت تعالى يابنت فقامت ومشت نحونا وهى مازالت حافيه وتبكى ووقفت تنظر الى الارض فقالت لى مدتها ولا لسه يامستر فقولت للبنت ورى مس علياء رجليكى فقعدت على درج احد التخت ورفعت قدميها فنظرت اليهامس علياء وقالت لها تستاهلى يازباله ده انا حكمل عليكوا دلوقتى وهنا انتبهت ان حصتى انتهت فتوجهت لكى اخذ حقيبتى من على المنضده واخرج ولكن فوجئت ان مس علياء تنظر الى بنطلونى وبالتحديد للمكان اللى فيه زبى نظره ذات معنى وهنا فقط اخدت بالى انه منتصب جدا ومن سوء الحظ ان البنطلون الذى كنت البسه المره دى ضيق ويظهر زبى بالكامل وهو منتصب وقالت لىبرافوا عليك يامستر تسلم ايدك اخرج انت وسيبهوملى حكملك عليهم ونظرت للبنتين وقالت بتعملوا ايه ماتلبسوش الجزم لسه هدوقوا المد من مس عليا يازباله ودفعت هاله لكى تقعد على التخته وهيه ماسكه خرزانتها وقالت ارفعى رجليكى وقالت للبنات امسكوا رجليها والغريبه ان البنت فقدت قوة تحملها وبدات تصرخ الظاهر انها خلاص لم يعد عندها القدره على تحمل المذيد من الضرب على بطون اقدامها وذهبت الى حجرة المدرسين وجلست كى انهى بعض الاعمال الكتابيه وبصراحه كان زبى واقف جدا ومش عايز ينام لانى كنت مثار جدا لان اكتر حاجه بتثيرنى الاقدام الجميله وخصوصا لما تكون بتتمد منى او من غيرى وبعد انتهاء حصه مس علياء فوجئت بها تدخل الحجره وتضع دفاترها امامى على المنضده الكبيره التى نجلس عليها انا وباقى المدرسين وتجلس على الكرسى المقابل لى من الناحيه الاخرى من المنضده مستغله فرصه انه لايوجد غيرى انا وهى فى الحجره لان باقى الزملاء خلصوا شغلهم وروحوا وتقالت لى البنات رجليهم حلوه اوى وعجبوك مش كده فنظرت لها وقولت ماذا تعنى فشعرت بقدمها وهى مرفوعه على ركبتى من اسفا المنضده فرفعت المفرش الزى كان يغطى المنضده ففوجئت بقدمها اليسرى حافيه بعد ان خلعت الكنتره التى تلبسها وكانت بصراحه جميله جدا عريضه بيضاء مليانه زات بطون حمراء وكلاء اظافر ازرق جميل وهنالماعد اصبر فمسكت قدمها وحكتها فى زبى من فوق البنطلون فسحبت قدمها فظننت انها لا تريد هذا ولكنها رفعت قدميها الاثنين هذه المره على زبى وهنا فهمت الامر فهى سحبت قدمها لكى تستخدمه فى قلع الفرده الاخرى من الكنترى لترفع قدميها الاتنين لى وعنا فتحت البنطلون وكلعت زبى ومسكت قدميها وضمتهم على زبى وبدات ادلك زبى بهم ولكنها حركت قدميها وخلصتهم من يدى ومسكت زبى بصوابع قدمها اليسرى ويدات تدعك راسه برفق بباطن قدمهتا اليمنى الناعمه حتى وصلتنى لزروتى وشعرت انى سوف اقذف وهنا مسكت قدميها وضمتهم امام زبى ورفعتهم بيدى اليسرى ومسكت زبى بيدى اليمنى وبدات اقزف لبنى على قدميها الناعمه الجميله وهى تنظر فى عينى نظرات سكسيه خطيره وبعد ان انتهيت من القزف تركت قدميها فقالت لى وهى تنظر اسفل المنضده على قدميها لبنك سخن اوى يامستر خالد وكتير ليك حق ماانت لسه مش متجوز ومابتفرغوش وبتاعك كبير اوى يابخت اللى حتجوزك فقولت لها عرفتى منين انه كبير فضحكت وقالت شوفته برجليا اللى انت لسه كابب عليهم لبنك السخن دلوقتى فقولت لها تعالى شوفيه بعنيكى فقالت حيحصل بس مش هنا انتى نسيت اننا فى المدرسه وممكن حد يدخل علينا الان ثم قالت اقفل بنطلونك وقوم وانا حتصرف فى اللبن اللى وقع على الارض علشان ماحدش ياخد باله فقمت وخرجت.
منذ صغرى وانا اعشق مشاهده المد على الرجلين فكانت اسعد ايامى الدراسه هى اول ايام كل شهر حين كان يعاقب الراسبين فى امتحانات الفتره بالمد على رجليهم حفاه وكنت اركز اثناء المد فى الاقدام الحافيه من اول قلع الجزمه ونزع الشراب حتى الجلوس ورفع الاقدام والضرب عليها وحركتها المثيره فكنت فى هذه الايام مازلت صغير لا افهم ماذا يعنى الاحساس اللذيذ الذى بداخلى حين اشاهد الاقدام الحافيه وهى يضرب بطونها بالخرزانه ولى قصص كثير لبنات واولاد قمت بمدهم حفاه ومن اجمل هذه القصص هى التى سوف اقصها
الان .
لقد تخرجت من كلية التجاره وتم تعينى فى مدرسة اعداديه للبنات وكنت اشاهد زملائى وزميلاتى وهم يعاقبوا البنات بالضرب على ايديهم مماجعلنى انا ايضا اعاقب البنات بنفس الطريقه ولكن هذا لم يكن يشبع رغبى فكنت ملهوف ان امد البات على اقدامهم ولكن الذى كان يمنعنى انى لم اشاهد احد من زملائى يفعل هذا الى ان جائت الفرصه ففى زات يوم كنت انتهيت من عملى ونزلت لاجلس مع احد زملائى المدرسين فى حوش المدرسه واثناء نزولى لفت نظرى بنتين واقفين يبكوا ويقف معهم مدرسه زميله ومديرة المدرسه وكانت المديره تكلمهم بشده وهم يترجوها وهى تقول لهم المره دى مش حعتقم اتفضلى بالزوق انتى وهيه ادخلى حجرتى واقلعوا الجزم وندهت لأتنين من العاملات علشان يمسكوا رجليهم ومدتهم وبعد المد وامتعه التى شعرت بها والتى جعلت زبى ينتصب ولكن من حسن الحظ ان البنطلون كان واسع ولم يظهر انتصابه فقت على سؤال الاستاذه عفاف وهى تسالنى فى حاجه يااستاذ خالد وهنا انتبهت الى اننى ودن ان ادرى كيف دخلت الى حجرة المديره انى بداخلها وكنت اقف اتفرج على المد فطبعا اخترعت لها سبب بسرعه انى كنت اريد ان اسالها على شئ وجاوبتنى عليه وانصرفت وانا اقول لنفسى هيه دى فرصتى انى اعاقب بالمد ولن تتمكن الاستاذه عفاف المديره على ان تلومنى على هذا لانها نفسها قامت بمد طالبتان امامى اليوم ومن حسن الحظ ان الذى المدرسى عباره عن بدله بنطلون وجاكيت يعنى البنات لابسين بنطلونات وبكده مافيش مشكله كل الكلام ده جال فى خاطرى وانا امشى اتجاه الحوش لكى اجلس مع زميلى .
وفى احدى الايام دخلت علينا الحجره طالبه تدعى غاده فى الصف الثانى عندى وطلبة منها ابلع علياء ان تطلع تحضر لها لوحه تعليميه من فوق الرف فبحثت عن شئ تطلع عليه ولم تجد غير احد الكراسى فخلعت الكنتره التى ترتديها بدون شراب وطلعت على الكرسى وبصراحه رغم ان عمرها حوالى 14 سنه غلى ان اقدامها روعه بيضاء مليانه ذات جلد ابيض لامع واصابع مليانه متناسقه مطلى اظافرها بالون الوردى بصراحه جعلت زبى ينتصب وذاد انتصابه للزروه حين وقفت على اطراف اصابعها لكى تطول اللوحه من فوق الرف وهنا ظهرت كعوبها وبطون اقدامها الورديه الخطيره وهنا تمنيت ان امدها ولم اعلم ان الظروف سوف تساعدنى على مد هذه الاقدام الخطيره والتمتع بمدها .
وبعد اسبوع من مشاهدة اقدام غاده كان عندى حصه فى فصلها ودخلت كالعاده وبدات الشرح وكانت غاده تجلس فى اخر درج وبجانبها بنت تدعى هاله لكنى لاحظت انهم ينظروا لشئ ما اسفل الدرج فتظاهرت انى لم الاحظ هذا وتوجهت نحوهم دون ان يدروا وفجاه اصبحت بجانبهم وكانت المفاجاه كانت معهم مجله سكس يشاهدونها بمنتهى الاثارة لدرجة انهم لم يشعروا بى وانا اتجه نحوهم وفجاه شعروا بوقوفى بجوارهم ومشاهده ما يفعلونه فمديت ايدى واخذت المجله وقولت لهم ايه ده يابت انتى وهيه فنظروا الى برعب فقولت لهم اطلعوا بره على السبوره فقاموا فى ارتباك ووجههم فى الارض وهم يسيروا نحو السبوره حتى وصلوا لها ووقفوا بنظروا الى فقولت لهم نهاركم اسود اتفضلوا معايا على ابله عفاف المديره فبداوا يترجونى وهم يبكون وقالوا فى عرضك يامستر بلاش ابله عفاف احنا عارفين حتعمل فقينا ايه لو عرفت الموضوع ده واكيد هتبعت تجيب اولياء امورنا وحيعرفوا ويمكن يدبحونا حضرتك احنا مستعدين لاى عقاب بس بلاش ابله عفاف فقولت اى عقاب فقالوا بلهفه ايوه حضرتك فوضعت المجله على المنضده الخاصه بالمعلم ومسكت الخرزانه اللى بعاقب بيها بالضرب على الايدين وقولت لهم اقلعوا الجزم انتوا الاتنين فنظروا اللى البنات لحظه بتردد وقالت غاده حضرتك حتمدنا على رجلينا فقولت اكيد ده اقل عقاب ممكن تخدوه بعد العمله دى فقالت غاده انا تصورت انك حتضربنا على ادينا يامستر فى عرضك انا عمرى مااتمديت على رجليا انا بنت يامستى حضرتك اضربنا على ادينا انشله 100 عصايا حنستحملهم بس بلاش المد فقولت حتتمدوا وتخلصوا ولا ننزل لابله عفاف وهنا قالت هاله التى تقف بجانبها لا خلاص يامستر حنقلع الجزم وشدت غاده من زراعها وقالت اقلعى الجزمه المد ارحم من ان ابوكى وابويا يعرفوا الموضوع ده وساعتها هندبح اقلعى المد ارحم وانحنت وخلعت الكنتره التى كانت تلبسها من غير شراب ووقفت تنظر الى وهنا ظهرت اقدامها وجانت ايضا جميله بيضاء عريضه زات طلاء اظافر احمر واصابع متناسقه فقولت للبنتين اللى فى اول تخته قوموا فقاموا فقولت لها تعالى اقعدى وارفعى اقدامك على الدرج فتقدمت وجلست على كرسى التخته ورفعت اقدامها على الدرج وهنا بانت بطون اقدامها الورديه وكعوبها الورديه ايضا فقولت للبنتين الواقفين اللتين كانوا يجلسوا على التختع التى تجلس عليها هاله وترفع قدميها على الدرج لكى تتمد امسكوا اقدامها جيدا لو فلتت منكوا حتقوم وحتتمدوا انتوا مكانها فقالت لى هاله مش حنزل رجليا يامستر حتى لو هما مامسكوش رجليا انا علطانه واستاهل يعنى ممكن مايمسكوش رجليا وحرفعهم لوحدى فقولت لها اخرسى يابنت فسكتت تماما وكانت بصراحه شجاعه وقوه تحملها كبيره فبعد البنات مامسكوا رجليها الحافيه وضموها بدات المد والخرزانه تصدر الصوت الذى اعشقه حين تصطدم بقدميها (ودودودودودودود ) وكانت البنت طول المد لا تحرك اقدامها فعلا رغم قسوتى فى الضرب ظلت اقدامها هادئه جدا ومرتخيه وكأنها متعوده على المد ورغم ان اثار الخرزانه ملئت بطون اقدامها الا انها لم تحاول تحريكهم ابدا كل ماكانت تفعله كانت مع كل خرزانه تنزل على بطون قدميها الحافى تقول بصوت مكتوم أممممممممم حتى تلقت على بطون قدميها 50 خرزانه كاملين وهنا قولت للبنات للبنتين اللى ماسكين رجليها سبوها فسابوها ولكنها ظلت جالسه واقدامها مرفوعه ودموعها تسيل على خدها بدون بكاء فقولت لها قومى ولا لسه نفسك تتمدى تانى فقامت ومشت حافيه حتى الدرج التى تجلس فيه وهنا جاء دور صاحبة الاقدام الخطيره غاده وكانت لسه واقفه تبكى دون ان تقلع الجزمه فقولت لها بطريقه قاسيه اتفضلى ياهانم مستنيه ايه فمشت اللى التخته اللى مديت هاله عليها وجلست على كرسيها وانحنت تقلع الشوز الذى كانت ترتديه ومن تحته شراب ابيض ورفعت قدميها بالشراب فقولت لها اقلعى الشراب فنظرت اللى وزادت فى البكاء وقالت والنبى امستر بلاش الشراب فقولت اسف حتتمدى حافيه زى هاله انتى مش احسن منها فقالت الشراب مش حيعمل حاجه ده خفيف اوى يامستر فقولت لها بقسوه قولت اقلعى الشراب خلصينى انا مش فضيلك وهنا قالت بنات الفصل ماتقلعى الشراب ياغاده وتخلصى بدل ماتنزلى لابله عفاف وتجلبى لنفسك انتى وهاله حرام عليكى وهنا قالت البنتين اللى واقفين يمسكوا الرجلين خلاص يامستر حتقلعها احنا الشراب ومسكت كل واحده منهم رجل وبدات تقلها الشراب وحاولت غاده تمسك اديهم ولكنهم دفعوا اديها بعيد وقالوا لها اوعى بقى خليكى تخلصى ونزعوا الشراب وضموا رجليها وهى حافيه وهنا نظرت لقدميها لحظه قبل المد وقولت لنفسى فرصتى لكى اشبع رغبتى وبدات المد والبنت كانت عكس هاله قوة تحملها ضعيفه وبدات تصرخ وتحرك رجليها بتوتر وتحاول نزعهم من ايدى البنات اللى ماسكينها ولكنهم كانوا اقوياء وتمكنوا من تثبيت اقدامها ومنعها من تنزيلهم وفم تجد سبيل امامها غير التوسل وهى تقول آه آه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه والنبيى يامستر ربنا يخليك آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه رجليا رجليا رجليااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا آه آه يالهوى يالهوى حموت وربنا حمووووووووووووووووووت آآآآآآآآآآآآآآآه ارجمنى يامستر آآآآآآآآآآآآآآآآآه ولم ارد عليها حتى أكملت ال50 خرزانه وكانت البنت تقريبا حيغم عليها وفجاه فتحت مس علياء الباب ودخلت ونظرت الى مشهد المد وقالت لى هوه فى ايه يامستر خالد فقولت لها بصى للمجله اللى على الطرابيزه فذهبت الى الطرابيزه ومسكت المجله اللى عليها فقولت الهوانم كانوا حطينها تحت الدرج وبتفرجوا عليها وانا بشرح ولاحظت انها قلبت فيها شويه وانتهت حين قولت لها مس علياء سمعانى فقالت مصطنعة الغضب يانهار اسود ىه ياسفله يازباله ياكلاب ده انتوا مش تتمدوا ده انتوا تدبحوا مين تانى كان معاها يامستر خالد فشاورت على هاله وقولت تعالى يابنت فقامت ومشت نحونا وهى مازالت حافيه وتبكى ووقفت تنظر الى الارض فقالت لى مدتها ولا لسه يامستر فقولت للبنت ورى مس علياء رجليكى فقعدت على درج احد التخت ورفعت قدميها فنظرت اليهامس علياء وقالت لها تستاهلى يازباله ده انا حكمل عليكوا دلوقتى وهنا انتبهت ان حصتى انتهت فتوجهت لكى اخذ حقيبتى من على المنضده واخرج ولكن فوجئت ان مس علياء تنظر الى بنطلونى وبالتحديد للمكان اللى فيه زبى نظره ذات معنى وهنا فقط اخدت بالى انه منتصب جدا ومن سوء الحظ ان البنطلون الذى كنت البسه المره دى ضيق ويظهر زبى بالكامل وهو منتصب وقالت لىبرافوا عليك يامستر تسلم ايدك اخرج انت وسيبهوملى حكملك عليهم ونظرت للبنتين وقالت بتعملوا ايه ماتلبسوش الجزم لسه هدوقوا المد من مس عليا يازباله ودفعت هاله لكى تقعد على التخته وهيه ماسكه خرزانتها وقالت ارفعى رجليكى وقالت للبنات امسكوا رجليها والغريبه ان البنت فقدت قوة تحملها وبدات تصرخ الظاهر انها خلاص لم يعد عندها القدره على تحمل المذيد من الضرب على بطون اقدامها وذهبت الى حجرة المدرسين وجلست كى انهى بعض الاعمال الكتابيه وبصراحه كان زبى واقف جدا ومش عايز ينام لانى كنت مثار جدا لان اكتر حاجه بتثيرنى الاقدام الجميله وخصوصا لما تكون بتتمد منى او من غيرى وبعد انتهاء حصه مس علياء فوجئت بها تدخل الحجره وتضع دفاترها امامى على المنضده الكبيره التى نجلس عليها انا وباقى المدرسين وتجلس على الكرسى المقابل لى من الناحيه الاخرى من المنضده مستغله فرصه انه لايوجد غيرى انا وهى فى الحجره لان باقى الزملاء خلصوا شغلهم وروحوا وتقالت لى البنات رجليهم حلوه اوى وعجبوك مش كده فنظرت لها وقولت ماذا تعنى فشعرت بقدمها وهى مرفوعه على ركبتى من اسفا المنضده فرفعت المفرش الزى كان يغطى المنضده ففوجئت بقدمها اليسرى حافيه بعد ان خلعت الكنتره التى تلبسها وكانت بصراحه جميله جدا عريضه بيضاء مليانه زات بطون حمراء وكلاء اظافر ازرق جميل وهنالماعد اصبر فمسكت قدمها وحكتها فى زبى من فوق البنطلون فسحبت قدمها فظننت انها لا تريد هذا ولكنها رفعت قدميها الاثنين هذه المره على زبى وهنا فهمت الامر فهى سحبت قدمها لكى تستخدمه فى قلع الفرده الاخرى من الكنترى لترفع قدميها الاتنين لى وعنا فتحت البنطلون وكلعت زبى ومسكت قدميها وضمتهم على زبى وبدات ادلك زبى بهم ولكنها حركت قدميها وخلصتهم من يدى ومسكت زبى بصوابع قدمها اليسرى ويدات تدعك راسه برفق بباطن قدمهتا اليمنى الناعمه حتى وصلتنى لزروتى وشعرت انى سوف اقذف وهنا مسكت قدميها وضمتهم امام زبى ورفعتهم بيدى اليسرى ومسكت زبى بيدى اليمنى وبدات اقزف لبنى على قدميها الناعمه الجميله وهى تنظر فى عينى نظرات سكسيه خطيره وبعد ان انتهيت من القزف تركت قدميها فقالت لى وهى تنظر اسفل المنضده على قدميها لبنك سخن اوى يامستر خالد وكتير ليك حق ماانت لسه مش متجوز ومابتفرغوش وبتاعك كبير اوى يابخت اللى حتجوزك فقولت لها عرفتى منين انه كبير فضحكت وقالت شوفته برجليا اللى انت لسه كابب عليهم لبنك السخن دلوقتى فقولت لها تعالى شوفيه بعنيكى فقالت حيحصل بس مش هنا انتى نسيت اننا فى المدرسه وممكن حد يدخل علينا الان ثم قالت اقفل بنطلونك وقوم وانا حتصرف فى اللبن اللى وقع على الارض علشان ماحدش ياخد باله فقمت وخرجت.
التعديل الأخير بواسطة المشرف:
