ماما صفاء الجزء الاول

Vardi franco

عضو
إنضم
23 مايو 2021
المشاركات
15
النوع
ذكر يميل نحو الإناث و عاشق لسكس المحارم
السلام عليكم يا حبايب
إسمي سمير و أنا شاب من دولة عربية أبلغ من العمر 20 سنة و اليوم سأحكي قصة النيك المثير التي حصلت لي مع أمي ، إستعدوا جيداً فالحكاية ستثيركم و ستزيد من هيجانكم خصوصاً عشاق نيك المحارم مثلي فستشعل نار الشهوة داخلكم .
و قبل أن أبدأ علي أن أذكر بعض التفاصيل البسيطة للقصة و المحيط الذي دارت فيه الأحداث .
أولا أنا إسمي سمير كما ذكرت شاب عربي تحمل حياته كل معاني البساطة ، و القصة التي حدثت معي كانت منذ عامين أي عندما كان عمري 18 سنة حيث كان عامي الأول في الجامعة و كنت أعيش في شقة في أحد الأحياء الشعبية المعروفة مع عائلتي الصغيرة المكونة من أبي و هو رجل خمسيني يعمل في إحدى الشركات الكبرى و أمي صفاء ربة البيت العادية و التي هي كأغلب الأمهات في البيوت

ماما صفاء :
كانت شرموطة مثيرة في ال48 من عمرها تحمل كل مقاييس الإثارة و الجمال
حيث كانت إمرأة متوسطة الطول سمراء البشرة سوداء الشعر و العينين بارزة الخدين و غليظة الشفاه و أما عن جسمها الفاجر الذي يهيج كل الزبوب فقد كانت كبيرة الاثداء حيث كان بزازاها بارزان و كبيران يرغب الشخص في لعقهما و اللعب بهما و أما عن مؤخرتها فقد الجسد الأفضل عندي من جسمها فكانت كبيرة جداً و شديدة الطراوة و البروز تهتز عندما تمشي أمي و خصوصاً أنها كانت تحب ارتداء الفيزونات الضيقة في البيت حيث كانت تبرز بشكل مبهر و أما عند خروجها من البيت فكانت كذلك ترتدي العباءات الضيقة المثيرة مما كان يجعل فلقتا مؤخرتها تنحشر و تهتز تحت العباءة فكان كل رجال الحي تنتصب أزبارهم عند رؤيتهم لها و ناهيك عن أردافها المملؤة و الطرية التي تسيل لعاب الشباب
و مع ذكر جمال جسم أمي أشير إلى أن قصة إشتهائي و دياثتي على أمي بدءا منذ إكتشافي و د خولي عالم الجنس و الاباحية حيث كنت منجذباً بشكل كبير إلى موضوع نكاح المحارم حيث كنت أشاهد أفلام نيك الأب مع بنته و الام مع إبنها و غير ذلك ثم تطور بي الأمر إلى اشتهاء أمي الميلف و تخيل نيكها و الإستمناء على ملابسها الداخلية و أذكر أني كنت أتلذذ برؤية نظرات الرجال الى جسم أمي و أستمتع بسماع أحاديثهم عنها خلسة و و مع الوقت أخذت شهوتي فالأزدياد نحوها حتى حدث معي ماحدث
ففي أحد الأيام و بينما استيقضت من النوم في ساعة متأخرة لأذهب إلى الحمام فعند مروري بغرفة والدي إذ ب صوت غريب يصل إلي كأنه صوت نحنحة أو أهات و قد كان كذلك فعلاً فرحت أختلس النظر من ثقب الباب الذي كان مغلقاً بالطبع لكني لم أبصر شيء لأن الضوء كان مطفأً ورغم ذلك زادت تلك التأوهات التي كان من أمي ، و جعلت زبي ينتصب في الحال حيث بدأت أتخيل كيف ينيك أبي أمي الأن و في أي وضع هم و رحت أستمني وراء الباب بشغف و سمعت أصوات و كلمات من أمي تحث أبي على نيكها و بعبصتها فسمعت قول " نيكني حبيبي نيكني " لا بد أنها كانت مستمتعة مع زب أبي الهرم و عندما أنزلت مني غادرت إلى غرفتي حالاً و الهواجس تتملكني هل أريد أن أنيك أمي فعلاً و بقيت على هذا عدة أيام إلى أن خطرت فكرة غريبة على بالي و هي أن أختبئ في غرفة أمي و أشاهدها على الأقل و هي تتناك فكان في غرفتها خزانة كبيرة تضع فيها أغراضها و فساتينها القديمة لا تفتح إلا مرة في الزمن فرحت و طبقت الفكرة و إختبأت داخلها بعد أن قمت بإيصاد باب غرفتي طبعاً و لم يكشف أمري فالخزانة كانت في موقع إسترتيجي يمكنني من رؤية كل شيء و رغم كل الخوف الذي في قلبي إلا أني تشجعت سعياً للذةٍ غير مسبوقة ، و عند العاشرة تماماً من الليل كنت في تلك الخزانة الخانقة و بعد عشر دقائق دخلا والداي إلى الغرفة و أغلقت الباب فإستلقى أبي على السرير دون مقدمات بينما راحت أمي تغير ملابسها و هنا إنتصب زبي فبعد أن نزعت فيزونها الضيق بقيت بالسترينغ الاسود المثير فبرز لي جمال أردافها الممتلئة و كسها البارز من تحت السترينغ و تمنيت لو أنقض عليها حالاً و أبعبصها أمام أبي ، ثم بقيا هي و أبي يدردشان لمدة نصف ساعة حول أحاديث يومية دون أن ينتبها لوجودي و كان حتى كلام أمي يقبرني فقد كانت تتكلم بإغراق كالقحبة و تكثر من الشتائم و قد كانت إمرأة متسلطة كثيراً ، بعد إطفاء الضوء و خلودهما النوم بقيت أنتظر مدة ساعتين كاملتين و أنا أسمع صوت الشخير الصادر من أبي و دون أن أرى شيء يحدث فإزداد غضبي و قلقي حتى تغلب علي النعاس و نمت لوقت طويل إلا أن ايقظني صوت همس طفيف بين والدي
لقد إستيقضا أخيراً و بدأ بالمداعبة
في هذه اللحظة تحديداً شعرت بوتيرة قلبي تتزايد و بزبي ينتصب مباشرة ها أنا الآن سأرى أول مشهد إباحي واقعي في حياتي و بين من بين أبي و أمي
فبدأ الزوجان بالمداعبة و التقبيل الساخن و أنا أشاهدهما حتى قام أبي و خلع كل ملابسه و برز زبه الذي كان أصغر من زبي حتى ثم راح يبعبص كس أمي التي بدورها خلعت قميصها و سوتيانها ليبرز صدرها الكبير الطري الذي إنقض أبي على حلاماته و راح يلعقها و يمصها و يعصر البزاز كله بيده بقوة بينما أخذت تأوهات أمي في التزايد و بعد أن أدخل لسانه في لسانه و إمتص شفايفها بشراهة إتجها إلى كسها و دلكه بيده من تحت السترينغ ثم نزع الاخير بقوة و راح يشمه و يلعق أرجل أمي و هي تشتم و تتلذذ ( تمنيت وقتها أن أكون مكانه و ألعق تلك الأرجل و أنيك ذلك الفرج )
فبرز لي كسها و هي مستلقية على ظهرها و أردت أن ألعقه حالاً وأدخل زبي القذر فيه لكني لم أستعجل و بقيت اراقب من مخبئ و أنا في قمت السعادة و الشرق ، بعدها راقبت أبي و هو يبعبصها بأصابعه في كسها الناعم الذي انبثقت منه السوائل فقالت له بلهجة أمرة
" أه نيكني يا حيوان لم أعد اتحمل أه نيكني أنا قحبة أريد الزب " ثم بحركة سريعة أقحم أبي زبه الصغير في فرجها و راح يلتهم شفاهها و يدعم بزازها و ما أجمل صوت إرتطام الخصيتين بفخذي أمي الممتليئن و التي بدورها كانت تصرخ و تتلذذ بشتم أبي لقيوي من وتيرة النيك ففعل ذلك و إزداد تأوه ماما القحبه إلا أن خبرها بأنه سيقذف فصرخت عليه قائلة " لا أريد المزيد لا تتوقف " لكن قدرته خانته لكبر سنه فقذف في كسها بينما أنا نطر لبني من زبي في نفس الوقت أه كم كنت شبقاً حينها بعدها مباشرة شتمت أمي أبي و راحت تذله بكلماتها لأنه لم يعطيها حقها من النيك ككل مرة فلم تتعدى مدة النيك ال 10 دقائق و قد إتضح لي حينها كم أمي إمرأة شهوانية و عاهرة في السرير و بعد هذه التجربة الصغيرة و الممتعة خرجت من الغرفة بعد وقت قصير دون أن يكتشفا وجودي أصلاً و أنا مفعم بالحيوية و المتعة فقد نجحت خطتي كاملة و جربت متعة من نوع جديد فهل يمكنني تجربة متعة أخرى مختلفة كنيك والدتي على أرض الواقع مثلاً ؟

ما حدث في الأيام التي بعدها لن تستوعبه عقلوكم إدعموني في التعليقات إن أعجبتكم القصة و لأنشر لكم الجزء الثاني منها .
 
لا تكتب تعليق خارج سياق الموضوع حتى لا تتعرض للحظر

المواضيع المتشابهة

أعلى