الطيز وطن.
انحنائاتها فن لا يضاهى. كمنحوتات دافنشي ومايكل آنجلو.
ملمسها كحرير كشمير.
رائحتها كياسمين دمشق.
مذاقها كنبيذ الريان.
رؤيتها ترد الروح للمسنين وتشفي العليل.
احتضانها يطيل العمر ويلهب الشباب.
أما نيكها: فتلك جنة أخرى.
كل عام والطيز الجميلة بألف خير.
باخوس
المؤخرة العراقية بتجنن