بنتين من العراق محجبات في قمة الشقاوة و الدلع بيمارسو الجنس ويتبادلو القبلات المثيرة الشقية ويصورو نفسهم مع العلم فخراً منهم بجنسيتهم ومثليتهم , من الممتع جداً إن البنت المثلية تكون فخورة بميولها ومثليتها ومش حاسة إنها شاذة أو سيئة أو غير طبيعية وتكون فخورة بتمردها و كسرها لكل القيود و الحواجز اللي واقفة قدام سعادتها .