قبل ان اكتب قصتي الحقيقية وكيف تم فتح طيزي وانا في المدرسة لازم تعرفو انه حسمي مغري وعندي طيز كبيرة مع خصر نحيف وصدر مرفوع لذلك رح تعذرو استاذي اللي فتحني وانا لسه بصف اول ثانوي
كان هذا الاستاذ عشريني وسيم وكل بنات المدرسة بيحاولو يلفتو نظره وفي منهم كانو يحكو قصص عنه خارج المدرسة انه بينيك البنات في سيارته..كنت اسمع هاي القصص واتخيلها واحس بإثارة شديدة لكن كنت اخاف احكي معه لاني خجولة.
الاستاذ كان يعطيني نظرات غريبة وخصوصا لطيزي اللي اكتر من مرة لاحظت انه بيطلع عليها بتمعن وانا بكتب عاللوح.. في يوم من الايام تفاجأت انه اعطاني وردة وشوكولاته وحكالي انه بيحب ضحكتي كتير..مع الوقت صار يحكي معي اكتر ويرمي كلام ونكت جنسية مبطنة وكلام عن خبراته في البنات وكنت اموت من الغيرة بس احاول ما ابينله.
شوي شوي صار يلمس صدري لما يكون لحاله بالصف معي او يضربني بالمسطرة على طيزي على اساس انه بيمزح معي...لحد ما اخد علي كتير ومسك طيزي وضربها اكتر من مرة وانا اضحك وبفكرة لسه بيمزح
في يوم بعد الدوام وانا بنتظر الباص اكتشفت انه راح وتركني وصرت متوترة كيف رح اروح وخفت من اهلي يبهدلوني وصرت بدي أبكي..اجا الاستاذ حكالي لا تخافي انا رح احكي مع أهلك واخبرهم انه مش غلطك وإزا بدك بروحك...وافقت فورا لاني بدي اقضي وقت اكتر معه لحالنا وفعلا خلال دقائق كنت جنبه بالسيارة اللي ريحتها عطر رجالي مغري وفيها اوراقه وشنتته. خلال الطريق سألني شو برجي وشو بسمع موسيقى واستأذني نوقف عند صاحبه ياخد عرض..فوافقت!
وصلنا وانا بمريول المدرسة وجرابات بيض طوال حكالي انزلي ما تضلي لحالك بالسيارة فنزلت معه..
دخلنا على بيت صاحبه بس ما كان في حد هناك. سألته ليه جينا هون فجاوبني وهو ماسك صدري "هلأ رح تعرفي"
خلال ثواني كان حاملني على كتفه وداخل في على غرفة النوم وحكالي ارخي حالك ورح تنبسطي وعد المهم بده يضل سرنا وانا رح اجيبلك موبايل وهدايا واحكي معك كل يوم.. انا هزيت راسي بالموافقة من غير ما احكي وعرفت انه القصص اللي كنت أسمعها عنه حقيقية، كل بنت ناكها جابلها موبايل من نفس النوع والمدرسة صارت مليانة منهم!!!!!
شلحني اول شي الاندروير الابيض وشمه بحماس
بعدين نزل مريولي عالارض وبقيت بس بالشوز الابيض والجرابات البيضاء الطويله
تطلع فيي وابتسم وقال خليكي هيك حلو شكلك بالجرابات رح انيكك وانتي هيك .. حطني على جنبي وفتح طيزي الكبيرة بإيده وتف عليها ودخل اصبعه فورا وبلش يحرك فيه..بصراحة من الي سمعته توقعت اتوجع كتير بس ما توجعت ابدا وصرت احس بالنبض في فتحتي .
الاستاذ انتبه اني ساكته بس ببتسم وسألني لو حد دخل فيي قبل هيك حكيتله لا انت اللي فتحتني فضحك كتير وحكالي انا لسه ما فتحتك هلا رح افتحك.. مصي شوي بس عشان ما امزع طيزك نصين
مصيتله مص مبتدئين وكان يضحك علي ويضرب طيزي وبحكيلي مش شاطرة انتي بدك كتير تدريب ويضحك على شكلي وانا كل وجهي صار مبلول من غبائي في المص
قومني ونيمني على بطني وتف علي وعلى طيزي كتير قبل ما يمسك زبه ويحطه على باب طيزي ويبدا يدفش فيه لحد طيزي استسلمت وفتحت في لحظة ارتخاء مني ..خلال ثواني كانت طيزي كلها بترج تحته وهو داخل متل البربيش فيها وبيطلع اصوات حيوانية وبيعض في كتافي وهنن انا عرفت اني خلص انفتحت طيزي زي البنات اللي كنت اسمع عنهم في المدرسة
مع كتر الدخول في طيزي صارت تحرق وحكيتله أستاز عم تحرقني كتير فطلعه منها وقلي انتي اقعدي عليه براحتك وحدي منه قد ما بتقدري طبعا طلع كذاب لانه اول ما قعدت على راسه شدني لتحت ودخله كله بعدين بلش يرج فيي فوق وتحت وينططني على زبه الاسمر المخيف وانا بديت أصرخ وهو مش مهتم لحد ما شالني مرة وحدة وحطني بين رجليه عالارض وقذف على وجهي وشعري وصدري.
بعد ما ارتاح شوي قام مسحني وغسلي وجهي وحكالي ما حد يعرف عن اللي صار ابدا وبكرة هديتك بتكون عندك.
ركبت في السيارة وانا بعرج ويا دوب قادرة احمل الشنتة وهو منتعش وسعيد وكله طاقة!
هل بتعتقدو كانت هاي النيكة الاولى والاخيرة؟ تحكولي توقعاتكم بالتعليقات
كان هذا الاستاذ عشريني وسيم وكل بنات المدرسة بيحاولو يلفتو نظره وفي منهم كانو يحكو قصص عنه خارج المدرسة انه بينيك البنات في سيارته..كنت اسمع هاي القصص واتخيلها واحس بإثارة شديدة لكن كنت اخاف احكي معه لاني خجولة.
الاستاذ كان يعطيني نظرات غريبة وخصوصا لطيزي اللي اكتر من مرة لاحظت انه بيطلع عليها بتمعن وانا بكتب عاللوح.. في يوم من الايام تفاجأت انه اعطاني وردة وشوكولاته وحكالي انه بيحب ضحكتي كتير..مع الوقت صار يحكي معي اكتر ويرمي كلام ونكت جنسية مبطنة وكلام عن خبراته في البنات وكنت اموت من الغيرة بس احاول ما ابينله.
شوي شوي صار يلمس صدري لما يكون لحاله بالصف معي او يضربني بالمسطرة على طيزي على اساس انه بيمزح معي...لحد ما اخد علي كتير ومسك طيزي وضربها اكتر من مرة وانا اضحك وبفكرة لسه بيمزح
في يوم بعد الدوام وانا بنتظر الباص اكتشفت انه راح وتركني وصرت متوترة كيف رح اروح وخفت من اهلي يبهدلوني وصرت بدي أبكي..اجا الاستاذ حكالي لا تخافي انا رح احكي مع أهلك واخبرهم انه مش غلطك وإزا بدك بروحك...وافقت فورا لاني بدي اقضي وقت اكتر معه لحالنا وفعلا خلال دقائق كنت جنبه بالسيارة اللي ريحتها عطر رجالي مغري وفيها اوراقه وشنتته. خلال الطريق سألني شو برجي وشو بسمع موسيقى واستأذني نوقف عند صاحبه ياخد عرض..فوافقت!
وصلنا وانا بمريول المدرسة وجرابات بيض طوال حكالي انزلي ما تضلي لحالك بالسيارة فنزلت معه..
دخلنا على بيت صاحبه بس ما كان في حد هناك. سألته ليه جينا هون فجاوبني وهو ماسك صدري "هلأ رح تعرفي"
خلال ثواني كان حاملني على كتفه وداخل في على غرفة النوم وحكالي ارخي حالك ورح تنبسطي وعد المهم بده يضل سرنا وانا رح اجيبلك موبايل وهدايا واحكي معك كل يوم.. انا هزيت راسي بالموافقة من غير ما احكي وعرفت انه القصص اللي كنت أسمعها عنه حقيقية، كل بنت ناكها جابلها موبايل من نفس النوع والمدرسة صارت مليانة منهم!!!!!
شلحني اول شي الاندروير الابيض وشمه بحماس
بعدين نزل مريولي عالارض وبقيت بس بالشوز الابيض والجرابات البيضاء الطويله
تطلع فيي وابتسم وقال خليكي هيك حلو شكلك بالجرابات رح انيكك وانتي هيك .. حطني على جنبي وفتح طيزي الكبيرة بإيده وتف عليها ودخل اصبعه فورا وبلش يحرك فيه..بصراحة من الي سمعته توقعت اتوجع كتير بس ما توجعت ابدا وصرت احس بالنبض في فتحتي .
الاستاذ انتبه اني ساكته بس ببتسم وسألني لو حد دخل فيي قبل هيك حكيتله لا انت اللي فتحتني فضحك كتير وحكالي انا لسه ما فتحتك هلا رح افتحك.. مصي شوي بس عشان ما امزع طيزك نصين
مصيتله مص مبتدئين وكان يضحك علي ويضرب طيزي وبحكيلي مش شاطرة انتي بدك كتير تدريب ويضحك على شكلي وانا كل وجهي صار مبلول من غبائي في المص
قومني ونيمني على بطني وتف علي وعلى طيزي كتير قبل ما يمسك زبه ويحطه على باب طيزي ويبدا يدفش فيه لحد طيزي استسلمت وفتحت في لحظة ارتخاء مني ..خلال ثواني كانت طيزي كلها بترج تحته وهو داخل متل البربيش فيها وبيطلع اصوات حيوانية وبيعض في كتافي وهنن انا عرفت اني خلص انفتحت طيزي زي البنات اللي كنت اسمع عنهم في المدرسة
مع كتر الدخول في طيزي صارت تحرق وحكيتله أستاز عم تحرقني كتير فطلعه منها وقلي انتي اقعدي عليه براحتك وحدي منه قد ما بتقدري طبعا طلع كذاب لانه اول ما قعدت على راسه شدني لتحت ودخله كله بعدين بلش يرج فيي فوق وتحت وينططني على زبه الاسمر المخيف وانا بديت أصرخ وهو مش مهتم لحد ما شالني مرة وحدة وحطني بين رجليه عالارض وقذف على وجهي وشعري وصدري.
بعد ما ارتاح شوي قام مسحني وغسلي وجهي وحكالي ما حد يعرف عن اللي صار ابدا وبكرة هديتك بتكون عندك.
ركبت في السيارة وانا بعرج ويا دوب قادرة احمل الشنتة وهو منتعش وسعيد وكله طاقة!
هل بتعتقدو كانت هاي النيكة الاولى والاخيرة؟ تحكولي توقعاتكم بالتعليقات